الوسم: الخبيث

حيث أكد العلماء أن هناك أربعة أنواع فرعية رئيسية لسرطان الثدي، وهي: كسيماترين A – القاعدية HER2 – اللمعية B- بالإضافة إلى جينات فريدة من النمطين الفرعيين.
وأوضح الباحثون أن هذه الدراسة تشكل خطوةً عملاقةً لفهم الأصول الوراثية للأنواع الأربعة الرئيسية لسرطان الثدي، وأشاروا إلى ضرورة فهرسة الأورام ومعالجتها على أساس الجينات التي تبدو معطلةً في الجسم وليس وفقاً لموقعها داخل الجسم.
تابعي الحملات التوعوية التي تستهدف الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وكوني نشيطةٌ لتحافظي على صحتك، مع التذكير أن سرطان الثدي لا يقتصر على النساء.

السرطاااان ط§ظ„ط®ط¨ظٹط« هو ذالك المرض الذي يدق بابنا بدون موعد بغفله

نعم انتشار هذا المرض كثيرا واغلب شي في فلسطين

وذلك بسبب الفسفور الذي القته اسرائيل على اهالي غزة في الحرب

وقلة الاغذية والفقر

وتسكير المعابر لأخذ الجرعات الكيميائية من مصر واسرائيل

والأن اخواتي والأن يامنتدي عالم المراة أتوجه اليكم بكل

شوق بأن تستجيبوا معي لهذا الندااااااااااااء

نداااااااء ام لديها 6 أطفال واثنين منهم مصابين بمرض السرطان

وليس لديها المال لاعطاء ابنيها الجرعات لانهم متأخرين 3جرعات

بسبب قلة المادية وبسبب وفاة الزوج ولايوجد لهم معين

ولديهم اجار بيت وصاحب البيت يهددهم باطرادهم

بسبب عدم دفع مصاريف اجار البيت

والان وصلت لديكم المعلومة بأرجوا

بأن تستعطفوا لهذه الحال ومن يريد المساعدة لهم يراسلني ع الخاص

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

يسعدني اخواني واخواتي أن أقدم لكم
هذا المقطع الذي يوضح طعن وسب احفاد أبي لؤلؤة و ابن سبأ
لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و أرضاها
التي برأها ربها من فوق سبع سموات حسبي الله وحده ونعم الوكيل عليكم تسبو امنا الكريمه الطاهر العفيفه حسبي الله وحده ونعم الوكيل اخواني اخواتي هذالمقطع شفته في اليوتوب
وحبيت انقله لكم لنصرت امنا وحبيبنا ةرسولنا والصحابه رضوان الله عليهم ولعن وحشر في نار جهنم من ناصب آل البيت او الصحابة او امهات المؤمنين العداء . اتمنى تشاركوني في الموضوع الله يعطيكم العافيه يارب ولو برد بسيط ولودعاء على الظالمين الي تكلمو في امنا الكريمه الطاهره اتمنى القئ تفئاعل وشاركوني من بعد اذنكم الله يخليكم تقبلوتحياتي اختكم\ميمي
حملتي بأسم(اماه اماه ظ„ط§طھط­ط²ظ†ظٹ )

جزاك الله خير حبيبتي ميمي

لا يُصاب المؤمن بمرضٍ إلا كان المرضُ سبيلًا له إلى تكفير ذنوبه؛ فقد روى مسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنهما أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ: «مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا سَقَمٍ، وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الْهَمِّ يُهَمُّهُ، إِلَّا كُفِّرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ».

ومن هذا المنطلق لا يجوز للمسلم أن يُفَوِّت هذه الفرصة فيرتكب في مرضه من الخطايا ما يُذْهِب بالمقصود، ومن الخطايا في المرض أن يسعى المريض إلى الشفاء عن طريق أمرٍ حرَّمه الله عز وجل، وما أروع جملة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه الجامعة -كما روى البيهقي- التي قال فيها: «إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِيمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ».

وكلام عبد الله بن مسعود رضي الله عنه مأخوذ من السُّنَّة النبوية؛ فقد روى الترمذي -وقال الألباني: صحيح- عَنْ أبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الدَّوَاءِ الخَبِيثِ».

وكلمة الخبيث كلمة شاملة، يندرج تحتها الحرامُ والنجسُ والمنكر، وهي من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، وكلُّ خبيثٍ كان على زمانه صلى الله عليه وسلم، أو يظهر بعده، فهو منهيٌّ عنه، ولا يجوز استعماله في التداوي، فالخمر مثلًا حرام؛ لذا لا يجوز استعمالها في الطب، مع أنها قد تُفيد نسبيًّا في بعض الأمراض، ولكنها من الخبيث المحرَّم، وقد روى مسلم أنَّ طَارِقَ بْنَ سُوَيْدٍ الْجُعْفِيَّ رضي الله عنه، سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْخَمْرِ، فَنَهَاهُ -أَوْ كَرِهَ- أَنْ يَصْنَعَهَا، فَقَالَ: إِنَّمَا أَصْنَعُهَا لِلدَّوَاءِ، فَقَالَ: «إِنَّهُ لَيْسَ بِدَوَاءٍ، وَلَكِنَّهُ دَاءٌ».

وثبت بعد ذلك علميًّا أن ضرر الخمر -الذي يؤدي إلى الإصابة بأمراض كثيرة خطيرة- أكبر بكثير من نفعها، فوضحت أهمية السُّنَّة، وأنها أنقذت المسلمين من مهالك كثيرة، وبعضُ الأطباء النفسيين ينصحون مرضاهم أحيانًا بما يخالف الشريعة؛ مثل خلع الحجاب للمرأة، أو الاختلاط بين الجنسين، أو غير ذلك مما منعه الإسلام، فهذا كله من الخبيث الذي نُهينا أن نستعمله في التداوي، فليكن مرضنا طريقًا لتكفير السيئات بدلًا من مضاعفتها، ولنبحث عن الدواء في الحلال الكثير الذي بَثَّه اللهُ عز وجل في الكون.

ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].

المصدر : كتاب " إحياء354 " للدكتور راغب السرجاني

[/CENTER]