الوسم: السؤال

في الأجتماعات العائلية

في الأستراحة مع الاصدقاء

في الجامعة وفي المدرسه

في البيت مع الاخوة والأخوات

ولازم أثناء هذه العلاقة يكون فيه سوالف وأخذوعطاء

لكن بصراحة أثناء الحديث لازم يكون هناك :

سؤال عابرماتحب أحد يسألك إياه ؟؟؟؟؟؟

ليش ماتزوجت ؟؟؟؟

ليش مادرست حرام ؟؟؟؟

ليه ماقصرت شعرك هههه.؟؟؟؟

إيش هااللبس الللي عليك ؟؟؟؟

ليه ماكملت دراستك ؟؟؟؟؟

و متى تتزوج راح العمر؟؟؟؟

كم راتبك يعني ماأدري الأسئلة كثيرة

لكن تلقى ناس عليهم أسئلة تقهرررر!

الباب مفتوووووح لصراحتكم ؟؟؟؟؟

دمتم بعيدآ عن كل سؤال يضايقكم
÷÷÷÷؟؟؟؟
واذا فيه سؤال ماذكرته اذكره

منورين الموضووع

لماذا لا تقبلى الزواج؟؟؟

لان اجابتى لا يقتنع بها احد ….

_ وهي من أحدى وصفات طبيب متخصص في الكيمياء الحيوية بالمركز القومي للبحوث في مصر .

** المكونات والطريقة :

_ يؤخذ 25 جرام أملج مطحون ويعجن ب 50 سم زيت سمسم ويدهن به الشعر جيداً ويترك
لمدة طويلة حوالي ساعتين ويغسل بالشامبو الطبيعي المناسب لطبيعة شعرك .
_ والنتيجة اكثر من رائعة بحيث يكون شعرك وكأنه مفرود بمكواة مصفف الشعر وناعم كالحرير

بس عندي سؤال تعبت في اكثر من منتدى ادور أجابه عليه بدون فائده
تكفون وتكفى تهز الحريم مثل الرجاجيل والا ماتطلعون حريم (( أجل وش تطلعون رجال هذا اللي نبيه ههههههههه)) المهم بدون ثرثرة زياده أبغى أعرف المقادير السابقة كم تساوي بالملعقة أو الكوب وخاصة الزيت………
تكفوووووووووون لاتردوني جتني حالة جنوووووون أكثر من يومين عشان أدور عالاجااااابة
أبغى أرتاااااااااااااااح(((بس لاحد يدخل ولا يرد نبغى كرم حاتم الطائي بالاجاباااااااات لالتخافون ماهو بالذبااااااااااااااااايح ههههههههههههه
.

واستفدت من أجابتكــ أختي أواخر الشتاء بالجرام بس باقي 50سم كم تساوووي
أحس بتجنن من كثر مادور عالاجابه

الى اعز حبيب في قلبي بعد الله
الى سيدي ونور قلبي محمد صلى الله عليه
يارب اجمعنا معاه يارب

رحت أدَوْرِك في جنوبي لين وصَّلت الشمال ..
والمصيبه .. إنَّ { قلبي } ما هَرَب منّك وجالي !

هذا آنا .. اللي دوَّرتك وعاااندت "المُحال " ..
ما لقيتك ! وينك إنت ؟! ما لقيتك يا منالي !

إيييه [ ضايق ] من غيابك ومات فيني الإحتمال ..
بس تأكَّد هذا حظي .. وهذا في دنياي فالي ..!

ما شكيت إلا لـ حالي يوم عذَّبني الوصال ..
لمَّا دمَّرني غيابك .. جرحي الأسود طرالي ..!

أدري إنِّك ما تبالي .. و " غيبتك "أكبر مثال ..!
وشي طبيعي لو جرحني قلبك اللي .. ما وُفالي !

وتدري إنِّي مآتحرَّك شامخٍ مثل الـ " جبال " ..!
وماخضعت إلا لـ ربٍ وقت هالضيقه صفالي ..

ياللي تسأل عن جديدي و وين ودَّاني الخيال ..
تحسِب إنِّي بالقصايد أكتب إحساسي .. وأبالي ..

ما دريت ..! إنْهَا حرُوفي كلَّهَا ظيييم الليال ..
وكل قصيده في غيابك قلتَهَا , وآنا لـ حالي ..!

ما سمعها غير " قلبي " .. والله يا ولد الحلال ..
وإلا أنا ما جيت أكتب وآنا في دنياي سااالي !

جيت إلى شاطئ خيالي . . . زايرٍ قصر الرمال ..
وإنصدمت إنَّه تهدَّم ! لاحَرَس يحميه ..و والي !

ودِّي أكتب لك قصيده و ودِّي أرسم لك هلال ..!
صفحتين بـ إيد شاعر مُرهف إحساسه خيالي ..!

القصايد يا حبيبي هي ترى مثل : [العيال] ..
ومن رحلت بعيييد عنِّي .. قمت أتفقَّد عيالي ..!

وين ودَّتك ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ؟! هذا هو أصعب سؤال !
وما لقى قلبي إجابه . . . وين ودَّتك ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ !

ترجف أيامي حبيبي وصارت الفرحه " محُال " ..!
بردك اللي ما رَحَمني.. شوووف منّه وش جرالي !

ما بقى أي شي [ غالي ] .. وضعت في كلمة ( تعال ) ..!
وما ذبحني غير إنِّك . . . . . يا بعد دنياي " غااالي " ..!

لا بغى يتركني قلبك .. تكفى وصَّهـ بالعدال !
إبعد شويَّه .. وإرجع .. وإبعد .. وإقطع وصالي ..!

ليه يعني في البدايه جيت . . يسْبقْك الدلال ؟!
وليه [ تتقهوى ] غرامي وتنثر بـ إيدك " دلالي " ..!

قلت لك : إنَّ المحبه , ما تْحشِم قَدر الرجال ..
لـ إستوى بعين { المحبَّه } الثقل ويَّا هبالي ..!

وقلت لك : نظرة عيونك من علامات الجمال ..!
إستغفر الله .. لا نظرت المُر صار المُر " حالي " ..!

وقلت لك : ما أبي أحبك .. وإنثنى راس العقال !!
قلبي عاندني وحبِّك ..وطااح من راسي [ عقالي ] ..!

تَحْسِب إنَّه زال حبك ؟! لا يا عمري " ما يزال " ..!
صعبه يتغيَّر مكانك . . . وإنت لي أوَّل وتالي ..!

الغنى .. ماهُو حصيلٍ من . . . دنانير ومال ..!
الغنى .. معناه شوفك يا حبيبي وراس مالي ..!

كيف أعزِّل عن ديارك وما قوى قلبي الرحال ؟!
ما صمل قلبي فراقك .. وكانت ديارك " رحالي " ..!

كيف أجاوب من سألني وآنا في حالة .. ضلال ..
وينه عنّك من تحبه ؟! والسؤال بصوت عاالي ..!

قلت ما أسمَع .. وعاد الكلمه مرَّاتـٍـ وقال :
لا إتّهَرَّبْ من سؤالي .. لا إتّهَرَّبْ من سؤالي ..!

وين ظˆط¯ظژظ‘طھظ‡ ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ؟! ط­ظٹظٹظٹظ„ ظٹط­ط±ط¬ظ†ظٹ [ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ] ..
والمُصيبه إنِّي مدري ..! وين ودّتك ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ !!

اتمنى ان تنال ع اعجابكم ورضاكم
اخوكم/
سمـــــو الامـــــيــــر

كلمات اكثر من رائعه

راقت لي ولمست احساسي

كل الشكر والتقدير لشخصك

تقبل مروري

تحياتي لك

جاءت الشريعة الإسلامية بقواعد وأصول، وفيها الكثير من الأحكام والتشريعات، وهي كلها من عند الله عز وجل، وقد أراد الله منا أن نعبده بهذه القواعد والأحكام، ولا يجوز لنا أن نفترض طريقةً أخرى لإرضائه سبحانه وتعالى؛ إنما وجب علينا الالتزام الكامل بما شَرَعَه اللهُ، وقد قال تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا} [الأحزاب: 36]، ولما كان من المستحيل أن يعرف إنسانٌ مرادَ الله في قضية من القضايا إلا عن طريق العلم الصحيح بما قاله اللهُ تعالى، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، لزم أن يلتزم المسلم بسؤال أهل العلم؛ وقد قال تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [الأنبياء: 7]، وقد جعل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ في الدِّين ط³ظڈظ†ظ‘ظژط© نبوية أصيلة، وحذَّر بشدَّة أن يُفْتِي المرء برأيه في مسألة من مسائل الدِّين؛ فقد روى أبو داود -وقال الألباني: حسن- عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ: خَرَجْنَا فِي سَفَرٍ فَأَصَابَ رَجُلًا مِنَّا حَجَرٌ فَشَجَّهُ فِي رَأْسِهِ، ثُمَّ احْتَلَمَ فَسَأَلَ أَصْحَابَهُ فَقَالَ: هَلْ تَجِدُونَ لِي رُخْصَةً فِي التَّيَمُّمِ؟ فَقَالُوا: مَا نَجِدُ لَكَ رُخْصَةً وَأَنْتَ تَقْدِرُ عَلَى الْمَاءِ. فَاغْتَسَلَ فَمَاتَ، فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أُخْبِرَ بِذَلِكَ فَقَالَ: «قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ، أَلَا سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ».

ففي هذا الموقف لم يشفع للصحابة حُسْنُ نِيَّتهم في الإجابة على السائل، إنما حَمَّلهم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المسئولية كاملةً إلى الدرجة التي اعتبرهم فيها قتلةً للرجل السائل!

فليلتزم كلٌّ منا بهذه السُّنَّة المهمَّة جدًّا، وليبحث عن أحكام الشريعة عند أهلها من العلماء، ولْيتجنَّب تمامًا الإفتاء بالرأي، فإننا نريد أن نعبد اللهَ كما يُريد سبحانه، لا كما نريد نحن.

ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].

المصدر : كتاب " إحياء354 " للدكتور راغب السرجاني

[/CENTER]

ينقل لقسم همس القوافي

تقديري