الوسم: الكوليسترول

1- امزجو ملعقة من العسل مع ملعقة من عصير الليمون في كوب ماء ساخن ويفضل خضه بقوة بدل تحريكه واشربوه يومياً في الصباح الباكر وعلى الريق لخفض مستويات ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† الثلاثية في الدم .
2- ان عصير البصل يقلل ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ بشكل ملحوظ ويقوي جهازكم العصبي ويشفي جهازكم الهضمي وينظف الدم ويساعدكم على التخلص من الأرق وينظم عمل قلبكم لذلك ننصحكم بوضع ملعقة عسل على مفروم نصف بصله وتركها في البراد مع تغطيتها ليلة كامله وتؤكل صباحا ولا داعي للقلق من رائحه البصل فسوف تزول بتاثير العسل .
3- تذكرو ان ارخص وأفضل طريقة للتخفيض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ عند المرضى خاصة السكري والضغط هي شرب 8 أكواب من الماء يومياً تخصص منها 2-4 اكواب صباحا.
4- الزيوت الحاوية على أوميغا 3 كزيت السمك والكتان تساعدكم بشكل فعال في خفض الكوليسترول.
ونصيحه بتجنب جميع انواع الزيوت التي توصف بالخفيفه والاكتفاء بزيت الزيتون.
5- تناولو الطعام الغني بفيتامين e كالدة والحبوب وفول الصويا يساعدكم في خفض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ .

وتقلل مختلف أنواع ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، من مستوى الكولسترول بطرق مختلفة، إذ يقدم بعضها الألياف الذائبة التي تربط الكولسترول ومواده الأولية (أو أسلافه)، الموجودة داخل الجهاز الهضمي وتسحبها إلى خارج الجسم قبل أن يتغلغل إلى الدورة الدموية.

ويقدم قسم من أنواع ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، للجسم بعض الدهون المتعددة غير المشبعة التي تخفض مباشرة الكولسترول الضار LDL، بينما يحتوي البعض الآخر على كميات من الستيرول sterol و«الستانول» stanol النباتيين، التي تمنع الجسم من امتصاص الكولسترول.

– الشوفان: إن أول خطوة سهلة لتحسين مستوى الكولسترول لديك، هي تناول طبق من مقرمشات الشوفان في الصباح.

وسيمنحك ذلك 1 إلى 2 غرام من الألياف الذائبة، أضف موزة أو بعضا من حبات الفراولة إلى الطبق ليزداد وزن تلك الألياف بنصف غرام.

وتوصي الإرشادات الحديثة بالحصول على 20 إلى 35 غراما من الألياف يوميا، منها 5 إلى 10 غرامات على الأقل من الألياف الذائبة (يتناول الفرد الأميركي في المتوسط نصف هذه الكمية).

– الشعير والحبوب الكاملة الأخرى: يمكن للشعير والحبوب الكاملة الأخرى، مثلها مثل الشوفان ونخالته، أن تساعد في خفض خطر أمراض القلب، بالدرجة الرئيسية من خلال توفيرها للألياف الذائبة.

– البقول: وهي غنية بالألياف الذائبة على وجه الخصوص، كما أن الجسم لا يهضمها بسرعة، الأمر الذي يعني أنك ستشعر بالامتلاء لفترة أطول بعد تناول وجبة منها.

وهذا هو أحد أسباب فوائد البقول للأشخاص الذين يرومون إنقاص وزنهم.

والبقول بأنواعه الكثيرة المتنوعة ـ من الفاصولياء والباقلاء والعدس وغيرها ـ ومع تنوع طرق طهيها وتحضيرها، هي غذاء متعدد الجوانب.

– البامية والباذنجان: هذان هما نوعان من الخضروات اللذان لا يملكان سعرات حرارية كثيرة، وهما مصدران جيدان للألياف الذائبة.

– المكسرات: أظهر عدد من الدراسات أن تناول اللوز، الجوز، الفول السوداني، وأنواع المكسرات الأخرى مفيد للقلب.

وتناول أونصتين (الأونصة 28 غراما تقريبا) من المكسرات يوميا بمقدوره خفض الكولسترول LDL قليلا بنسبة 5 في المائة، كما تمتلك المكسرات عناصر غذائية إضافية تحمي القلب بوسائل أخرى.

الزيوت والفواكه والسمك–

الزيوت النباتية: إن استعمال الزيوت النباتية مثل زيت الكانولا canola، زيت عباد الشمس، زيت القرطم safflower وغيرها بدلا من الزبدة والشحوم أو المرغرين في الطبخ أو على المائدة، يساعد على خفض الكولسترول الضار LDL.

– التفاح، العنب، الفراولة، الحمضيات: هذه الفواكه غنية بمادة البكتين pectin، وهي نوع من الالياف الذائبة التي تقلل من مستوى LDL.

– ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، المعزز بالستيرول والستانول: مواد الستيرول والستانول، تستخلص من النباتات وتعزز قدرة الجسم على التخلص من الكولسترول الوارد من الغذاء.

وتقوم الشركات الغذائية بإضافتها إلى أنواع ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ابتداء من المرغرين وانتهاء بعصير البرتقال والشوكولاته، كما أنها متوفرة في مكملات غذائية.

ويؤدي الحصول على 2 غرام من الستيرول أو الستانول إلى إمكانية خفض الكولسترول الضار LDL بنسبة تصل إلى 10 في المائة.

– فول الصويا: إن فول الصويا والأغذية المنتجة منه، مثل التوفو tofu وحليب الصويا، كانت تصور يوما ما بأنها وسيلة جبارة لخفض الكولسترول.

إلا أن التحليلات تشير إلى أن تأثيرها أقل من ذلك ـ إذ إن تناول 25 غراما من بروتين الصويا يوميا (أي ما يعادل 10 أونصات ـ 280 غراما ـ من التوفو، أو كوبين ونصف من حليب الصويا) بمقدوره خفض الكولسترول LDL بنسبة تتراوح بين 5 و6 في المائة.

– السمك الدهين: إن تناول السمك مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع بمقدوره خفض الكولسترول بطريقتين: الأولى بتعويضه للحوم، التي تحتوي على دهون تزيد من مستوى الكولسترول LDL، وثانيا بمنح الجسم دهون «أوميغا ـ 3» الخافضة للكولسترول LDL.

كما تخفض «أوميغا ـ 3» من مستوى الشحوم الثلاثية triglycerides في مجرى الدم إضافة إلى أنها تقي القلب بمساعدتها على درء حدوث إيقاع غير طبيعي لنبضاته.

– مكملات الألياف: إن هذه المكملات هي من الوسائل الأقل جاذبية للحصول على الألياف الذائبة، وملعقتان كبيرتان من منتجات نبات السيليوم psyllium التي توجد في أنواع من المواد الملينة التي تزيد من كتلة الفضلات، تقدم 4 غرامات من الألياف الذائبة.

الدهون والكولسترول

غالبا ما يرتفع مستوى الكولسترول الضار LDL، بينما ينخفض مستوى الكولسترول العالي الكثافة (الحميد) HDL، بسبب النظام الغذائي أو نمط الحياة غير الصحيين.

وتلعب الجينات دورا في ذلك ـ فبعض الناس مبرمجون جينيا لاستجابة أجسامهم بسرعة لما يتناولونه من ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ـ إلا أن الجينات شيء لا يمكن تغييره.

ولذا عليك التوجه لتغيير بعض التوجهات التي يمكنك تغييرها، واليك أربعة منها:

– الدهون المشبعة: إن الدهون المشبعة الموجودة في اللحوم الحمراء، الحليب ومنتجات الألبان، وفي جوز الهند وزيت النخيل palm oil، تقوم مباشرة بزيادة مستوى الكولسترول الضار LDL.

ولذا فإن إحدى طرق خفض هذا الكولسترول هي الحدّ من تناول الدهون المشبعة.

حاول استبدال لحم البقر المفروم بنوع آخر قليل الدهن، واستبدال الحليب الكامل الدسم بآخر منزوع الدسم، واستبدال الزبدة أو المرغرين بزيت الزيتون، واستبدال الدجاج أو السمك المقلي بأنواع مشوية منها.

– الدهون المتحولة: إن الدهون المتحولة هي نواتج ثانوية من معادلة كيميائية تقوم بمنع فساد الزيوت النباتية السائلة وذلك بتحويلها إلى دهون من المرغرين الجامد.

وتزيد الدهون المتحولة من مستوى الكولسترول الضار LDL، ويساوي ضررها ضرر الدهون المشبعة، كما أنها تقلل من مستوى الكولسترول HDL الحميد، وهي تزيد الالتهابات كما تزيد من احتمال حدوث الجلطات داخل الأوعية الدموية.

ويوصي معهد الطب بألا يزيد مقدار تناول الدهون المتحولة عن 2 غرام يوميا، وكلما قل تناولها كلما كان ذلك أفضل.

ورغم أن الدهون المتحولة كانت شائعة الاستخدام فإن الشركات الغذائية تتوجه حاليا لوضع بدائل عنها.

– الوزن والتمارين الرياضية: أن البدانة والخمول البدني يؤثران على حركة الدهون في الدورة الدموية، فالوزن الزائد يزيد من مستوى LDL الضار، فيما يقلل الخمول من مستوى HDL الحميد، وإنقاص الوزن عند الحاجة، وإجراء التمارين الرياضية يقلب هذا الأمر.

الأدوية العشبية التي تستخدم لتخفيض ارتفاع ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم .

الفول Beans :
الفول غني بالألياف ومنخفض في نسبة الدهون وهذا سبب لخفضه نسبة الكوليسترول.
كما أنه يحتوي على الليسيثين، وهي المادة المغذية التي تساعد في انخفاض مستوى الكوليسترول.
وقد بينت إحدى الدراسات أن كوباً ونصف الكوب من ط§ظ„ظپظˆظ„ أو العدس أو اللوبيا يومياً يخفض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ بنسبة 19٪.

الحلبة Fenugreek :

لقد تم رصد تأثير الحلبة في المختبرات المعملية على حيوانات حيث تعمل على خفض الكوليسترول، وقد تم تأكيد ذلك على الإنسان.

الزنجبيل Ginger :

لقد أكدت العديد من الدراسات أن الزنجبيل يساعد في تخفيض نسبة كوليسترول في الدم.

الجزر Carrot :

أكدت دراسات أجريت في اسكتلندا على الجزر أنه في خلال 3 أسابيع عند تناول المريض جزرتين يومياً على الريق، فإن معدل ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ ينخفض بنسبة ما بين 10 20٪وذلك بسبب غني الجزر بمادة البكتين.

ثمار الأفوكادو Avocado:

تعتبر ثمرة الأفوكادو غنية بالبروتينات والتربينات الأحادية النصفية وفيتامينات أ ، ب1 ، ب2 حيث أثبتت الأبحاث أن لب الثمرة تساعد في خفض مستويات ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم.

زيت السمسم Sesame oil :

يحتوي زيت السمسم على مادة الفيتوستيرول وهي مركبات يمكن أن تمتص داخل الدم وتقوم بطرد بعض من ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ ويقوم على خفض الشرايين من التصلب.
يؤخذ من الزيت ملء ملعقة أكل بعد العشاء مباشرة.

الكمثرى Pear :
تحتوي ثمرة الكمثرة على نسبة من الأحماض العضوية والأملاح المعدنية النافعة، وكذلك الكثير من الفيتامينات ، وهذه الفاكهة اللذيذة بالرغم من كثرة حلاوتها إلا أن نوع سكرها من نوع الفركتوز والذي لا يضر مرضى السكر وتقوم الكمثرة على خفض نسبة ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ وكذلك ضغط الدم.

التفاح Apple :

وجد أن التفاح الأحمر يقاوم تصلب الشرايين حيث يؤكل ما بين تفاحتين إلى ثلاث تفاحات في اليوم.

وقد وجد أن المادة الفعالة التي تخفض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ هي في قشرة التفاحة.
ويوجد مستحضر عبارة عن قشور ثمار التفاح يباع في محلات الأغذية الصحية حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة بمعدل 3 مرات في اليوم.

الفلفل الأحمر Capcicum :

الشطة أو ما يعرف بالفلفل الأحمر الحار يخفض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ ويوجد مستحضر مقنن يباع في محلات الأغذية الصحية. يؤخذ بمعدل كبسولة 3 مرات في اليوم.

العلاج بهرمون النمو Growth Hormon:

يستخدم هرمون النمو البشري HGH الذي تفرزه الغدة النخامية حيث يقوم على تنظيم امتصاص الغذاء الذي بدوره ينظم نسبة ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم.
ولابد من أخذ هذا الهرمون تحت إشراف طبي.

العلاج بالمكملات الغذائية :

1 نخالة الشوفان:
والتي تباع جاهزة في محلات الأغذية الصحية تخفض نسبة ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم.

2 بيكولنيات الكروم :

تؤخذ بمعدل 400 600 ميكروجرام يومياً حيث تقوم على تخفيض نسبة المستوى الكلي للكوليسترول في الدم.
كما يحسن نسبة البروتينات الدهنية عالية الكثافة إلى البروتينات الدهنية المنخفضة الكثافة.

3 فطر شيتاك أو ريشي :

هذه الفطور توجد على هيئة مستحضرات تباع في محلات الأغذية الصحية، وهي تساعد في السيطرة على مستويات ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ وحفظها في الدم.

4 الليسثين :

يوجد على شكل حبيبات يؤخذ بمعدل ملعقة ظƒط¨ظٹط±ط© 3 مرات يومياً قبل الأكل حيث يخفض نسبة ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم ويستحلب الدهون.

5 الأحماض الدهنية الأساسية :

وهي موجودة بكثرة في زيت بذر العنب الأسود وزيت عشب لسان الثور وزيت زهرة الربيع.
كما يوجد مستحضر يباع في محلات الأغذية الصحية حيث تخفض مستوى البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة وتزيد من سيولة الدم.

الكشف الذاتي عن ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم :

يمكن استخدام وسيلة اختبار تدعى عدة العناية المتقدمة بالكوليسترول Advanced carechol. Kit من إنتاج شركة جونسون أندجونسون لتفقد مستوى ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في الدم بحيث يستطيع الشخص عملها في المنزل ويوجد هذا الجهاز في الصيدليات ويعطي نتيجة خلال خمس عشرة دقيقة.

يحتوي الإختبار على شرائح رقيقة في حجم بطاقات الأئتمان بها منطقة مخصصة للكاشف الكيميائي.

عند وضع نقطة من الدم عليها تتفاعل المواد الكيميائية مع أنزيمات الدم الموجودة في هذه النقطة ويتغير لون منطقة التفاعل وحينها يتم مقارنة لون المنطقة بجدول لوني يرمز لمستويات ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في مصل الدم.

الوجبات اليومية للتخلص من ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ ومن أدويته :

وجبة الإفطار :

برتقاله + نصف حبة جريب فروت + تفاحة + حبتا جزر متوسطتان.
يخلط الجميع في العصار وتشرب كعصير
. بالأضافة إلى وجبة من الشوفان أو فطيرة صغيرة من القمح أو الذرة .

وجبة الغداء :

شوربه مصنوعة من ط§ظ„ظپظˆظ„ + الشعير + بصل + ثوم مع بعض التوابل لضبط الطعم.

ثم خبز مصنوع من القمح + طبق سلطة مشكل من الخضروات مثل الجزر والبصل والكرنب والخس والرجلة والبروكلي والخيار والفلفل الأحمر + كوكتيل فواكه.
يتبع بوجبة شوفان مطبوخ أو فطائر من الشوفان.

وجبة العشاء :

طبق مهروس مكون من فول + رز وصلصة تحشى به فطيرة من دقيق الذره الكامل + كوب واحد من الكرنب المقطع والجزر والبصل والكرفس والبطاطس + طبق كبير من السلطه الخضراء وكوكتيل تشكيلة فواكه.
وسوف تجد بعد أسبوع أنك قد لا تحتاج لأي علاج ويجب الاستمرار على هذه الوجبات وسوف تتعود عليها.

تعليمات مهمة يجب إتباعها :

1 يجب تلافي بعض الأغذية التي ترفع كوليسترول الدم وهي:

اللحم الأحمر والكبده والكلاوي والمخ واللسان وصفار البيض والربيان والساردين والتونه وجلد الدجاج والمكسرات عدى الجوز غير المطهي أو المحمص ، زيت جوز الهند ، وزيت نوى النخيل والسمن الصناعي ( المارجرين ) والسمن والزبد والأطعمة المقلية والألبان غير منزوعة الدسم والمشروبات الكحولية والغازية والقهوة وصلصات مرق اللحم ومبيضات القهوة والخبز الأبيض.

2 تأكد من تناول الكثير من الألياف في صورة فاكهة وخضروات وحبوب كاملة.

الألياف الغذائية التي تذوب في الماء هامة جداً لخفض ط§ظ„ظƒظˆظ„ظٹط³طھط±ظˆظ„ في مصل الدم وهي توجد في الشعير والشوفان والأرز البني والفول والفاكهة وصمغ الجوز.

ويعتبر الشوفان ونخالة الشوفان ونخالة الأرز البني هما أفضل الأطعمة لخفض مستوى الكوليسترول.

3 تناول العصائر الطازجة

خاصة عصائر الجزر والبنجر والكرفس حيث تساعد على إخراج الدهون من العصاره الصفراويه في الكبد مما يساعد على خفض الكوليسترول.

4 استخدم الزيوت غير المكرره والتي يتم عصرها على البارد أو بأستخدام الطرد المركزي لاستخلاصها والزيوت التي عصرت عن درجة لم تتعد الأربعين درجة مثل زيت الزيتون والسمسم والصويا وزيت بذر الكتان وزيت بذر العنب وزيت زهرة الربيع.

5 احصل على قدر متوسط ومنظم من الرياضة.

6 حاول تجنب الضغط العصبي والتوتر المستمر وتعلم وسائل مواجهتها.