سجل رقم الآية والسوره اللي توقفت عندها في القراءة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير

ومبروك الشهر

خطر في بالي فكرة موضوع كل واحد يدخله ويسجل رقم ط§ظ„ط¢ظٹط© اللي وصل لها في قراءة القرآن الكريم وأسم السورة,

طبعاً بيخطر في بال البعض انه رياء لا إن شاءالله المقصود هو حث بعض للخير والمنافسه في الخير والمتابعه بين الأعضاء

اذا موافقين انا ببداء

من فضل الله خلصت الجزء الاول عند الآيه 141 سورة البقره

تسلم اخوي

وعساكم على القوة

مشكـــــــــور اخوي على الفكــره

ال عمـــران .. الايه 23

جزاك الله خيرا ولاحرمك الاجر

شكرا لك

الاحمدي ماشاءالله عليك الله يزودك من فضله

تباشير وانتي الله يجزاك الف خير

O.o°¨ الآية التي أبكت الرسول عليه الصلاة والسلام O.o°¨

‏قال الله تعالى: "إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار"
روي أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها سُئلت عن أعجب ما رأته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكت ثم قالت :
كان كل أمره عجباً ، أتاني في ليلتي التي يكون فيها عندي ،فاضطجع بجنبي حتى مس جلدي جلده ، ثم قال : يا عائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟
فقلت: يارسول الله : والله إني لأحب قربك وأحب هواك – أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه – !!
قالت: فقام إلى قربة من ماء في البيت فتوضأ ولم يكثر صب الماء، ثم قام يصلي ويتهجد فبكى في صلاته حتى بل لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلّ الأرض ، ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذنه بصلاة الفجر، رآه يبكي
فقال يارسول الله : مايبكيك وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر؟
فقال له: ويحك يابلال، ومايمنعني أن أبكي وقد أنزل الله عليّ في هذه الليلة هذه الآيات :
(إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب ….)
فقرأها إلى آخر السورة ثم قال : ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها !!

هذه الآيات التي أبكت نبينا صلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلك فكان يقرأها في صلاته ويبكى قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً ، نعم إنها لآيات عظيمة تقشعر منها الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟ واستشعرنا عظمته سبحانه وتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن لله المشتكى من قسوة في قلوبنا وغفلة في أذهاننا..
اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن ، اللهم إنا نسألك قلباً خاشعا ولساناً ذاكرا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً وعملاً صالحاً.

إن هذه الآيات هي الآيات العشر الأخيرة من سورة آل عمران وهذه ط§ظ„ط¢ظٹط© هي أول آية فيها.

‏قال الله تعالى: "إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار"
روي أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها سُئلت عن أعجب ما رأته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكت ثم قالت :
كان كل أمره عجباً ، أتاني في ليلتي التي يكون فيها عندي ،فاضطجع بجنبي حتى مس جلدي جلده ، ثم قال : يا عائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟
فقلت: يارسول الله : والله إني لأحب قربك وأحب هواك – أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه – !!
قالت: فقام إلى قربة من ماء في البيت فتوضأ ولم يكثر صب الماء، ثم قام يصلي ويتهجد فبكى في صلاته حتى بل لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلّ الأرض ، ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذنه بصلاة الفجر، رآه يبكي
فقال يارسول الله : مايبكيك وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر؟
فقال له: ويحك يابلال، ومايمنعني أن أبكي وقد أنزل الله عليّ في هذه الليلة هذه الآيات :
(إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب ….)
فقرأها إلى آخر السورة ثم قال : ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها !!

هذه الآيات التي أبكت نبينا صلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلك فكان يقرأها في صلاته ويبكى قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً ، نعم إنها لآيات عظيمة تقشعر منها الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟ واستشعرنا عظمته سبحانه وتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن لله المشتكى من قسوة في قلوبنا وغفلة في أذهاننا..
اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن ، اللهم إنا نسألك قلباً خاشعا ولساناً ذاكرا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً وعملاً صالحاً.

إن هذه الآيات هي الآيات العشر الأخيرة من سورة آل عمران وهذه ط§ظ„ط¢ظٹط© هي أول آية فيها.

منقووول للفائده

مشكـــــــــوره اختي شــــــــوكــــو
علــى مواضيعـــك الممـــــيزه والهــــادفة
نســــــأل الله لنا ولك الثبــــــات على الحـــــق

جزززززززااك الله خيرشوكو موضوع قيييم

نسأل الله لنا ولكي ولجميع المسملين بحسن الخاااااااااااتمة

من كان يعبد الله فليتأمل معي في هذه الآية العظيمة

[size=7]من كان يعبد الله ظپظ„ظٹطھط£ظ…ظ„ معي في هذه ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ط© التي يصف الله بها ذاته العلية ..
(( اللّهُ ))
قال الله تعالى: ( اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) سورة البقرة
(( اللّهُ ))
بدأت هذه ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ط© بهذا الاسم العظيم الذي تفرد الله به..
(( اللّهُ ))
فلا يمكن لأحد أن يتسمّى بهذا الاسم إلا الله تعالى (هل تعلم له سميا)..هذا الاسم العظيم الذي تطمئن إليه القلوب، وترتاح إليه النفوس، وتسكن الآلام والهموم.. لما يقول العبد المسلم: اللّهُ!!..إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، إذا أتتك المصائب والهموم والغموم، ماأن تقول: الله إلا وتطمئن النفس ويرتاح البال وتهدأ الأعصاب..فبدأ الله عز وجل هذه ط§ظ„ط¢ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ط© باسمه العظيم فكان كالتاج لهذه ط§ظ„ط¢ظٹط© المباركة..((اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ))الحي القيوم: هذان الاسمان العظيمان لله تعالى، الذي إذا سُأل الله تعالى بهما أجاب، ما سرُّ هذين الاسمين؟!السر فيهما هو تجلي معاني الكمال الذاتي والكمال السلطاني لله تعالى…الحيُّ: فالله تعالى الحي الذي لا يموت أبداً، (كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال ولاإكرام) ( وتوكل على الحي الذي لايموت)القيومُ: القائم بنفسه، الذي لا يحتاج إلى غيره جل وعلا، بل الخلق أجمعون كلهم محتاجون إليه، الناس كلهم فقراء إلى الغني العظيم..إذن كمال ذاتيٌ وكمال سلطانيٌ في هذين الاسمين.أتأمل حالك -أيها الأخ الكريم- كيف وأنت تردد هذه ط§ظ„ط¢ظٹط© بخشوع وتمثلٍ لهذه المعاني العظيمة.. ((اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ))سوف تستشعر أنك بحاجة إلى الله، وأنك لا غنى لك عن الله عز وجل. أما هو فهو غنيٌ عن العالمين ، هو لا يأكل ولا يشرب ، هو يُطعِم ولا يُطعَم، هو يجير ولا يُجار عليه.. جل جلال الله، الله أكبر!!. ردد أيها العبد (( الحي القيوم)) واستشعر تلك العظمة!.. فإذا كنت تعلم أنك ضعيفٌ و محتاجٌ إلى الله في كل لحظةٍ وفي كل خطوةٍ ومع كل نفسٍ، محتاج إلى توفيقه وإلى ستره وإلى رزقه، فكيف يجرأ العبد الفقير على سيده فيعصيه؟! ثم يعصيه ثم يعصيه ويقع فيما حرَّم ولا يرجع إليه مستغفرا منيباً..عجباً لهذا المخلوق! عجباً لهذا الإنسان المتكبر المتجبر! يعلم ضعفه وفقره، ثم يصيبه التكبر و التجبر!!((لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ)) أي لا يعتريه أي نوع من أنواع الغفلة ولا التقصير ولا النقص، والنوم صفة نقص، والنوم أقوى من النعاس جاء في الحديث ((إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام)) سبحانه وتعالى، فهو رقيب على خلقه، بيده هذا الكون لا يغفل عنه لحظة جل جلاله!((لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ))كل ما في هذا الكون لله، الخلق ..كل شيء، ما في السموات وما في الأرض، فكل شيء له لله الواحد الأحد، استشعر ضعفك يا عبد الله، فعند المصيبة تقول إنا لله وإنا إليه راجعون، هل تستشعر حقاً أنك لله وأنك إليه راجع؟!، ومن كان لله وأنه إليه راجع وواقف: كيف سيكون حاله مع سيده وهو يردد آية الكرسي ؟!.((مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ))أي من عظمته -جل وعلا- لا يجرأ أحدٌ -مهما كان- أن يشفع عند الله إلا بإذن الله!!رسول الله على جلالة قدره لا يشفع عند الله إلا بإذن الله. يوم القيامة يسجد النبي الكريم تحت العرش ولا يرفع رأسه حتى يقول الله له: (( يا محمد قلْ واسمع ،وسلْ تعط، واشفع تشفع))أين الشفعاء؟ ..أين أصحاب الملك؟.. أين المتكبرون والجبارون؟!! ((يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ )) يعلم ما أمامهم مستقبلاً وما وراءهم، والمقصود إحاطة علمه بأمورهم الماضية والمستقبلية.((وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء))أي لا يحيطون بعلمه إلا بمشيئته وبالذي يشاؤه أي بالعلم الذي يريد وبالمقدار الذي يريد. المقدار الذي يشاؤه نوعاً وقدراً. ((وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ)) أي كرسيٍّ هذا الذي يسع السموات السبع والأراضين السبع!!ما هو الكرسي؟كثيرٌ من الناس يظن الكرسي هو العرش وهذا ظنٌ خاطئ، فكما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما الكرسي ((هو موضع قدمي الرحمن!!! )) فلا إله إلا الله! سبحان الله!السموات السبع والأرضين السبع بالنسبة للكرسي -موضع قدمي الرحمن!!- كحلقة أُلقيت في فلاة، درهم أُلقي في صحراء..فكيف تكون إذن عظمة العرش!!وفضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على هذه الحلقة!فكيف هي إذن عظمة الله تعالى العظيم جل جلاله!!هنا يمتلئ القلب تعظيما لله تعالى، هنا يستشعر المسلم عظمة هذه الآية، فتهزه وترجه لما يقرأها صباح مساء..ولا يملك إلا أن تسيل دمعته على خديه تعظيماً وحباً ورهبةً لله العظيم…((وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا))لا يعجزه حفظهما ولا يتعبه أمرهما…((وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ))وهو العلي بذاته جل وعلا، هو العلي علو ذاتٍ .. علو قهرٍ.. علو قدر..هذه هي اللذة الرائعة لهذه ط§ظ„ط¢ظٹط© التي هي أعظم آيات الله جل وعلا وتبارك وتعالى جده!!نقلا عن محاضرة تلفزيونية للشيخ الدكتور إبراهيم الدويش على قناة المجد بتصرف(( وقفات مع آية الكرسي ))

لاتبخلو علي بالدعاء لي ولاخي المتوفي جزاكم الله الف خير [/size]

جزاكى الله خير اختى ورحم موتنا وموتا المسلمين
وجعل ذلك فى ميزان حسناتك
تقبلى تحياتى

الآية التي ابكت ابليس

نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها .. لا بد أن تأخذ على نفسك العهد – وهذا دينك – أن تعمل بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك

هذه الآيه:

قال تعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ و َلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ } آل عمران

القضية باختصار قرار جرئ وشجاع تتخذه , وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك تلقائياً , ويهون ما بعده

فهل تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟

إن الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في اتخاذ القرار الذي تجدد به

حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام .إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة

من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة ..

فالنبادر باتخاذ قرار التوبة لنبكي إبليس وحزبه

——————————————————————————–

اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
يوم يقوم الحساب.

يسلموووووووووووووووو اخوي

ع الموضوع وجزاك الله خير
منووووووووووور

يسلمووووووو على الموضوع

وجزاك الله خير

بارك الله فيك اخي

شكرا لك

جـــــــــزاك الله خير