شاب راح يخطب وحده وتمت الموافقة على الخطبة ومن ثم الزواج المهم شو اللي صار ليلة الدخلة بعد ما دخل صاحبنا شقته مع زوجته وإلا جواله يدق ويقوم يرد على الجوال ويدور الحوار التالي :
…
الزوج : الووووو
المتصل : السلام عليك، كيف حالك يا (فلان) وألف ألف مبروك
الزوج : وعليكم السلام وينكم يا نصابين ما حضرتوا الحفل والله زعلان
المتصل : والله تعطلت فينا السيارة في الخط واحنا جايين عندكم ووصلنا وسألنا عنك قالوا انك رحت مع المدام وخلص العرس , قمنا رجعنا على البيت..
(البيت يبعد 300 كم ويحتاج لساعات سفر)
الزوج : المهم تعشيتوا
المتصل : لا والله
الزوج : كم عددكم ؟
المتصل : عشرة
الزوج : اقولك (علي الطلاق عشاكم عندي)
المتصل : يا ابن الحلال ما بصير انت عريس جد و.. و..
المهم ما فيه فايدة الزوج مصر الا يتعشوا عنده
الزوج : يالله انا بستناكم مع السلامة
وقفل الخط
الزوجه المسكينة ما هي مصدقة الي سواه زوجها ليلة الدخلة ثم قال يا فلانه انا رايح السوبر وراجع
( مفكرة بدو يجيب عشاء جاهز)
بعد ربع ساعة رجع الزوج ومعه اغراض العشاء
قالت الزوجه شو هذا
قال الله يخليلي اياك قومي سوي العشاء لزملائي في العمل جايين من بعيد وما تعشوا
وفي أثناء الحوار .. والا الباب يدق
قال هما هذولا زملائي وصلوا يالله همة يا مراتى وراح عندهم وهمي في الصالون يحكي معهم ….
المهم المسكينة في المطبخ تقطع البصل والبندورة بفستان الزفاف وعيونها تدمع وتقول في لنفسها
( بكره بأرجع عند اهلي من الفجر واطلب الطلاق)
المسكينة سوت العشاء وتعشوا وراحوا زملائه لدورهم , والمسكينه متضايقه
والمفاجأة … ؟؟؟
يدخل زوجها عليها ويرمي لها 20 الف دولار
قال: هذا حقك
قالت: شو حقي
قال : الرهان الي بيني وبين زملائي العشرة على كل واحد 2000 دولار بأنك تطبخي ليلة الدخلة
وشو تكون ردة فعلك موافقه والا .. لا .. وانا ربحت الرهان لانك طبختي ..
وببساطة .. قالت له العروس رجعني عند دار اهلي وهي تبكي ..
والسؤال هالرجل مجنون ؟؟ هل يراهن احدهم مثل هذا الرهان الجنوني..
copy&paste
لله وبركاته
هُناك من يشعر بأبسط حقوقه في السعادة
وهو يزرع نِصف ثِمار الوهم
وهُناك من يشعر بكامِل حقوقة في التعاسة
وهو يقطف كُل ثِمار الحقيقة الزهرة المتمردة
نحن الذين روى التاريخ قصتهـــــم * ونحن أعظم من في أرضنا ظهـرا
أما ترى الشمس غارت من مكارمنا * والبدر في نورنا العلوي قد سهرا
يا فلسطين انتظري كتائبنا مع الصباح .. تنادي حي على الفلاح ..
ليعود الحق إلى أصحابه ..والسيف إلى نصابه..
ولتعود الوديعة إلى واليها .. والطفلة إلى أبيها.. والدار إلى راعيها
ويومئذ يفرح المؤمنون .. بنصر الله القريب .. إنه سميع مجيب.
