كيفية حل الخلافات اللي بتصير بين الاصدقاء

الواحدة اذا حصل خلاف بسيط بينها وبين صديقتها كيف تقدر تحل هادا الخلاف
مثلا: الواحده مو بتسأل عن صديقتها لا بترسل رسايل او تتصل الا بعد زمن كتيير وصديقاتها زعلت منها قاللتلها انتي ما بتسألي عني وهيك يعني
وحتى لم تسأل تقولها غريبه ايش اللي ذكرك فيني في اللحظه هاذي هي شو تساوي تعتذرلها ولا شو

مشكورين والله يعطيكم العافيه منتدى جميل جدا

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حب وطن خليجية
مشكورين والله يعطيكم العافيه منتدى جميل جدا

الله يعافيك حبيبتي ♥ جميل بوجودك
بس انتي شو رأيك تعتذر لصديقتها ولاشو

مشكووووووووووووووووووووووووووووره

شكرااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااا جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااا

أنواع الاصدقاء ,

بسم الله الرحمن الرحيم

أنواع الأصدقاء

صديق… يرممك وينتشلك من ضياعك ويأتي بك إلي

الحياه ويمنحك شهاده ميلاد جديده

وصديق… يهدمك ويهد بنيانك القوي ويكسر حصونك المنيعه ويشعل النيران في حياتك ( يا رب احفظنا منهم)

وصديق… يسعدك يشعرك وجوده بالراحه يستقبلك بأبتسامه ويشتري لك لحظات الفرح ويسعى جاهدا إل اختراع سعادتك

وصديق… يحسدك ويتمنى زوال نعمتك ويحصي عليك ضحكاتك ويسهر يعد ايام افراحك ويمتلئ قلبه بالحقد والكراهيه

وصديق… يسترك يشعرك وجوده بالامان يمد لك ذراعيه يفتح لك قلبه ويجوع كي يطعمك ويظمأ كي يسقيك ويقتطع من نفسه كي يغطيك

وصديق… يقتلك يبث سمومه فيك يقودك إلى مدن الضياع يجردك من انسانيتك ويزين لك الهاويه ويجردك الى طريق الندم ويقذف بك من حيث لاعوده ولا رجوع

و يقول المثل: ان كان لديك في هذا الزمان صديق وفي واحد فأعلم أنك من أثرياء العالم

واخيرا : من السهل ان تجد في السنه ألف صديق ولكن من الصعب ان تجد لألف سنه صديق

ياترى من اى نوع انت …..؟ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا اله الا الله ربنا يوعدنا بالصديق الصدوق مع الله

مشكوره على الموضوع

شكرا يا اشجان نورتي صفحتي

موضوع رائع انار الله قلبك بنور الايمان

مطلوب [ادارية-مُعلمة -مُوظفة حضانه] لدى روضة نادي الاصدقاء – القطيف

روضة نادي ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط،
بالقطيف
بحاجة الى
ادارية المطلوب اجادة استخدام الكمبيوتر لبقة حسنة تصرف متفرغة
مُعلمة المطلوب اجادة اللغه الانجليزية
مُوظفة حضانه المطلوب اجادة التعامل مع الاطفال
من تجد في نفسها توفر الشروط الاتصال على
خليجية
تلفون 8553056
جوال 0530642334


خليجية

up خليجية

——————————————————————————————————————————

خليجية

بتوفيق ياارب

………………………………………….. ……………………….

خواطرفراق الاصدقاء

خواطرفراق الاصدقاء

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
قل لى يا منية النفس
هل انتهى ما بيننا …..؟
هل انتهت ساعات لقاءاتنا ….؟
هل انهارت بين جوانح الصمت .. حكاياتنا …؟
هل تمزقت على أعتاب الحزن .. ابتساماتنا ..؟
قل لى يا منية النفس
هل تستعد للرحيل …؟
هل ستكمل بدونى ذلك الدرب .. الطويل ..؟
هل ستنسم بدونى عطر أزهار .. العليل ..؟
قل لى يا منية النفس
هل حقا فقدتك يا أغلى الناس
هل أدفن شوقى وحنينى والاحساس
آآآآآآآه
واحزناه
لمن أحكى … لمن أشكى
لمن أضحك .. لمن أبكى
هل أعود الى وحدتى بعدك
ألن أنعم من جديد بقربك
كان للفرح بقربك شكل آخر
والوحدة فى بعدك حس قاهر
لكم أفتقدك بجانبى الآن
يامن ملكت العقل والوجدان
حنينى يقتلنى .. وياله من حنين
ودمعى يحرقنى.. وتقهرنى السنين
وعقلى يلومنى لهذا الفراق
وقلبى حزين يتلهف لعناق

ابــــــــــــــــــــــــداع
تميــــــــــــــــــــــــز
تألــــــــــــــــــــــــق
راااااااااااااااااااااائعة اختي العزيزه لؤلؤة ليبيا
تسلم ايدك لؤلؤة علي هذا الطرح المميز
بارك الله فيكي
مع ارق تحيه
البرنس

برنس

ومازلت تجبر قلمى على الحيرة

وتربكني من جديد

كان مرورك رائعا جدا لم استطع وصفة

لاحرمنى الله مرورك

بين طيات حروفى

ولاحرمنى الله منك يا اخ ى وصديق ى

ان بعض الظن اثم<وفاء الاصدقاء>

محتاج 100ريال ضرووري وبسرعه رد عليه صديقه وقال ابشر ساعه واكون عندك
ومرت الساعه ولا وصل الصديق وكل مااتصل عليه يطلع مغلق فاانصدم الرجال
وحس ان صديقه يتهرب منه ويوم مرت ساعتين والموبايل مغلق ارسل له بيتين
يقول فيهن
شغل جهازك وكلم وين ماتبغى ماعاد ابي منك لافزعه ونفعه
ابيك مثل الجمل يبرك ولا يرغي والا انت احتجت 100ريال ياالبخيل
وبعد ربع ساعه اتصل عليه صديقه واثناء مايساله وين انت وصلته الرساله
وقاله لحظه وصلتني رساله خلني اشوفها وقرا الابيات وقال
الله يسامحك مغلقت الموبايل الااني رحت ابيعه علشان اعطيك الفلوس
والباقي اخذت به الموبايل علشان اتصل بك منه قال الله تعالى
{ياايها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم}

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صحيح ان بعض الظن اثم لاكن الحين احنى في زمن مافيه صداقه حقيقيه للاسف

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساريةالعين خليجية
صحيح ان بعض الظن اثم لاكن الحين احنى في زمن مافيه صداقه حقيقيه للاسف

لا ياحبيبتي فيه صداقه حقيقه بس قليل

ونوتي حبيبتيخليجية

معدات مخابز وافران عيش وخبز وحلوانى من شركه الاصدقاء للتصدير والتوريدات العموميه

الاخ الفاضل
تحية طيبة وبعد
نصنع افران
مخابز وافران العيش والخبز الالي والبلدي والشامي والطباقي والخبز اللبناني
المعدات التي نصنعها عالية الكفائة ومضمونه لمدة 6 اشهر
المعدات عادية واستانليس ستيل مطابقة للمواصفات تماما
المعدات التي نصنعها :-
. 1-عجانات طحين جميع المقاسات وتبدأ من 3حصان وحلة عجن من 80 سم
2- فرادات عجين جميع المقاسات.
. 3- قطاعة عجين يمكن التحكم بها بوزن العجين لغاية 180 جم
4- افران عيش دوارة للعيش الشامي وعيش الساندويتش بيت النار استانليس.
5- افران عيش بلدي وطباقي متحركة وبسير انتاجية تبدأ من 650 رغيف/الساعة
6- أفران بسير كبيرة و صغيرة لا تأخذ حيز كبير و تبدأ من 3 متر طولى
. افران عيش 2 سير للعيش خبز عادي ومفقع
7- . سيور تهوية بعد خروج الخبز من الفرن 8- . مضارب بيض سرعات9- . كابينة مخمر 10- . طاولات للعجين 11- . استاندات وارفف 12- . ندعمكم بالخبرة والمتابعه وتوفير العمالة المدربة 13- . ماكينة عملة الكنافة والقطايف 14-
الاسعار
:-
· عجانة 80 سم استانلس محرك 3 حصان = · طقم فرادة 3 قطعه بالقطاعه الالية =
· فرن بسير 3 متر =
· فرن 3 متر 2 سير =
· فرن 5 متر عرض السير واحد متر =
· ماكينة عمل الكنافة انتاجية عالية =

ونقبل اي طلبات خاصة بكم لان لدينا الامكانيات الفنية لتلبية اي من مطلباتكم المناسبة لعملكم


لمزيد من الاستفسارات يشرفنا اتصالكم على تليفون:- تليفون المكتب : 002 02 23927730
فـــــــاكـــــس :002 02 23927750
او على جوال : 002 01225612050

العنــــوان:15 شارع رشدى (برج سلمى التجارى )وسط البلد (بجوار محكمه عابدين )
القاهره_مصر
مع تحيـــــــاتى
م/اسلام عرفه

مركز الاصدقاء لاختيار الهدايا وتوصيلها

مركز ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط، لاصحاب المفأجات يقوم بشراء الهديه على حسب التكلفه التي تريدها ظˆطھظˆطµظٹظ„ظ‡ط§ لمن
تحب في اي مكان اختار هديتك وانت في منزلك
هدايا اعياد _ارفراح _مناسبات بجيمع انواعها
نقوم بمعرفه نوع المناسبه ونوعيه الهديه الذي تريد ونوصلها لك لمن تحب
قوم بتحديد هديتك ونحن نختارها لك ونوصلها لمن تحب
عمولتنا 100ريال (وقابله لنزول على حسب امكانيه الزبون ) ومن ضمن الميه دي المواصلات
لاهل جـــــــــــده

لمن تريد مرسلتي على الخاص تحياتي
__________________

ارفعو الموضوع بدعوه ياوحشين طيب

قصيده عن الاصدقاء قويه شوي

قصيده عن ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط، قويه شوي

ظ†ط²ط¹ظ„ …. ظˆظ†طھظƒط¨ظ‘ظ€ظ€ط± …. ظˆط­ظ†ط§ .. ظ…ظ† ط§ظ„ط·ظٹظ€ظ€ظ€ظ† …….
ظˆط§ظ„ظƒظ„ …. ظ…ظ†ط§ …. طµظ€ظ€ظ€ظ€ط¯ظ‘ …. ظ„ط§ .. ط£ظ‚ط¨ظ„ ……… ط®ظˆظٹظ‘ظ€ظ€ظ‡ ….!!

ظ†ظپط®ط± ….. ظ†ظ‚ظˆظ„ … ط¥ظ†ط§ … ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµط¯ .. ظ‚ط§ظˆظٹظ† …….
ظˆظ‡ظ€ظ€ظ€ظ€ظٹظ‘ …… ط¹ظ„ظٹظ†ط§ …. ظپظٹ ط§ظ„ط­ظ‚ظٹظ‚ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط© ………… . ظ‚ظ€ظ€ظ€ظ€ظˆظٹظ‡ ……!!

ظ†ط´ظپظ‚ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© …. ظˆ ظƒط³ط¨ … ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ظٹظ†..
ظˆظ‡ط°ظٹ ط¨ظ†ط§ ……طںطں .. ظ„ط§ط´ظƒ…. ظپط¹ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ط©…. ط±ط¯ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ……..!!

ظ†ظ†ط³ظ‰ ظ†ظ‡ط§ظٹطھظ†ط§ .. ظˆط¹ظ„ظ‰ .. ظˆظٹظ† .. ظ…ط§ط´ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ† ……
ظˆظ†ظ†ط³ظ‰ ط§ظ„ط²ظ…ط§ظ† … ط§ظ„ظ„ظٹ … ط¬ظ…ط¹ظ†ط§ …….. ط³ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظˆظٹظ‡ …..!!

ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© …. ظ…ط§ظ‡ظٹ ط¨ظ€ ط­ط§ط¬ط© …. ظ„ظ€ظ€ طھط®ظ…ظٹظ† ………… .
ظˆظ„ط§ظ‡ظٹ …. ط¨ط¹ط¯ … ظٹط§ظ†ط§ط³ …… طµط¹ط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط© ……. ط§ظ„ظ‚ط¶ظٹظ€ظ€ظ€ظ‡ …..!!

ط¯ظ‚ ط§ظ„ط±ظ‚ظ… : ظƒظٹظپظƒ … ظ‡ظ„ط§ ظپظٹظƒ … ظˆط£ظ‡ظ„ظٹظ€ظ€ظ† ……….
ط£ظ†ظ€ظ€ط§ …. ط§ظ„ط®ظ€ظ€ظ€ظˆظٹ ……. ط§ظ„ظ„ظ€ظٹ ظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط²ط¹ظ‘ظ€ظ€ظ„ …. ط®ظˆظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………..! !

ظ‚ظ„ظ‘ظ‡ : طھط؛ظٹط¨ ……. ظˆطµظ€ظ€ظ€ظˆط±طھظƒ .. ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ط¹ظٹظ† ……….
ظˆظٹط¨ظ‚ظ€ظ€ظ‰ ظ„ظ€ ط­ط¨ظƒ ….. ظپظٹ ط®ظپظ€ظ€ظ€ظˆظ‚ظٹ …. ط¨ظ‚ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………… .!!

ط£ط®ظˆط§ظ† ط­ظ†ط§ …… ظ„ظˆ …. ظٹط¬ظٹ ط¨ظٹظ†ظ†ط§ .. ط´ظٹظ€ظ€ظ† ……….
ظˆ ظ…ط§ظ†ظپطھظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط±ظ‚ .. ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط­ط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط© ….. ظ†ط¯ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………… .!!

ط®ظ„ظƒ ظ‚ظ€ظ€ظˆظٹ …… ظ„ط§طھط­طھظ€ظ€ظ€ظ€ظƒط±ظƒ .. ط§ظ„ط´ظٹط§ط·ظٹظ† ………..
ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظپظˆط§طھ …… ظˆظ‚ط¨ظ„ …… ظˆظ‚طھ …. ط§ظ„ظ…ظ†ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………… ..!!

ظƒظ„ظ‘ظ… ط®ظˆظٹظ€ظ€ظƒ …… ط¨ظ€ظ€ظ€ ط§ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ‡ط±ط¬ … ظˆط§ظ„ظ„ظٹظ† ……….
ظˆط£ط¹ط±ظپ ….. ط¬ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ظ‡ط±ط¬ ….. ظٹظ…ط³ظ€ظ€ظ€ظ€ط­ … ط±ط¯ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ …..!!

ظ‡ط°ظٹ ….. ظ‡ظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ … ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظٹظ† .. ظ„ظ€ ط§ظ„ط­ظٹظ† ………
ظ„ط§ط¨ط¯ …… ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ …….. طھط­طµظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ ………. ط®ط·ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………!!

ظˆظ…ظ† ظ„ط§ظٹظ‚ط¯ظ‘ط± ….. ط؛ظ„ط·ظ€ظ€ظ€ظ€ط© ط£ط­ط¨ط§ط¨ظ‡ ……… ط§ظ„ط­ظٹظ€ظ€ظ† …
ظٹظ‚ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط±ط£ ……… ط­ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط±ظˆظپظٹ … ظˆظٹط¹طھط¨ط±ظ‡ط§ ………… … ظ‡ظ€ظ€ط¯ظٹظ‡ …!!

ط¨ط§ظƒط± …. طھظ…ط± … ط³ظ†ظٹظ† … ظˆط³ظ†ظٹظ† … ظˆط³ظ†ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ† …….
ظˆط§ظ„ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظƒظ„ ……. ظٹط±ط­ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ط±ظˆط¨ ……. ط§ظ„ظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط¯ظٹظ€ظ‡ …..!!

طµط¯ظ‚ظ†ظٹ …. طھظ†ط¯ظ… .. ظˆط£ط°ظƒط± … ط­ط±ظˆظپظ†ط§ …. ط²ظٹظ† …………
طھظ†ط¯ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط®ظ„ظƒ .. ط¥ط°ط§ …… ط؛ط§ط¨ ……… ط¶ظٹظ‘ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‡ ………… !!

ط¯ظ†ظٹط§ ….. ط؛ط±ظٹط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ط© … ظˆط£ظƒط«ط± .. ط§ظ„ظ†ط§ط³ …… ظ…ط§ط´ظٹظ† …..
ظˆظƒظ… ….. طµظ€ظ€ظ€ظ€ط§ط­ط¨ظچ …. ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ …. ط¯ظپظ†طھظ‡ ………. ط¨ظ€ظ€ ظٹط¯ظٹظ€ظ€ظ€ظ€

ظ…ظ†ظ‚ظ€ظ€ظ€ظˆظ„ ظ„ظ„ط£ظ…ط§ط§ط§ظ†ظ‡

خليجية

مبدعه بكل انتقاء لك ورائعه يعطيك العافيه

ودي واحترامي

يسعدني ويشرفني مرورك وتعطيرك صفحتي ااخوي يزيد

مبعدعه دوما نعومة الاحساس

تسلم يمناك على النقل رائع …

خيانة الاصدقاء

خيانة ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط،

——————————————————————————–

جرح الصداقه ما تداويه الايام

لمن جرحني صاحبي وش بقالي

لصار اعز الناس بزيدك الام

من ترتجي يا قلب تشكيه حالي

عزي لقلب دايم الدوم منضام

ما شاف فهالدنيا رفيقة موالي

ياحظ من مثلك هنا العمر له دام

يا حظ منهو قاسي ما يبالي

ابكي على جرحي وداويه بوهام

والقلب لزادت همومه شكالي

دمعه ورا دمعه والاحزان قدام

والصداقة كلمه عشتها في خيالي

صح لسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ك …………..

يعطيك العافية هزاع

كلمات معبره وراائعه

سلمت يداك .

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة خجل خليجية
يعطيك العافية هزاع

كلمات معبره وراائعه

سلمت يداك .

نورتي الموضوع دموعة

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة …جوري… خليجية
صح لسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ك …………..

شكرا جوري على المرور الرائع

قصه الاصدقاء

أسامة يختار مهنتهخليجيةفي صباحٍ جميلٍ، خرجَ الأَولادُ الصِّغارُ إلى باحةِ الرَّوضةِ الواسعةِ. وشرعوا يلعبونَ ويركضونَ في كلِّ الاتجاهاتِ. اجتمعَ عددٌ منهم، في ظلِّ شجرةٍ كبيرةٍ، وأَخذوا يتناقشُونَ حول المهنةِ الَّتي سيختارُها كلُّ واحدٍ منهم عندما يصبحونَ كباراً.

قال محمدُ:

– أفضلُ مهنةٍ في الدُّنيا هي مهنةُ الغوصِ في البحرِ. لذا سوف أُصبحُ غوَّاصاً.

قال سعيدُ معترضاَ:

– لكنَّها خطرةٌ..!

فردَّ عليه محمدٌ محتجّاً:

– لا.. إنّها ليست خطرةً.. بل ممتعةً. وأَنا أحبُّها. هل هُناك أَجملُ من السِّباحةِ تحتَ الماءِ مع السَّمكِ؟
أصرَّ سعيدٌ على رأيِهِ. وقال:

_ إنَّها خطرةٌ..!
– أنتَ جبانُ..!
– أنا لستٌ جباناً.. أنا بطلٌ..!
– بل جبانٌ… الغوصُ في أعماق البحر رياضةٌ رائعةٌ.
والبحثُ عن الكنوزِ الغارقةِ في داخل الماءِ. والتفتيشُ عن اللُّؤلُؤِ؟.. هذا مَا دفعني إلى التفكيرِ في أن أصبح غوٌاصاً. هذا هو

سكتَ محمدٌ قليلاً. ثُمَّ أَضافَ فجأةً:

– وأنتَ يا سعيدُ.. بدلاً من أَن تعترضَ.. قُلْ لي… ماذا ستنفعلُ في المستقبلِ؟

فأجابَ سعيدٌ وقد فتحَ عينَيْهِ متحدّياً:

– أَنَا؟ إِنّني أُحبُّ العنايةَ بالحيواناتِ الأَليفةِ. عندي قطٌّ وعندي طيرٌ. أُريدُ أنْ أعتنَي بهما إِذا أَصابَهُمَا مرضٌ. لذا سوفَ أُصبحُ مثلَ ذَلك الطبيبِ الَّذي يسمَّى … بَيْـ… بَيْـ…
أَسعفَتْهُ لينُ بقولها: تقصدُ أَنَّك تريدُ أَن تصبح طبيباً بيطرياً في المستقبلِ؟

أَيَّدَ سعيدٌ كلامَها:

– نعَمْ… ذلك هو اسمُهُ… طبيبٌ بيطريّ… اسمُهُ طويلٌ وصعبٌ… هذا صحيحٌ. لكنَّهُ يحبُّ الحيواناتِ. أَلَمْ تقلْ لَّنَا المعلمةُ: إنَّ علينا أن نُحبَّ الحيوانات؟

قالَتْ ليْنُ: أَجلْ… وأن نرفِقَ بِهَا…

ثُمَّ أَضافَتْ بعدَ تفكيرٍ قصيرٍ: عِنْد جيرانِناَ قطٌّ… جميلٌ… يحبُّني.. وأُحبُّه…
قاطَعَها سعيدٌ: سوفَ أَعتني بالحيواناتِ كلِّها… القِطَطَ والأَحصنةِ.. والطّيورِ… والقُرودِ… وإذا مرضَ قطُّ جيرِانِكِ يالينُ فإِنَّني سوفَ أُعالُجهُ مجاناً طبعاً…

ضحكَتْ لينُ وقالَتْ: شكراً يا سعيدُ… أنت طيّبُ…

لكن ماجداً علَّقَ بقولِهِ: وإذا مرضَتْ فأْرةٌ؟ هلْ تُعَالِجُها؟

فردْ عليه سعيدٌ: طَبْعاً. هذا واجبي. أُعالِجُها وأعالُجكَ أَيضاً.
فضَحِكُوا جميعاً . وبَعْدَ أَنْ هدأَتْ عَاصِفَةُ الضَّحِكِ قَالتْ لينُ: أَنَا لا أُحبُّ الفِئْران…
وقال محمدٌ: وأَنَا أَيضاً لا أُحِبُّها. فهي وَسِخَةٌ وتَنْقُلُ الأَمْراضَ.

سكتَ محمدٌ قليلاً. ثُمَّ أَرْدَفَ قائلاً:

– وأنتِ يا لينُ؟ ماذا تُريدينَ أَنْ تكوني في المستقبلِ؟

قالَتْ لينُ باسمةً:

– أَنَا…!

ثُمْ سكَتتْ قليلاً مفكِّرةً. وقالَتْ بَعْدَ ذَلِكَ:

– أنا أحبُّ أَن أَصبحَ…

وسكتَتْ مرَّة ثانيةً. فصاحَ بها مٌحمدٌ:

– نَعَمْ..! أَلا تُريدينَ أَنْ تعملي في المستقبلِ؟

قالَتْ لِينْ وقد احمرَّ وجهُهَا:

– أًنا أُحبُّ أَنْ أصبحَ قائِدةَ طائرةٍ…!

ابتسمَ محمدٌ. وقالَ:

– عظيمٌ… ولكنَ أَلاَّ تَخافينَ مِن الطَّيرانِ في الْجَوِّ؟

فردَّتْ عليه بسرعةٍ:

خليجية

لا… أبداً… عمَّي يعملُ مضيفاً. وقَدْ زارَ بلداناً كثيرةً.
وكُلَّما عادَ مِن السَّفر جلبَ لنا هدايا. زارَ الجزائرَ والسُّعوديةَ وفرنسا. عندما أكبرُ سوفَ أُصبحُ طَيَّارةً لكي أَزورَ القاهرَة. أنا أُحبُّ القاهرةَ.

قاطَعَها سعيدٌ بودًّ:

– حسناً … فهمنا … أَنتِ تُحبينَ القاهرةَ.
سكتَتْ لينُ. ونظرتْ إلى سعيدٍ نظرةَ عتابٍ.

لكنَّ سعيداً انتقَلَ بالحديث إلى زَيْدُون:

– وأنتَ يا زيدونُ؟ ماذا تريدُ أَن تعملَ في المستقبلِ؟

أنا رياضيٌّ. أُحبُّ الرياضةَ. سوفَ أُصبحُ لاعبَ كرةِ قدمٍ في فريقٍ الفتوَّة.

هنا اعترضَ خالدٌ فجأة:

– ولماذا الفتوَّة؟ لماذا لا تنضمُّ إِلى فريقِ المجدِ؟

فردَّ عليه زيدونُ بقوةِ واعتدادِ أيضاً:

– أَنَا أُحبُّ فريقَ الفُتوَّةِ. وأُشجَّعه. لذلك… حينَ أُصبحُ شاباً، سوف ألعبُ مَعَهُ. وسوف نَنْتْصِرُ دائماً… هِيْه… هُوْب… هكذا…

ورفسَ كرةً وهميةً بقدمهِ اليُمنى. لكنَّ خالداً قال بهدوء:

هوِّن عليكَ يا بطَلُ… وانتظرْ إِلى أَن تَكْبَر…!

إِلاَّ أَن زيدونَ عادَ إِلى الحديثِ متباهياً:

– سوفَ أشتركُ في كلِّ المبارياتِ الكبرى لكي يَراني أَهلِي وأَصدقائي في التّلفزيون… هِيْه… هُوْب… لا…!
وضَربَ الكُرَةَ الوهميةَ بقدمِهِ اليُسرى، في هذه المرة.

عادَ سعيدٌ إِلى الحديثِ، ووجَّهَ السؤالَ إلى أحمدَ قائلاً: طيّب… طيّب…! وأَنتَ يا أَحْمدُ؟

قالَ أحمدُ بكلِّ حزمِ: أَنا؟ سوف أُصبح رجلَ إِطفاءٍ…

نَظَر إليه الأَطفالُ نظرةَ إِكبارٍ وتقديرٍ، لكنَّه تابعَ كلامَهُ:

– نَعَمْ… رجلَ إِطفاءٍ… لكيْ أُخمدَ الحرائقَ إذا شبَّت في البيوتِ والمدارسِ والمعاملِ والغاباتِ. رجُلُ الإِطفاءِ يحمي أَرواحَ النَّاسِ…

أَضافَتْ لينُ مؤيٌدة: نَعَمْ… في الأُسبوعِ الماضي شاهدْتُ، في التَّلفزيونِ، حريقاً في غابةٍ. وجاءَتْ سياراتُ الإِطفاءِ والإِسعافِ، وأَطفأَ رجالُ الإِطفاء الحريقَ. إِنَّهم أَبطالٌ. وأَنَا أُحبُّهم.

أَيَّدَ سعيدٌ كلامَها بقوله: صحيحٌ. وأَنَا شاهدتُ هذا الشّريط. على كلِّ حالٍ، مهنةُ الإِطفاءِ عظيمةٌ. لكنَّها خطرةٌ. النَّارُ تحرقُ كلَّ شيء.

فقالَ محمدٌ: أَلَمْ أَقُلْ لكَ يا سعيدُ: إِنَّك جبانٌ؟

وهُنَا تدَّخلَ أَحمدُ بقوله: نَعَمْ. النَّارُ تحرقُ كلي شيءٍ، لكنَّني سوفَ ألْبَسُ ثياباً ضدَّ الحرائقِ لا تُوَثِّرُ فيها النِّيرانُ… ما رأَيك؟

لم يشتركْ سلمانُ في النِّقاش أبداً. بل كان يعَبَثُ بالمِحْسبِ… وفجأةً طرحَ المِحْسَبَ جانباً. وقال بصوتٍ عالٍ: أَمَا أَنَا فلا أُريدُ أَنْ أَكونَ شيئاً ممَّا تتحدّثونَ عنه… أنا لا أُحبُّ العملَ… ولا أُحِبُّ المدرسةَ… وأريدُ أَنْ أبيعَ المدرسةَ لكْي أَتفرَّغَ للَّعِبِ…!

انفجرَ الأَولادُ ضاحكينَ، قالَتْ لينُ: لا رَيْبَ أَنَّ سَلْمانَ يمزحُ… على كلِّ حالٍ… مَنْ يشتري المدرسةَ منهُ؟
لكنَّ محمداً أَمْسَك بيدِهَا. وأَسْكتَهَا.

وقال مخاطباً بقيَّةُ الأولادِ:

خليجية

– حسناً … نحنُ نتكلَّمُ منذُ زمنٍ طويلٍ. أَنَا أُريْد أَن أُصبح غوّاصاً وسعيدٌ يريدُ أَن يكونَ طبيباً بيطرياً.

ولينُ تودُّ أَن تعملَ قائدةَ طائرةٍ. وأَحمدُ رجُلَ إطفاءٍ. وزيدن لاعبَ كرةِ قدمٍ. وسلمانُ يحلْمُ ببيعِ المدرسةِ ليتخلَّصَ منها… ولكِنْ…

قاطعهُ سعيدٌ بقولِهِ:

– فهِمْنَا… اختَصِرْ… ماذا تريدُ أَنْ تقولَ؟

قال محمدٌ:

– أريدُ أَن أَقولَ … كلُّ المهن نافعةٌ… ما عدا مهنةَ سلمانَ طبعاً… وهنا شَعَر زيدونُ بالضِّيق.

وقالَ:

– اسمحوا لي… أُريدُ أَنْ أَذهبَ لِكيْ أَلعبَ بالكُرةِ.

وقال سعيدٌ:

– وأَنا أريدُ أَنْ أَذهبَ لكيْ أَلعبَ مع طَيْري وقطِّي…

قالتْ لينُ:

– وأَنَا سَوْفَ أَذْهبُ لأجمعَ صور الطَّائراتِ…

عادَ محمدٌ إلى الكلامِ مرَّة أُخرى:

خليجية

هل تَعرِفُون؟

فردّوا عليه جميعاً:

– ماذَا ؟ ماذَا يا محمدُ؟ ما بِكَ؟!

فقالَ محمدٌ بكلِّ هدوءٍ:

– كنتُ أُريدُ أَنْ أَقولَ: إِنَّنا نتناقشُ منذُ زمنٍ طويلٍ … لكِنَّنا لم نفعلْ شيئاً أَبداً. كنَّا نتكلَّمُ. والكلامُ لا ينفعُ. تعالَوْا لِكَيْ نُشَاهِدَ ماذَا يَفْعَلُ أُسامةُ الَّذي لَمْ يشتركْ معَنَا في الحديثِ…!
اقتربُوا مِن أُسامةَ بكلِّ هدوءٍ، على أَطرافِ أَصابِعِهِم.

كانت لينُ أَوَّلَ من سألَتْ:

ماذَا تفعلُ يا أُسَامةُ؟

فأجابَهَا أُسامةُ وهو منحنٍ على لوحته:

كَمَا تَريْنَ يَا لينُ… إِنني أَرسمُ…
وتابَعَ عملَهُ.
كانتِ الأَقْلامُ والأَوراقُ وأَنابيبُ الألوانِ حولَه، مبعثرةً على الأَرضِ، وكانتِ اللَّوحةُ الَّتي بدأَ بِرسمها منذُ ساعةٍ، تُوشِكُ على الانْتِهَاء… وهي تمثِّلُ عصفوراً على شجرة. وكان عصفوراً جميلاً.

عاد محمدٌ إِلى الكلامِ مخاطباً رفاقَهُ جميعاً:

– كنَّا نتحدّثُ، ونضيِّعُ وقتَنَا في الكلام. وكان كلامُنا جميلاً. لكنَّ لوحةَ أسامةَ أجملُ. فهُوَ لَمْ يُضيِّعْ شيئاً من وقتِهِ. بل رَسَمَ… ولوَّنَ…

– لوحتُكَ جميلةٌ يا أُسامةُ…

أَضافَتْ لينُ:

– طبعاً … لأنَّهُ يعرفُ تماماً ماذا سيكونُ في المستقيلِ … إِنَّه سيكونُ فنّاناً!

الله يعطيك العافيه