الوسم: الهجرة

اخواتى الحبيبات

ادعوكن للانضمام ط§ظ„ظٹظ†ط§

فى دار ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© الى الله و ط±ط³ظˆظ„ظ‡

و هو موقع نسائى رائع يعنى بتعليم القران و تحفيظه

و ستجدن فيه الصحبة الصالحة التى تعينكن على

تعلم التلاوة و حفظ القران ان شاء الله

هيا هاجرن الى الله و انضممن ط§ظ„ظٹظ†ط§ فى داركن

دار ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© النسائيةdar-alhejrah.net

هذا رابط الدار

[web]http://dar-alhejrah.net/index.htm[/web]

انضممن ط§ظ„ظٹظ†ط§ و ستجدن كل خير ان شاء الله

و جديد دار الهجرة
دورة اصلاح القلوب
دورة الفقه الميسر
دورة انطلاقة للمبتدئات فى تلاوة القرآن
و الكثير من الدورات

و هنا دورات سيعلن عنها قريبا جدا ان شاء الله
فى الاخلاق
و السيرة النبوية
و التربية فى الاسلام
و التنمية البشرية و غيرها

هيا انضموا الينا
و أسأل الله العظيم ان تكون لكن هجرة من الظلمات الى النور
و من ضيق الدنيا الى سعة الدنيا و الاآخرة

الكاتب: أد../ عبد الحي الفرماوي

على الشباب المسلم بعامة، وشباب الحركة الإسلامية خاصة: عدم استبطاء النصر، أو التعجل في تحقيق النتائج، وقطف الثمار، فذلك آفة خطيرة.. تؤدي إلى الفشل الذريع، وتنبئ عن الجهل بسنن الله تعالى، وعدم سلامة التكوين وصحة التربية.

ومراعاة هذا الدرس: أمر ضروري في إعداد الجيل الذي يحمل الأمانة، ويعمل على تبليغ الدعوة، وإقامة النظام، وهو درس: جد واضح بين الدروس الحركية التي تؤخذ من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم.
فهذه ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© مثلاً.. قد تأخرت بعد البعثة النبوية ثلاثة عشر عامًا، كلها مصاعب ومتاعب. وحتى خلال التمهيد للهجرة.. هؤلاء الأنصار كانوا في أول لقاء مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ستة أفراد فقط.

وبعد عام كامل _ ياه.. ؟ عام كامل ؟! _ نعم عام كامل، جاء إليه -صلى الله عليه وسلم- اثنا عشر رجلاً فقط، وهم الذين بايعوه بيعة العقبة الأولى.

وبعد عام كامل كذلك _ ياه.. !! عام كامل.. ؟!_ نعم عام كامل، جاء إليه ثلاثة وسبعون رجلاً وامرأتان، وهم الذين بايعوه بيعة العقبة الثانية.

بهذا النمو العددي البطيء، والبطء العددي العجيب، ومع من ؟ مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يتعجل النتائج أو يستبطئ هذا النمو العددي.

والجواب على ذلك كله: أن ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© لم تتأخر، بل إنها لو جاءت قبل ذلك _ ولم تكن لتجئ _ لخالفت سنة الله وحكمته في بناء النفوس قبل بناء الدولة، فدولة دون أفراد تم بناء نفوسهم: سرعان ما تنهار، وأفراد تم بناء نفوسهم دون دولة: سرعان ما قد يقيمون الدولة، ولذلك لم تأت ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© إلا بعد بناء الأفراد الذين يقيمون الدولة وتربيتهم، وتمحيصهم.

والنمو العددي البطيء فيما نرى: صاحبه أمر في غاية الأهمية، هو النمو الكيفي العظيم الهائل؛ ولذلك: ما رأينا من النبي -صلى الله عليه وسلم- استخفافًا بهذا العدد، ولا استبطاء لنموه العددي، خاصة وأن أعمار الدعوات ونجاح مراحلها أمر يقدره الله سبحانه وتعالى بعلمه وحكمته ومشيئته "إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ"، كما أن النتائج كلها بيد الله تعالى "وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ".

وما علينا إلا أن نأخذ في الأسباب، فنعمل، ونعمل، ونحسن العمل "وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ".

فضلاً عن أنه _ أي أعمار الدعوات _ أمر لا يقاس بالسنين وعددها، ولا يقاس بأعمار الأفراد وقصرها، بل بأمور هي من تدبير الله وصنعه، وتحديده وتقديره. ولا ينبغي: أن نخضع ما يقدره الله من نجاح، أو ما يدبره الله لنجاح إلى موازيننا، ولا أن نضبط إيقاعه بحسابات أعمارنا، ومراعاة هذه الفائدة أمر ضروري وهام!

وإلا فإننا بتعجلنا: قد نحفر قبر فشلنا بأيدينا، ونستجلب للدعوة وأهلها الصعاب والعقبات، وننسف جهود السابقين، ونضطر إلى البدء _ من جديد، بلا فائدة _ من أول الطريق الذي قطع فيه من سبقنا أشواطًا بعيدة.

وعلى ذلك: فالتعجل ضد طبائع الأشياء أولاً، وضد السنن الإلهية في الدعوات، وتكوين أفرادها بما يجعلهم مؤهلين للنجاح في حمل أمانتها، وحسن أداء متطلباتها.

وفهم هذه الفائدة، وحسن الإفادة منها، وجدية الالتزام بها: يعين على عدم الوقوع بين براثن اليأس والإحباط، ويساعد في هدوء الأعصاب، وشمولية النظرة، ودقة الأداء، والإجادة فيه، وتجنب الأخطاء، وتحقيق المكاسب، وضمان الوصول إلى الغايات بتوفيق الله تعالى.

المصدر : موقع هدي الاسلام

دمتي بخير

الحمد لله ، و الصلاة و السلام على رسول الله ، و على آله و صحبه و من والاه ، أما بعد :

فإن خير ما فكرت فيه العقول الذكية ، و أنفس ما شُغلت به الأنفس النقية ؛ طلب العلم و الاشتغال به ، لكثرة فوائده ، ووفرة فضائله ، ومن ذلك استشهاد الله عز و جلَّ بأهله على أعظم مشهود به وهو التوحيد فقال في كتابه :
((شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ))

قال القرطبي : هذه الآية دليل على فضل العلم وشرف العلماء ، فإنه لو كان أحد أشرف من العلماء لقرنهم الله باسمه واسم ملائكته كما قرن العلماء.

يا طالب العلم لا تبغ بـه بدلا …. فقد ظفرت ورب اللوح والقلم .
العلم أشرف مطلوب ، وطالبه …. لله أفضل من يمشي على قدم

فإلى من تريد أن تسلك طريقا يسهل الله به طريقها الى الجنة
و إلى من تحب ان تضع الملائكة أجنحتها رضا بما تصنع
و إلى من تتمنى أن يستغفر لها كل من في السموات و الأرض
.. حتى الحيتان في الماء .. إلى كل من تطمع بالفوز بميراث الأنبياء
نزف اليهاهذه البشرى العظيمة:

* افــتــتــاح :

معهد دار ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© ط§ظ„ظ†ط³ط§ط¦ظٹط© الى القرآن
لدراسة علوم القرآن
لتخريج معلمات و داعيات مؤهلات لخدمة كتاب الله
و مؤتمنات على ميراث الأنبياء ..
بمساعدة نخبة من شيخاتنا و أستاذاتنا الفضليات.
نسأل الله أن نكون ممن استعملهن في طاعته
وممن سخرهن الله عز وجل لخدمة دينه … آمـــين.

********

* وفي نهاية الدراسة في المعهد ستتخرج الطالبة :

　1_حافظة للقرآن العظيم كاملا .
2_مجازة برواية حفص عن عاصم .
3_مؤهلة للتعليم
4_ مؤهلة ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© علم القراءات.
لتفوز بخيري الدنيا و الآخرة
وتنال البشارة العظيمة في الحديث الشريف
( خيركم من تعلم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† و علمه)
وتستحق أن تحمل ميراث الأنبياء

قال صلى الله عليه وسلم ( إن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنَّما ورَّثوا العلم، فمن أخذَه أخذ بحظٍّ وافر). حسنه الالباني

* وأول خطوة للسير في هذا الطريق المبارك بعد الالتحاق بالمعهد
على الطالبة أن تجتاز:
1_ دورة تأهيلية : حلية طالب العلم2_اختبارها في الحفظ و التجويد.
(الدراسة للمتقنات و ليس المبتدءات)

نبذة عن المعهد:

معهد دار ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© النسائي مختص بدراسة علوم ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† و اللغة العربية و أصول الدعوة.
والدراسة تتم عن طريق الإنترنت
من خلال قاعات صوتية خاصة بالمعهد
مدة الدراسة في المعهد : ثلاث سنوات
تحتوي كل سنة على فصل دراسي واحد مدته ستة أشهر

و لمعرفة تفاصيل الدراسة اضغطي

هنا

فسارعي يامن تحلم بحمل ميراث الأنبياء إلى هذا الخير ..
و بادري بالتسجيل كي تبلغي شرف الاستزادة من العلم
فالله لم يأمر نبيه بالاستزادة إلا من العلم .
قال تعالى ( وقل رب زدني علماً ) .

رأيت رفيع الناس من كان عالماً … و إن لم يكن في قومه بنجيب
إذا حلّ أرضاً عاش فيها بعلمه … و ما عالم في بلدة بغريب

قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَذِينَ آمَنُوا مـِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ )المجادله 11

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً ، سهل الله له به طريقاً إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يصنع وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض ، حتى الحيتان في الماء ،وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ،وإن العلماء ورثة الأنبياء ،إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً ، وإنما ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر " ( أبو داود-ابن حجر العسقلانى -)

العلم مبلغ قوم ذروة الـــــشرف … وصاحب العلم محفوظ من التلف
يا صاحب العلم مهلاً لاتدنسه … بالموبقات فما للعلم من خلف
العلم يرفع بيتا لاعماد لــــــــــــه … والجهل يهدم بيت العز والشرف

و الله من وراء القصد

رابط المعهد

هنا

دمتي موفقه

تحياااااتي