ما بين الألم والأمل

من خلال اهتمامي بفىْه ذوي الاحتياجات الخاصه وبحكم حبي لهم أحببت أن أكتب عن
أطهر ناس وأروع بشر وأعز صديق لمن يعرف الصداقه
إن الإعاقه لا تعني نهايه العالم وانما يجب ان تعني لنا بدايه العمل الجاد والجهد المثمر في تربيه أطفالنا المعاقين وتدريبهم وفق أسس التربويه السليمه ليكون لهم الحق في الحياه والتقدم نحو الأفضل والأحسن مثل ساىْر أفراد المجتمع ..
واسمحوا لي ان اعبر عن مشاعري بعد أن طلب مني شابة معاقه بحديث خاص وكان اللقاء معبراً عن مشاعر الغضب لهذه الشابه المعاقه جسدياً من سوء معاملة الناس والاهل لها …لم املك إلا ان اسمعها واتعلم من حديثها العبره والتحدي ثم اتوجه لها بكلمات من القلب والتذكير بالاحتساب والصبر وان الدنيا صغيره وفانيه وان الجنه لمن يصبر ويحتسب ,,
فابتسمت وقالت همسه عتاب ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.