قصة الثعلب والغراب

رأى ثعلب غراباً فوق شجره وفي فمه قطعة جبن

فقال له ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ :خليجيةخليجية
ما أجمل صوتك أيها الغراب لماذا لا تغرد لنا ؟؟؟

فوضع الغراب الجبنه تحت جناحه
خليجيةخليجية وتفل على ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ وقال تحسبني الغراب اللي
في كتاب القراءة ياابن الكلب ……….خليجية

فقال ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ :لا لست أنا ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الذي في كتاب القراءة

فقال الغراب :من أنت خليجيةخليجية؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

فقال :أنا ثعلب أحب االغناء والطرب!!!!!!!!!!!!!!
خليجيةخليجية
ومن عشاق راشد و موضي وعبدالمجيدعبد الله…..

فغنى له الغراب ورقص ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ وقام بالتصفيق
خليجيةخليجية للغراب فاشتد حماس الغراب خليجيةخليجية…….

فقال:له ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ ثنتين صفقهخليجيةخليجية
ياغراب …………..تنككككككككككككككككككككككككككككس
فتنكس وسقطت الجبنه……..خليجيةخليجيةخليجيةخليجية
فقال له ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ :خل جلسات وناسه تنفعك
خليجيةخليجيةيالخبل!!!!!!!!!!!!!!!!

أنا ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ خليجيةخليجيةاللي في كتاب القراءة المنهج المطور يا التنكه ……………………
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اكيد تذكرتوا كتاب القراءه اللي زمان واحداث

هذاك الوقت مع القصة
ايااام……… زمان يافن هههههههههههه

لك مني أجمل تحياتي

وكل التوفيق لك يا رب

هههههههههههههههههههههههههههه
خليجية

هههههههههههههههههههههههه

يعطيكم العافيه
اشكركم على المرور يسلموا
دمتم بسعاده

( ‎قصة الثعلب والغراب تراها جديدة مو مكررة

رأى ثعلب غرابآ فوق شجرة وفي فمه قطعة جبن فقال له الثعلب:

ما أجمل صوتك أيها الغراب لماذا لاتغرد لنا؟

فوضع الغراب الجبنه تحت جناحه وتفل ع ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ وقال له:

تحسبني الغراب اللي في كتاب القراءة يا يابن الـ….!!!

فقال ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ : ﻻ….. لست انا ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الذي في كتاب القراءة..

فقال الغراب : من انت ؟

فقال : إنني ثعلب أحب الأناشيد والطرب! ومن عشاق حامد …وسمير

فتبسم الغرابوغنى له ورقص ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ وقام بالتصفيق للغراب

فاشتد حماس الغراب..اكثر واكثر

فقال له ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ ثنتين صفقه ياغراب.. تنكككككس فتنكس الغراب .. وسقطهو

والجبنه ..!!! سوياً …

فقال له ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ : خل جلسات الوناسه تنفعك يا الخال !!!

أنا ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ اللي في كتاب القراءة.. المنهج المطور ..

هه هه هه!!!

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههه
يسلموا حنونة والله ضحكت من قلبي
الله يسعدك ..

هههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههههه حلوة

هههههههههههههههههههه

خليجية

تامر و الثعلب قصة جديدة

تامر و الثعبان
==========

كان الفتى تامر ينظر الى بعض الأولاد ، وأحدهم يمسك بقطة من رقبتها ليخنقها ، المسكينة تصيح وتستغيث. وكان الطفل يحكم قبضته حول رقبة القطة ، ويزيد من ضغطه عليها وأحيانا يحملها من ذيلها ويجعلها تتأرجح بين يديه ، والقطة تستنجد ، وكان هذا الطفل يقهقه بأعلى صوته مسرورا بما يفعله . وكان تامر هادئا لا يريد أن يفعل شيئا مضرا بزملائه.فكان اسلوب تعامله معهم أدبيا ، لأنه يرى أن المشاجرة لا تجدى نفعا ، وتقدم تامر الى الطفل..وطلب منه أن يكف عن أذى الحيوان ، وأفهمه أن لهذه القطة فوائد في المنزل ، وفي أي مكان وجدت فيه..فهي عدوة للفئران والحشرات الضارة ، فهي تقضي عليهم ولا تجعل لهم أثرا ، وأن من الواجب أن يترك الانسان الحيوانات وشأنها.لأنها أليفة ، وبالتالي لاتضر..ثم قال له:ماذا تستفيد من تعذيبها بهذا الشكل؟ وهي عاجزة عن المقاومة، وبحاجة الى رعاية
وكانت القطة المسكينة تنظر الى تامر لعله يخلصها من اليد القابضة عليها ، وهنا رق الطفل وشكر تامرا على نصيحته الجيدة ، وأعترف بأن هذا فعلا حيوان لا يضر ، وقال لتامر: إنه لا يدري أن عمله هذا ردئ ، حيث أنه لم يسمع من أحد في البيت أو من أصدقائه ما سمعه من تامر ، وعاد تامر الى منزله ،وذات يوم ، قبل أن يأوي الى النوم..تذكر أنه يريد أن يشرب من الثلاجة الموجودة بالمطبخ ، فاتجه اليها ، وبعد أن شرب رأى نورا خافتا من جهة الباب الخارجي للمنزل ، فتذكر أن والده سيتأخر وأن عليه أن يغلق الباب ، وتقدم تامر ليغلق الباب وفجأة !!لاحظ شيئا ما أمام عينه يا الله..إنه ثعبان..وكان طويلا..فصرخ تامر فزعا.واخذ تامر يستغيثويحاول أن يجد له مخرجا من هذا المأزق ، ولكن الطريق أمامه مسدودة ، فهو لايدري ماذا يفعل..واضطربت أنفاسه، وكاد يغمى عليه..وبينما هو في فزعه!!نظر حوله فإذا بالقط يمسك بذلك الثعبان بين أنيابه ، وقد قضى عليه ، وقد عرف تامر أن هذا هو القط الذي أنقذه ذات يوم من ذلك الطفل ، وقد أمتلأ جسمه ، وأصبح في صحة جيدة ، ونظر القط الى تامر..وكأنه يقول له:وانني أرد لك الجميل ياتامر :وعاد تامر بعد أن أغلق الباب الى غرفته يفكر..كيف أن فعل الخير يدخر لصاحبه..حتى يوّفى له..فتعلم درسا طيبا..وقرر أن تكون حياته سلسلة من الاعمال الخيرية.

قصص أطفال ،قصة الثعلب والعنزات الصغار

خليجية
خليجية خليجية
الثعلب ظˆط§ظ„ط¹ظ†ط²ط§طھ الصغار
خليجية

في غابة من الغابات الكبيرة كانت تعيش عنزة مع جَدْيَيها الصغيرين في سعادة وسرور
كانت الأم تذهب كل يوم إلى المرعى لتجلب لصغيريها العشب والحليب،

فيما يبقى الصغيران في البيت يلعبان ويمرحان إلى حين عودة أمهما من المرعى
وكان يعيش في هذه الغابة أيضاً ثعلب مكّار

استمرت سعادة العنزة مع جدَييها إلى أن جاء يوم جاع فيه الثعلب، ولم يجد ما يقتات به من الطعام، فأخذ يفتّش في الغابة الكبيرة

علّه يجد شيئاً يسكت به جوعه، وبينما هو يفتّش مرّ من تحت شباك بيت العنزات، فإذا به يسمع صوت العنزة الأم توصي صغارها بعدم

فتح الباب لأي أحد إلى أن يسمعوا صوتها هي وحدها فيفتحوا لها

مدّ ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ رأسه بحذر شديد، فرأى جديين صغيرين جميلين، يهزان رأسيهما طوعاً لأمهما فسال لعابه عليهما

وأخذ يحلم بصيدهما وأكلهما وقال في نفسه

سوف أنتظر ذهاب الأم وأقتحم البيت وآخذ الصغيرين

انتظر ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ برهة من الزمن إلى أن ذهبت العنزة الأم، وأغلقت الباب خلفها، فاختبأ خلف شجرة كبيرة، وانتظر حتى غابت العنزة الأم عن عينيه، فقال والفرح يغمر قلبه

الآن جاء دورك أيها ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الذكي

دقّ ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ على الباب، فردّ عليه أحد الصغيرين بصوته البريء

من بالباب
ردّ ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ بخبث

أنا أمكما.. افتحا الباب يا صغاري

ولكن صوت ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ كان خشناً غليظاً، فعرف الجدي أنه ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الماكر فقال بغضب

اذهب أيها ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الماكر.. إن صوتك خشن، وأمّنا صوتها جميل وناعم

حارَ ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ ماذا يفعل وكيف يجعل صوته ناعماً، وبينما هو يعصر مخّه، تذكّر صديقه الدبّ فقال في نفسه

– سأذهب إلى صديقي الدب وآخذ منه قليلاً من العسل ليصير صوتي ناعماً

انطلق ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ يجري ويجري إلى أن وصل إلى بيت الدبّ، فدقّ الباب، وجاءه صوت الدبّ من الداخل

من يدقّ بابي في هذه الساعة

خليجية


قال الثعلب

– أنا ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ يا صديقي الدب.. جئت أطلب منك شيئاً من العسل

فتح الدب الباب وسأل ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ في استغراب

– ولماذا تريد العسل أيها ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ المكّار

خطرت في رأس ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ فكرة فقال

إنني مدعو اليوم إلى حفلة عرس، وسوف أغني هناك، وأريد أن يكون صوتي ناعماً وجميلاً

ذهب الدب وأحضر كأساً من العسل وطلب من ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ أن يلعقه، فلَعَقَه الثعلب، وشكر للدبّ حُسن تعامله،

ثم انطلق راجعاً إلى العنزات الصغيرات وكله أمل أن تنجح خطته، ويفوز بالعنزات..

طرق ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الباب عدة طرقات خفيفات، وسمع صوت جَدْيٍ صغير يقول له

– من يدق الباب

سعل ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ ليجلو حنجرته وقال بصوت ناعم مقلداً صوت العنزة الأم

افتحا الباب يا أحبائي.. أنا أمكما العنزة، وقد أحضرت لكما الطعام

أسرع الجديان الصغيران وفتحا الباب، وإذا هما يريان ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الماكر، أخذ الجديان الصغيران يركضان هنا وهناك،

ولكن ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ كان أسرع منهما، فأمسكهما ووضعهما في الكيس، وانطلق مسرعاً إلى بيته فرحاً بما حصل عليه من صيد شهي

بعد قليل جاءت العنزة الأم وهي تحمل الحشيش بقرنيها، وتختزن الحليب بثدييها، وكانت تغني وترقص فرحة برجوعها إلى بيتها،

وما إن اقتربت من البيت حتى رأت الباب مفتوحاً، ووجدت البيت خالياً، فأخذت تنادي على صغيريها ولكن لا أحد يجيب،

فجلست على الأرض تندب حظها وتبكي صغارها، وبعد أن هدأت قليلاً قالت في نفسها

"إن البكاء لا يجدي، فلأذهب وأفتّش عن صغاري، وأظن السارق هو ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ الماكر

أخذت العنزة تجري هنا وهناك، وتسأل كلّ من يصادفها، إلى أن اهتدت إلى بيت الثعلب، وفيما كان ط§ظ„ط«ط¹ظ„ط¨ يستعدّ لأكل الجديين الصغيرين

سمع طرقاً عنيفاً على الباب فصاح

من الطارق
فجاءه صوت العنزة الأم تقول

خليجية

أنا العنزة الكبيرة، افتح وأعطني صغاري

سمع الجديان صوت أمهما، وحاولا تخليص أنفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يردّ على الأم

اذهبي أيتها العنزة، لن أعطيك أولادك، وافعلي ما شئت

أجابت العنزة بقوة:

– إذن هيّا نتصارع، والفائز هو الذي يفوز بالصغار

وافق الثعلب على هذا الاقتراح، وقال يحدّث نفسه

"سوف أحتال على هذه العنزة الضعيفة وأقضي عليها، ثم أجلس وآكل الصغار بهدوء"

خرج الثعلب من وكره، وتقابل الخصمان، وتعالى الصياح، وتناثر الغبار، وأخيراً انقشع الغبار،

وقد تغلّبت العنزة على الثعلب وقضت عليه بقرنيها الحادين وسقط على الأرض مضرَّجاً بدمائه

أسرعت الأم إلى جَدْيَيْها، وفكّت رباطهما، ثم ضمتهما إلى ذراعيها وهي تقول معاتبة

هذا درس لمن لا يسمع كلام أمّه

الثعلب والعنزات الصغار
خليجية

في غابة من الغابات الكبيرة كانت تعيش عنزة مع جَدْيَيها الصغيرين في سعادة وسرور
كانت الأم تذهب كل يوم إلى المرعى لتجلب لصغيريها العشب والحليب،

فيما يبقى الصغيران في البيت يلعبان ويمرحان إلى حين عودة أمهما من المرعى
وكان يعيش في هذه الغابة أيضاً ثعلب مكّار

استمرت سعادة العنزة مع جدَييها إلى أن جاء يوم جاع فيه الثعلب، ولم يجد ما يقتات به من الطعام، فأخذ يفتّش في الغابة الكبيرة

علّه يجد شيئاً يسكت به جوعه، وبينما هو يفتّش مرّ من تحت شباك بيت العنزات، فإذا به يسمع صوت العنزة الأم توصي صغارها بعدم

فتح الباب لأي أحد إلى أن يسمعوا صوتها هي وحدها فيفتحوا لها

مدّ الثعلب رأسه بحذر شديد، فرأى جديين صغيرين جميلين، يهزان رأسيهما طوعاً لأمهما فسال لعابه عليهما

وأخذ يحلم بصيدهما وأكلهما وقال في نفسه

سوف أنتظر ذهاب الأم وأقتحم البيت وآخذ الصغيرين

انتظر الثعلب برهة من الزمن إلى أن ذهبت العنزة الأم، وأغلقت الباب خلفها، فاختبأ خلف شجرة كبيرة، وانتظر حتى غابت العنزة الأم عن عينيه، فقال والفرح يغمر قلبه

الآن جاء دورك أيها الثعلب الذكي

دقّ الثعلب على الباب، فردّ عليه أحد الصغيرين بصوته البريء

من بالباب
ردّ الثعلب بخبث

أنا أمكما.. افتحا الباب يا صغاري

ولكن صوت الثعلب كان خشناً غليظاً، فعرف الجدي أنه الثعلب الماكر فقال بغضب

اذهب أيها الثعلب الماكر.. إن صوتك خشن، وأمّنا صوتها جميل وناعم

حارَ الثعلب ماذا يفعل وكيف يجعل صوته ناعماً، وبينما هو يعصر مخّه، تذكّر صديقه الدبّ فقال في نفسه

– سأذهب إلى صديقي الدب وآخذ منه قليلاً من العسل ليصير صوتي ناعماً

انطلق الثعلب يجري ويجري إلى أن وصل إلى بيت الدبّ، فدقّ الباب، وجاءه صوت الدبّ من الداخل

من يدقّ بابي في هذه الساعة

خليجية


قال الثعلب

– أنا الثعلب يا صديقي الدب.. جئت أطلب منك شيئاً من العسل

فتح الدب الباب وسأل الثعلب في استغراب

– ولماذا تريد العسل أيها الثعلب المكّار

خطرت في رأس الثعلب فكرة فقال

إنني مدعو اليوم إلى حفلة عرس، وسوف أغني هناك، وأريد أن يكون صوتي ناعماً وجميلاً

ذهب الدب وأحضر كأساً من العسل وطلب من الثعلب أن يلعقه، فلَعَقَه الثعلب، وشكر للدبّ حُسن تعامله،

ثم انطلق راجعاً إلى العنزات الصغيرات وكله أمل أن تنجح خطته، ويفوز بالعنزات..

طرق الثعلب الباب عدة طرقات خفيفات، وسمع صوت جَدْيٍ صغير يقول له

– من يدق الباب

سعل الثعلب ليجلو حنجرته وقال بصوت ناعم مقلداً صوت العنزة الأم

افتحا الباب يا أحبائي.. أنا أمكما العنزة، وقد أحضرت لكما الطعام

أسرع الجديان الصغيران وفتحا الباب، وإذا هما يريان الثعلب الماكر، أخذ الجديان الصغيران يركضان هنا وهناك،

ولكن الثعلب كان أسرع منهما، فأمسكهما ووضعهما في الكيس، وانطلق مسرعاً إلى بيته فرحاً بما حصل عليه من صيد شهي

بعد قليل جاءت العنزة الأم وهي تحمل الحشيش بقرنيها، وتختزن الحليب بثدييها، وكانت تغني وترقص فرحة برجوعها إلى بيتها،

وما إن اقتربت من البيت حتى رأت الباب مفتوحاً، ووجدت البيت خالياً، فأخذت تنادي على صغيريها ولكن لا أحد يجيب،

فجلست على الأرض تندب حظها وتبكي صغارها، وبعد أن هدأت قليلاً قالت في نفسها

"إن البكاء لا يجدي، فلأذهب وأفتّش عن صغاري، وأظن السارق هو الثعلب الماكر

أخذت العنزة تجري هنا وهناك، وتسأل كلّ من يصادفها، إلى أن اهتدت إلى بيت الثعلب، وفيما كان الثعلب يستعدّ لأكل الجديين الصغيرين

سمع طرقاً عنيفاً على الباب فصاح

من الطارق
فجاءه صوت العنزة الأم تقول

خليجية

أنا العنزة الكبيرة، افتح وأعطني صغاري

سمع الجديان صوت أمهما، وحاولا تخليص أنفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يردّ على الأم

اذهبي أيتها العنزة، لن أعطيك أولادك، وافعلي ما شئت

أجابت العنزة بقوة:

– إذن هيّا نتصارع، والفائز هو الذي يفوز بالصغار

وافق الثعلب على هذا الاقتراح، وقال يحدّث نفسه

"سوف أحتال على هذه العنزة الضعيفة وأقضي عليها، ثم أجلس وآكل الصغار بهدوء"

خرج الثعلب من وكره، وتقابل الخصمان، وتعالى الصياح، وتناثر الغبار، وأخيراً انقشع الغبار،

وقد تغلّبت العنزة على الثعلب وقضت عليه بقرنيها الحادين وسقط على الأرض مضرَّجاً بدمائه

أسرعت الأم إلى جَدْيَيْها، وفكّت رباطهما، ثم ضمتهما إلى ذراعيها وهي تقول معاتبة

هذا درس لمن لا يسمع كلام أمّهخليجيةخليجية

شكرا لك….

قصة الغراب والثعلب المكار

قصة الغراب والثعلب المكار

خليجيةخليجية

في احد الايام وقف غراب اسود الريش،ذو منقار اصفر رفيع،وجسم ممتلئ،تبدو عليه علامات الطيبة

وقف على شجرة عالية كثيرة الاغصان في وسط حديقة جميلة،اشجارها كثيفة،وارضها فسيحة خضراء تكثر فيها الطيور المغردة،و الزهور الملونة ،و قد و ضع في فمه قطعة جبن صفراء

و في تلك الاثناء مر ثعلب رمادي الفراء،عيناه غائرتن،وفكه كبير،و اسنانه حاده،و جسمه نحيل من شدة الجوع،يبدو عليه المكر و الحيلة و الدهاء.

اراد الثعلب خداع الغراب للحصول على قطعة الجبن؛ولأنه يعلم ان الشجرة عالية،وهو لا يستطيع الطيران للوصول الى الغراب،طلب منه ان يغني ليستمتع بصوته الجميل،وما ان فتح الغراب فاه حتى وقعت قطعة الجبن في فم الثعلب الذي جرى و هو يشعر بالفخر و الانتصار

سبحان الله

يسلمووووو حبيبة قلبي

قصص أطفال قبل النوم ، قصة الغراب والثعلب الماكر

خليجية

خليجيةقصة الغراب والثعلب المكارخليجية


خليجية

في احد الايام وقف غراب اسود الريش ذو منقار اصفر رفيع
وجسم ممتلئ،تبدو عليه علامات الطيبة

وقف على شجرة عالية كثيرة الاغصان في وسط حديقة
جميلةاشجارها كثيفةوارضها فسيحة خضراء تكثر فيها الطيور المغردة
و الزهور الملونة و قد و ضع في فمه قطعة جبن صفراء

و في تلك الاثناء مر ثعلب رمادي الفراء عيناه غائرتن
وفكه كبير و اسنانه حاده و جسمه نحيل من شدة الجوع
يبدو عليه المكر و الحيلة و الدهاء.

اراد الثعلب خداع الغراب للحصول على قطعة الجبن
ولأنه يعلم ان الشجرة عالية،وهو لا يستطيع الطيران للوصول الى الغراب
طلب منه ان يغني ليستمتع بصوته الجميل وما ان فتح الغراب فاه حتى
وقعت قطعة الجبن في فم الثعلب الذي جرى و هو يشعر بالفخر و الانتصارط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الدرس المستفاده

ان الحرص و اخذ الاحتياط واجب

خليجيةخليجية

هههههههههه حلوه

ششششكككككرا

شكرا لك
…………