الرعاف أسبابه و تشخيصه و أعراضه و علاجه


تنتج أكثر حالات ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ عن ارتفاع ضغط الدم، وعن السعال الشديد. وقد يؤدي التواجد الطويل تحت أشعة الشمس، وكذلك حوادث السير، الى ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ ايضاً. والإصابات الشديدة من حوادث السير، التي تؤدي إلى تمزق الأنسجة في الوجه تسبب نزفاً شديداً قد يودي بحياة المريض. غير أن كسور الجمجمة قد تسبب نزفاً متكرراً بعد الاصابة يكون ناتجاً عن تمزق الفروع الكبيرة للشريان القاعدي والحنكي والشرايين الغربالية التي تروي تجويف الأنف.
وإزالة القشور بواسطة اليد، أو غيره عن الغشاء المخاطي للوترة، قد تسبب الرعاف، لأن الازالة المتكررة للقشور قد يؤدي إلى تآكل مخاطية الوترة، وتكشف الغضروف، ما يؤدي الى نخزة، الأمر الذي يساعد على تكرار النزف. وما يساعد على ذلك ايضاً بعض المداخلات الجراحية في الأنف، والأورام الحميدة، وبوليب نازف، وورم وعائي، وورم حلمي، والأورام الخبيثة، والأورام الوعائية الليفية في البلعوم الأنفي، وقرحة الزهري، وكذلك قرحة السل.

الأسبابالعامة

مما سبق ذكره يبدو واضحاً أن أسباب ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ عديدة، وحالات كثيرة منه تنجم عن أمراض الأوعية الدموية، وأمراض الدم. وهو من أوائل أعراض ارتفاع الضغط الشرياني المفاجىء، أو المصحوب بتصلب الكلية. كذلك ركود الدم في حالات تشوه القلب، وانتفاخ الرئتين، وأمراض الكبد والطحال, في بعض حالات الحمل. غير أنه يكون شديداً ويهدد سلامة المريض في حالات النخرة النزفية، وفي الناعور، أو من التجلط، ونقص الصفيحات الدموية، والفرفيرية الوعائية، والالتهابات الوعائية، وتوسع الشعيرات. وأسباب النزف في جميع هذه الحالات ليست على شاكلة واحدة، لأن بعضها يكمن بخلل في عوامل تخثر الدم، في حين يكمن البعض الآخر في تغيير جدران الأوعية الدموية، مثل ابيضاض الدم، زيادة الخلايا البطانية الشبكية، ورم الأنف، وكذلك بعض الحميات كالحصبة والرشوحات والتيفوئيد والانفلونزا.

أسباب أخرى:

إلى جانب كل ما ذكرناه، فإن عوامل أخرى قد تؤدي إلى الرعاف، منها قلة أو انعدام الفيتامينات، وبشكل خاص فيتامين c. ويترافق هذا ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ مع العادة الشهرية، أو انخفاض الضغط الجوي. كما أن فرط حرارة الجسم والجهد الفيزيائي الكبير قد يكونان سبباً لذلك.

الأعراض

يكون ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ عند بعض المرضى مفاجئاً دون سابق إنذار، في حين قد يسبقه عند الآخرين صداع أو طنين في الأذنين، أو دوار وحكة، وكذلك زغزغة في الأنف. ولا بد من الأخذ بعين الاعتبار أن خروج الدم من الأنف يمكن ان يكون من المجاري التنفسية العليا (بلعوم، حنجرة، قصبة هوائية، رئتان). وفي حالات نادرة من الأذن الوسطى، عن طريق القناة السمعية. والرعاف الناتج من الأنف يكون الدم فيه قاني اللون ونظيفاً، ويكون مرئياً بصورة جيدة على الجدار الخلفي للبلعوم، في حال رفع المريض رأسه إلى الخلف. في حين أن الدم الناتج من الرئتين، أو الأقسام السفلى من المجاري التنفسية، يكون ممزوجاً، عادة، مع الرغوة أو الزبد. وعند تنظير البلعوم لا نجد سيلاً على الجدار الخلفي.

قد يكون النزف في بعض الحالات من البلعوم الأنفي، فيعطي صورة خاطئة عن أن النزف هو من الأجزاء الخلفية للأنف، مما يسبب خطأً في التشخيص ومن ثم العلاج. وفي حالات أخرى يكون ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ من جانب واحد من الأنف، ويخرج الدم من الجانب السليم الآخر منتقلاً عبر البلعوم الأنفي، وهذا ما يتسبب باستعمال الدك الأمامي للجهة السليمة خطأً دون مبرر.

وأما عن غزارة الرعاف، فقد يكون بسيطاً، متوسطاً، وقد يكون غزيراً. والرعاف البسيط يكون من منطقة كيسلباخي، وعادة تبلغ كمية الدم بضع مليمترات، وتخرج في شكل قطرات في وقت قصير. ويتوقف بطبيعته دون مساعدة خارجية ولمرة واحدة، وقد يتكرر باستمرار عدة مرات. أما إذا كان ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ أكثر غزارة، تتراوح كمية الدم المفقودة بضع عشرات الميليمترات، لكنه لا يتعدى الغرام عند الكبار .. وهو في حالته هذه يعتبر رعافاً متوسطاً. وفي هذه الحالة تكون التغييرات في الدم ضمن الحدود الطبيعية، ويحتاج المريض الى ايقاف النزف بصورة سريعة وكاملة. فخروج الدم من الأنف عند الأطفال والمسنين، على حد سواء، لا يعطينا الصورة الصحيحة عن كمية الدم الحقيقية المفقودة، وذلك لابتلاعهم الدم عندما يسيل عن طريق البلعوم الى المعدة، وعندها يهبط الدم ويتسرع النبض ويتقيأ المريض دماً ابتلعه. وإذا ما بلغت كمية الدم المفقود، خلال أربع وعشرين ساعة، 200-1000 غم فهذا النزف يعد غزيراً ويهدد حياة المريض، حيث يهبط ضغط الدم وتتسرع دقات القلب، ويصاحب ذلك ضعف عام ووهن وتعرق. ولدى تكرار النزف يصاب المريض باضطراب نفسي يظهر في شكل لخبطة وعدم معرفة الوقت، أو أماكن تواجد المريض. وكذلك تشنجات عضلية وفزع نتيجة قلة وصول الدم الى المخ. وفي مثل هذه الحالة يتم نقل الدم إلى المريض، مع العمل على إيقاف النزيف بشكل فوري ومتزامن.

التشخيص

ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ بصورة عامة غير صعب التشخيص، ويمكن معرفة مكان النزف. أما إذا كان صعباً جداً، خاصة إذا كان شديداً أو غزيراً، فيعتمد التشخيص على جمع القصة المرضية (متى وبعد أي شيء ابتدأ النزف، وقوة وكمية الدم المفقود) بعدها يصار إلى تنظير الأنف الأمامي والبلعوم، بأجزائه الثلاثة (الأنفي، الفموي، والحنجري)، وتنظير الأذنين، وقياس ضغط الدم، وحساب النبض، وتحليل الدم وقياس الهيموغلوبين والهيماتوكريت، وبروثروجين الدم. وأما في حالات النزف المتكرر نعمل مخطط التجلط. وفي حال تنظير الأنف ودقة المداخلات فيه، يجب أن نكون على حذر لأن الحركات القوية داخل الأنف يمكن أن تضيف إصابة أخرى للغشاء المخاطي، وهذا يثير المتاعب للطبيب والمريض على حد سواء.

العلاج

يجب أن يكون للعلاج هدفان، هما: إيقاف النزف والحيلولة دون تكراره في المستقبل. وتقسم المداخلات الى مداخلات موضعية، وأخرى عامة، وفي أغلب الأحيان مركبة. وأبسط أنواع طرق إيقاف ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ هو الضغط بالإصبع جهة النزف لمدة عشر دقائق. وإذا لم يتوقف نضع قطعة صغيرة من القطن، أو الشاش الممزوج بمحلول مادة الاكسجين الطبي (بنسبة 3٪) في فتحة الأنف الأمامية لمدة 15-20 دقيقة، مع الضغط بالاصبع على جهة النزف، ويكون المريض في وضعية الجلوس مثنياً رأسه الى الأمام قليلاً. ويوضع على سطح الأنف الخارجي كيس صغير يحتوي على الثلج، أو منشفة مبلولة بالماء البارد. وتستعمل هذه الطريقة إذا كان النزف من المنطقة الأمامية للوترة. وفي حال تكرار النزف من نفس المنطقة، يمكن حقن المريض بحوالي (1٪) من محلول الفوغوكادين موضعياً في نفس منطقة النزف، أو كي ومسح المنطقة بمادة كلوراستيك، أو حمض الكروم، ويتم ذلك طبعاً بعد التخدير الموضعي، وباستعمال ضماد من قطن طبي ممزوج بمادة الكوكائين بنسبة 5٪، ومحلول الادرينالين 001٪، حيث يدك الأنف بواسطة شريط شاش طوله 60-70سم وعرضه 1سم، على أن يرطب الشريط بمرهم زيلوكائين مع الأدرينالين، وبواسطة ملقط خاص. ويكون الدك بشكل وضع نظامي لشريط الشاش على قاع تجويف الأنف، ابتداء من فتحة الأنف الأمامية وحتى الفتحة الداخلية، وتوضع في شكل طبقات فوق بعضها البعض باتجاه الأعلى. ويمكن أن يبقى شريط الشاش داخل الأنف لمدة 24-48ساعة. وبعد ذلك يسحب شريط الشاش من الأنف، بعد أن يتم ترطيبها بمحلول مادة الاكسجين. أما إذا كان النزيف شديداً، يمكن ترك شريط الشاش، قبل الدك في الأنف لمدة أكثر (حتى 6-7 أيام) تحت غطاء المضادات الحيوية عن طريق الفم أو العضل، وكذلك وضع مضادات حيوية حامض الأمينوكبرون في طبقات الشاش في الأنف. وبدلاً من شريط الشاش في دك الأنف الأمامي، يمكن استعمال إصبع مطاطي محشو بالشاش أو القطن الطبي، وكذلك أكياس مطاطية قابلة للنفخ تحتوي في داخلها أنبوبة للتنفس.

وفي حال كون النزف أكثر غزارة، ولم يعط الدك الأمامي النتائج المرجوة، نلجأ الى الدك الخلفي لمدة 48 ساعة، وفي بعض الحالات 7-8 أيام، تحت غطاء المضادات الحيوية. ويجب ان يوضع المريض تحت الرعاية الطبية الشاملة، ويعطى مهدئاً من جرعات قليلة من كبريتات المورفين، ويركب له كونيولا في أحد أوردته تحسباً لأي طارئ. ولا بد وأن يجرى فحص نقط الدم لدراسة التجلط، ونسبة الهيموغلوبين. وإذا أصبحت نسبة هذا الأخير أقل من 40٪، أو دخل المريض حالة الصدمة، ينقل له الدم عبر الوريد، وفي حال وجد عنده نقص في حالة التجلط يمكن أن يعطى فيتامين k عبر الوريد ايضا

العلاجالجراحي:

أما إذا لم تجد كل هذه الإجراءات (دك حشو أمامي وخلفي، ومهدئات) عندها نلجأ إلى العمل الجراحي، الذي يتلخص بربط الشرايين المحاذية للمنطقة النازفة

الرعاف يؤدي إلى الأنيميا ومرض القلب والشلل النصفي

خليجية

الرعاف مرض يصيب الكبير والصغير، خاصة في فصل الصيف، حيث تشتد الحرارة وترتفع الرطوبة.
إن أهم أسباب ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ في الصيف هو ارتفاع درجات الحرارة، وتعرّض الشخص لأشعة الشمس القاسية، خاصة الأطفال الذين يلعبون دون مبالاة تحت أشعة الشمس الحارقة مدة من الزمن، غالبا ما تؤدي إلى تمزق وعاء أو عدة أوعية دموية في أي منطقة من الجسم، وكثيرا ما يكون على مستوى الأنف، ليصبح الإنسان ينزف أحيانا، ما قد يعرّضه لأخطار ومضاعفات، كالدوخة، فقدان الوعي والأنيميا، ومع مرور الوقت العياء والفشل، ومرض القلب… إلخ. كما يرجع ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ إلى ارتفاع الضغط الشرياني عند المسنين، خاصة الذين لا يعتنون بمرضهم ولا يراعون علاجهم أو لا يعلمون بالمرض، حيث تكون شدة الضغط الشرياني عندهم مرتفعة فتسبّب تمزق الوعاء الدموي، وحدوث النزيف على مستوى الأنف أو أي منطقة أخرى كالمخ مثلا، الذي قد يؤدي إلى الشلل النصفي، أو الجفاف المخاطي ونقص في الفيتامينات. والإنسان في فصل الصيف بحاجة إلى مراعاة صحته وسلامته أكثـر من أي وقت آخر، ويجب تجنّب التعرّض لأشعة الشمس، خاصة منتصف النهار ما بين الساعة الحادية عشر صباحا والثالثة زوالا، حيث تبلغ الحرارة أشدها، وهذا بالبحث دائما عن مكان الظل ومجاري الرياح، مع ارتداء قبعة واقية ذات أطراف واسعة تغطي الكتفين والرقبة، والتزوّد بالماء الشروب، وتفادي الجهد، وأخذ قسط من الراحة من وقت لآخر والترويح عن النفس. وأول شيء لا بد أن يقوم به الشخص أو من حوله عند حدوث ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ هو محاولة إيقاف النزيف، بالضغط على المنطقة والانتقال مباشرة إلى أقرب مصلحة طبية.

مشكورة نسمة

للمعلومات المهمة حول الرعاف

مشكورة يا نسمة على الموضوع الرائع

يعطيك العافيه

ما تفسير رؤية الرعاف في الحلم ؟ تفضلوا

خليجية

جبتلكم طھظپط³ظٹط± رؤية ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ ( نزول الدم من الأنف ) في ط§ظ„ط­ظ„ظ…

خليجية

خليجية

معناه في المنام السوء ومال الحرام.


من رأى أنه يرعف دلّ ذلك على حصوله على المال الحرام.


إذا رأت المرأة أنها ترعف دلّ ذلك على سقوط جنينها.


من رأى أنه يرعف الدم وتتلطخ به ثيابه دلّ ذلك على إثم يقوم به أو مكروه شديد يصيبه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المصدر : google.com

يعطيك العافية …. على الطرح الرائع
أامنياتي لك بدوام التألق والابداع

الرعاف ألأسباب – العلاج

اسباب ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ :..

يحصل نزف الانف من الاوعية الدموية الرقيقة الموجودة في بطانة الانف في الجزء الداخلي أو الاوسط من التجويف الانفي
.
تحتوي بطانة الانف على كثير من الاوعية الدموية التي تعمل على تدفئة هواء الشهيق ، وبسبب رقة هذه الأوعية فإنها تكون معرضة للنزف عند :
.
– اصابتها بالالتهابات مثل الزكام و الانفلونزا و البرد
– عند التعرض للصدمات البسيطة عند وضع الاصبع في الأنف
– اختلاف درجة حرارة الجو
– بسبب الجفاف
– حساسية أنفية
– بعض الادوية التي تخفض لزوجة الدم مثل الاسبرين
– انحراف الحاجز الانفي
– – ارتفاع ضغط الدم
– امراض الدم مثل الهيموفيليا ( الناعورأو مرض النزف الدموي ) أو اللوكيميا أو مشكلة في تخثر الدم
– اورام في التجويف الانفي
– المخدرات
– أسباب اخرى غير واضحة
.
اعراض ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ :
.
يحصل النزيف من الاوعية الدموية في الانف بسهولة هند التعرض للعوامل السابقة الذكر ، لكن سرعان ما يتوقف بسبب تكون جلطة صغيرة تسد جدران الوعاء النازف
يحصل النزف غالبآ فجأة ودون سابق إنذار وأحيانآ أثناء النوم ، ويكون من جهة واحدة ، وتتكرر هذه الحالة عدة مرات في الاسبوع الواحد عند بعض المصابين ، بينما تكون أقل عند الآخرين ، وتكون كمية الدم المفقودة عادة قليلة
يصيب رعاف الانف الناس في جميع الاعمار ، لكنه أكثر في الاطفال
.
خطورة ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ :
.
لا يحمل ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ عادة أي خطورة بسبب أن النزف يكون قليلآ ، ويتوقف من تلقاء نفسه ، لكن في بعض الحالات يكون ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ ناتجآ عن مشكلة في تخثر الدم فيستمر ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ لفترة طويلة ويفقد المصاب كمية كبيرة من الدم .
.
علاج ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ :
.
إن أهم خطوة في ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ هي الهدوء وعدم الخوف ، فعلى الرغم من أن منظر الدم مزعج ومرعب لكثير من الناس ، إلا ان الحالة تكون عادة بسيطة ويمكن علاجها في المنزل بالطرق التالية :
.
– الجلوس في وضع قائم مع انحناء الرأس قليلآ إلى الامام لمنع الدم من الدخول إلى البلعوم ومن ثم بلعه .
– وضع وعاء أو مناديل تحت الانف لمنع اتساخ الملابس
– الضغط بالابهام والسبابة على طرف الانف اللين حوالي خمس دقائق متواصلة والتنفس من خلال الفم ، فإذا لم يتوقف النزيف يجب الاستمرار بالضغط لمدة 10 دقائق
– ضع قطعة من الثلج أو كمادة باردة على أعلى الانف لتضييق الاوعية الدموية المؤدية لبطانة الانف والمساعدة على توقف نزيف الانف
– تجنب القيام بأي مجهود من شأنه أن يعيد النزف بعد توقفه بمدة تصل إلى 12 ساعة مثل تنظيف الانف أو التمخط
– تجنب وضع الاصبع داخل الانف لأن ذلك يؤذي النسيج المخاطي الرقيق المبطن للانف ويسبب ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ .
– الاتصال بالطبيب إذا إستمر ط§ظ„ط±ط¹ط§ظپ لأكثر من 15 دقيقة أو إذا تكرر كثيرآ أو إذا حدث نتيجة حادث أو إصابة بالانف .
– وضع مرطب في المنزل للتخلص من جفاف الانف
– ترطيب داخل الأنف بمسحة بقطنة مغموسة بفازلين
– عند زيارة الطبيب بسبب استمرار رعاف الأنف ، يقوم الطبيب بوضع قطعة من الشاش داخل فتحة الانف للضغط المباشر على الأوعية الدمويه النازفة ، بالإضافة إلى بعض المحاليل المطهرة والمساعدة على تضييق الاوعيه الدمويه موضعيآ .
– يحتاج بعض المصابين بالرعاف المتكرر لـ " كي الاوعية الدموية النازفة "

وعافاكم الله

شكراً لك اخي الواثق

الله يعطيك العافيه

سلمت يداك اخي واثق ع الموضوع

والله يعطيك العافيه

رفيع , مياسة

ألف شكر لكم على ألأهتمام

نورتوا بردودكم

يسلمووووووووووو واثق

يعطيك ألف عافيه