أسماء الله الحسنى من أحصاها دخل الجنة

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله,,
أخي المسلم أختي المسلمة

العمر قصير فبااااادر باغتنام هذه الفرصة لعل الله يجعل دخولك ط§ظ„ط¬ظ†ط© بهذا العمل,,

في الحديث الصحيح:"إن لله تسعا وتسعين اسما مائة إلا واحدا من ط£ط­طµط§ظ‡ط§ دخل الجنة"…
قال بعض العلماء:إحصاء ط£ط³ظ…ط§ط، الله تعالى 3مراتب:1-إحصاء ألفاظها وعددها2-فهم معانيها ومدلولها3-دعاؤه بها


اسماء الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ وشرحها

وارجوا الدعاء وبعون الله نبدء ..
1-
اللـــه

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
2-
الرحمــن
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

3-الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

4-الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

5-القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

6-السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

7-المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

8-المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

9-العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

10-الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

11-المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

12-الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

13-الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

14-المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

15-الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

16-القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

17-الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

18-الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

19-الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

20-العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

21-22-القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

23-24-الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

25-المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :
إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :
إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :
إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

26-السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

27-البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

28-الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

29-العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

30-اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

31-الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

32-الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

33-العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

34-الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

35-الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

36-العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

37-الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

38-الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

39-المقيت

هو المقتدر على كل شيء

40-الحسيب

هو الكافي

41-الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

42-الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

43-الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

44-المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

45-الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

46-الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

47-الودود

هو المحب لعباده

48-المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

49-الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

50-الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

51-الحق

هو الموجود حقاً

52-الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

53-القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

54-المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

55-الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

56-الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

57-المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

58-المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

59-المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

60-المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

61-المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

62-الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

63-القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

64-الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

65-الماجد

هو بمعنى المجيد

66-الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

67-الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

68-الصمد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

69-القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

70-المقتدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

71-72-المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

73-74-الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

75-الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

76-الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

77-الوالي

هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

78-المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

79-الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

80-التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

81-المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

82-العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

83-الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

84-مالك الملك
هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

85-ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

86-المقسط

هو العادل في حكمه

87-الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

88-الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

89-المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

90-المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

91-92-الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

93-النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

94-الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

95-البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

96-الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

97-الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

98-الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى ط§ظ„ط¬ظ†ط© وطرق الثواب

99-الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

ومن اراد شرح اكثر لاسماء اللـه ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ يدخل على هذا الرابط بعون اللـه وارجوا منكم الدعاء وتفضلو ا :
(
http://forum.df66.com/t17237)


 

اسماء الله الحسنى الجديده الصحيحه

لقد قرأة موضوع الاخت الفاضله rossey عن طلبها لكل عضو وعضوه كتابة اسم من ط§ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ .
فاحببت التوضيح للاخوى والاخوات الافاضل عن ط§ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ظ‡ التي كتبها وبينها فضيلة الدكتور محمود عبدالرزاق حفظه الله حتى لا تكتبوا الاسماء القديمة الخطأ لان كثير من الناس لا يعرف بأن ظهر بحث جديد عن ط§ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ وألقى بعض الاسماء القديمة.

أسماء الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ الصحيحه

الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ

البَارِئُ المُصَوِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ السَّمِيعُ البَصِيرُ المَوْلَى النَّصِيرُ العَفُوُّ القَدِيرُُ

اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الوِتْرُ الجَمِيلُ الحَيِيُّ السِّتيرُ الكَبِيرُ المُتَعَالُ الوَاحِدُ القَهَّارُ الحَقُّ المُبِينُ

القَوِيُِّ المَتِينُ الحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ الشَّكُورُ الحَلِيمُ الوَاسِعُ العَلِيمُ التَّوابُ الحَكِيمُ

الغَنِيُّ الكَرِيمُ الأَحَدُ الصَّمَدُ القَرِيبُ المُجيبُ الغَفُورُ الوَدودُ الوَلِيُّ الحَميدُ الحَفيظُ المَجيدُ

الفَتَّاحُ الشَّهيدُ المُقَدِّمُ المُؤخِّرُ المَلِيكُ المُقْتَدِرْ المُسَعِّرُ القَابِضُ البَاسِطُ الرَّازِقُ القَاهِرُ الديَّانُ

الشَّاكِرُ المَنانَّ القَادِرُ الخَلاَّقُ المَالِكُ الرَّزَّاقُ الوَكيلُ الرَّقيبُ المُحْسِنُ الحَسيبُ الشَّافِي

الرِّفيقُ المُعْطي المُقيتُ السَّيِّدُ الطَّيِّبُ الحَكَمُ الأَكْرَمُ البَرُّ الغَفَّارُ الرَّءوفُ الوَهَّابُ الجَوَادُ

السبوح الوارث الرب الأعلى الإله

ماقصدت والله الا المصلحة والفائدة للجميع والاستفادة وبالله التوفيق0

متصفح قيم اثقل به موازينك الاخت الكريمة..

جزاك الله عني خير وبارك الله فيك اخي الفاضل جازف على مرورك وتعليفك الفيم

باللهم صلي وسلم على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
جزاك الله خير

خليجية

أسماء الله الحسنى كامله بالشرح

هلا حبايب قلبي كيفكم يا غالين

انا جبت شرح اسماء الله الحسني

قال الله تعالى (( قل أدعوا الله أو أدعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ 0000))

وقال الله تعالى (( ولله الأسماء ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ فادعُوهُ بها ……))

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن لله تِسعةً وتِسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة )) رواه البخاري ومسلم .

الشرح الموجز لأسماء الله تعالى :-

الله : اسم دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية كلها .

الرحمن : واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم

الرحيم : المعطي من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعاملٍ عملاً

الملك : المتصرف في ملكه كما يشاء ، والمستغني بنفسه عما سواه

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات.

السلام : السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه

المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف.

المهيمن : المسيطر على كل شئ بكمال قدرته ، القائم على خلقه

العزيز : الغالب الذي لا نضير له وتشتد الحاجة إليه

الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد

المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقص والحاجة

الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق

البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب.

المصور : الذي أعطى لكل خلقٍ صورةً خاصة وهيئةً منفردة

الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة

القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه

الوهاب : المتفضل بالعطايا ،المنعم بها دون استحقاق عليها

الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه

الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلي الحق ويخزي الباطل

العليم : المحيط علمه بكل شئ ، ولا تخفي عليه خافيه

القابض : قابض بِرّهُ عمن يشاء من عباده حسب إرادته

الباسط : ناشر بِرّهُ على من يشاء من عباده حسب إرادته

الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقياء ويخفضهم على دركات الجحيم

الرافع : الرافع المُعلّي للأقدار ، يرفع أولياءهُ بالتقريب في الدنيا والآخرة

المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته المانح لهم دار كرامته

المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته

السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خَفِيَ ، يعلم السر وأخفى

البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافيه

الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته

اللطيف : البَرُّ بعباده ، العالم بخفايا أُمورهم ، ولا تدركُهُ حواسهم

الخبير : العالم بكل شئ ظاهره وباطنه ، فلا يحدثُ شئٌ إلا بخبرته

الحليم : الذي لا يعجل الانتقام عجلةً وطيشاً مع غاية الاقتدار

العظيم : الذي لا تصل العقول إلى كُنْهِ ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية

الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات

الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل بلا حاجةٍ منه إليه.

العليُّ : الذي علا بذاته وصفاته على مدارك الخلق وحواسهم

الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم

الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه.

المقيت : خالق الأقوات موصلها للأبدان ، وإلى القلوب الحكمة المعرفة

الحسيب : الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

الجليل : عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته

الكريم : الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه وإذا وعد وفي

الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا

المجيب : الذي يجيب الداعي إذا دعاهُ ويتفضل قبل الدعاء

الواسع : الذي وسع كُرْسِيُّهُ ورحمتُهُ ورزقه جميع خلقه

الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، ومالا يليق بجلاله وكماله

الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته

المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله

الباعث : باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه

الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المُبيِّن وحدانيته بالدلائل الواضحة .

الحق : حالق كل شئ بحكمة باعث من في القبور للجزاء والحساب

الوكيل : الموكولُ إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .

القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شئ بحال

المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال .

الولي : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءهُ في الدنيا والآخرة

الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدرته .

المحصي : الذي لا يفُوتُهُ دقيق ولا يعجزهُ جليل ، ولا يشغله شئ عن شئ .

المبدئ : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق

المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب

المحيي : الذي يحيي الأجسام بإجاد الروح فيها

المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الرواح منها

الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً

القيوم : القَيِّمُ على كل شئٍ بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به

الواجد : الذي يَجدُ كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شئ

الماجد : كثير الإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل

الواحد : المتفرد ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً بالألوهية والربوبية

الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم القدرة

القادر : المتفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز

المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شئ

المقدم : مقدم أنبِياءَهُ وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب

المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم

الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شئ قبله

الآخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له

الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من خلقه

الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من خلقه

الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره

المتعالي : المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات الناقصين

البَرُّ : الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم

التواب : الذي يُيَسر للعصاه طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم

المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم

العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا

الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته .

مالك الملك : القادر تام القدرة ، فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال .

المسقط : العادل في حكمه ، المنتصف للمظلومين من الظالم بلا حيف أو جور .

الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء

الغني : المستغني عن كل ما عداه ، المفتقر إليه من سواه

المُغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غني يرجع إليه

المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ويمنع أولياءه من الكافرين

الضار: الذي يُنزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره

النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء

النور : المنزه عن كل عيب المُنوِّر ذا العماية ، المرشد الغاوين

الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها ديناً ودُنيا

البديع : خالق الأشياء بلا مثالٍ سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته

الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء

الوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاَّك

الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويُصَرَّفهم بحكمته

الصبور : الذي لا يُعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل

الله ام صلي افضل صلاه علي اسعد مخلقاتك

كا سيدنا محمد وسلم وبارك علي معلومات

وكليماتك كلما ذكرك الذاكرون وغفل

عن ذكرك الغافلون

الهم اجزي كل من قراء موضوعي

خيرا ان شاء الله

جزاك الله خير
وبارك الله لك وفي قلمك المبدع
دمت بود عزيزتي

باررررررك اللة فيك ياملوووووووكة

جزاك الله خير

متصفح قيم قد اثقل به موازينك حبيبتي ملك الكون.

دمت بحفظ الرحمن

هل الخطوط التي توجد براحتي الكفين تشير إلى أسماء الله الحسنى التسعة والتسعين ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

هل ط§ظ„ط®ط·ظˆط· التي توجد ط¨ط±ط§ط­طھظٹ ط§ظ„ظƒظپظٹظ† تشير إلى ط£ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ط§ظ„طھط³ط¹ط© ظˆط§ظ„طھط³ط¹ظٹظ† ؟

السؤال :
قرأت منشوراً يذكر أنه مكتوب الرقم 18 في راحة اليد اليمنى باللغة العربية ، وفي راحة اليد اليسرى مكتوب الرقم 81 ، وبمجموع العددين يصبح عندنا الرقم 99 ، وذلك يشير إلى ط£ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ، ثم إذا طرحنا العدد الأول من العدد الثاني صار عندنا الرقم 63، وهذا إشارة إلى عمر النبي صلى الله عليه وسلم ، فما صحة هذا الكلام ؟

الجواب :

الحمد لله
أولا :
معرفة ط£ط³ظ…ط§ط، الله تعالى ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ وصفاته العلى من أجلّ المعارف وأشرف العلوم ؛ وكلما ازداد العبد معرفة بها وبمقتضياتها، وآثارها: ازداد إيمانا بربه وحبا له وتعظيما.
وكل ما يخص هذا العلم الشريف فلا بد من أخذه عن الكتاب والسنة ، لا يتجاوز ذلك.
راجع إجابة السؤال رقم : (4043) ، والسؤال رقم : (72318) .

ثانيا :
ما ينتشر بين عوام الناس من أن هذه ط§ظ„ط®ط·ظˆط· التي توجد ط¨ط±ط§ط­طھظٹ ط§ظ„ظƒظپظٹظ† إنما خلقها الله لأنها تشير إلى ط£ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ط§ظ„طھط³ط¹ط© ظˆط§ظ„طھط³ط¹ظٹظ† ، وأن الفرق بينهما إشارة إلى عمر النبي صلى الله عليه وسلم : هو قول محدث لا دليل عليه ، وهو أشبه بتلفيقات القصاص ، أو أوهام العوام .

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
هناك بعض الناس يذكر أن ط§ظ„ط®ط·ظˆط· التي في كف الإنسان أنها على شكل رقمين 18 في اليد اليمنى ، و 81 في اليد اليسرى ، والمجموع 99 ، ويقول : إنها بعدد ط£ط³ظ…ط§ط، الله فهل هذا صحيح ؟
فأجاب : " هذا الذي قاله بعض الناس : لا أصل له ، ولم يبلغنا عن أحد من أهل العلم أنه قاله ، فلا ينبغي التعويل عليه " .
انتهى من"مجموع فتاوى ابن باز" (6/ 408) .

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
ما مدى صحة قول بعض الناس : إن تقطيع النساء المذكورات في سورة يوسف أيديهن هو الأثر الذي في أيدينا في اليمنى على شكل (18) ، وفي اليسرى على شكل (81) ، فمجموعهما عدد ط£ط³ظ…ط§ط، الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ، والفرق بينهما عمر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ؟
فأجاب : " كل هذه لا أصل لها ، هذه من خلقة الله عز وجل " .
انتهى من" الفتاوى الثلاثية " (ص 5) بترقيم الشاملة . وينظر : http://audio.islamweb.net/audio/list…12920&type=ram

وراجع للفائدة إجابة السؤال رقم : (102056) ، والسؤال رقم : (108707) .

والله أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب
215438

http://islamqa.info/ar/215438

باارك الله فيك

كتب اول اسم من اسماء الله الحسنى عينك هتقع علية :)

خليجية

سبحان الله

وأن موضوعك هذا قد دخل في المسابقة الثانيه لمنتدى عالم المرأة للمواضيع التي تحصل على أكبر عدد من المشاهدات .

في نهاية هذه الشهر سوف تعلن النتيجه .وفي حال فوز موضوعك هذا سوف يتم تثبيته لمدة شهر واحد .وإن المسابقة مستمرة وكل شهر جديد يثبت موضوع فائز لمدة شهر .مع خالص تحياتي .

لمشاهدة المسابقة : يرجى الضغط على العنوان التالي :

http://womenw.co/t376144

نادر النادر

سبحان الله مشكوره

مرورك الاروع~

انرتي متصفحي ~

اشكر لكي مرورك !

جميلة جدا
شكرا لولؤة

مدح الله بأسمائه الحسنى

بسم الذي أنزلَ الآياتِ والسُّورا
بسمِ الذي خلقَ الأكوانَ والبشرا

اللهُ اكرمُ من يُدعى وليسَ لهُ
نِدٌّ تعالى الذي أرجوهُ مُفتقِرا

هو الرّحيمُ هو الرحمنُ أُشهِدُهُ
ألاّ إلهَ سِوى من أنفذَ القدَرا

المالِكُ الملِكُ القدّوسُ أحمدُهُ
حمداً كثيراً وحمديْ النّزرُ إنْ كثُرا

هو المليكُ سلامٌ جلّ خالِقُنا
هوَ المُهيمِنُ يهديْ اللهُ منْ ذَكَرا

المؤمِنُ اللهُ لا أرجو سِواهُ وفيْ
دعائهِ الفوزُ .. نِلتُ الخيرَ والظَّفَرا

هوَ العزيزُ هو الجبّارُ أشكُرُهُ
واللهُ أكرمُ من يُدعى ومنْ شُكِرا

هوَ الكبيرُ الذيْ لا شيء يُشبِهُهُ
مُتْكَبِرٌ خالِقٌ .. كُلٌّ لهُ فُقرا

تباركَ البارئُ الغفّارُ أعلمُهُ
ربّاً كريماً إذا استغفرتَهُ غفرا

هو الغفورُ فما ذنبٌ تعاظَمَهُ
الغافِرُ اللهُ .. تبّاً للذي كفرا

هو المُصوِّرُ والقهّارُ ما أحدٌ
يستنصِرُ اللهَ إلا فازَ وانتصرا

القاهِرُ اللهُ وهّابٌ وذو مِنَنٍ
الرّازِقُ اللهُ كانَ البَرُّ مُقتدِرا

سألتُكَ اللهُ يافتّاحُ ما أحدٌ
يرجوكَ إلا ويلقى الخيرَ والدُّررا

أنتَ العليمُ وعلاّمٌ وتسمعُني
أنت السميعُ بصيرٌ .. جئتُكُمْ سَحَرا

الباسِطُ اللهُ فابسُطْ ليْ فبيْ أمَلٌ
ماخابَ واللهِ من يرجوكَ مُفتقِرا

القابِضُ اللهُ فاقبِضْ ما أُحاذِرُهُ
عنّيْ وجئتُكَ بالآمالِ مُتَّزِرا

أنتَ اللطيفُ خبيرٌ شاكِرٌ صمَدٌ
أنتَ الشكورُ تزيدُ العبدَ إنْ شَكَرا

أنتَ العليّ تعالى مجدُ خالِقِنا
سُبحانَ من أنزلَ القُرآنَ والسُّورا

سبحانَ منْ سبّحتْهُ الطيرُ خاشِعةً
سُبحانَ من أنزَلَ الخيراتِ والمطرا

هو الحفيظُ الذي لا شيء يُعْجِزُهُ
الحافِظُ الوترُ ربّيْ خيرُ من سترا

هو المُقيتُ الذيْ يُعطيْ وفي يدِهِ
رِزقُ الخلائقِ ربّي الحيُّ مَنْ غفرا

هوَ الحسيبُ جميلٌ أكرمٌ ولهُ
كلُّ المحامِدِ ذو عفوٍ لِمنْ عثرا

هو الرقيبُ قريبٌ واسِعٌ ولهُ
كلُّ الثناءِ مُجيبٌ للذي ذَكَرا

الحاكِمُ اللهُ أدعوهُ الحكيمُ فمِنْ
أقدارِهِ حِكَمٌ كانتْ لنا عِبرا

الحُكْمُ للهِ ربٌّ قادِرٌ حَكَمٌ
هو الودودُ نصيرٌ جلّ منْ نصرا

هو المجيدُ شهيدٌ ناصِرٌ أحدٌ
هو المبينُ وكان الحقُّ مُقتدِرا

هو الوكيلُ قويٌّ أولٌ صمدٌ
والآخِرُ اللهُ والأكوانُ قدْ فطرا

الغافِرُ اللهُ والمولى فلا أبداً
أدعو سِواهُ ومنْ يُشرِكْ بِهِ خسِرا

هو الوليُّ الذيْ ملأى خزائنُهُ
هو الحميدُ تعالى اللهُ منْ شَكَرا

أنتَ المُقدِّمُ قدِّمني فلا أبداً
أكونُ في آخِرِ الأقوامِ مُنكسِرا

أنتَ المؤخِّرُ أخِّرْ كُلَّ سيئةٍ
عنّيْ فلا أعرِفُ الأكدارَ والضّررا

الأولُ اللهُ جلّ اللهُ أسألُهُ
والآخِرُ اللهُ جلّ اللهُ منْ ستَرا

الظاهِرُ اللهُ جلّ اللهُ أشْكُرُهُ
الباطِنُ اللهُ جلّ اللهُ منْ غفرا

الرّبُّ أنتَ عفوٌّ ذو الجلالِ وذو
إكرامِ منْ جاءَ للسِّتِّيرِ مُعتذِرا

أنتَ الغنيُّ وأنتَ النورُ مُنفرِدٌ
بِكلِّ حُسنٍ وكانَ اللهُ مُقتدِرا

أرجو هُداكَ فأنتَ اللهُ ذو مِنَنٍ
الهاديُ اللهُ جئتُ اللهَ مُفتقِرا

أنتَ البديعُ وذو الطَّولِ الذي سجدتْ
لهُ الخلائقُ منْ أجرى لها القدرا

الوارِثُ اللهُ منّانٌ أحاطَ بِنا
المُستعانُ هو المولى الذي سَتَرا

هوَ الإلهُ الجوادُ البرُّ أسألُهُ
أنْ يبسُطَ الرِّزقَ كالغيثِ الذيْ غزُرا

هو الحييُّ وذو فضلٍ أؤمِّلُهُ
واللهُ أكرمُ منْ أعطى ومنْ شُكِرا

وذو المعارِجِ ربّيْ ليسَ لي أبداً
إلا الرفيقُ تعالى اللهُ منْ نصَرا

المُحسِنُ السيِّدُ الشافيْ الحفيُّ لهُ
كلُّ الثناءِ ومنْ يدعوهُ ما خسِرا

هو الإلهُ جوادٌ يستويْ أبداً
من سرّ بالقولِ عندَ اللهِ أو جهَرا

ياربِّ هذي حروفُ الشُّكرِ أرفعُها
بنورِ أسمائكَ الحُسنى هُنا سَحَرا

بها سألتُكَ بُشرى إنّنيْ عَجِلٌ
والفقرُ حاصرني هبْ ليْ بِها دُررا

وسوفَ أشكرُ يامولايَ أنتَ لِذا
أهلٌ وإنّكَ أغنى شاكِرٌ شُكِرا

مما راق لي

سبحاااااااااانه
صح لسانك ولا هنتي على الكلماات الرووووووعه
الله يعطيكي العافيه

سجل دخولك او خروجك من المنتدى باسم من اسماء الله الحسنى .

خليجية
خليجية
ايها الاعضاء والعضوات مرحبا بكم جميعا بلا استثناء
فالدعوة هنا عامة وليس فيها ردود للمشاركات
فهذا الموضوع خاص فبما ان هذا اليوم هو يوم الجمعة فهو انطلاقة ان شاء الله لجمع كثير من الحسنات
فهذا اقتراح اتمنى ان يكون مباركا باذن الله
معروف ان اي شيء او عمل اقدمنا على فعله نبدؤه ببسم الله وهو الاسم الاعظم

فلله تعالى تسعة وتسعون اسما
خليجية
ويبدو ان الاعضاء كلهم يفوقون هذا العدد

فلنبادر للمشاركة جميعا لننال الاجر والثواب
فكل عضو اوعضوة تدخل الى ط§ظ„ظ…ظ†طھط¯ظ‰ او اذا نسي او نسيت واراد او ارادات الخروج من المنتدى
تضع اسم من ط§ط³ظ…ط§ط، الله الحسنى بحيث تقرا بداية من الصفحة تسجيلات كل الاعضاء
ولا يكون الاسم مكررا ولكم الاختيار ان اردتم ان تضيفو لكل اسم شرحا له
اواشرحه انا بنفسي لتعم الاستفاذة
وبالله التوفيق وجزاكم الله جميعا بلا استثناء حتى وان تكررت المشاركات من قبل الاعضاء لا مشكلة
قال تعالى: {قُلِ ادْعُواْ الله أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى} [2]، وقال تعالى: {الله لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى} [3]، وقال تعالى: {هُوَ الله الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى} [
سابدا ان شاء الله
تسجيلي لاول اسم من ط§ط³ظ…ط§ط، الله مع الشرح

خليجية

الشرح
خليجية

خليجية

الشرح
خليجية

خليجية

الرحمن الرحيم

أسماء الله الحسنى وشرحها


اسماء الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ وشرحها

هذا الموضوع جمعته انا ابو قصي والاخ عادل وارجوا الدعاء لنا اذا استفدتم منه وبعون الله نبدء ..
1-
اللـــه

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
2-
الرحمــن
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

3-الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

4-الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

5-القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

6-السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

7-المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

8-المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

9-العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

10-الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

11-المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

12-الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

13-الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

14-المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

15-الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

16-القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

17-الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

18-الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

19-الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

20-العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

21-22-القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

23-24-الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

25-المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :
إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :
إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :
إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

26-السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

27-البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

28-الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

29-العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

30-اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

31-الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

32-الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

33-العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

34-الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

35-الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

36-العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

37-الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

38-الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

39-المقيت

هو المقتدر على كل شيء

40-الحسيب

هو الكافي

41-الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

42-الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

43-الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

44-المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

45-الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

46-الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

47-الودود

هو المحب لعباده

48-المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

49-الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

50-الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

51-الحق

هو الموجود حقاً

52-الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

53-القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

54-المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

55-الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

56-الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

57-المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

58-المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

59-المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

60-المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

61-المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

62-الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

63-القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

64-الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

65-الماجد

هو بمعنى المجيد

66-الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

67-الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

68-الصمد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

69-القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

70-المقتدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

71-72-المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

73-74-الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

75-الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

76-الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

77-الوالي

هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

78-المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

79-الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

80-التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

81-المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

82-العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

83-الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

84-مالك الملك
هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

85-ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

86-المقسط

هو العادل في حكمه

87-الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

88-الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

89-المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

90-المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

91-92-الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

93-النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

94-الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

95-البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

96-الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

97-الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

98-الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

99-الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

ومن اراد شرح اكثر لاسماء اللـه ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ يدخل على هذا الرابط بعون اللـه وارجوا منكم الدعاء وتفضلو ا :
(http://forum.df66.com/t17237)

خليجية

العلاج بأسماء الله الحسنى

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا باب عظيم يعتمد عليه في ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ والتداوي بأسماىْه تعالى ( ولله الأسماء ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ فادعوه بها )
ومع اليقين في خصوصية كا إسم من الأسماء عند قراءته على الماء أو نوع من الزيت المناسب للمرض
فإن الشفاء حاصل بإذن الله
البديع السميع ….. إعادة التوازن للطاقه بلأذن
النافع … العظام
الجبار …العمود الفقري
الرؤوف … الركبه
البديع … الشعر
جل جلاله … قشر الشعر
القوي … العضلات
النور … القلب
الرزاق … عضلة القلب
الوهاب … أوردة القلب
الجبار … الشريان
المغنى … الأعصاب
اللطيف … الجيوب الأنفيه
الرافع … الفخد
النور البصير الوهاب …العين
المتعال … الشرايين والعين
الرزاق … المعده
الحي … الكلى
الصبور … الأمعاء
الرشيد … البروستاتا
القراءه على ما للشرب 100 مره كل يوم خمس مرات
أو القراءه على زيت البركه للشرب على الريق وعند النوم
والشفاء بإذن الله
هكذا ______ مثلا تقرأ على الماء بسم الله الجبار أو الإسم اللذي تريده للشفاء 100 مره
وأتمنى الشفاء للجميع

سلمت يدااااااااااااااااااكي

خليجية

مشكوره على مروركم الكريم
الله يوفقكم

سبحان الله
يسلموووو