محاضرات مؤثرة جدا لتجديد الايمان

[CENTER]

الــســلامــ عــلــيــكــمــ

محاضرات ظ…ط¤ط«ط±ط© جدا . . تصلح لأصحاب القلوب الغافلة . . أو من يريد أن يجدد إيمانه . . .

أنصح بسماعها وبقوة . . ونشرها من باب الدعوة الى الله . . عسى

أن يهدي الله على أيديكم أحد الضالين ولا نزكي انفسنا على الله . . .

أنشر تؤجر . . .

الشيخ : محمد صالح المنجد
العنوان : كيف أهتدى هؤلاء؟
http://media.islamway.com/lessons/mu…fAHTDahaola.rm

الشيخ: سعيد بن مسفر
العنوان :عندما ينتحر العفاف

الوجه الأول :
http://media.islamway.com/lessons/misfir//yanta7ir1.rm
الوجه الثاني :
http://media.islamway.com/lessons/misfir//yanta7ir2.rm

الداعية الدكتور :خالد الجبير
العنوان : أسباب منسية

الوجه الأول
http://live.islamMn66Mn66Mn66.net/Le…idAljaber/2.rm
الوجه الثاني :
http://live.islamMn66Mn66Mn66.net/Le…jaber/22833.rm

الشيخ :محمد بن عبد الرحمن العريفي
العنوان : عيش السعداء
http://media.islamway.com/lessons/3refi//happy.rm

الشيخ : محمد بن عبد الرحمن العريفي
العنوان: ألحان وأشجان
http://media.islamway.com/lessons/3refi//AshjAn.rm

الشيخ :ابراهيم الدويش
العنوان :الأتقياء

الوجه الأول :
http://media.islamway.com/lessons/duwaish//atqia1.rm

الوجه الثاني :
http://media.islamway.com/lessons/duwaish//atqia2.rm

الشيخ : ابراهيم الدويش
العنوان :الأنقياء

الوجه الأول :
http://media.islamway.com/lessons/duwaish//anqiya1.rm
الوجه الثاني :
http://media.islamway.com/lessons/duwaish//anqiya2.rm

أسألكم الدعاء لى بالخير اعضاء المنتدى
منقـــــــــــــــــــــول
[/CENTER]

جزاك الله كل خير

مشكور على المحاضرات

دمت بخير

مشكور على المحاضرات ..

جزاك الله خيرا وبارك فيك

يسلموووووووووووووووووووووو اخوي

الله يجزاك خيـــــــــــــر………….

ويبارك فيـــــــــك…………

جزاك الله خير

على المحاضرات

وبارك الله فيك

المطلقات بالايمان

كيف تحيا "المطلقة" بالإيمان؟

خليجية
على الرغم من أن "المطلقات" يمثلن شريحة هامة في النسيج الاجتماعي، فإنها – للأسف- شريحة مهملة؛ لا ينتبه إليها الكثيرون رغم المسئولية الاجتماعية التي تقع على المسلمين في صيانة سمعة المطلقة، والوقوف إلي جوارها، ومساعدتها على أن تبدأ "حياة جديدة"، دون التأثر بالماضي.
وقد عقدت شبكة "إسلام أون لاين.نت"، ندوة، تحت عنوان: "كيف تحيا المطلقة من جديد؟ رؤية فقهية اجتماعية"؛ أدارها الأستاذ همام عبد المعبود المحرر المسئول عن نطاق الأخلاق والتزكية. حاضر فيها د. أحمد ربيع الأستاذ بكلية الدعوة الإسلامية جامعة الأزهر، والأستاذة نجلاء محفوظ رئيس القسم الأدبي المناوب بجريدة الأهرام المصرية، المستشارة بالقسم الاجتماعي بشبكة "إسلام أون لاين.نت".
وفي بداية الندوة، أكد د. ربيع أن "تقبل المجتمع لفكرة الطلاق يحتاج إلى وقفة، لأن الله شرع الطلاق لحاجة الإنسانية له. وقد طالب سيدنا إبراهيم عليه السلام ابنه – سيدنا إسماعيل عليهما السلام- أن يغير عتبة الدار (أي يطلق زوجته). فلماذا لا يقر الناس ما أقره الله؟".
وكانت المطلقة في عهد الرسول لا تُترك أبدا، وإنما يتصارع حولها الرجال لكي يظفروا بها، مثل فاطمة بنت قيس رضي الله عنها التي تزوجها أسامة بن زيد.
وعلى الرغم من أن الإسلام شرع الطلاق حلا للمشكلات، فإنه صار في العصر الحالي مشكلة بلا حل. ومنذ 20 سنة، تعاني مجتمعاتنا العربية والإسلامية من التحريم العرفي للطلاق، فزادت نسبته بـ 40% في بعض المجتمعات العربية والإسلامية".
لا للبكاء على الأطلال..
أما الأستاذة نجلاء محفوظ، فقد وجهت رسالة إلى كل مطلقة قالت لها: "استعيني بالله ولا تعجزي، ويجب أن تثقي في نفسك، وتستعيدي قواك النفسية، لتكتسبي صلابة". مشيرة إلى أن "المشكلة أن المطلقة كثيرا ما تشعر بأنها ناقصة، وحياتها مبتورة، وأنها أصيبت بإعاقة وتريد تعويضها، ولكن الطلاق لا يدعو للخجل، لأنه لا يغضب الله، ولذلك شرعه الرب".
وأضافت نجلاء: أدعو كل مطلقة إلى التعامل مع الطلاق بتحد، وألا تهتم بكلام الناس عنها، وأن تذكر نفسها طوال الوقت، بأنها ستصنع من الليمون المالح عصيرا حلوا.
وقالت: هناك من تسعى لإرضاء الناس برمي زوجها بأسوأ الصفات، والتشهير به أمام الناس، من أجل أن تعيش دور الشهيدة، وتنتقم لنفسها من طليقها. وذلك في الوقت الذي ينبغي فيه أن تنشغل بتضميد جراحها، ولا تسمح لأحد أن يتعامل معها على أنها معوقة نفسيا.
وللأسف تعاني المطلقة من سوء الظن بها، وخاصة من أقرب النساء المحيطات بها، على اعتبار أنها ستخطف منها زوجها، وأنها على استعداد أن تفعل أي شيء كي تتزوج وتواصل حياتها، وللأسف فإن هذا هو ما يسمى "العنف النسائي ضد النساء". وفي هذه الحالة يجب على المطلقة أن تخرس صوت الشك في نفوس صديقاتها، وتبتعد عن أي فعل يمكن أن يثير هذه الهواجس لديهن.
وهناك خطأ شائع تقع فيه المطلقات، حيث يتجمعن في صداقة مع العوانس في جلسات لشحن كل الطاقات السلبية ضد الرجال، وكأنهن مثل الرجل الكئيب الذي "يطحن الهم وينخله".
ويستدرك د. أحمد ربيع قائلا: "المرأة المسلمة ليست عاجزة، بل دافعت عن حقوقها، ولم يمنعها الحياء من المطالبة بحقها في الفراش. ولكن الغريب في هذا الزمان أن بعض المسلمين لا يراعون الإسلام في الزواج، ثم يأتون بعد الطلاق ويريدون أن يحتكموا إلى الإسلام؛ ومن ثم فإنني أنبه إلى ضرورة التأني في الاختيار"، معتبرا أن "الفيديو كليب سبب من أسباب الطلاق، وذلك عندما يعقد الزوج مقارنة بين زوجته وفتيات الفيديو كليب!".
وردا على سؤال طرحته الأستاذة كوثر الخولي محررة صفحة آدم وحواء في شبكة إسلام أون لاين؛ حول دور الخطاب الديني في تصحيح صورة المطلقة في المجتمع، قال الدكتور أحمد ربيع: أظن أن مشكلة الوضع الاجتماعي للمطلقات يحمل مسئوليتها الإرث السلبي من العادات والتقاليد، والدليل على ذلك الموقف العنيف للأسر ضد زواج الابن من امرأة مطلقة مهما أوتيت من حسب أو نسب أو علم أو جمال".
الاحتياج العاطفي للمطلقة
خليجية
وتواجه المطلقة مشكلة كبيرة، وهي كيفية تلبية احتياجاتها العاطفية، بعد أن جربت الإشباع النفسي والجسدي، ولكنها صارت بلا زوج، فهل يمكن أن تروض هذه المشاعر إلى الخير؟.
تقول أ. نجلاء محفوظ في هذه النقطة: "يجب أن تتنبه المطلقة إلى خطورة هذا الاحتياج لأنه قد يدفعها إلى الخطأ، فلا بد أن تغلق على نفسها أي تواصل مع الرجال، عندما يداهمها هذا الاحتياج. وعليها ألا تستسلم للعادة السرية؛ لأن العادة تولد إحساسا بالذنب، ولا تحقق الإشباع الجنسي".
وأشادت نجلاء بأهمية العمل الخيري في حياة المرأة المطلقة، مضيفة: "الاتجاه الخيري هام ليس للخلاص من لقب مطلقة، وتحسين صورتها في المجتمع، ولكن بهدف حصد الثواب الديني، وإشباع الاحتياج العاطفي، فمن الصحة النفسية أن يكون لدى الإنسان قدرة على العطاء، إن ذلك يمنحها هدفا في الحياة، عندما تشعر أن هناك من هو بحاجة إليها نفسيا وعاطفيا".
وردا على سؤال حول البرنامج الإيماني الأمثل الذي يمكن للمطلقة أن تتبعه لكي تحافظ على نفسها، وتقوم رغباتها، أوضح الدكتور أحمد ربيع أنه "لا رقيب المرأة المطلقة سوى الله عز وجل، ولم يفرق الإسلام بين المطلقة والعازبة، لو أننا سرنا مع أحكام الإسلام، فلن نجد أن هناك اختلافا كبيرا".
وأضاف ربيع أن هناك برنامجا إيمانيا يمكن أن تعيش به المرأة المسلمة المطلقة، لكي تحافظ على نفسها دينيا واجتماعيا وأخلاقيا وأسريا ويتلخص هذا البرنامج في:
*عدم الخضوع بالقول، فإنه بحث عن السراب الذي تقع فيه المتزوجة أو العازبة أو المطلقة. وفي حال المطلقة، ينبغي أن تحافظ على نفسها.
* الالتزام بالزى الشرعي الإسلامي حتى لا تكون مطمعا للآخرين.
* فهم المطلقة للأمور الشرعية الخاصة بالطلاق، ووجوب المكث في بيت الزوجية في حال الطلاق الرجعي ومغادرته في حال الطلاق البائن.
* عدم الخلوة برجل، لأن الخلوة أمر منهي عنه لأنه "ما اختلى رجل بامرأة أو كان الشيطان ثالثهما".
* غض البصر، يقول الله عز وجل: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (النور: 31). والله يبدل المؤمن الذي يغض بصره لله إيمانا يجد حلاوته في قلبه.
واختتمت نجلاء محفوظ بالقول بأن أبناء المطلقين، هم أفضل حالا من ذويهم الذين يعيشون في وسط خراب أسري، واضطراب عائلي. مع الأخذ في الاعتبار بأنه يجب على المرأة المطلقة أن تعوض أبناءها عن غياب الأب في الأسرة، وأن تتحدث عن أبيهم بشكل لائق، لا يشوه سمعة الأب ومكانته وصورته عند أبنائه

كلام ررااائع ونسال الله ان يحفظ جميع النساء

ربنا يحفظنا من الطلاق

يعطيك العافيه

انجازات مدرسة الايمان النسائية ()

منتدى مدارس موكب ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ† التابعة لمدرسة ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ† تدعوكم لزيارة موقعها الالكتروني

http://www.mwkeb.com/
http://www.mwkeb.com/vb/index.php
سائلين الله لنا ولكم النفع والأجر

(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ )آية 105سورة التوبة

جزاك الله كل خير

شكراا لك شواااقه
عطرتي موضوعي بمررورك

الله يجززاك الف خبرررر

طريق غرس الايمان فى قلوب الصغار



الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين؛ نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد

فهذه لطائف إيمانية مهم جدا أن تغرس في قلوب أبنائنا من الصغر -وفي قلوبنا قبلهم- حتى ترسخ الأقدام في العبودية وفي تحقيق التوحيد لربِّ البرية



ولكن

لابد أن نتنبه أن كل هذا العلم في جانب التربية لن ينفعنا إن لم نحسن التوكل على الله، فلابد من التوكل على الوكيل في تربيتهم وتفويضه إياها والإكثار من الدعاء،، ولنبشر ما دامنا على الخير فإن الله قال في حق الشريكين : ((أنا ثالث الشريكين، ما لم يَخُن أحدهما صاحبه. فإن خانه خرجت من بينهما)) [رواه أبو داود]

فكيف بالزوجين! هما أعظم شريكين، فلو اتقى الزوجان ربهما وتوكلا على الله وفوضا أمر التربية لله فلن يُخذلا بوعده سبحانه- ((ومن أصدق من الله قيلا.

أسأل الله الكريم أن يكرمني بالانتفاع بما كتبت وأن يتقبله مني بقبول حسن. إنه سميع قريب مجيب الدعاء..

آمين.

*

*

*

*

*

إذا أردت أن يكون هم ابنك رؤية الله:

فحثه من صغره على الطاعات داعيا له بصوت مسموع بأن يثيبه الله عليها رؤيتَه والجنة. فلا تكتفي بترغيبه في الجنة بل دائما عظِّم أمر رؤية الله وأنها أعظم ما في الجنة، وأنك إذا عملتَ صالحا ستنال بإذن الله رؤيته في الجنة. وحثه دوما أن يسأل الله أن يجعل رؤيته همه وأن يبلغه منها أوفر حظ ونصيب.

*

*

*

*

*

علمه أن المقصود هو التقوى.

اربط دائما في تعليمك له أيَّ حكم من أحكام الشريعة –سواء الفقهية أو العقدية أو الخلقيةبأن الغاية من تعلُّمه هذا الحكم هو العمل به من أجل نيل التقوى؛ أي من أجل أن يتقي النار وسخط الجبار.

*

*

*

*

*

*

اغرس في نفسه محبة الدعاء،

فإنه لن يهلك مع الدعاء أحد.

وذلك بأن تكون قدوة له أولا، بحيث تجعله يراك كثير الدعاء في كل صغيرة وكبيرة من أمور حياتك.فاجعله يسمعك تدعو دعاء الاستيقاظ من النوم وأذكار الصباح والمساء والأذكار المتنوعة في الأحوال المختلفة سائر اليوم.

وهنا أذكر لكم موقفا نافعا بإذن الله: أعرف أناسا فتح الله عليهم باب الدعاء والتوكل في كل صغير وكبير في حياتهم، حتى إنني تعجّبتُ من حالهم في كثرة الدعاء، رأيتهم يدعون الله أمورا لم يخطر ببالي سؤال الله فيها، ولكن الناس مراتب في تعلق قلوبهم بالله، فإنهم يدعون الله ويتوكلون عليه في كل صغير وكبير، حتى إنهم قالوا لي يوما يحثونني على التوكل والدعاء: "إنني عندما أكون في الطريق إلى منزلي وأكون جائعة والوقت وقت الغداء والمفترض أن أمي تكون أعدت الطعام في المنزل، فإنني لابد ألا أثق إلا بالله أنه هو الرزاق، فينبغي أن أتوكل عليه وأسأله باسمه الرزاق أن يرزقني وأن يسخر لي أمي تعد لي طعاما طيبا ينفعني ويسد جوعي" وسبحان الله! هؤلاء ممن تعلقت قلوبهم بالله في كل لحظة من حياتهم نجد أن أنهم متى ما قصَّروا في الدعاء لحظة واحدة فإن الله يصرف عنهم ما أرادوا حتى يدْعوه ومن ثم يأتي لهم بالخير مضاعف،، فسبحان ربي يربي عباده تربية خاصة ويقربهم إليه بألطافه وحكمته دوما.

أما المقصِّرين فإنهم تأتيهم الدنيا بأيسر ما يكون بدون دعاء في الغالب. وليس هذا كذاك. بل هم درجات عند الله.
واعلم أن في ارتباطك بالدعاء في كل أحوالك وإظهارك ذلك لأبنائك أن في هذا أيضا غرسا للتوحيد في قلوبهم وسببا قويا بإذن الله في تعليق قلوبهم بالله في كل شئونهم.

ثانيا: بأن تعلمه –متى ما عقل- فضل الدعاء وآثاره، وتحفظه أدعية الكتاب والسنة، وتحثه على استغلال ساعات الإجابة عن طريق تهييئ الأسرة أجواء الهدوء و********ة في ساعات الإجابة كالوقت بين الأذان والإقامة ويوم الجمعة وغيرها..

*

*

*

*

*

ربِّ ابنك على الافتقار لله والذل له -سبحانه،

ذكِّره دوما بهذه الآية وحفِّظه إياها: ((ربِّ إنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير))، خاصة إن كان متميِّزا صاحب قدراتٍ طيبة، وذلك حتى تعلِّمه أن ما به من نعمةٍ فمن الله وحده، وأنه سيظل دوما فقيرا لربه مفتقرا إليه أن يبارك له فيما رزقه ومفتقرا إليه في أن يوفقه للانتفاع بهذه النعم في الدنيا والآخرة.

*

*

*

*

*


علِّمه التصديق بوعود الله.

اذكر له قصص الأنبياء والسلف الصالح وتحقق وعود الله لهم بالنصر والجنة، و حفِّظه قوله تعالى-: ((وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) [النساء: 122] وقل له بعدها: فإياك ألا تثق بوعد الله فوعد الله حق لا يقبل أن يُشك في تحققه، فإذا سمعتَ مثلا قول النبي – صلى الله عليه وسلم-: ((ما استُودِع الله شيئا إلا حَفِظَه)) فثق بوعد الله فلن يضيع ما حفظته عند الحفيظ. وفي قوله تعالى-: ((ومن يتوكل على الله فهو حسبه )) ثق بأنك ما إن توكلت عليه وحده ولم يلتفت قلبك إلى غيره فإنه حسبك وسينجز وعده وهو نعم الوكيل. واسرد له وعود الله المترتبة على الأدعية الواردة في الأحوال المتنوعة كأدعية الهم والحزن والخوف من العدو ..إلخ .

*

*

*

*

*

*

ربِّ ابنك على الامتثال لنصوص الشرع مباشرة.

حفِّظه قول الله –تعالى-: ((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا )) [الأحزاب: 36]، وعلِّمه أن هذا أدب واجب مع الله، فقل مباشرة: سمعنا وأطعنا، ولا تسأل عن الحكمة فالواجب السؤال عن الحُكم مع الدليل لا الحكمة والتعليل؛ فإن الله ((لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ)) [الأنبياء:23]، واسمعه نصوص الشرع دوما وإن كانت كبيرة على فهمه؛ ذلك كي يألفها، واذكر له مواقف الصحابة من النصوص في سرعة امتثالهم، كموقفهم في تحريم شرب الخمر، وفرض الحجاب…إلخ.
*
وهذان حديثان عظيمان وقفتُ عليهما يتجلى فيهما أيضا سرعة امتثال الصحابة لأوامر الشرع:

جاء عن جابر –رضي الله عنه- أنه جاء إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- وقال له: (اعهد إليّ)، قال –صلى الله عليه وسلم-: ((لا تسبَّن أحدا)) قال جابر: فما سببتُ بعد ذلك حرا ولا عبدا ولا بعيرًا) [صحيح الترغيب والترهيب2782]

عن أنس : كنت جالسا ورجل عند النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : (( لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه المسلم ما يحب لنفسه )) . قال أنس : فخرجت أنا والرجل إلى السوق فإذا سلعة تباع فساومته ، فقال : بثلاثين ، فنظر الرجل فقال : قد أخذتها بأربعين ، فقال صاحبها : ما يحملك على هذا وأنا أعطيكها بأقل من هذا ؟ ثم نظر أيضا فقال : قد أخذتها بخمسين ، فقال صاحبها : ما يحملك على هذا وأنا أعطيكها بأقل من هذا ؟ قال : إني سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول : " لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " ، وأنا أرى أنه صالح بخمسين في الصحيح طرف منه عن أنس وحده . رواه البزار ، ورجاله رجال الصحيح.

*

*

*

*

*

*

اجعله يحمل هم نصرة التوحيد

. قل له دوما أريدك أن تكون ممن اصطفاهم الله لنصرة التوحيد، وذكِّره بإمام الحنفاء إبراهيم –عليه السلام- الذي اختاره الله للإمامة (( إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا )) وأن ذلك لا يتحقق إلا بعد صدق العبد مع ربه وامتثال أمره؛ كما أخبر الله بذلك: ((وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ))وبعدما أتمهنّ قال –سبحانه-: (( قال إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا((.

ويتطلب ذلك أمران:
أولا: تعريفه بربه؛ليحبه ويعظمه في نفسه. ويتأتى ذلك بتدريسه باب الأسماء والصفات بطريقة نظرية وعملية.
فأما التدريس النظري للأسماء والصفات يسير –ولله الحمد-.
وأما التدريس العملي لأسماء الله وصفاته -وهذا هو الأهم والأعظم أثرايقتضي تركيز الوالدين في غرس معاني أسماء الله وصفاته في أحوال الحياة المختلفة. أمثلة ذلك:

أن تذكِّر ابنك حال وقوعه في الخطأ أن الله بصير سميع مقيت يرأى ويسمع كل شيء، فلابد من الحذر ومراقبة الله وعدم الوقوع في الذنوب فإنها تُحصى علينا، وعاقبتها سيئة. وإذا فعل حسنة تبشره بأن الله كريم جواد محسن سيكرمه ويحسن إليه ويجزيه الجزاء الحسن. وأن تنبهه إلى ضرورة التوكل عليه في جميع الأمور فهو الوكيل الكافي.. وهكذا.

توجيه الطفل إلى التعبد بهذه الأسماء، بأن توجهه لسؤال الله بأسمائه الحسنى في الأحوال المختلفة، كسؤال الله باسمه الرزاق أن يرزقه ما أراد من خيري الدنيا والآخرة، واسم الفتاح أن يفتح عليه مغاليق الأمور، واسمه الكريم أن يكرمه بما أراد من خيري الدنيا والآخرة، وباسمه الكافي أن يكفيه ما أهمه..وغيرها من المعاني التي تتضمنها الأسماء، كل حال يسأل فيه ربه بالاسم المناسب له.


توجيه الطفل إلى التأمل في أفعال الله ، سواء التي تقع عليه أو على غيره، فلا تجعل حدثا يمر من خير أو شر إلا وتوجهه إلى ألطاف الله فيه والدروس التي لابد أن نتبصرها من خلاله. فعند وقوع الشدائد مثلا يُخبَر الطفل بأن الرب عادل، وأن ما أصاب العبد من مصيبة فبسبب ذنوبه؛ ولذا قال علي –رضي الله عنه-: ((لا يرجون عبد إلا ربه، ولا يخافن إلا ذنبه((.


توجيهه إلى التأمل دوما في خلقه وفي جميع المخلوقات حوله، فإن ذلك يورثه التفكر في عِظَم الرب وفقه أسماء الله الدالة على العظمة والكبرياء، مما يورثه الخوف من الله -بإذن الله-، كما أن التأمل في جمال المخلوقات الجميلة تورث محبة الجميل المبدع، فالنفس مجبولة على محبة الجمال والرب هو الجميل البديع الذي خلق كل جمال في الكون.

ثانيا: تدريسه التوحيد بانواعه الثلاثة. وكتاب التوحيد من أنفع الكتب توضيحا كما هو معلوم لكل أحد، فلو يُجعَل للأبناء درسا أسبوعيا لتدريسهم التوحيد منه، فإن هذا من أهم واجبات الوالدين نحو أبنائهم.
وفي أثناء قيامك بتعليق قلب طفلك بالله وتعليمه كيف يحقق لله التوحيد، عليك بعرض سير السلف الصالح وما بذلوه من أجل نصرة التوحيد؛ لتشحذ همته وتجعلهم أمام مخيلته دوما يحاول الاقتداء بهم.

ونبهه إلى ضرورة نصرة التوحيد أولا في عشيرتك المقربين ((وأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِين)) [الشعراء:114] ، فأولى الناس بالإحسان أهلك وعشيرتك، فهم أمانة تسأل عنها يوم الدين.

وأولا وأخيرا.. عليك بالدعاء له وبحثه دوما على الإلحاح على الله بالدعاء أن يجعله من أنصار التوحيد وألا يحرمه هذا الفضل. ومَن طَرَقَ باب الكريم فسيكرمه.

*

*

*

*

*

احرص على تحفيظ ابنك كتاب الله

. وعلّمه إذا قرأ القرآن أن ينوي هذه النيات:
طلب الهداية من آياته العظيمة.
طلب فضائل القرآن عموما، وخاصة شفاعته، وأن أكون من أهله الذين هم أهل الله وخاصته.
طلب الاستشفاء من الأمراض البدنية والقلبية.
مناجاة الله ونيل ثنائه -سبحانه-.

وعلِّمه أن يكثر من الدعاء المأثور: ((اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا)) قال: فقيل يا رسول الله ألا نتعلمها؟ فقال: ((بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها)). [رواه أحمد وهو صحيح.السلسلة الصحيحة/1 ] وأخبره بأنّ الفتاح إن فتح عليه تدبر كتابه والانتفاع به فلن يعرف الهم والغم استقرارا بقلبه بوعد من الله.

وأعلمه أنه ليتأتى ذلك له، لابد من التفكر والتأمل في آيات القرآن وصفات الرب الواردة فيه وحكيم أفعاله، وسؤاله كل خير ورد فيه؛ من صفات المؤمنين والجنة وغيرها من الخيرات، وطلب النجاة من كل شر ذُكِرَ فيه، من حال الكفار والمنافقين وصفاتهم والنار وغيرها من الشرور.

*

*

*

*

*

ربِّ ابنك على الصبر.

أعلِمه بفضل الصبر وأنواعه وعاقبته، وحفِّظه قول الله –تعالى-: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)) [أآل عمران: 200]. واستغل عبادة الصيام لتدريبه على الصبر لوجه الله من صغره، بعد ترغيبه في الصيام بذكر فضائله. واذكر له صبر السلف الصالح وعاقب صبرهم.

وأخبره أن الصبر ساق إيمان المؤمن الذي لا اعتماد له إلا عليها , فلا إيمان لمن لا صبر له وإن كان فإيمان قليل في غاية الضعف وصاحبه يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به ، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة –نسأل الله العافية-.

وحثه على الإكثار من سؤال الله الصبر، وأخبره بأنه الصبر مقدور على جلبه بإذن الله فثق بموعود الله حيث قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: ((ومن يتصبر يصبره الله)) [رواه البخاري ومسلم].
وأخبره أنه لابد أن يصمد عند الشدائد ويتذكر في أثنائها –وليس بعدها- قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: ((واعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب)) وأن يفكر في الشدة العظيمة التي ستقابله عند الموت وما بعده، فمن يتصبر لوجه الله في الدنيا ويذكر الله في الرخاء يذكره -سبحانه- في الشدة.

*

*

*

*

*

ربه أن يكون شكّارا

.وذلك بأن تقوي إحساسه بكل النعم التي حباه الله بها دقيقها وجليلها.، وتوجهه إلى وجوب شكرها، وحفِّظه هذا الدعاء: ((اللهم اجعلني لك شكارا، لك ذكارا، لك رهّابا، لك مطواعا، إليك مخبتا أوَّاها منيبا)) [صحيح الترمذي].

*

*

*

*

*

علِّمه أن يستشعر دوما أنه محاطٌ بظلمات كثيرة وفتنٍ خطيرة وأنه لابد أن يفتقر إلى الله في الخروج من هذه الظلمات إلى النور، وأن الطريق للنجاة هو تحقيق الإيمان بجميع أركانه، فإن الله ولي الذين آمنوا ((اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُر)) [البقرة:257]. فإن استشعار العبد بأنه محاط بالظلمات ذلك يجعله شديد الخوف والرجاء والافتقار لله للنجاة.

*

*

*

*

*

اغرس في قلبه محبة حمد الله والثناء عليه.

وذلك بتحفيظه ما ورد في القرآن والسنة من المحامد والثناء، ووجهه أن يكثر من دعاء الله أن يفتح عليه من المحامد ما يحب ويرضا.

*

*

*

*

*

رغِّبه في أن يموت شهيدا في سبيل الله.

أبلغه حديث النبي –صلى الله عليه وسلم- : ((من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على فراشه ))[ رواه مسلم ]، فحثه على التزام سؤالها الله، وقص عليه قصص الشهداء من السلف الصالح، وأخبره بفضل الشهادة ومنزلة الشهداء.

*

*

*

*

*

من الجميل أن تغرس في قلب ابنك حب الطاعة لأنها حق الله علينا، وليس فقط لأنها سبيل النجاة.

*

*

*

*

*

ربِّه أن يكون قويا في الحق حكيما،

بأن لا تأخذه في الله لومة لائم، وألا يحمل هما لذم الناس مادام على الحق وإنما يجعل الهم أن يذمني الله. وقص عليه قصص السلف في ذلك، وقل له: ثق بوعد الله فقد جاء في الحديث: ((من أرضى الله بسخط الناس، كفاه الله الناس، ومن أسخط الله برضى الناس، وكله الله إلى الناس)).["الصحيحة"(2311)]

ووجهه إلى سؤال الله الحكمة (( يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ )) [البقرة : 269] .

وهنا تنبيه مهم بخصوص غرس هذا الأمر في قلوبهم؛ ألا وهو أن يخشَوا دائما من ذم الله لهم وألا يلتفتوا لذم الناس:
ينبغي عليك ألا تنهاه عن فعل القبيح معللا له النهي -كما هو شائع- بقول: لا تفعل ذلك كي لا يذمك الناس أويقولون أنك قبيح أو أنك غير طيب أو قول: ماذا سيقول الناس عنك إن رأوك هكذا …إلخ"، بل عليك أن تقول له: "لا تفعل هذا كي لا يراك الله على هذا الحال فيذمك، لكي لا يغضب منك الله، لكي لا تخسر محبة الله.."

*

*

*

*

*

ذكِّره دوما أنه ما من خير إلا والسلف قد سبقونا إليه

. فلا يظن أنه يوما سيسبق أحدهم في خير أبدا، فينبغي له أن يتواضع ويعرف قدر نفسه ولا يكذب على نفسه أنه على خيرٍ لم يبلغه أحد قبله، فإنّ هذا داء عضال يحبط الأعمال.

*

*

*

*

*

علِّمه أن يسترجع دوما.

فعن أم سلمه رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « ما من عبد تصيبه مصيبة ، فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون : اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيرا منها، إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها)) . قالت : فلما توفي أبو سلمة ، قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف الله لي خيرا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم . [رواه مسلم] . ليس فقط يسترجع في الأقدار المؤلمة وإنما حتى إن فاتته طاعة وخير أو أصاب ذنبا وخطيئة.

*

*

*

*

*

علِّمه أنّ الإتقان محبوب إلى الرب

.بخاصة في العبادات؛ لأن الله سلام قدوس منزَّه عن العيوب، وطيِّب لا يقبل إلا طيبا. وأن العبرة بالخواتيم فلابد من التجلُّد حتى نهاية العمل. وحفِّظه الدعاء المأثور: ((اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة)) [رواه الإمام أحمد 181/4، والطبراني في الكبير].

*

*

*

*

*

حذِّره من رفض ألطاف الله.

وقل له: إياك ورفض ألطاف الله فتندم. علِّمه أن النصيحة من الخَلق لطفٌ من ألطاف الله يجب قبوله وعدم التبرير والاعتذار للنفس ولي أعناق النصوص لتُوافق الهوى. وحفِّظه الدعاء: ((للهم أرنا الحق حقاً، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابه، ولا تجعله ملتبساً علينا فنضل، واجعلنا للمتقين إماما)) [ذكره ابن كثير في تفسير سورة البقرة : 213].

والمصائب والكُرَب أيضًا من ألطاف الله، فارض بها وكن صاحب بصيرة وتعلَّم منها الدروس وخذ منها العِبَر.
علّمه أن حقوق المسلم واجبة له عليك. وليست تفضلا منك عليه. وهذه الحقوق منها ما نقله إلينا أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "حق المسلم على المسلم ست: قيل: وما هنّ يا رسول الله؟ قال: ((إذا لقيته فسلّم عليه. وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشَمِّته. وإذا مرض فعُدْه، وإذا مات فاتْبَعه)) [رواه مسلم]. فلا تنتظر منهم جزاءا ومقابلة؛ وإنما أجرك على الله، فأنت تعامل الله ولا تعامل الخَلق.

*

*

*

*

*

*

ربِّه على أن تكون روحه في علو دوما

. وذلك بأن يكون ذكَّارا. علِّمه فضل الذكر ومكانة الذاكرين. وأخبره أن غراسا تغرس لك في الجنة من قول "سبحان الله والحمد ولا إله إلا الله والله أكبر" لا تراها الآن لكنها غُرِست لك بإذن الله وكرمه.

*

*

*

*

*

*

علّمه بأن الله لا ينظر إلى الصور وإنما ينظر إلى القلوب.

فإياك أن يرى قلبك ملتفتا لغيره لحظة.

*

*

*

*

*


علِّمه أن إذا رأى مبتلىً -ابتلاء دينيا أو دنيويا- أن يلزم ما ورد

: ((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلًا إِلَّا عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْبَلَاءِ كَائِنًا مَا كَانَ مَا عَاشَ)) [أخرجه الترمذي وابن ماجه]. وألا يأمن الوقوع في هذا الابتلاء طرفة عين، فالرب مقلب للقلوب، ولا عاصم إلا هو.

*

*

*

*

*

علِّمه أن الله هو المقدِّم المؤخِّر

. فعليه أن يقدِّم الله دوما على هواه وأن يُسابق بالخيرات وألا يؤخر الصلوات عن وقتها الفاضل ومن باب أولى ألا يؤخرها عن وقتها الواجب، وإن أخَّرها فليخشَ أن يؤخِّره الله وألا يكون في الدرجات العلى من الجنة.

*

*

*

*

*

علّمه بأن الله نور

وقد قال سبحانه : ((اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ)) [البقرة: 257] وأن هذه الظلمات حُجُبٌ تحجب العبد عن نور الإيمان والانتفاع بالعلم والحظ الأوفر من رؤية الله. فاحرص على أن تلتجئ إلى الله أن ينجيك منها.

*

*

*

*

*


حذِّره دوما من الإعراض عن الحق والخير ولو لبرهة،

فإن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: ((وأما الآخر فأعرض فأعرض الله عنه))[رواه البخاري]

*

*

*

*

*

علّمه أن يتأمل دوما في المحامد التي في هدي النبي -صلى الله عليه وسلم

، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان حامدا لله في كل أفعاله وأقواله، ولذلك خُصَّ بلواء الحمد دون جميع العالمين. فأقرب الخلق إلى لوائه أكثرهم حمدا لله وذكرا.

فمن تامل المحامد التي في هديه -صلى الله عليه وسلم- تعلَّم كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم- يحمد ربه، وفُتِح عليه باب الحمد بإذن الله وفضله.

*

*

*

*

*

قوِّي فيه جانب الخوف بمثل ما تقوي جانب الرجاء.

عرِّفه معاني أسماء الله الدالة على القوة وشديد البطش، وقُصَّ عليه ما فعل الله بالأقوام السابقة ممن تجبّر وتكبر وعصى.

واجعله يتأمل في عِظَم جهنم وعذابها، وذلك بالتامل في وصفها في الكتاب والسنة، وكذلك بالتأمل في عِظَم خلق الملائكة حيث أنه بلغنا عن وصف حملة العرش أنهم ثمانية، أقدامهم مثبتة في الأرض السابعة، ورءوسهم قد جاوزت السماء السابعة، وقرونهم مثال طولهم عليها العرش، وأن ما بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة خمسمائة سنة أو مائة سنة. ثم تأمل مع هذا الخلق العظيم كيف أنه يُخوَّف بنفس ما يُخوَّف يه ابن آدم الضعيف صغير الخَلْق، فقد قال الله فيهم: ((وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّىۤ إِلَـٰهٌ مِّن دُونِهِ فَذٰلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ ))[الأنبياء:29]. فاللهم ارحم عبيدك الضعفاء ويسِّر لهم سبل النجاة.

*

*

*

*

*

ربِّه على النهي عن المنكر.

وعلّمه أن يكره معصية الله في أرضه؛ فالرب عظيم جليل محسِن حقُّه الطاعة والشكران لا المعصية والكفران. فلاتكتفي أن تنهى عن المنكر كي تنجو من العقوبة المترتبة على تركه؛ ولكن حبك لربك واستشعارك عظيم إحسانه وحقِّه عليك يجعلك تكره معصيته. فانهَ نفسك أولا وغيرك ثانيا عن المعصية حبا لله وخوفا منه.

*

*

*

*

*

*

علِّمه مناجاة الله دوما،،

فإن المناجاة سبيل للترقي إلى درجة الإحسان،، فكثرة المناجاة بمحامد الله والدعاء تُشعر العبد قرب ربه منه وإحاطته به، فتجعله يعبد الله وكأنه يراه،،
علِّمه أن إذا حفظ آية أو حديثا نبويا قال مناجيا ربه: اللهم إني حفظتُ قولك سبحانك: {…} أو حفظتُ قول نبيك -صلى الله عليه وسلم– : ((…)) حفظته بمنتك وفضلك فاتمم عليَّ النعمة وارزقني العمل به واجعله حجة لي لا علي يوم ألقاك.
((
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما)) [صحيح ابن ماجة]

*

*

*

*

*

ربِّه أن إذا تعلم خيرا أن يهتم بتحقيق نجاة نفسه به قبل نجاة أي أحد،،

فوجِّهه ألا يلتفت في بادئ الأمر إلى نجاة غيره، فمثلا: إذا قرأ كتابا نافعا يقرؤه لنفع نفسه ويخاطب به نفسه لا لنفع غيره ومخاطبة غيره،، وأن يجعل نفع الناس على الفتاح يفتح به عليه متى شاء،، وثق بأن الكريم الفتاح سيكرم ويفتح.

والمقصود أن تعلمه أن يتعلم العلم لنجاة نفسه وتزكيتها، فإن رأيت منه فهما لهذا قم بعد ذلك بحثه على تبليغ العلم واذكر له فضيلة ذلك مع تذكيره بالأهم دوما: نجاة نفسك وتزكيتها.

*

*

*

*

*

علِّمه أن له عدوا،، أَمَرَك ربك الرحيم أن تعاديه،،

قال سبحانه وبحمده- : {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا} [فاطر:6] وذلك لأنه: {إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ}،، فاستجب لأمر ربك وتأمل رحمته لك في تحذيره لك في كثير من آيات كتابه: {يَا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ} [الأعراف:27]، {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} [يّـس:60]، {وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} [الزخرف:62].

ووجِّهه أن إذا استعاذ بالله من الشرور أن يجعل الشيطان أولها،، فإذا قرأ سورة الفلق وفيها: {مِن شَرِّ مَا خَلَقَ} فليكن الشيطان في مقدمتهم،، وأيضا إذا دعا: ((ربي اعني ولا تعن عليَّ، وانصرني ولا تنصر عليّ، وامكر لي ولا تمكر عليَّ…)) [ صحيح الترمذي: 35551]، ((اللهم رب السماوات السبع ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، …)) [أخرجه مسلم].

وانصحه أن يترك عداوة المسلمين فليس ذاك من حقهم عليه ولم يؤمَر بذلك تجاههم مهما وجد منهم،، وأن يجمع فكرهُ وقوته في عداوة مَن أمره الله بمعاداته،، كي ينجو ويفلح

*

*

*

*

*

أعلمه أن من يعرف الله في الرخاء يعرفه في الشدة،،

حفِّظه قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرَّف إليه في الرخاء يعرفك في الشدة)) [السلسلة الصحيحة]، فإنك إذا ذكرت ربك في حالة رخائك وقوتك وشبابك، ذَكَرَك سبحانه في حال ضعفك وفقرك ومرضك وكبَرك؛ أي حفظك في هذا الأحوال العصيبة،،

وأعلمه أنه ما من زمان إلا والذي بعده شر منه، فلتلتجئن إلى الله في رخائك بالدعاء والاستجارة به من الفتن ما ظهر منها وما بطن؛ ليحفظك إذ أتتك الفتن، فإنها ستأتيك ولابد {أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}[العنكبوت:2-3]، فاعرف الله في الرخاء يعرفك في الشدة.

*

*

*

*

*

*

أعلمه أن الله يغار، وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرَّم الله

كما جاء في الصحيحين،،
وأعلمه أن من أعظم المحرمات أن يطلع الله على قلبك وفيه تقديم لأحد عليه أو انشغال بغيره عنه،، فإن السرائر عند الله كالعلانية،، يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور،، وهو المحسن الجليل المستحق لإفراده وتوحيده بالمحبة والذل والطاعة،، فإن حصل منك ذلك فلا تأمننّ من الابتلاء بمن قدَّمتَ،، وحينها لا تلومن إلا نفسك،،

*

*

*

*
منقول

فحثه من صغره على الطاعات داعيا له بصوت مسموع بأن يثيبه الله عليها رؤيتَه والجنة. فلا تكتفي بترغيبه في الجنة بل دائما عظِّم أمر رؤية الله وأنها أعظم ما في الجنة، وأنك إذا عملتَ صالحا ستنال بإذن الله رؤيته في الجنة. وحثه دوما أن يسأل الله أن يجعل رؤيته همه وأن يبلغه منها أوفر حظ ونصيب.

قد كنت بحاجه لهذا الموضوع

استفدت كثيررر

جزاك الرحمن كل خيررر

وجعله في موازين حسناتك

خليجية

شكرا على المرور الطيب

جزاك الله الف خير

&& إلى كل قلب ينبض بالايمان &&

إلى كل قلب ينبض بالإيمان أهدي نبضاتي هذه ♥

♥ النبضة الأولى ♥
المحبة التي تلم شعث القلب ، وتسد خلته ،
وتشبع جوعته،وتغنيه من فقره هي :
محبة الله عز وجل .. فالقلب لا يسر ، ولا يفلح ، ولا يطيب ،
ولا يسكن ، ولا يطمئن إلا بعبادة
ربه، وحبه والإنابة إليه ..

♥ النبضة الثانيه
إن ظل دربك لحظة ، أوتهت في صحراء موبقة،
ورجعت تبكي من ندم ….
فأقم الصلاة فنورها سيضيء دربك في الظلم ..

♥النبضة الثالثة♥

ليتق أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين ، وهو لا يشعر ..
يخلو بمعاصي ، فيلقي له الله البغض في قلوب المؤمنين ..

♥ النبضة الرابعة ♥
هكذا الدنيا تدور.. فلْنطلب ربنا الغفور.. فما هي إلا أيام، وشهور…. ثم نصبح من أهل القبور ..
♥ النبضة الخامسة♥
(أخي)… هب أن ملك الموت أتاك ليقبض
روحك .. أكان يسرك …. ما أنتِ عليه
♥ النبضة السادسة ♥
قبل أن تنام سامح الأنام، واغسل قلبك بالعفو ،
والغفران، تجد حلاوة الإيمان
♥ النبضة السابعه ♥
ما تحسر أهل الجنة على شيء …
كما تحسروا على ساعة….
لم يذكروا الله فيها .!!!

منقووول

يسلمو في ميزان حسناتك ان شاء الله

يااااااااااارب

كــــلام أنيــق

جــزاك اللــه كلّ خيــر

زهره من حديقة الايمان اقطفها !

زهره من ط­ط¯ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ† اقطفها..!

أنت بجمالك أبهى من الشمس .. وبإخلاقك أزكى من المسك
وبتواضعك أرفع من البدر .. وبحنانك أهنئ من الغيث ..
فحافظ على الجمال بالإيمان .. وعلى الرضا بالقناعة ..
وإعلم أن حليّك ليس الذهب والماس .. بل ركعتان في السحر
وظمأ الهواجر صياماً لله .. وصدقة خفيّة لا يعلم بها إلاّ الله
ودمعة حارّة تغسل الخطيئة .. وسجدة طويلة على بساط العبودية
وحيااء من الله عند نوازع الشر ودواعي الشيطان .
ومضـــــــــــة
راحة الجسم في قلة الطعام .. وراحة النفس في قلة الآثام
وراحة القلب في قلة الإهتمام .. وراحة اللسان في قلة الكلام
إشراقـــــــة
لا تنتظر أن تكون سعيد لكي تبتسم .. إبتسم لكي تكون سعيد
لا تعيش في عالم المثاليات .. بحيث تريد صحةً بلاسقم
وغنى بلا فقر .. وسعادة بلا منغصات .. وزوجتاً بلا سلبيات
وصديق بلا عيوب .. فهذا لن يحصل أبداً
وطّن نفسك على غض الطرف عن السلبيات والأخطاء
وإنظر إلى الإيجابيات والمحاسن .. وعليكِ بحسن الظن
والتماس العذر والإعتماد على الله فقط
أماّ الناس فليسوا أهلاّ للإعتماد عليهم وتفويض الأمر لهم
{ إنّهم لَن يغنوا عنكَ مِن الله شيئاً } .
ومضــــــــــة
لا تُحسن الظن حد الغباااء ، ولا تسيئ الظن حد الوسوسة
وليكن حسن ظنك ثقة … وسوء ظنك وقاية .
إشراقـــــــــــة
تسعة أعشار حُسن الخلق في التغافل عن الأخطااء
ضمنَ الله لكِ الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتري
وإعلم أن الناجين قِلّة .. وأن زيف الدنيا زائل ..
وأن كل نعمة دون الجنة فانية .. وكل بلاء دون النار عافية !
فقف محاسبة نفسك قبل فوات الأوان
ومضـــــــــــة
إغرس في الثانية تسبيحة .. وفي الدقيقة فكرة .. وفي الساعة عملاً
إشراقــــــــــــــــــة
ثق بالله إذا كنت صادق .. وإفرح بالغد إذا كنتِ تائب !
إترك الجدل والدخول في نقاش عقيم
لإن ذلك يضيق الصدر ، ويكدّر الخاطر ، بل إطرح رأيك
بهدوء دون صخب ولا تشنج ، وإبتعد عن كثرة الردود والإنتقادات
لأنها تفقدك راحة البال وتنقل عنك صورة غير لائقة
فقول كلمتك الليّنة المُحببة في رفق وهدوء ..
حينها تملك القلوب وتغمر الأرواح
كما أنه ممّا يورث الهم والحزن إغتياب الناس وهمزهم
ولمزهم .. وهُنا يذهب الأجر ويجمع عليكِ الإثم
ويفقدك الإطمئنان .. فإنشغل بإصلاح عيوبك عن عيوب الناس
فإن الله لم يخلقنا كاملين معصومين
ومضـــــــــــة
إحذر الصخب فإنه تعب ونصب .. وإبتعد عن السباب فإنه عذاب
إشراقـــــــــة
دع الظالم لمحكمة الآخرة .. حيث لا حاكم إلاّ الله
يحيا المؤمن دائماً بين أمرين { يُسر وعُسر }
ففي اليُسر يكون الشكر .. قال تعالى { وسيجزي الله الصابرين }
وفي العسر يكون الصبر .. قال تعالى { إنمّا يوفّى الصابرين أجرهم من غير حساب }
وإنك تُخطئ كثيراً إذا توهمت أن الحياة لا بد أن تكون
لصالحك مئة بالمئة .. فهذا لن يتحقق إلاً بالجنة
أمّا في الدنيا فإن الأمر نسبي .. فلن يتم كل شيئ كما تريد بل سوف يقع شيئ من البلاء والمصيبة والإمتحان
فكون شاكرة في السرّاء صابر في الضرّاء .
ومضــــــــــة
النعمة عروس مهرها الشكر !
إشراقــــــــــــة
تعرّف على الله في الرخااء يعرفك في الشدّة
يدرك الصبور أحسن الأمور
ما رأيكِ لو تفعل أحدها غداً
الدعاء في جوف الليل .. هدية بسيطة لأحد الوالدين ..
صلة قريبة لم ترها منذ أشهر .. التسامح مع إنسان غاضب
نصيحة أخوية ودّية لإنسان عاص .. رسم بسمة على شفة يتيم
صدقة لا تخبر بها أحد .. قراءة سورة البقرة .. صلاة الضحى
إشراقـــــــــــــة
إفعل الخير مهما إستصغرته .. فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنّة
يقول الشيطان عجباً من بني آدم
يحبون الله ويعصوه .. ويكرهونني ولا يعصوني !
فأسأل الله الكريم أن يجعلنا ممن نحبه ولا نعصيه
الدنيا مسألة حسابية .. خذ من اليوم عِبرة ومن الغد خِبرة
إطرح عليهم التعب والشقاء وإجمع عليهم الحب والوفاء
وتوكل على رب الأرض والسماء
.. احترامي وتقديري لكم احبتي ..
** ** **

سبحـان الله وبحمـده .. سبحـان الله العظيـم
** ** **

إترك الجدل والدخول في نقاش عقيم

هذي على الجرح

مو دايم الواحد يقدر يمنع نفسه خليجيةخليجية

وخاصه اذا كنتخليجية

والنتيجه دايما خليجية

خليجية

ههههههههههههه

يسلموووو نغزات

جزاك الله خير

كلمات رائعة ومعبرة
بارك الله فيك اختى

شكرا لكي جميلة ربي يوفقك

شكررررررررررررا لكي

ناحت طيور الايمان محلقة في سماء القلب

ناحت طيور ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ† ظ…ط­ظ„ظ‚ط© في سماء القلب

همسات جميلة قراتها فاعجبتني احببت ان تشاركوني هذة الهمسات
التي تدخل القلوب فتنيره بعذب كلماتها . …

إذا أبحرت سفينتك
في بحور الشهوات والشبهات ورفعت شراع الأمل
والتسويف تذكر أن للسفينة مرسى
ستتوقف فيه …فأستعد ،،

….

في هجوعك ودعتك وسكون الليل والإنام ..تذكر أن وراءك نوماً طويل
..وصراط مُظلم ..وحساباً عظيم ومابين ذاك وذاك حسرات ..زفرات ..أماني …صرخات ..
وبعدها إن للمتقين مفازا حدائق وأعنابا …و

في سموم وحميم

فتيقظ وأنر دربك بسجدتين

في جوف الظلام ,,

حروف يوسفية ..وألوان محمدية ..وحركات إبراهيمية ويونسية ..مع حب رب البرية ..
أمتزجت فأخرجت إبتلاء مع الصبر
ويقين ….وبعده إنفراج ويسر
فأبشر وأمل يامن أبتليت ,,سينجلي الظلام والصبح آت آت "أليس الصبح بقريب"!
……

سار الركب إلى الجنه مُسرعاً ..وأنت خالد
في سهادٍ عميق ً فصاح منادٍ
"يا أبن آدم تركتنا فتركناك "
……..

ناحت

طيور الإيمان التي لطالما حلقت في سماء ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ الصافي والسبب
تساقط أمطار عذاب "الجوارح"فهيهات هيهات ياصاح ماموقفك يوم تعرض
حسناتك فتطيش عند غدراتك وسقطاتك !

م ن


سار الركب إلى الجنه مُسرعاً ..وأنت خالد

في سهادٍ عميق ً فصاح منادٍ

"يا أبن آدم تركتنا فتركناك "

آآآآآه هل فعلاً

تركتهم ام ماذا

ام ماذا؟؟!!!!

عزيزتي…

راقت لي همساتك

تلك

جزاك الله خيرا الجزاء

مررت من هنا

خليجية

تــركــي

سراب انسان

وجزيت خيرا
اشكرك ع مرورك الراقي
دمت بخير

إذا أبحرت سفينتك
في بحور الشهوات والشبهات ورفعت شراع الأمل
والتسويف تذكر أن للسفينة مرسى
ستتوقف فيه …فأستعد ،،
حكم رائعه
سلمت يداااااااااااااااااك

الله يسلمك يالغالية
سعيدة بتواجدك هنا
يعطيك ربي العافية

جواهر الايمان

الـ ج ـــوهره الأولى
.. مصادقة الفجر ،،
هذا الوقت العظيم الذي يغفل عنه الناس
قلما نجد من يجاهد نفسه على الاستيقاظ بعد صلاة الفجر يذكر الله
أقلها أن يقرأ أذكار الصباح حتى طلوع الشمس و يختم بركعتي الضحى !
فياله من أجر عظيم نكسبه في هذا الوقت
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

الـ ج ـــوهره الثانيه
.. الاستغفار ..
كم مره في اليوم نستغفر الله فيها ؟؟!
10 ؟؟ 20 ؟؟ أم اقل أم أكثر ؟؟!
كثير منا يجهل ثمرات الاسغفار !
فقد جعل الله الاسغفار ملجأ لكل ضائقه بالمرء
قالـ ابن تيميه – رحمه الله – :
إن المسألة لتغلق علي فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر أو أقل فيفتحها الله عليّ
الاستغفار يفتح الأقفال
فلنملأ أوقاتنا و دقائق عمرنا بالاستغفار
فما أسهله من عمل و ما أعظمه من أجر
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

الـ ج ـــوهره الثالثه
.. قراءة القرآن ..
هذا الكتاب الذي فيه ع. فلنعطه من وقتنا ليمنحنا الشفاعه يوم القيامه
ورد بسيط نقرأه في 5 دقائق
يبعدنا عن النار بإذن الله

●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

الـ ج ـــوهره الرابعه
.. ركعتين في جوف الليل ..
و هذه التي يغفل عنها الكثير مع قدرتهم عليها
ركعتنان لا غير
ركعتان تذكر فيها الله و الناس في لهو
ركعتان تستحضر فيها قلبك
هذه الركعتان لن تأخذا من وقتك 5 دقائق
و نحن في أيام الصيف نجلس الساعات الطوال امام شاشة الجهاز و خاصه في الليل
اقطع من هذا الوقت 5 دقائق و أدِ إلى الله ركعتين تقربك
منه
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

الـ ج ـــوهره الخامسه
.. الصدقه ..
خير الأعمال و أدومه .. إن قل
فلا تستهن بالريال ما دمت عليه مداوماً
" صدقة السر تطفئ غضب الرب " صحيح
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

كثيره هي ..
الـــ ج ـــواهر في حياتنا التي نجهلها أو نتجاهلها
هي أثمن من ط¬ظˆط§ظ‡ط± الدنيا و أسهلها نيلاً و أعظمها نفعاً
فلنجمع من هذه الجواهر ما استطعنا
عسى ان تكون في ميزان أعمالنا يوم القيامه
انشرها لتؤجر من عند الله
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●

جزاك الله خيرا

لكل من يملك باقات شعرية ونثرية عامرة بالايمان

خليجية

كل عام وأنتم بخير لك المسلمات والمسلمين

اخوتي الاعزاء ندائي الى كل صاحب(ة) قلم مسلم(ة) أن يسخر نصيبا من محبرته لخواطر ايمانية واسلامية

خليجية

ومن لايملك قلما او عجز عن البوح فله أن يختار لنا من ذائقته …

مختارات من ط¨ط§ظ‚ط§طھ ط´ط¹ط±ظٹط© ظˆظ†ط«ط±ظٹط© ط¹ط§ظ…ط±ط© بالايمان

لتكون له في موازين حسناته يوم القيامة فالدال على الخير كفاعله

خليجية
هيا أحبتي في الله لنتسابق لنيل اكبر عدد من الحسنات عبر نشر أدعية ومناجاة ربانية

لتكون منارا للغافلين وتردهم الى طريق الخير ردا جميلا

خليجية

هنا سيكون للحرف ألف معنى ومعنى يتجلى في أبهى صوره

هنا ستكتب ما سيكون حجة لك لا عليك فحاذر اخي,اختي مايخطه قلمك او ماتنتقيه بذائقتك

(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)

خليجية

خليجية

مع تحياااااااااا اختكم في الله اااااااات

حجاااااااا عفافي ااااااااابي

ودمتم على طاعة

الرحمن

وسعادة من رب العباد
خليجيةخليجيةخليجية

خليجية

ندم وحزن هز كل كياني فانساب دمعي واستكان لساني

النفس حيرى .. والذنوب كثيرة والعمر يمضي … والحياة ثواني

يا نفس كفي عن معاصيك التي كادت تميت الحس في وجداني

أنسيت أن الموت آت, فاجمعي يا نفس من طيب ومن إحسان

أنا لست أخشى الموت , بل أخشى الذي بعد الممات, وعسرة السؤلان

ماذا أقول إذا فقدت إرادتي وتكلمت بعدي يدي ولساني؟

ماذا …. وكل جوارحي تحكي بما… صنعت …ولست بعالم النسياني

فكيف لا أخشى العذاب وحرقة النيران

و غضب الرحمن

أنا يا الهي حائره, فتولني ولأنت تهدي حيرة الحيران

أنا إن عصيت فهذا لني غافل ولقد علمت عواقب العصيان

أنا أن عصيت فهذا لأني ظالمة والظلم صنع من يد الإنسان

لكنك الغفار فاغفر ما جنت نفسي على نفسي….فأنت الحاني

أشكو إليك ضآلتي… ومذلتي فارفع بفضلك ما أذل زماني

ادعوك في صمتي, وفي نطقي, وفي همسي بقلب دائم الخفقان

ادعوك, فاقبل دعوتي, وارفع بها شأني, وكن لي يا عظيم الشأن

لك في الفؤاد مهابة…ومحبة يا من بحبك يستضئ كياني

أنا يا الهي عائد ة من وحدتي أنا هاربة من كثرة الأشجان

من لي سواك يجيرني, ويبعدني من عالم الأهواء…. والشيطان

سدت بوجهي كل أبواب المنى فأتيت بابك طالب الغفران

يا رب أني قد أتيتك تائبا فاقبل بعفوك توبة الندمان

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
وهذه الأبيات تجمع سور القرآن الكريم كاملة
تحياتي لكم

أترككم مع الأبيات

في كلّ فاتحــــــة للقول معتبرة ** حق الثنــاء على المبعوث بالبقـرَه
في آل عمران قِدماً شاع مبعثه ** رجالهم والنساء استوضحوا خبَرَه
قد مدّ للنـــــاس من نعماه مائدة ** عمّت فليست على الأنعام مقتصرَه
أعراف نعماه ما حل الرجاء بها ** إلا وأنفــــــــال ذاك الجود مبتــدرَه
به توســـــل إذ نادى بتوبتــــــه ** في البحر يونس والظلماء معتكرَه
هــود ويوسف كم خوفٍ به أمِنا ** ولن يروّع صوت الرعــد من ذكَرَه
مضمون دعوة إبراهيم كان وفي ** بيت الإله وفي الحجـر التمس أثرَهْ
ذو أمّـة كدَوِيّ النحــل ذكرهــم ** في كل قطــر فسبحــان الذي فطرَهْ
بكهف رحماه قد لاذا الورى وبه ** بشرى بن مريم في الإنجيل مشتهِرَهْ
سمّاه طـه وحضّ الأنبياء على ** حجّ المكـــان الذي من أجله عمــرَهْ
قد أفلح الناس بالنور الذي شهدوا ** من نور فرقانه لمّا جلا غـُـــــــرَرَهْ
أكابر الشعراء اللّسْنِ قد عجــزوا ** كالنمل إذ سمعت آذانهـــم ســــورَهْ
وحسبـه قصص للعنكبــــوت أتى ** إذ حــاك نسْجا بباب الغار قد سترَهْ
في الروم قد شاع قدما أمره وبه ** لقمــان وفــّـى للـــدرّ الذي نثـــــرَهْ
كم سجدةً في طُلى الأحزاب قد سجدت ** سيوفــــــه فأراهــم ربّـه عِبـــــــرَهْ
سباهــم فاطــر الشبع العـلا كرمـا ** لمّا بـِــياسين بين الرسل قد شهــرَهْ
في الحرب قد صفت الأملاك تنصره ** فصــاد جمع الأعـادي هازما زُمَـرَهْ
لغافــر الذنب في تفصيلــه ســــور ** قد فصّلت لمعـــان غير منحصـــرَهْ
شــوراهُ أن تهجـر الدنيا فزُخرفُهـا ** مثل الدخان فيُـغشي عين من نظرَهْ
عزّت شريعته البيضـــاء حين أتى ** أحقــافَ بــدرٍ وجند الله قـد حضـرَهْ
فجــاء بعد القتال الفتــحُ متّـصِــلا ** وأصبحت حُجــرات الدين منتصـرهْ
بقـافٍ والذاريـــــات اللهُ أقسم في ** أنّ الذي قـالـــــه حقٌّ كمـا ذكـــــرهْ
في الطور أبصر موسى نجم سؤدده ** والأفق قد شقّ إجـــلالا لــه قمـــرهْ
أسرى فنال من الرحمن واقعــــــــة ** في القرب ثبّت فيه ربــّه بصــــــرهْ
أراهُ أشياء لا يقوى الحديــــــد لهـا ** وفي مجادلــة الكفـــار قـــد نصــرهْ
في الحشـر يوم امتحان الخلق يُقبل في ** صفٍّ من الرسل كلٌّ تابـــعٌ أثــــرهْ
كفٌّ يسبّــــح لله الطعــــــــــام بهــا ** فاقبلْ إذا جاءك الحق الذي نشـرهْ
قد أبصرت عنده الدنيا تغابنهـــــــا ** نالت طــلاقا ولم يعرف لها نظـرهْ
تحريمـه الحبّ للدنيـــا ورغبتـُــــه ** عن زهرة الملك حقا عندما خبـرهْ
في نـــونَ قد حقـّت الأمداح فيه بما ** أثنى به الله إذ أبدى لنا سِيـــــــرَهْ

بجــــاهه سأل نــوح في سفينتـــــه ** حسن النجاة وموج البحر قد غمرَهْ

وقالت الجن جــاء الحق فاتبِعـــوا ** مزمّـــلا تابعــا للحق لــن يــــذرَهْ
مدثـّــــرا شافعا يوم القيامة هــــل ** أتى نبيٌّ له هــذا العـُــلا ذخــــــرَهْ
في المرسلات من الكتب انجلى نبأ ** عن بعثــه سائر الأحبــار قد سطرَهْ
ألطافه النازعات الضيم حسبك في ** يوم به عبس العاصي لمن ذعـــرَهْ
إذ كورت الشمس ذاك اليوم وانفطرت ** سماؤه ودّعت ويلٌ بــه الفجـــــــرَهْ
وللسماء انشقاق والبــــروج خلت ** من طارق الشهب والأفلاك منتثـرَهْ
فسبح اسم الذي في الخلق شفعــه ** وهل أتاك حديث الحــوض إذ نهّرَهْ
كالفجر في البلد المحروس عزتــه ** والشمس من نوره الوضاح مختصرَهْ
والليل مثل الضحى إذ لاح فيه ألــمْ ** نشرح لك القول من أخباره العطرَهْ
ولو دعا التين والزيتون لابتـــدروا ** إليه في الخير فاقــرأ تستبن خــبرَهْ
في ليلة القدر كم قد حاز من شرف ** في الفخر لم يكن الانســان قد قدرَهْ
كم زلزلت بالجياد العاديات لـــــــه ** أرض بقارعة التخــــويف منتشـرَهْ
له تكاثــر آيـــــات قد اشتهــــــرت ** في كل عصر فويل للذي كفـــــــــرَهْ
ألم تر الشمس تصديقا له حبست ** على قريش وجاء الدّوح إذ أمــــرَهْ
أرايت أن إلــه العرش كرمــــــــــه ** بكوثــر مرســل في حوضــه نهــرَهْ
والكافرون إذا جاء الورى طردوا ** عن حوضه فلقــد تبّت يــد الكفـــرَهْ
إخلاص أمداحه شغلي فكم فلِــــق ** للصبح أسمعت فيه الناس مفتخــرَهْ

>خليجية<

>خليجية<

>خليجية<

>خليجية<

>خليجية<

>خليجية>

باارك الله فيك
كل الشكر لروحك الطيبه
أتمنى لكي مزيد من التقدم

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باقه زهور;4879817

[font=comic sans ms

رحبتي اهلا ومررتي سهلا

ياغلاتي يااختي

نووووووورتي

باارك الله فيك

اللهم امين

ويبارك فيك في الدنيا والاخرة

اللهم امين امين امين

كل الشكر لروحك الطيبه

العفو ياغلاتي

تسلمين لي ياغلاتي

انتي الاطيب

ياالغلا
يااختي

أتمنى لكي مزيد من التقدم

مشكوووره ياغلاتي

تسلمين لي

يااختي

ولك كذلك ياغلاتي

روضة براعم الايمان المطورةالجمعية الخيرية لتحفيظ القران الكريم -الرياض‎

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من أبدع ما وصل البريد الإعلامي من نشرات تعريفية من
(المدارس الصباحية )

عرض متقن متكامل -انجازات وابداعات
تنافس المدارس الأخرى
مثل هذه المدارس فخر لجمعيتنا ط§ظ„ط®ظٹط±ظٹط© ظ„طھط­ظپظٹط¸ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…
http://www.4shared.com/file/CwUnpQBA/______

*من لم يفتح معها الرابط هنا ارجوا نسخه ولصقة في صفحة جديدة
خليجية



(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)التوبة
خليجية

يااخواتي لاادري لماذا لاتفتح الروابط هنا
من لديها حل لذلك لاتبخل علينا به جزاكم الله خيراا