دورة مجانيه بعنوان الحوار الزوجي الناجح أ. عبدالرحمن بتيل

آداب ومهارات.. تفاني في الأساليب .. جذب وتهذيب , الروعة في اعتناق الكلمات و توصيل الفكرة إلى معناها الحقيقي لتسكن في صاحبها المودة والرحمة و تتألف القلوب بين الزوجين ..

يـسـر المـركز الأكـاديمي لرواد النجاح- للتدريب عن بعد-
أن يقدم لكم برنامجاً تدريبياً مجانياً بعنوان[ ط§ظ„ط­ظˆط§ط± ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط­ ]
أ. ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† بتيل

خليجية

الثلاثاء ( 14 / 2 / 1445هـ الموافق 17 / 12 / 2024م )
عند الساعة ( 8 مساءً ) بتوقيت مكة المكرمة

في القاعة التدريبية – العامة – بالمركز الأكاديمي لرواد النجاح
www.rowadalnaja7.com

ط§ظ„ط­ظˆط§ط± ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹ .. مدخل لحياة سعيدة .. و تواصل لا حدود له ..
_________________________________________
لـكـل نجاح رواده ولكل تميز قـصة كـفاح فـكن أحد رواده ومتمـيزيـه
مـع تـحيـات الـفريق التـسـويـقي بالمركز الأكاديمي لرواد الـنـجـاح.

الرجاء ذكر الكود _ R40 _ في رابط الاستبيان
www.rowadalnaja7.com/send

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشكورررررررررررررررررر

الحوار بين الأزواج يقل كل 3 أشهر كيف ذلك ؟

خليجية خليجية

لأن المرأة شديدة الرقة والحساسية فإنها تصاب باليأس عندما تقارن فترة الخطوبة بالزواج

إن قدرات المرأة اللغوية أعلى من الرجل، وتشمل القدرة على حفظ المفردات والسرد والقدرات السمعية مع مرور كل 3 شهور من الحياة الزوجية تقل فترات ط§ظ„ط­ظˆط§ط± وتزداد فترات الصمت، ولأن المرأة شديدة الرقة والحساسية فإنها تصاب باليأس عندما تقارن فترة الخطوبة بالزواج ، وتبدأ في الشكوى وبعد فترة من الوقت تخمد وتصاب بالصمت هي الأخرى حتى تتطور

لتصاب العلاقة بالخرس الذي يستحيل معه الكلام مرة أخرى

وعن الحل وعودة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى يؤكد – استشاري الطب النفسي – د. هشام حتاتة أن السبب الرئيسي هو عدم معرفة طباع الآخر وعدم الاعتراف بالاختلاف حيث أكدت الأبحاث أن قدرات المرأة اللغوية أعلى من الرجل ، وتشمل القدرة على حفظ المفردات والسرد والقدرات السمعية ، لذا نجد أن معظم ط§ظ„ط£ط²ظˆط§ط¬ يشكون من -الرغي- ، ولكن هذه الطبيعة ميزة حباها الله إلى حواء لا يجب أن نلومها عليها، بالرغم من أن الصمت لا يفيد الحياة الزوجية إلا أنه مفيد أحياناً إذا اشتعلت الخلافات فعلى أحد الطرفين أن يلجأ للسكوت

المرأة تكون المتضررة من صمت الزوج لأنها لاتستطيع أن تتوقف عن الكلام ، ولا تتقبل هذا السلوك من شريك حياتها لأن هناك شيء ما في التواصل بينهما ، وهنا يجب إصلاح الأمر بدلاً من إلقاء كل طرف المسئولية على الآخر .

>:< الحوار البناء طريقك لحياة زوجيـــــه سعيــدة >:<

خليجية

خليجية

>:< ط§ظ„ط­ظˆط§ط± ط§ظ„ط¨ظ†ط§ط، >:<

لا توجد أسرة سعيدة خالية من المشاكل.. بل كل الأسر معرضة للمشاكل والخلاف، ولكن بما أنك سيد منزلك والمسئول الأول كن حكيماً في تعاملك وتعاطيك مع الأمور

خليجية

حتى ينجح ط§ظ„ط­ظˆط§ط± في الحياة الزوجية يجب مراعاة ما يلي :
1- الإفصاح بدقة عن مشاعرك مثل «أنا غيور» «أنا محتاج اهتمامك» فمن الخطأ كبت المشاعر لأن عواقبها وخيمة، قل لها بلطف ما تريده وسترى نتائج تسرك.

2- الاستماع بإنصات للطرف الآخر، هناك مؤسسة بريطانية تعمل في حل الخلافات الزوجية لأكثر من 50 عاماً ووجدت أن أغلب المشاكل الزوجية بسبب سوء الاستماع والإنصات، لقد أعطاك الله سبحانه وتعالى أذنين ولسان واحد حتى تسمع أكثر مما تتكلم.

3- تقبل مشاعر ورأي الطرف الآخر حتى لو كانت مختلفة عما تشعر به.. وأحذر أن تجرح أحاسيسها فقد تسامحك ولكنها لن تنساها لك.

4- المرونة في التعامل وإعطاء فرصة للطرف الآخر للحديث، كن مرناً في الحلول لا تتعصب لرأيك وأعطها فرصة حتى تنهي حديثها.

يتبع .,.,.,

خليجية

للأسف في مجتمعاتنا لم نتعلم تقبل الرأي والرأي الآخر فكل من ليس معي فهو ضدي وهذا خطأ فادح
تقبل رأي زوجتك إذا صارحتك بمشاعرها، فكيف تتصرف عندما تقول لك زوجتك «أنا لا أحب عملك» «أنا لا أحب أختك فهي تتدخل في حياتنا» «أنا كرهت الطبخ» في العادة زعل وصراخ
الأمر الذي يجعل زوجتك لا تصارحك مرة أخرى وبالتالي تكتم، والكتمان قنبلة موقوتة

دعها تفكر معك بصوت عالي
تعرف على أسبابها وناقشها في البدائل والوصول إلى حل
أمنحها الأمان في أحضانك
ودعها تفضفض وناقشها في الحلول ولا تفشي ما تقوله لك لأهلك أو أصدقائك أو غير ذلك
أكتم أسرارها ولا تعايرها بما تقوله لك

يتبع.,.,.,

وتذكروا أن الحب يتكون من حرفين هما:
ح = حــــــــوار
ب = بنَــــــــــاء

لذلك أستخدموا الحوار البنـــــــاء دائماً

تم التحرير بواسطة
لـولـيـتـا
في تمام الساعه
10:23 مساء
تحياتي لكمـ

يسلمووووووووووووو حبيبتي

ع الموضوع الله يديكِ العافيــــــــــــة..

الله يعافيك ياقلبي

أداب الخلاف و الحوار بين الزوجيين

السلام عليكم ورحمة الله
احب ان اتطرق معكم لنقطة مهمة في العلاقة الزوجية الا وهي ادب الخلافات الزوجية .
ومن واقع تجربتي الشخصية اعتبر حياتي مع زوجي نموذج لا يحتذى به في ادب الخلافات الزوجية . فزوجي رغم اني احبه جدا الا ان الخلافات تخرج اسوأ ما في شخصيته . فعندما يغضب او يتضايق من تصرف او كلمة قلتها في لحظة غضب أو في وقت يكون مزاجي متعكر او عندما يتدخل كعادته في كل صغيرة وكبيرة في المنزل من اول طهي الطعام لرمي اي شئ او لكسر اي شيء وهو لا يتسامح في حقه ابدا لذا فانا اعلم جيدا ان ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ لن يمر مرور الكرام وحتى انه اصبح روتين على مدار حياتنا الزوجية التي قاربت على السبع سنوات . فاولا يطالبني فان امتنع عن التحدث معه نهائيا ثم يظل يتأخر على موعد حضوره الى المنزل واذا حضر يجلس وكأن على رأسه الطير وتوقف حياتنا تماما لمدة لا يعرف غير الله ما نهايتها ( حسب حجم المشكلة بسيطة كبيرة )قد تكون 3ايام وربما اسبوع او اكثر . واظل طوال المدة اشرب من كأس الذل من طريقة معاملته السيئة وعدم الرد علي في التلفون واحراجي امام اهله واهلي واصحابه في العمل واجد نفسي مستنفزة في محاولة أراضا ئه واجعله ينسى حتى اني في لحظات كثيرة اغلط نفسي لأخلص من هذا الوضع حيث اني لا اتحمل ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ والخصام واذا ضايقني هو او اغضبني فيكفي ان اقول له لقد فعلت كذا وكذا وارجوك لا تفعله مرة اخرى أو انحني جانبا الى ان اهدأ منه . واذا جاء وصالحني فكأن شيئا لم يكن . فانا اعتبر سهلة الأرضاء وان حياتنا اقصر وابسط من اقضيها في خصام مع اعز واغلى انسان على قلبي مما يؤدي بي الا احساسي بالمهانة وان كرامتي انجرحت نظرا لأنه يشعر بذاته كثيرا عندما احايله .
في الحقيقة توصلت في النهاية الى امر اني لن استطيع ان اتخلى عن حبيبي مهما فعل واني سأتحمل منه كل شئ ولكني اقول نصيحة لزوجي العزيز لماذا تشعر بذاتك وكبريائك ، لماذا لا تعاتب ، لماذا تظل على عنادك ، هل العند والكرامة والكبرياء اهم عندك من حياة اسرية ملأها الحب والصراحة والتفاهم . اتمنى من كل زوجين ان يعاتبا بعضهم بعد ان تهذأ نفسهم من ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ وان يشعر كل طرف ما اخطا بهدوء وان يكون صاحب قلب كبير يتسع للصفح عن شريكه مهما حدث . وان لا يقحم الزوج نفسه في امور لا طائل له بها ويصر عليها . واعتقد اني بدأت اصدق المثل الذي قالته جدتي لي مرة : ( المرأة تعش والرجل يطفش) .

خليجيةبصراحة كلامك جميل وحسة بيكى بس الراجل العنيد لازم يدوق من نفس الكاس علشان يعرف ان الزوجة بتتالم اد اية ويحرم يعاند معاها ويخاصمها تانى خليجيةخليجيةخليجية

متهيالي انك تفضلي زي ماانتي وبمرور الوقت هو انشاء الله هيشيلك فوق راسه لانك بتحبيه

الله يعيننا جميعا على الرجال ومزاجاتهم الصعبة والمخيفة بعض الأحيان لكن اوصيك بالتحلي بالصبر وعدم تقمص شخصية المرأة العنيدة واعزمي زوجك متى ماوجدتي ان مزاجه عال العال وحاولي تناقشي معه هذي المشكلة و حاولي الوصول معه لحل في التعالمل مع الخلافات التي تمر في يومياتتكم واجعليه يضع عقاب لمن لا يحسن التصرف منكماوقت خطأ الطرف الثاني ( هو الذي يضع العقوبة وليس انت ) وانشاء الله الحب اللي بينكم كفيل بهزم كل العقبات بارك الله فيك

النقاش والحوار بين الزوجين

خليجية

لاتخلوا كل البيوت من المشاكل ولكن الصمت القاتل أكبر سبب فى تضخم أى مشكلة مهما كانت صغيرة وتافهة…ولو كل زوجين يتناقشوا حول أى مشكلة وأسبابها لما استمرت أى مشكلة أكثر من ساعات..
ولوأن كلا منهما اعترف بخطأه وتأسف للاخرفلن تجد المشاكل أى استمراية
بينهما..وكلما تأخر حل المشكلة كلما وجد الشيطان السبل فى ابعاد ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† عن بعضهما وملأ قلبيهما على بعضهما…

فأنت أيتها الزوجة ادا لاحظتى أن مزاج زوجك متغير وعلى غير عادته حاولى التقرب منه بكل حب وودواسأليه بصوت حنون عما يشغله فالقرب يولد الحب والحب يدوب كل المشاكل بادن الله تعالى وحتى ادا صدك فلا تيأسى أبدا…

وأنت أيها الزوج ادا وجدت زوجتك متضايقة وحزينة فلا تدع سوء الظن يبعدك عنها بحجة أنها تحب النكد وتبحت عن المشاكل فليس بالضرورى ان كانت منزعجة ان تكون انت سبب انزعاجها…
فتقرب منها بكل حنان واسألها عن سبب ماهى فيه فمجرد سؤالك واهتمامك بمشاعرها سيزول كل ما يزعجها..

وفى النهاية..
أتمنى لكل الازواج السعادة….وأن تبتعد كل المشاكل وكل ما يعكر حياتهما
وأن يحوم طائر السعادة والفرح….على عشهما الجميل الصغير

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

خليجيةنصائح حلوه

الكلمات جميلة وحالمة ولكن الواقع مختلف
قديماً قالوا ((أعطني حباً … أعطيك سحراً))
وأنا أقول أعطني سبباً ، أعطيك فعلاً

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتولينا خليجية
خليجيةنصائح حلوه

مرورك الحلو شكرا صديقتى

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdu73 خليجية
الكلمات جميلة وحالمة ولكن الواقع مختلف
قديماً قالوا ((أعطني حباً … أعطيك سحراً))
وأنا أقول أعطني سبباً ، أعطيك فعلاً

الكلمات والخيال دائما اجمل من الواقع
وأنا أقول(( اعطنى فهما ..أعطيك ما تريد))خليجية
شكرا على المرور وأتمنى لك واقع جميل

الحوار بين الزوجين هو مفتاح التفاهم والانسجام

الحوار بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† هو ظ…ظپطھط§ط­ ط§ظ„طھظپط§ظ‡ظ… والانسجام، ط§ظ„ط­ظˆط§ط± هو القناة التي توصلنا إلى الآخر. فعندما نتحاور إنما نعبّر عن أنفسنا بكل خبراتنا الحياتية وبيئتنا الأسرية والتربوية، نعبّر عن جوهر شخصيتنا عن أفكارنا عن طموحاتنا… فالحوار ليس أداة تعبير "لغوي" فقط بل ط§ظ„ط­ظˆط§ط± هو أداة التعبير الذاتي.

فكيف لزوجين يرمون إلى ط§ظ„طھظپط§ظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط§ظ†ط³ط¬ط§ظ… وتحقيق المودة والألفة من دون أن يُحسنا استخدام ط§ظ„ط­ظˆط§ط± ؟
لقد أصبح "الحوار" من أكثر المواضيع بحثاً، نظراً لأهمية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± في عملية الاتصال والتواصل الإنساني ونجاح هذه العلاقات. كما اعتبر انعدام ط§ظ„ط­ظˆط§ط± بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† من الأسباب الأولى المباشرة المؤدية إلى الطلاق وفقا لما ورد في دراسات عديدة، نذكر منها: الدراسة الإحصائية التي أعدتها "لجنة إصلاح ذات البين" في المحكمة الشرعية السنية في بيروت-لبنان عام 2024 تبين فيها أن انعدام ط§ظ„ط­ظˆط§ط± بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† هو السبب الرئيسي الثالث المؤدي إلى الطلاق. وفي دراسة علمية أعدها الباحث الاجتماعي علي محمد أبو داهش، والذي عمل 18 سنة في مكاتب الاجتماع بالرياض والمتخصصة في حل المشكلات الاجتماعية وأهمها الطلاق، تحت إشراف مجموعة من الباحثين الاجتماعيين، أوضح أن أهم أسباب الطلاق المبكر هو عدم النضج، عدم التفاهم، وصمت الزوج. وأشار أبو داهش إلى أن مشكلة انطواء الأزواج وصمتهم في المنزل أصبحت من القضايا التي تخصص لها نقاشات في الندوات العالمية لما لها من تأثير سلبي على نفسية الزوجة والحياة الزوجية عامة. وفي دراسة ثالثة (نُشرت في إحدى صفحات المواقع الإلكترونية) أقيمت على نحو مائة سيدة، اخترن كعينة عشوائية، بهدف الكشف عن أبرز المشكلات الزوجية التي تواجه أفراد العينة، تراوحت الإجابات بشكل عام ما بين الصور التالية: بقاء الزوج فترة طويلة خارج المنزل ، الاختلاف المستمر في الآراء ووجهات النظر، رغبة الزوج في الانعزال عن الآخرين أو الاختلاط في المجتمع المحيط، انعدام الحوار! وعندما طُرح في هذه الدراسة ما هو الأسلوب الأمثل لحلّ هذه المشكلات الزواجية، تبين أن ما يزيد على (87%) من إجابات أفراد العينة يفضلن ط§ظ„ط­ظˆط§ط± المباشر لحل أية مشكلات، وفسرن ذلك بأنه أقصر الطرق لحل أي خلاف ينشب. كما أشارت نسبة (4%) اللاتي قلن إنهن يلجأن لوسائل أخرى لحل الخلافات الزوجية أبرزها كتابة الرسائل المتبادلة التي توضح وجهة نظرهن في المشكلة المثارة.

بناء على ما سبق نستنتج أن تعلّم "الحوار" وممارسته في الحياة الزوجية والأسرية من أهم العوامل التي تحقق الانسجام والتفاهم الزوجي والاستقرار الأسري. لذلك سنتناول في هذا البحث المواضيع التالية:

المفاهيم الخاطئة لدى ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† المسببة لانقطاع ط§ظ„ط­ظˆط§ط± أو لسوء ممارسته، ثم نشرح كيف ينظر كل من ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† إلى ط§ظ„ط­ظˆط§ط± وما مقدار حاجته وأهميته بالنسبة له، وماهي الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام ط§ظ„ط­ظˆط§ط± بين الزوجين، ثم نعرض بعض الإشكاليات حول ط§ظ„ط­ظˆط§ط± وأهمّها: الرجل الصامت والمرأة الثرثارة، وكيف نعالج ذلك عند كل منهما. وفي الفقرة الأخيرة نفصّل في أساليب ناجحة في بناء ط§ظ„ط­ظˆط§ط± الإيجابي والفعّال بين الزوجين.

أولاً: المفاهيم الخاطئة المعوّقة لعملية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± بين الزوجين:
يوجد العديد من المفاهيم الخاطئة التي يعتقد بها الأزواج تعيق عملية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± والتواصل بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† بشكل غير مباشر. ونذكر أبرزها:

أ- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوج:
-يفترض الزوج أن الزوجة تتصرف كما يتصرف هو من حيث أسلوب التفكير والمحادثة.

-الاستهانة بشكوى الزوجة واعتبارها من أساليب الزوجة النكدية.

-التعامل معها بلغة العقل وإغفال الجانب العاطفي وذلك مقياسًا لطبيعة الرجل وأسلوب حياته.

-الاستخفاف باقتراحات الزوجة لحل المشاكل المطروحة نظرا لعدم الثقة بقدرتها على إيجاد الحلول المناسبة.

-أن الزوج قد وفّى بكل مطالب الزوجة وأدى واجباته المالية من حيث السعي والعمل والإنفاق وهكذا يكون قد أدى دوره.

-أن الزوجة بطبعها كثيرة الثرثرة فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم.

-على الزوجة فقط أن تبادر لتحادث زوجها وتؤمن له الراحة النفسية.

-لا يوجد وقت كافي للتحادث مع الزوجة نظرا لضغط الأعمال وضيق الأوقات وهي ستتفهّم ذلك.

ب- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوجة:
-أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها.

-تتوقع من الزوج أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به، لأنه يفكر بالأسلوب نفسه.

-تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار.

-تتوقع أن يبادرها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومانسية في كل حديث وساعة.

-أن تعاند الزوجة آراء زوجها لاعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة.

-أن الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبه عليها وعن فتور الحب بينهما.

إن الحديث عن المفاهيم الخاطئة لدى الأزواج ينقلنا لشرح ما يعنيه الحوار لكل من الزوجين، وهل يختلف معنى الحوار والحاجة إليه عند كل منهما وما هي الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام الحوار ؟

ثانياً: الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام الحوار عند الزوج والزوجة:

أ- عند الزوج:
•إن الرجل لا يتكلم إلا لهدف معيّن، فهو لا يقصد الحوار بذاته أي لأنه يريد أن يتكلم فقط، إنما يقصد الحوار لتحقيق غاية معيّنة مثال إثبات الذات، جلب المصالح، المناقشة والمنافسة، كسب العلاقات العامة..

لذلك نرى الرجل يتكلم خارج المنزل أكثر من داخله، ويستعمل كل أسلحته خارجاً للفوز ولتحقيق أهدافه، ولهذا فهو يستهلك الكثير من الكلام ما يجعله يظهر بمظهر المتكلم والثرثار خارجاً، وعند عودته إلى المنزل نراه قليل الكلام لأنه بذل مجهوداً كبيراً في الخارج ولم تبقى لديه الطاقة التي تعينه.

•كذلك فإن المنزل بالنسبة لمعظم الرجال هو المكان الذي لا يتوجب عليه الكلام فيه، فهو قادم للراحة. فالراحة للرجل هي الابتعاد عن المنافسات والمناقشات الطويلة، الراحة بالنسبة للرجل هي عدم الكلام.

•كما أن الرجل لا يستخدم الحوار إلا إذا أراد أن يستفسر عن أمور معيّنة أو يتحقق من واقعة، ونادراً ما يتحدث الرجل عن مشاكله إلا إن كان يبحث عن حلّ عند خبير، لأن بنظره "طلب المساعدة عندما يكون باستطاعتك تنفيذ العمل هو علامة ضعف أو عجز" .

• يجد الرجال صعوبة قصوى في التعبير عن مشاعرهم وقد يشعرون بأن كيانهم مهدد إن أفصحوا عن ذلك، وهذا ما يدفعهم للتعبير عن مشاعرهم بطرق أخرى مختلفة عن الحوار.

ب- عند الزوجة:
•تشعر النساء بقيمتهن الذاتية من خلال المشاعر ونوعية العلاقات التي تقيمها مع الآخرين. ويختبرن الاكتفاء الذاتي من خلال المشاركة والتواصل.. فإن الحوار والتواصل بالنسبة للمرأة هي حاجة ضرورية وملّحة، هي حاجة نفسية فإن لم تشبعها يحدث لديها اضطراب. وقد تلجأ المرأة إلى تصريف هذه الحاجة من خلال إقامة العلاقات الاجتماعية والمشاركة في جلسات حوارية مختلفة خارج المنزل، وبالرغم من أنه يلبي حاجة في نفسها إلا أن الزوجة لا يمكن أن تشعر بقيمتها الذاتية إلا من خلال إشباع حاجة الحوار لديها مع زوجها. فإن كان الزوج من النوع الذي لا يحاور زوجته أو لا يصغي لحديثها، فإن الزوجة تفسّر ذلك بأنه لا يحبها ولا يقدّرها، وهذا بالتالي يؤثر على نفسية الزوجة فتقوم بردات فعل تجاه الزوج مسيئة للعلاقة الزوجية.

•كما أن الزوجة داخل المنزل تكثر الكلام وتتكلم في أمور شتى لأن المنزل هو المكان الأمثل الذي تشعر فيه بحرية الكلام وعدم خوفها من ملاحظات الآخرين، فتتكلم بأمور كثيرة مهمة وغير مهمة. الحياة بالنسبة للمرأة عبارة عن اتصال ودي ومحاولة خلق جو ملؤه المحبة والوئام، والكلام هو أفضل وسيلة، فتظهر أنها ثرثارة تختلق الكلام حتى ولو لم يكن هناك شيء مهم.

ج- لغة المرأة مختلفة عن لغة الرجل:
•لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجيا ونفسيا فقط، أيضا في طريقة استخدام اللغة. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فهو كل كلمة ينطقها يقصدها ويعنيها بذاتها. لذلك نرى كلامه مرتباً متسلسلاً منطقياً، ويبتعد عن استخدام لغة العاطفة في حديثه. بينما المرأة عندما تتحدث تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحسّ، أشعر.." وعندما تتكلم المرأة فهي تطلق أحكاما عامةّ شمولية ولا تقصدها لذاتها إنما لتبالغ في التعبير عن شعورها أو ما يزعجها. مثال تقول للزوج "أنت بحياتك ما أخرجتني.. ألف مرّة قلت لك لا تفعل ذلك.. إنك لا تشعر بي أبدا…." هذه العبارات يفهمها الرجل كما هي على الإطلاق وذلك لأنه يفهم كلامها من منظاره هو، أي يفهم هذه العبارات كلمة كلمة، وهذا ما يثير غضب الزوج. وقد نرى في هذه الحالة ردة فعل عنيفة له قائلا على سبيل المثال:" كيف لا! ألم نخرج في الأسبوع الماضي يوم كذا الساعة كذا… كلا لم تخبريني سوى ثلاث مرات…. لقد فعلت كذا لأعبر لك عن شعوري معك، ألا تذكرين موقف كذا في يوم وتاريخ قد فعلت لك وقمت وشاركتك مشاعرك…" وهذه الأمثلة الصغيرة كثيرا ما تتكرر في الحوار بين الزوجين، وهو حوار سلبي في حال استمر على هذا الحال. فإن الرجل هنا يحكم على حديث المرأة مقارنة باستخدامه الخاص للغة، كما أن المرأة لا تستوعب ردة فعل زوجها وتظن أنه يحاسبها على ما فعله لأجلها وهو يسرد لها هذه التفاصيل..

•اختلافات أخرى في اللغة : تلجأ المرأة لتعبّر عن معاناتها أو ما يؤلمها ويشغل بالها من خلال الحوار. فالمرأة تفكّر بصوت عال، وهي توجّه الحديث إلى زوجها لأنها تحتاج في هذه اللحظات إلى دعمه العاطفي والمعنوي، على سبيل المثال عندما تقول الزوجة:" آه إن رأسي يؤلمني.. كم تعبت اليوم في العمل لقد واجهت مشاكل كثيرة… لا أدري ماذا أفعل غدا مع هذا الموقف… إن والدتي مريضة ولدي إلتزامات كثيرة غدا كيف أوفق بين ذلك كلّه.." تستخدم الزوجة هذه العبارات لتعبّر عن ما يجول في خاطرها من أفكار، وعن ما يختلج في صدرها من مشاعر، لكن ما يزيد من ألم الزوجة هو عدم تفّهم الزوج حاجتها للدعم النفسي والعاطفي وخاصة عندما يرد عليها بهذه العبارات:

" يمكنك أخذ مسكّن لوجع الرأس.. أتركي العمل أو خففي من وقت العمل… يمكنك فعل كذا وكذا في هذا الموقف… يمكنك الاعتذار عن بعض الالتزامات وإخبار والدتك بذلك.." الرجل هنا يعتبر أن المرأة عندما تشتكي بهذه الطريقة لأنها عاجزة عن إيجاد الحلول وأنها تطرح عليه ذلك للمساعدة، وإن الرجل بطبيعته العملية يصغي لما تقول ويعتبر أنه المسؤول عن إيجاد الحلّ لمساعدة زوجته في ذلك. لكن المرأة يغضبها ردّ الرجل وتتهمه في هذه الأوقات بأنه لا يتفهمها ولا يشعر معها، فبدل أن يخفّف عنها معاناتها يزيدها ألما فهي في هذه اللحظات تحتاج لأن يقول لها مثلا:" سلامتك حبيبتي.. يضمها ، يقبلها.. ماذا حدث معك في العمل لماذا أنت تعبانة؟… آه يا زوجتي كم أنت حنونة وحسّاسة أنا فخور بك لأنك تحترمين والدتك وأنك إنسانة فاعلة في المجتمع.. تعالى نتحدث كيف يمكن أن نخرج مما تعانين.." بهذه العبارات يمتلك الرجل المرأة ويشعرها بأنها محظوظة بهذا الزوج الذي يتفهمها ويقدّرها.. لهذا على الرجل أن يفهم هذا الاختلاف في التعبير، فالمرأة هنا لا تشتكي لعجز عن الحل إنما لتعبّر عن مشاعرها أو لأنها تفكّر بصوت عال..

•ومن الاختلافات أيضاً، عندما تطلب المرأة شيئا أو تقترحه على زوجها قد يعتبر الرجل أنها تأمره، فالمرأة تقترح ليناقشها الزوج ولا يعني أنها تبت بهذا الموضوع. على عكس الرجل فعندما يطلب أو يقترح فغالبا ما يكون قد أخذ القرار بذلك..

• كذلك في حالة الحوار بين الزوجين تنتقل المرأة من موضوع إلى آخر مختلف، من دون أن تنهي الموضوع الذي بدأت به وقد تستدرك ذلك في آخر حديثها فتعود للموضوع الأول وتنهيه، وهكذا دواليك… وهذا يتعب الرجل فهو يحلل أثناء حديث الزوجة، يقول ما علاقة الموضوع الأول بالثالث أو هذه الحادثة مثلا، فيتضح له أنه لا علاقة! قد يتفاجأ من ذلك فهو بطبيعته تركيزي أي يناقش موضوعا موضوعا ولا يترك ملفات مفتوحة.. فكأن الرجل يستخدم طريقة عامودية والمرأة تستخدم طريقة أفقية في الحديث..

هذه الاختلافات إن لم يعيها الزوجان قد تفجّر بركانا من الخلافات الزوجية، وتبدأ النيران بالاشتعال بمجرد أن يستخدمان الحوار النفسي السلبي، فما هو هذا الحوار؟

د- الحوار النفسي السلبي عند الزوجين:
الحوار النفسي السلبي هو الحوار الداخلي الذاتي، أي طريقة الحوار مع النفس فالحوار عند الانسان ينقسم إلى حوار داخلي أي أفكارك التي تدور في بالك وما تحدثه لنفسك، وحوار خارجي هو التعبير اللغوي.

في موقف معيّن بين الزوجين على سبيل المثال، عندما يطلب الزوج من زوجته أن تسهر معه وقتا طويلا وترفض ذلك الزوجة لأنها تشعر بالتعب نتيجة أعمالها الشاقة في ذلك اليوم وتستأذن لتنام. هذا الموقف تختلف فيه ردات فعل الأزواج، وذلك وفقاً للحوار النفسي الذي يفعله الرجل. قد يحدّث الرجل نفسه في هذا الموقف " إنها لا تحترمني لا تقدّر رغباتي لقد احتجت بالتعب لتتهرب مني- إنها تتعمد إغضابي- لا تحبني- إنها أنانية…" هنا استخدم الرجل الحوار النفسي السلبي (وكذلك الحال لو عكسنا المثال على المرأة) ودخل الرجل في دائرة الحوار النفسي وهي:

فكرة سلبية- تضخيم هذه الفكرة وإيجاد تفسيرات ذاتية لها- توتر داخلي- تصاعد التوتر- غضب- مشكلة مع الطرف الآخر.

لذلك نلاحظ في كثير من الأحيان أن الزوجين قد يطلبان الطلاق لأسباب ظاهريه بسيطة ، إنما يكون الدافع من وراء ذلك هذا الحوار النفسي السلبي الذي لم يتعالج ولم يتم التحدث عنه وتفريغه. فهذا الرجل أو المرأة الذي دخل في هذه الدائرة يفتعل أي مشكلة مع زوجته ويضخمها عقابا لها، وفقا لما يعتقده من أفكار سلبية نحوها لا تمت بأي صلة للواقع إنما هي أفكار سلبية وهمية. وإن الانسان (زوج أم زوجة) تكثر عنده هذه الحالات من الحوار في حال كان يعيش ظروف عدم الأمان وعدم الشعور بالأهمية والتقدير الذاتي. وأفضل نصيحة للذي يعاني من هذه الأفكار أن لا يأخذ الأمور مأخذاً شخصياً بل يفسّر الحدث بواقعيته. وأن يحارب هذه الأفكار السلبية بطرح أفكار نفسية إيجابية، فبدل أن يتهم الزوجة بأفكار سلبية معينة يمكن أن يستبدلها بأفكار إيجابية، يعني أن يخلق لها مبررات إيجابية ويضخم هذه الأفكار في نفسه بحيث أن يقتنع بها ويعامل زوجته على هذا الأساس الإيجابي، فلا بد من إلتماس الأعذار الإيجابية للطرف الآخر.

كل الشكر على هذا الموضوع المميز ,,

ولا تحرمينا من جديدك ,,

الشكر لك أخوي الأحمدي على مرورك الجميل

يعطيك العافيه اختي ميمو الدلوعة
عالموضوع الرائع

أهمية الأستماع لطفلك عند حديثة – أهمية الحوار مع أبنك

خليجية

خليجية

عزيزتي الأم : يشدد التربويون على الوالدين بضرورة تنمية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± مع أبنائهم لما للحوار من ط£ظ‡ظ…ظٹط© في بناء شخصية الطفل

إلا أنه هناك بعض الأطفال ممن لا يميلون لمحادثة الآخرين ويفضلون الصمت والتكتيم وهذا لعدة أسباب متراكمة في حياتهم أدت لهذا النمط من الاطفال المنغلقين على ذاتهم 00

فإلى الوالدين بعض النصائح التي قد تساعدهم على التخلص مما هم فيه :

عزيزتي الأم والأب : أولا هناك أمور يجب أن توضع في الاعتبار:

أحيانا لا يتحدث الاطفال كثيرا مع آبائهم لأنهم يدركون ما سوف يقوله الآباء ! خليجية

إذا كان طفلك مضطربا أو محبطا من شيئ ما فهل سترد بإجابة رائعة وشيقة ؟ خليجية

أو ستحاول أن تحل المشكلة ؟ خليجية

أو ستقول لا تقلق ؟ خليجية

أو ستقول شيئا مثل { إن هذا ما يحدث عادة عندما لا تتبع الأوامر ؟ خليجيةخليجية

إذا كانت إجابتك معدة مسبقا فهذا يعني أنك لا تهتم حقا بالإصغاء ظ„ط·ظپظ„ظƒ خليجية

خليجية

يميل الأولاد في مرحلة المراهقة وما قبلها للتفكير مليا في الاشياء قبل مناقشتها ولكن ما يبدو صعبا عليهم هو بذل الجهد للتعامل مع أمور تخصهم

خليجية

عندما تحاول إثارة طفلك الهادئ للتحدث بحرية فحاول ان تفعل شيئا مختلفا كالتحدث عن شيئ يهمه أو تغيير أسلوبك في الحوار

خليجية

لا تحاول أن تجعل طفلك يصرح بما في داخله عندما يكون مشغولا بفعل شيئ آخر فقد يرسل أحدكما إشارة في الوقت الذي يكون فيه الطرف الآخر غير مستعد لاستقبالها !

خليجية

إذا تحدثت ظ„ط·ظپظ„ظƒ فقط في الوقت الذي تشعر فيه بالرغبة في التحدث فلا تندهش إذا ما قلت المحادثات بينكما أو بدت غير مرضية

خليجية

ثانيا : هناك صيغ ينبغي أن يبتعد عنها الآباء إذا أرادوا نتائج جيدة ومرضية ومنها :

أسئلة موجهة مثل :

ماظنك بي ؟ 000 ألا تحترمني ؟ 000 لماذا لا تتحدث معي ؟ 000

قد يستقبلها طفلك منك إن كانت على شكل دعابة أو مزحة أما إذا قيلت بلهجة الغضب فلن يفيد في هذا الموقف

أكره أن أحاول انتزاع الكلمات من فمك

فهذا أسلوب قاس وتصاحبه لهجة باتهام الطفل وعندما يشعرون بهذا الإحساس فثق أن سينسحب من ط§ظ„ط­ظˆط§ط± فورا فعليك أن تستخدم مثل هذا الأسلوب :

{ إنه ليعني الكثير لي أن نتحادث معا وأشعر بالقلق عندما ترد بإجابات قصيرة }

خليجية

{ لم لا تكون مثل أختك ؟ } بهذا الصيغة قد تكون عقدت المشكلة وعلى الأرجح أنه سيقلل من الحديث معك

{ هل ارتكبت خطأ ما }

{ هل ذلك هو سبب امتناعك عن الحديث كثيرا ؟ }

بهذا تجعله يشعر بالإرتباك والخجل ! خليجيةخليجية

خليجية

ثالثا : تذكر جيدا عندما يلازمك الشعور بالإحباط لأن طفلك لا يتحدث معك كثيرا 000000

فلا بأس بأن تساله عما إذا كنت قد أخطأت بقول شيئ ما ولا مانع من التواضع مع طفلك فإنه لن يضر بل قد يفيد في التخلص من مشكلة طفلك

واستخدم مثل تلك الصيغة الإيجابية :

في كل مرة أحاول فيها التحدث معك اخطئ بقول شيئ ما فهل يمكنك مساعدتي على التخلص من تلك المشكلة ؟

وما الذي قلته وأزعجك ؟

خليجية

رابعا : تذكر أنك المربي والأكبر سنا والأقدر على التغيير والمدرك لأهمية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± مع طفلك خليجيةخليجية

خليجية

خليجية

شكرا على الموضوع الرائع المتميز حيث إن المواضيع الإجتماعيه والنفسيه تعتبر من أصعب المواضيع من حيث الشرح والتحليل وإعطاء الحلول فيها ……….بارك الله فيك

الله يعطيكي العافيه والصحه
على هيك موضوع
خليجيةخليجيةخليجية

مهارات الاتصال و الحوار و الاستماع.


يهديكم مركز الخبرة الحديثة خالص تحياته تقديره لكم ويبشركم عن بدء حجز للدورات تدربية لعام 2024 ذلك من خلال أكفأ المحاضرين و المحاضرات وشهادات معتمدة فى مجال العلاقات العامة
ومنها

مهارات ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ و ط§ظ„ط­ظˆط§ط± و الاستماع.

الهدف:
اكساب المشاركين ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ الاتصال, و رفع مهارة ادارة الحورات و النقاشات و تحويلها من حورات عقيمة (جدلية ) الى حورات مثمرة و فعالة وتدريبيهم على تقنيات الاستماع الجيد.

كما يتشرف المركز بتقديم العديد من الدورات الاخرى فى شتى المجالات ( قانون – هندسة بمختلف مجالاتها – ادراة مكاتب- سكرتارية – جودة – علاقات عامة – تنمية بشرية صحة – مختلف المجلات الاخرى)
أماكن انعقاد الدورات :
(الأردن_ماليزيا_تركيا_دبي_لبنان_جدة_الرياض_ قطر_شرم الشيخ – المغرب – تونس لبيا – ومختلف انحاء العالم )

يمكنكم التسجيل والتواصل مع الاستاذة : سمرعبدالمعز
الاميل : [email protected]
تليفون :00201226135306

دورة مهارات الحوار والإقناع أ-خالد الفرشيشي

عوامل تستوطن القلوب برضا أصحابها , و ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ تذيب صدأ التمسك بالرأي والمعتقدات , مجموعة مهام تعد رائدة في التواصل الإنساني ,تحث على نقل وجهة النظر والإيمان بها من قبل الآخرين..

يـسـر المـركز الأكـاديمي لرواد النجاح- للتدريب عن بعد-
أن يقدم لكم برنامجاً تدريبياً مجانياً بعنوان[مهارات ط§ظ„ط­ظˆط§ط± والإقناع]
أ. خالد الفرشيشي

خليجية

الإثنين ( 18 / 8 / 1445هـ الموافق 16 / 6 / 2024م )
عند الساعة ( 9مساءً ) بتوقيت مكة المكرمة

في القاعة التدريبية – العامة – بالمركز الأكاديمي لرواد النجاح
www.rowadalnaja7.com

ثبت وجهات نظرك عند الآخرين..باحترافية ط§ظ„ط­ظˆط§ط± والإقناع.
________________________________________________
لكـل نجاح رواده ولكل تميز قـصة كـفاح فـكن أحد رواده ومتمـيزيـه
مع تحيـات الـفريق التـسـويـقي بالمركز الأكاديمي لرواد الـنـجـاح.

الرجاء ذكر الكود _R40_ في رابط الاستبيان
www.rowadalnaja7.com/send

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

لماذا لايكون اسلوب الحوار متحضر

اتسال لماذ ظ„ط§ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط­ظˆط§ط± بين المشاركات ارقى وافضل وينم عن مدى ثقافات السيدات السعوديات مع انة هناك الكثيرين منهن في منتها الذوق والحوار الجيد ولكن اعتقد ان التعليم والبيئة لها دور كبير فاتمنى ان ينتسب لهذا المنتدى كل سيدة مفكرة طموحة واعية وشكرا

السلام عليكم ..

للاسف اختي

هناك الكثير من الرجال و السيدات لا يملكون حتى

اساسيات الحوار و الاحترام للرأي و الرأي الآخر ..

و الاسباب كثيره منها مثلا ً :

1- البيئه التي يعيش فيها هاذا الشخص و هي بيئة دكتاتوريه في التعامل

و فرض الرأي بالاكراه .

2- مستوى التعليم ، و هاذا مهم جدا ً بصراحه

لان الاسلوب و النقاش و التحاور على الاغلب يعبر عن المستوى

التعليمي و الثقافي الذي وصل اليه الشخص .

3- عدم وجود الحجه و المقدره على الاقناع لدى هاذا الشخص

و من هنا يدخل الى اسلوب التحاور العقيم البيزنطي و يحاول فرض رأيه الذي

هو نفسه قد لا يقتنع به .

:

:

عالعموم الحديث يطول عن هاذا الاسلوب الرجعي القديم

الذي لا يليق بنا كـ عرب و لا كـ مثقفين و لا كــ بشر .

تقديري الك ..

فى اعتقادى انك لاتنشغلى بمثـــل هذة الاشياء لانها تتعب النفسية
وتصيب الشخص بالارك من اتخذ معك اسلوب ليس حميدا لاتشغلى بالك
لان للأسف ينقصنا فى الوطن العربى شىء اسمه ثقافة الحوار وثقافة احترام الاخرين
لان البيت كله صار معدوم الثقافة وصرنا نلهث وراء اشياء فضوية
ويتحكم فينا كل شخص على حسب هواه فقط
وليس على حسب المنطق والعقل والأصول

——————–

الحمد والشكر لله