كيف تقى نفسك من الأنفلونزا فى الصيف؟

خليجية خليجية خليجية

يسأل قارئ أبلغ من العمر 35 عاما، وأريد معرفة أهم النصائح والإرشادات للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا؟

يجيب عن هذا التساؤل الدكتور حمدى يوسف الباشا أستاذ أمراض الأنف والأذن والحنجرة، مشيرا إلى أن هناك كثير من العادات والتقاليد الخاطئة التى تساعد فى انتشار أمراض ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ ونزلات البرد يأتى فى مقدمتها تناول الكثير من المثلجات، خاصة فى فصل الصيف حيث يلجأ الإنسان إلى التخلص من ارتفاع درجة الحرارة عن طريق تناول كمية كبيرة من المشروبات الباردة مما يساعد على تعرض الجسم لنزلات البرد لذا يفضل البعد عن تناول المشروبات الباردة وتناول المشروبات الدافئة بشكل أساسى فهى تقى الجسم من التعرض لمثل هذه الأمراض.

يضيف يوسف أن هناك أهمية كبيرة لمراعاة التغيرات المفاجئة فى درجات الحرارة والاهتمام بالتوازن فى الملابس الذى يرتديها الإنسان داخل المنزل وخارجه وعدم التعرض للهواء الصناعى الناتج عن أجهزة التكييف بشكل مستمر كذلك يحذر يوسف من المنزل بعد الاستحمام مباشرة.

وينصح يوسف بالبعد عن المدخنين ودخان الشيشة كذلك البعد عن الأماكن المزدحمة التى تعد فرصة لانتقال العدوى من شخص إلى آخر كما يفضل تناول كمية مناسبة من الأطعمة التي تحتوى على الفيتامينات خاصة فيتامين سى وهو يتواجد فى البرتقال والليمون والجوافة بنسبة كبيرة.

ما هو الفرق بين نزلات البرد و الأنفلونزا ؟

ما هو ط§ظ„ظپط±ظ‚ بين ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ و ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ ؟

إن ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ و ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ مرضين مختلفين, تسببهما الفيروسات. فما الفرق؟تكون أعراض ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ خفيفة و لا تسبب الكثير من المشاكل, أما ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ فيمكن أن تكون خطيرة و لذلك يجب معرفة ط§ظ„ظپط±ظ‚ لكي نستطيع أن نعرف كيفية التصرف مع كليهما.
فنزلة ط§ظ„ط¨ط±ط¯ غالباً ما تحدث بالتدريج و علي مدي يوم أو أثنين و تبدأ برشح في الأنف و سعال و التهاب بسيط في الحلق. و غالباً بعض السعال الخفيف و ارتفاع طفيف في درجة الحرارة.
أما ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ فتضرب بلا هوادة و بسرعة و هو أوضح الفروق. فقد تكون بحالة جيدة في أحد الأيام و في خلال ساعتين أو أكثر تصيبك بكامل أعراضها: فترتفع حرارة الجسم بشدة و تصاب بصداع شديد و آلام مبرحة في عضلات الظهر و الذراعين و الأرجل و سعال شديد.
و بسرعة تشعر بأنك منهك القوي و يستمر الإرهاق و الأعراض لمدة قد تصل إلي أسبوعين بعد زوال باقي الأعراض. و غالباً ما يصاحب ذلك رشح و سعال و عطس و التهاب الحلق.
و يمكن أن تصاحب ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ مضاعفات شديدة. فإذا كنت شاباً و بصحة جيدة فسيزول المرض خلال أسبوع فيما عدا الإرهاق. أما بالنسبة لكبار السن فالأنفلونزا يمكن أن تكون خطيرة و تتطلب اللجؤ للطبيب و ينصح باستخدام التطعيم الواقي منها سنوياً. و علي عكس ما قد يشاع فأن التطعيم لا يمكن أن يتسبب في إصابتك بالأنفلونزا مطلقاً.

شكرا لك على الموضوع الرائع

يسلموووووووووووو

———————————

يسلمووووووووووووو الاحمــــــــــــــــدي

ع الموووضوع الله يديك العافيه

منوووووووووووووووووور

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روزانا خليجية
شكرا لك على الموضوع الرائع

يسلموووووووووووو

———————————

الله يعافيك ,,

واسعدني مرورك العطـــر ,,

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زي العسل خليجية
يسلمووووووووووووو الاحمــــــــــــــــدي

ع الموووضوع الله يديك العافيه

منوووووووووووووووووور

الله يعافيك ,,

واسعدني مرورك العطـــر ,,

المكسرات والفواكه والبروتين تكافح الأنفلونزا .

[align=center]مع اقتراب موسم الشتاء والذي في الغالب تزيد معه الاصابة بالأمراض التنفسية العديدة وخاصة ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ (flu) أو الرشح وقد تتعدد الطرق المختلفة عند الناس في الوقاية والتخلص والحد من هذه المشاكل التي تصيب الجهاز التنفسي مثل ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ والرشح والحساسية، وكما نعلم جميعا أنه يجب الحرص على الحد من الإصابة بهذه الأمراض والتي تلعب دوراً كبيراً في العديد من المشاكل الصحية مثل تأثيرها على مكونات الجسم وخاصة أن هذه الأمراض يصاحبها ارتفاع في درجة الحرارة والتي تساهم في التأثير على العضلات مما يجعل الإنسان أكثر عرضة للأمراض المختلفة، كما أن ارتفاع حرارة الجسم يساهم في التأثير على الجهاز العصبي، كما أن لهذه الأمراض ارتباطا كبيرا في الناحية الاقتصادية على الفرد وعلى الأسرة وعلى المجتمع، لذلك يجب الحرص على الحد منها والوقاية منها وخاصة مع انخفاض درجة حرارة الجو ودخول فصل الشتاء.

مسببات الأنفلونزا:
تلعب ضعف المناعة لدى الإنسان وخاصة كبار السن والأطفال دورا في زيادة معدلات الإصابة بأمراض الرشح والجهاز التنفسي والذي يؤثر عليه العديد من العوامل، حيث أن للتغذية السليمة دورا في المحافظة على هذا الجهاز الحيوي والذي يعتبر خط دفاع قويا للحد من الإصابة بالأمراض، لذلك فإنه يجب الحرص على المساهمة في المحافظة على سلامة وقوة الجهاز المناعي عند الإنسان وهناك العديد من الطرق التي تؤدي إلى ذلك ومنها:

أولاً – الرياضة والنشاط الحركي:

تشير العديد من الدراسات ان للرياضة المنتظمة والمستمرة خلال الأسبوع دورا مهما جدا في المحافظة على سلامة وقوة الجهاز المناعي عند الإنسان، وكما نعلم ان الشخص عندما يؤدي التمارين أو الرياضة مثل المشي أو الجري أو السباحة أو غيرها فإن سريان وضخ وحركة الدم (circulation) تزيد وتتحرك خلال الجسم، وهذا يساهم في زيادة حركة مكونات الجهاز المناعي في الجسم وهذا يجعل جهاز المناعة ومكوناته تنتشر في الجسم وتستطيع اكتشاف أي مسببات للأمراض مثل الفيروسات في الجسم، وبالتالي تستطيع القضاء عليها قبل أن تنتشر وبمعنى آخر فإن الرياضة تلعب دوراً مهماً في مساندة جهاز المناعة أن يكون أكثر قوة وفاعلية في التخلص من الأمراض وقتل الميكروبات والفيروسات بشكل جيد وسريع قبل انتشارها.

ثانياً – التغذية السليمة:

تساهم التغذية السليمة المتوازنة والتي تحتوي على العديد من العناصر الأساسية والمهمة للمحافظة على قوة الجسم عن طريق تقوية الجهاز المناعي، ويأتي في مقدمتها الخضار ظˆط§ظ„ظپظˆط§ظƒظ‡ والتي تمد الجسم بالعناصر التي تقوي جهاز المناعة مثل الفيتامينات والمعادن، كما أن للبروتينات دورا مهما في تقوية الجسم مثل الأسماك والتونة والبيض والبقوليات والمكسرات. وفي المقابل يجب الحرص على الحد من الأغذية التي تحتوي على السكر حيث إنها تساهم في إضعاف جهاز المناعة عند الإنسان لذلك يجب الحد من المشروبات الغازية والمأكولات التي تحتوي على سكريات واستبدالها بالأغذية التي تحتوي على العناصر المفيدة للجسم.

ثالثاً – غسل اليدين:

إن عادة غسل اليدين قبل الطعام لها دور كبير في الحد من حدوث الأمراض البكتيرية والفيروسية وخاصة عند الأطفال، لذلك يجب الحرص على تعويد الأطفال على تنظيف وغسل أيديهم بشكل مستمر وخاصة عند لمس الأشياء يشتركون مع الآخرين فيها مثل الألعاب والتلفونات ومقابض الأبواب وغيرها من الأشياء التي قد يلمسها الغير وخاصة في الأماكن العامة. كما ينصح الطفل بعدم حك العين أو الأنف باليدين غير النظيفة، حيث تعتبر العين والأنف إحدى الطرق التي يمكن للفيروس الدخول داخل الجسم، وبالتالي زيادة احتمال حدوث الأمراض وخاصة الرشح والأنفلونزا كما أنه يجب تعليم الأطفال على غسل وتنظيف الأيدي بعد استخدام الحمام وقبل الطعام وكذلك بعد تنظيف الأنف (نثر الأنف) أو العطاس واستخدام المناديل في ذلك والتخلص منها بطريقة سليمة وعدم إعادة استخدامها مرة أخرى.

رابعاً الحد من السهر وقلة النوم:

يجب على الإنسان وخاصة الأطفال والمراهقين الحرص على أخذ كفايتهم من النوم وخاصة خلال الليل والبعد عن السهر، حيث إن الأبحاث تشير إلى أن هناك ارتباطا كبيرا بين السهر وقلة النوم وقوة وسلامة جهاز المناعة، لذلك فإنه يجب الحرص على أخذ قسط جيد من النوم لأن ذلك سوف يساهم في المحافظة على سلامة الجهاز المناعي عند الإنسان، وبالتالي يحد من إصابته بالأمراض المختلفة وخاصة أمراض الرشح وأمراض الجهاز التنفسي وخاصة في فصل الشتاء كما أن للنوم العميق دورا في زيادة إفراز هرمون النمو عند الإنسان وكذلك تزيد عملية تخزين وإطلاق الطاقة عند الإنسان عندما يأخذ قسطا جيدا من النوم لذلك فإنه وللمحافظة على سلامة الجسم وخاصة الجهاز المناعي فإنه يجب الحرص على أخذ قسط جيد من النوم.

@ بعض المكملات الغذائية:

– تساهم بعض الأغذية الطبيعية في المحافظة على سلامة الجهاز المناعي عند الإنسان مثل الثوم والعسل وكذلك الشاي الأخضر والزنجبيل لأنها تحافظ على الجهاز المناعي عن طريق المحافظة على مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من المخاطر. لذلك يجب المحافظة على إدخالها ضمن البرنامج الغذائي والإكثار منها خاصة في فصل الشتاء .[/align]

يعطيك العافية

باحثون: الماء يساعد في الوقاية من الأنفلونزا

باحثون: ط§ظ„ظ…ط§ط، ظٹط³ط§ط¹ط¯ في ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© من الأنفلونزا

شرب ثمانية أكواب صغيرة من ط§ظ„ظ…ط§ط، يوميا قد ظٹط³ط§ط¹ط¯ في ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© من إصابات الزكام والأنفلونزا والنزلات الشعبية الحادة.. هذا ما أكدته دراسة جديدة نشرت حديثاً.

فقد تبين أن ثمانية كؤوس صغيرة من ط§ظ„ظ…ط§ط، تشرب يوميا على دفعات, تقلل فرص الإصابة بالأنفلونزا وأعراضها المؤلمة المزعجة من التهاب حلق وتصلب الأنف.

ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يشربون كميات قليلة من ط§ظ„ظ…ط§ط، يزيدون خطر إصابتهم بأمراض الشتاء، لأن ط§ظ„ظ…ط§ط، عنصر حيوي ومهم جدا لكل وظيفة من وظائف الجسم, وخصوصا لترطيب بطانة الأنف والأغشية المخاطية التي تعتبر خط الدفاع الأول لالتقاط الأجسام الغريبة كالغبار والأوساخ والبكتيريا ومنعها من الوصول إلى الرئتين, ولكن إذا جفت فستضعف فعاليتها بمقدار النصف.

ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يشربون ثلاثة كؤوس من ط§ظ„ظ…ط§ط، يوميا أكثر عرضة للإصابة بانسداد الأنف أو التهاب الحلق بحوالي خمس مرات، مقارنة مع من يشربون ثمانية كؤوس.

ولاحظ هؤلاء أن من يشربون كأسين ونصف أو أقل من ط§ظ„ظ…ط§ط، يوميا، أكثر عرضة للإصابة بالأنفلونزا بنحو أربع مرات, والإصابة بالإمساك بحوالي ثلاث مرات, من الذين يشربون ثلاثة كؤوس أو أكثر.

ووجد الخبراء بعد دراسة مجموعة من المتطوعين وقدرتهم على تحمل الألم والتوتر, أن من شربوا ماء أكثر تحسنوا وتعافوا أسرع، كما تعرضوا لإصابات تنفسية أقل وعدد أقل أيضا من نوبات الصداع والمشكلات الجلدية.

وقد أظهر مسح علمي منفصل, أن واحدا فقط من كل ستة يشربون الكمية الموصى بها من الماء، وواحد من عشرة لا يشربون ط§ظ„ظ…ط§ط، أبدا.

وأشار الباحثون إلى عدد من الأسباب التي تجعل الناس يتجنبون شرب الماء, فقد سجل ربع الأشخاص عدم حبهم لطعم الماء, فيما قال خمسهم أنه يجعلهم أكثر حاجة لاستخدام الحمام بصورة متكررة.

ويرى بعض الخبراء ضرورة شرب ثمانية كؤوس من ط§ظ„ظ…ط§ط، الصافي عديم الطعم يوميا، ويمكن تثليجه أو إضافة عصرة ليمونة عليه لتغيير الطعم, أو شرب عصائر فاكهة مخففة ولكن باعتدال لتجنب أضرار المحتوى السكري العالي فيها.

ونبه الباحثون إلى أن القهوة أو الشاي أو النبيذ لا يقيان من إصابات البرد, لأن الكافيين والكحول يسببان الجفاف, مشيرين إلى ضرورة عدم تجرّع كميات كبيرة من ط§ظ„ظ…ط§ط، بسرعة، لأن شربه بهذه الطريقة يجعله يمر في الجسم بشكل أسرع من الطبيعي فلا يستفيد منه.

وأكد العلماء أن المشكلات الصحية اليومية التي يعاني منها الناس بصورة متكررة قد تتحسن أو تختفي تماما بشرب الكمية الموصى بها من ط§ظ„ظ…ط§ط، الصحي الصافي.

مشكوره عزيزتي البرنسيسه على الموضوع

دمتي بخير

معلومة جديدة ومفيدة فعلا"

بارك الله فيك

شكرررررررررررررررا"

يسلموووووووووووو

ايديك

على المعلومات

الف شكــــر على الموضوع ,,

والله يعطيك العافيــه ,,

الأنفلونزا المستجده- او الأنفلونزا الوبائيه

صحتكم تهمنا !!

نسأل الله الحماية والسلامة

كما وصلني

أقل ما أقدّمه لكم هو شرح بسيط ووافي للي مرّيت فيه والأعراض وطرق الوقاية والعلاج .
لعلّي أكون سبب في الوقاية وسبباً في إيصال معلومة لأحدهم تقيه من المرض بإذن الله تعالى .
أو تعينه وتساعده على الشفاء بإذن الله .. في حال الإصابة – لا سمح الله – .
/

اولاً :

1 – في البداية إخواني أعراض هذا المرض تتمثّل في الدرجة الأولى بـ حرارة عالية جداً .. !
يعني ليست أي حرارة . إنما حرارة عالية تصل لـ 39 .
وهي حرارة داخلية .. يعني تحس إنك ترتجف وتحس بحرارة داخلية مع أن الجو ليس بارداً !!
ومهما أخذت لها من بنادول أو خوافض حرارة لا يمكن أن تنزل إلا بإبرة فولتارين من المستشفى !
تأتي هذه الحرارة خصوصاً في الليل عند النّوم – وقت نشاط الفايروس – .

2 – الصداع لا يأتي أبداً مع هذا المرض . فهو مرض مثبّط للأعصاب ومرهق جداً . لا يصاحبه أي نوع من أنواع الصداع .
بل الخمول حتى أن الواحد ما يقدر يقوم من فراشه ويحس بـ دوخـه .

3 – الكحة الشديدة جداً . وما تتوقّف . وتكون كحة ناشفة مع ألم شديد في الصّدر .
لأن الفايروس يتسبب في أمراض لا سمح الله . ( إما التهاب قصبات . أو التهاب مجاري تنفسيّة . أو رئوي )

هذي أهم الأعراض .

/

ثانياً :

·توجه للمستشفى فوراً وأهم شي في العلاج إنك تطلب منهم خفض الحرارة . بإبرة فولتارين .
·خذ العلاج وهو علاج ( TAMIFLU ) وهي حبوب مضادة للفايروس ( حبة كل 12 ساااعة )
·يجب عليك أن تأخذ مضاد حيوي لأن التاميفلو يقضي على الفايروس فقط ولا يقضي على الالتهاب الذي يسببه الفايروس في الصدر أو القصبات .!

وهذا هو شكل التاميفلُو .

خليجية

أخي الكريم :
التاميفلو مضاد للفايروس وهو علاج له .
والدواء هذا ليس له أعراض جانبيّة وما يخوّف .
( المقصود في الحملات اللي تقول إن العلاج خطير وله أضرار عالمدى البعيد ليس هذا العلاج ، إنّما المطعوم " المصل " اللي ياخذونه للوقاية " )
أما في حال الإصابة بالفايروس فيجب عليك أخذ هذا للعلاج .

ملاحظة مهمّة جداً : عند أخذ التاميفلو أخي الكريم يجب أن تأخذه على " معدة مليانة " أي بعد الأكل .
لأن أخذه بدون أكل يسبب الغثيان والقيء وأنتم بكرامة .

/

ثالثاً :

أكثر من السوائل فالمرض يتسبب في فقدان السوائل بشكل رهيب .
اشرب كثيراً من المااااااااااء . واكثر من السواخن والشوربات الساخنة .
وأهم شي في مرحلة العلاج إنك تاخذ خافض حرارة كل 8 ساعات .
خصوصاً في فترة الليل التي تشتد فيها الحرارة في أول يومين من الإصابة .
الحرارة يا إخواني هي العنصر الأهم في مكافحة هذا المرض . !
الكمادات وخافضات الحرارة كل 8 ساعات خصوصاً في ساعات الليل هي أفضل حل .

/

أبعدوا المصاب عن الاحتكاك بالصغار وكبار السن والحوامل فهم نقطة ضعف للإصابة لضعف المناعة لديهم .
ولا تستعملوا أغراض المصاب الشخصية ( المنشفة ، المناديل ، البطانية ، المخدات ) وأهم شي أن يكثر من غسيل اليدين .
أهم شي غسيل اليدين دااااااائماً لأن المصاب اللي يكح ويضع يده على فمه . ويمسك الأشياء ينشر الفايروس بطريقة غير مباشرة .

/

على العموم ، 4 أيام بإذن الله وسيشعر المصاب بتحسن وعدم وجود حرارة آخر الليل أولاً .
لكن عليه الاستمرار في أخذ مضاد للحرارة مع كل مرة يأخذ فيها حبوب العلاج .
الكحة ستبدأ تخف .. وهي آخر الأعراض زوالاً من المرض وقد تأخذ أسبوع في معظم الحالات .

/

أهم نقطة في الموضوع .

النقطة الأولى : إذا بدأت العلاج وحسيت أن الأعراض بدأت بالزوال . يجب يجب يجب أن تكمل العلاج أخي الكريم .
حتى لو حسيت بتحسن من اليوم الثاني أو الثالث .. يجب أن تكمل العلاج كاااااملاً حتى نهاية الحبوب ( 5 أيام بمعدل حبتين في اليوم )
لأن عدم إكمال العلاج فيه تقوية للفايروس لا سمح الله !!

النقطة الثانية : إذا واجهتك إحدى هذه الأعراض خصوصاً ألم الصدر والحرارة الليلية العالية .
لا تتردد أخي الكريم في الفحص . فكلما اكتشف المرض مبكراً كلما سهل العلاج بإذن الله .

/

هذي أهم الأمور اللي واجهتها في تجربتي .
واللهم لك الحمد والشكر على الشفاء التام من هذا المرض .
صحيح كانت صعبة شويّ علي لأني خارج المملكة ومغترب للدراسة وعايش لحالي .
لكن بفضل الله ثم دعواتكم وتواصلكم كان لها السبب الأكبر في شفائي ولله الحمد .

الحمد لله انك شفيت
بارك الله فيكم
مشكورين للنصيحة

دورة برنامج التثقيف للوقاية والعلاج من الأنفلونزا بكافة أنواعها للعاملين بقطاع التثقي

[CENTER]تتشرف شركة بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
بدعوة سيادتكم لحضور دورة تدريبية عنوانها

برنامج ط§ظ„طھط«ظ‚ظٹظپ ظ„ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ من ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ ط¨ظƒط§ظپط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ظ‡ط§ ظ„ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ط¨ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„طھط«ظ‚ظٹظپ الصحى

مكان إنعقاد الدورة : الـقـاهـرة – جمهـوريـة مـصـر العـربيـة

تـاريـخ الإنـعـقــاد : ‏2 أغـسطـس2020 م لـمـدة 5 ايام

مـلحـوظـة : الدورة مؤكدة التنفيذ ونرحب بالتسجيل بها

كـمـا تعقـد الــدورة بكـل مـن دبى ومصـر ومـاليزيا وتركيا والمغرب
والأردن بتواريخ اخـرى ( فـى حـال رغبتكم بـرجـاء الإستفسار )

للتسجيل بالدورة ومعرفة المحتوى أو الإستعلام رجاء التواصل

بروتيك لحلول التدريب والإستشارات

Mobile : 00201156637750

Mobile : 00971566935393

Viber & WhatsApp : 00971525210508

E-Mail : [email protected]

Web site : www.proticg.com

Skype : Proticg.com

[/CENTER]

التعامل مع نزلات البرد و الأنفلونزا للأطفال

رغم عدم وجود طريقة تمنع تماماً ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ والأنفلونزا، إلا أنه توجد بعض الطرق لتقليل الإصابة بهما.

بعض الطرق للوقاية من ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ والأنفلونزا
*الرضاعة الطبيعية تعد وسيلة هائلة لحماية طفلك من المرض لأن مناعة الأم تنتقل إلى الطفل مباشرةً من خلال لبنها.

*بالنسبة ظ„ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الأكبر سناً فالغذاء المتوازن يوفر لهم الفيتامينات والأملاح الضرورية للحفاظ على أجسامهم بصحة جيدة وأكثر قدرة على مقاومة الأمراض. لا تعطى لأطفالك الوجبات السريعة الجاهزة وقدمي لهم الكثير من الفواكه والخضروات.

*التدخين السلبي يعرض بشكل أكبر الأطفال الصغار والأطفال الأكبر سناً للإصابة بأمراض الأنف، الأذن، والحنجرة. فإذا لم تكوني أنت أو زوجك قد توقفتما بعد عن التدخين فحاولا مرة أخرى.

*اجعلي درجة الحرارة فى بيتك معتدلة، فالغرف شديدة الحرارة أو المغلقة قد تسبب احتقان الأنف والحنجرة، كما قد تتسبب فى انخفاض المناعة في الجسم. يمكنك تدفئة الحمام باستخدام مدفئة أثناء إعطاء طفلك حمامه، ولكن لا تجعليه ساخناً أكثر من اللازم.

*إن التقلبات المفاجئة فى درجة الحرارة قد تجعل الجسم أشد تأثراً بالنسبة للإصابة بنزلات البرد، لذا قومى بإلباس طفلك بعد الاستحمام مباشرة كما يجب عليك التأكد من أن تكون الملابس التي يرتديها بعد ممارسة الرياضة دافئة وجافة.

*غسل يدى طفلك باستمرار خاصة بعد اللعب بلعب أطفال آخرين قد يمنع انتشار الجراثيم.

*من المنطقي أن تمنعي طفلك من الاحتكاك بأى شخص مريض. أما بالنسبة ظ„ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ حديثي الولادة يجب أن تكوني أكثر حذراً وينصح د. أحمد درويش بأنه من الأفضل عدم السماح لأي شخص بتقبيلهم.

*وأخيراً يجب أن يتمتع بيتك وحضانة طفلك أو مدرسته بتهوية جيدة. إن الجراثيم تنتشر بسهولة أكثر فى الأماكن المغلقة، لذا يجب عليك فتح الشبابيك للسماح بدخول الهواء النقي.

لو مرض طفلك
من أعراض ظ†ط²ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ والأنفلونزا، رشح في الأنف، حشرجة فى الحنجرة، سعال (كحة)، عطس، صداع، ضعف الشهية، وأحياناً ارتفاع فى درجة الحرارة واحمرار فى العين أو دموع. إذا ظهر على طفلك أعراض، فمن الأفضل الاتصال بالطبيب الذى يمكنه تحديد ما إذا كان طفلك مصاباً بنزلة برد أو أنفلونزا.

لا تعطى أبداً طفلك أية أدوية دون سؤال الطبيب، فإعطاء طفلك دواء من نفسك أو حتى بمساعدة الصيدلى قد يجعل حالة طفلك أسوأ بدلاً من تحسنها.
لا تتسرعي فى إعطاء طفلك مضادات حيوية، ففى الكثير من الحالات تشفى نزلة ط§ظ„ط¨ط±ط¯ أو ط§ظ„ط£ظ†ظپظ„ظˆظ†ط²ط§ من نفسها. في نفس الوقت هناك أشياء معينة يمكنك القيام بها لتساعدي طفلك على الشعور بالراحة:

*احرصي على أن يحصل طفلك على قدر كبير من الراحة. لا ترسلي طفلك إلى الحضانة أو المدرسة حتى لا يتعرض للإصابة بأية عدوى أخرى، وأيضاً حتى لا ينقل العدوى إلى الأطفال الآخرين.

*زيدى كمية السوائل التى تعطينها لطفلك لأنه من السهل جداً أن يصاب طفلك بجفاف أثناء المرض. بالنسبه للرضع قدمي لهم ماء بارداً واحرصي أيضاً على الانتظام فى الرضاعة. أما بالنسبة ظ„ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ الأكبر سناً، حاولى إعطاءهم عصير برتقال أو ليمون إلا إذا كانا يهيجا سعال طفلك. كذلك فإن مشروبات الأعشاب الطبيعية مثل الينسون، القرفة، والكراوية تعتبر جيدة.

*لو ارتفعت درجة حرارة طفلك حتى لو ارتفاعاً بسيطاً، اتصلى بالطبيب لمعرفة ما إذا كان يجب عليك إعطاءه دواء مخفضاً للحرارة.

*خلال فترة مرض طفلك قدمى له الطعام أو اللبن الذى اعتاد عليه لأنه لن يرغب فى تجربة أى شئ جديد خلال فترة مقاومته للمرض.

*إن رفع وضع رأس طفلك قد يساعد على أن يعمل مجرى المخاط بالأنف بشكل سليم ويسهل عملية التنفس. حاولى رفع مقدمة السرير قليلاً بوضع فوطة أو أكثر من فوطة مطوية تحت المرتبة وذلك للطفل أقل من عام، وتحت الوسادة للطفل الأكبر سناً.

*أريحي طفلك نفسياً وأظهري له حنانك وحبك، فكثيراً ما يحتاج الطفل الرضيع وكذلك الطفل الأكبر سناً خلال فترة مرضه إلى أن يحمل أكثر من المعتاد.

اعتنى بنفسك أيضاً
فى وسط انشغالك بالعناية بطفلك وإشعاره بالراحة فى فترة مرضه، لا تنسى أنك أنت وأسرتك معرضون باستمرار للإصابة بالعدوى. احرصى على المحافظة على صحتك بالتغذية السليمة وبالحصول على القدر الكافى من الراحة، وتذكرى أن تغسلى يديك كثيراً أنت أيضاً.
عندما يمرض الطفل تبتئس الأم ولكن عندما تمرض الأم تبتئس الأسرة كلها!

متى تطلبين الطبيب

من الضروري الاتصال بالطبيب إذا وصلت حرارة طفلك إلى 38ْ مئوية أو أكثر، أو إذا استمرت الحرارة لأكثر من 48 ساعة، أو إذا أصيب الطفل بألم فى الأذن، كحة شديدة، قئ، أو إسهال.
هناك أعراض أخرى خطيرة يجب اللجوء للطبيب فوراً عند حدوثها مثل الصعوبة الشديدة فى التنفس، تغير لون شفايف الطفل أو أظافره إلى اللون الأزرق، أو إصابة الطفل بفقدان تام للشهية، أو النوم طوال الوقت.
حتى لو لم يصب طفلك بأى من هذه الأعراض، إذا لم يبدأ في التحسن بعد ثلاثة أيام، فمن الأفضل استشارة الطبيب.

خليجية