http://www.kids.jo/main/StoryCat.aspx
وإذا ماتحمل اكتبيه في محرك البحث
قصص اطفال – قصص مصورة للاطفال
http://www.kids.jo/main/StoryCat.aspx
وإذا ماتحمل اكتبيه في محرك البحث
حدائقه وأحياناً إلى شواطئ النهر كما إلى الجبال والبراري ،
وكان يراقب بشئ من الاهتمام الحيوانات والطيور والأسماك حتى الحشرات
، حيث يرى في تصرفاتها اهتمام الله بها وما وهبها من حكمة خلال الغرائز الطبيعية .
لفت نظره نملة صغيرة تحمل جزء من حبة قمح أثقل منها ،
تبذل كل الجهد لتنقلها إلى حجرٍ صغيرٍ كمخزن تقتات بها .
فكر ط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† في نفسه قائلاً :
" لماذا لا أُسعد بهذه النملة التي تبذل كل هذا الجهد لتحمل جزءاً من قمحة ؟
لقد وهبني الله غنى كثيرا لأسعد شعبي ، وأيضاً الحيوانات والطيور والحشرات !"
أمسك ط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† بالنملة ووضعها في علبه ذهبية مبطنة بقماش حريري ناعم وجميل ،
ووضع حبه قمح … وبابتسامة لطيفة قال لها :" لا تتعبي أيتها النملة ، فأنني
سأقدم لكِ كل يوم حبة قمح لتأكليها دون أن تتعبي …
مخازني تشبع الملايين من البشر والحيوانات والطيور والحشرات " .
شكرته النملة على أهتمامه بها ، وحرصه على راحتها .
وضع لها ط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† حبة القمح ، وفي اليوم التالي جاء
بحبة أخرى ففوجئ أنها أكلت نصف الحبة وتركت النصف الأخر .
وضع الحبة وجاء في اليوم التالي ليجدها أكلت حبة كاملة واحتجزت نصف حبة ،
وهكذا تكرر الأمر يوماً بعد يوم …
سألها ط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† الحكيم : " لماذا تحتجزين باستمرار نصف حبة قمح ؟"
أجابته النملة : " إنني دائماً احتجز نصف الحبة لليوم التالي كاحتياطي .
أنا اعلم أهتمامك بي ، إذ وضعتني في علبة ذهبية ،
وقدمت لي حريراً ناعماً اسير عليه ، ومخازنك تشبع البلايين من النمل ،
لكنك إنسان … وسط مشاغلك الكثيرة قد تنساني يوماً فاجوع ،
لهذا احتفظ بنصف حبة احتياطياً .
الله الذي يتركني أعمل واجاهد لأحمل أثقال لا ينساني ، أما أنت قد تنساني ! "
عندئذ اطلق ط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† النملة لتمارس حياتها الطبيعية ، مدركاً أن ما وهبه الله لها لن يهبه إنسان !
ومنى انا نصيحه الى كل أم اجعلى دائما القصص التى ترويها لابنائك قصص واقعيه مثل قصص الصحابه او الانبياء او قصص الناجحين عموما واكيد ليس المال والشهرة هم دلائل النجاح مفهوم طبعا
وكمان ياريت لمسات حانيه حتى يشعر بالاطمئنان
ولكم منى اجمل تحيه ومع تمنياتى بنوم هادئ لكل الاطفال
==================
استيقظ رامى في الصباح وراح يلعب ويجري بكرته الحمراء هنا وهناك ثم وجد برتقالة على المنضدة في منزله فقال سوف آخذ
البرتقالة وألعب بها مثل الكرة في الحديقة ثم أخذ ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ط© وظل يلعب بها ويرميها هنا وهناك ثم سمع رامى صوت يبكي
تعجب رامى من هذا الصوت وحاول أن يتعرف عليه وكانت المفاجأة عندما عرف إنه من ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ط© فسألها رامى وقال لها لماذا تبكي
فقالت وهي فى غاية الغضب هل تعرف من أنا ؟ فقال رامى انتي طبعا ً برتقاله
فقالت وهل تعرف ماذا تفعل بي ؟ فقال نعم العب وأجري وأقذفك هنا وهناك
فقالت وهي تبكي ماذا تقول فأنا برتقاله ولست كرة أنا مخلوق مثلك تماماً هل تحب أن يلعب بك أحد ويقذفك هنا وهناك كما تفعل بى
لقد خلقني الله سبحانه وتعالى لأشياء مهمة فيمكنك أن تستفيد بكل جزء منى فيمكنك مثلا
ً أن تصنع مني عصير ويمكنك أيضا ً أن تصنع منى مريه حلوة أو تأكلني كده بعد تقشيري
وكمان تأخذ قشري وتعمل منه رائحة جميله في الطعام
فذهب الولد حائرا ً يسأل والدته وقال لها ما سمع من ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ط©
فقالت له فعلاً يا رامى البرتقال له فائدة كبيره في حياتنا فالله سبحانه وتعالي خلق لنا هذه الثمرة
لتعطينا الفيتامينات والزيوت المهمة لأجسامنا وتعطينا الصحة والحيوية وتمنع عنا نزلات البرد والزكام
والآن هل عرفت أنك أخطأت فى حق ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ط© ويجب أن تعتذر لها
ذهب رامى إلي ط§ظ„ط¨ط±طھظ‚ط§ظ„ط© واعتذر لها وقال سامحيني لن ألعب بكِ مرة ثانية وامتنع رامى عن اللعب بالبرتقالة وأصبح كل يوم يشرب
عصير البرتقال لأنه تأكد أن البرتقال مهم جداً للصحة وأن خلقه للاستفادة منه وليس للعب به
هذه قصة صديقين كانا يعبران الصحراء القاحلة
و خلال رحلتهما حدث بينهما شجار انتهى بأن ضرب احدهما الآخر على وجهه
تألم الصديق الذي ضُرِب على وجهه و لكن بدون أي يقول اي كلمة كتب على ط§ظ„ط±ظ…ظ„
”ضربني اعز صديق لدي على وجهي اليوم“
و بعدها تابعا طريقهما حتى وصلا إلى واحة فقررا الاستحمام في بحيرة الماء
وقع الصديق الذي ضُرب من قبل في الطين و كاد أن يغرق إلا أن صديقه
أنقذه .
بعدها و عندما تمالك الغريق نفسه حفر على الصخر
”اليوم أنقذ صديقي حياتي“
هنا سأله صديقه الذي ضربه من قبل و أنقذه توا
”بعدما ضربتك كتبت على ط§ظ„ط±ظ…ظ„ و الآن حفرت على الصخر, لماذا؟“
فأجابه صديقه
”عندما يؤذينا شخص فعلينا كتابة ذلك على ط§ظ„ط±ظ…ظ„ لتأتي الريح و تجلب المسامحة و مع هبوبها تختفي الكتابة“
و لكن عندما يؤدي إلينا شخص معروفا فيجب أن نحفر ذلك على الصخر فيبقى ذلك دائما رغم هبوب الرياح
فلنتعلم أن نكتب آلامنا على الرمال و نحفر التجارب الجيدة في الصخر
يقال إننا نحتاج إلى دقيقة لنجد شخصا مميزا, و ساعة لتقديره, و يوم لنحبه, و لكننا نحتاج إلى أيام عمرنا كلها لننساه
by Carol Moore
.Buzzy’s not like other bees
.Other bees make lots of trips to gather their nectar
.Here’s Buzzy sipping from a daffodil
.Tulips are sweet
.Mmm… Hyacinths are sweeter
.Just one more flower
.Uh-oh
Buzzy Bee and Friends
by Carol Moore
.Here’s Buzzy sharing a flower
?Did you save some for me
.Yumm
.You can never get too much of a good thing
.Except sometimes
.Rescued again
.Buzzy Bee never cuts in line
.Teamwork is good
.That’s too much work
.This is delicious
.You can’t beat fast food
.Rescued again
.Buzzy Bee is not like other bees
.Other bees find their honey only during the day
.Night lilies taste yummy
.This flower isn’t bad
"?Uh oh. Where Iam "
.Rescued again
– هل أنتَ صديقي؟
قالها ياسر لعمرو وهما يلعبان معًا في فناءِ المدرسةِ.
ردّ عمرو في ثقةٍ:
– طبعًا، وبالتأكيدِ أنتَ أعزَّ أصدقائي.
سألهُ ياسر:
– هل تحبّني؟
أجاب عمرو:
– أحبّك مثل أخي!
– وهل تخاف عليَّ!
– أخاف عليكَ وأفديكَ بحياتي.
مرّت الأيامُ والشهورُ، وذهبَ ياسر وعمرو ضمنَ فريق الكشافةِ للتخييمِ في إحدى الغاباتِ القريبةِ من المدينةِ، وأثناء تجوالهما، سمعا صوتًا يشبهُ الزئيرَ، وسرعان ما اكتشفا أنه أحدَ الأسودِ على مسافةٍ قريبةٍ منهما. حاول ياسر أن يتحدّث إلى صديقِهِ عمرو للبحثِ عن طريقةٍ للنجاةِ، ولكن عمرو لم يلتفتْ إلى ياسر، ولم يرد عليه لأنه أسرعَ بالهربِ إلى أقربِ شجرةٍ، وصعدَ فوقَها، وفي الوقتِ نفسِهِ، كان الأسدُ قد اقتربَ على بعد خطواتٍ من ياسر الذي تعثّرَ ساقطًا على الأرضِ وهو يرتعشُ فزعًا، ومن شدّةِ خوفِهِ، فشل في التحرّك للهربِ، وعندما حاول أن يزحفِ مبتعدًا أحسّ بكل جسدِهِ وكأنه تجمّدَ، فأغمض عينيه مستسلمًا لما قد يحدثُ عندما يصبحُ فريسةً بين فكّي الأسدِ.
كان ياسر يشعرُ بوقعِ خطواتِ الأسدِ، وبدأت اللحظاتُ تمرُّ ثقيلةً، وبرائحةٍ تقتربُ منه مع أنفاسٍ لاهثةٍ. فتح عينيه، كان الأسدُ يلاطفَه وهو يمرُّ بإحدى قدميهِ بلطفٍ على رقبتِهِ، وتوقفَ لحظةً عن الحركةِ، وأصدرَ زئيرًا مفاجئًا، ثم هدأ واقتربَ من وجهِ ياسرَ، وهو يمسحـه لحسًا بلسانِهِ وكأنه يمسحُ دموعَه التي كانت تتساقطُ دون أن يشعرَ، ودار حولَه ثلاثَ مراتٍ ثم أوقعَه أرضًا، واقتربَ بفمِهِ من أذنِهِ وكأنه يقول له أحدَ الأسرارِ، وعاد مرةً أخرى إلى مداعبتِهِ، وفجأةً جرّه من ملابسِهِ ووضعه تحت الشجرةِ التي اختبأ فوقَها صديقه عمرو وهو يزأرُ غاضبًا، محرّكًا رأسَه إلى أعلى الشجرةِ، وتحرّك مبتعدًا ببطءٍ، بينما كان ياسر يتحسّسُ جسمَه غير مصدقٍ أنه نجا.
مع اختفاءِ الأسدِ، أسرع عمرو بالنزولِ من فوقِ الشجرةِ، وهو يسأل ياسرَ بلهفةٍ، مستفسرًا:
– لماذا لم يفترسْك الأسدُ؟
ردّ ياسر شاردًا:
– لا أعرف!!
سأله عمرو:
– لقد رأيته يقتربُ بفمِهِ من أذنك كأنه يحدّثك بشيءٍ ما، فماذا قال لك؟
أجابَ ياسرٌ في هدوءٍ:
– سألني: «هل الشخص الذي تركَكَ وهربَ فوقَ الشجرةِ صديقُكَ؟».
وطبعًا من شدّةِ خوفي لم أنطق. فأكملَ الأسدٌ في لهجةٍ ساخرةٍ:
«في أوقاتِ الشدةِ يظهرُ الناسُ على حقيقتِهِم!»… ثم طلبَ مني أن أتذكّر هذه الحكمة: «اختر الصديق… قبل الطريق!».
كان داني يرى تلك الوحوش المرعبه في كل مكان وحيثما اتجه …وخصوصا " عندما يحل الظلام .كان يرى
احيانا" ثعابين عملاقة ذات انياب حاده تريد التهامه كما كان يرى وحوش ذات اشكال لم يعرفها من قبل
وتشبه الدينصورات التي تنفخ النار من افواهها ..ومرة اخرى هاجمه وحش ازرق اللون يشبه الحوت القاتل ..
ذعر داني وهرب مسرعا الى غرفته ,,فكر داني كثيرا" بالأمر ..من اين تأتي هذه الوحوش الغريبه والمخيفه؟؟؟
وكيف لا يراها احد غير ؟
سأل داني معلمته عن تلك الوحوش المخيفه التي يراها .
وآتاه الجواب الذي بحث عنه طويلا" : انه من نسج خيالك ياداني .وهي غير موجوده الا في مخيلتك
وقريبا" ستكبر وتتلا شى هذه الأوهام .
وعساك على القوة
نورتي الصفحه واسعدني وجودك