زوجي أريد الترفيه
زوجي الغالي : إنك تغيب في أحيان كثيرة عن البيت وإذا سألتك عن غيابك تحتج بأنك تريد (الترفيه) عن نفسك ومزاولة ( اللعب المباح) و ( تغيير الروتين اليومي لك).
وأنا يا زوجي الغالي : أليس لي مجالا في الترفيه لماذا لا تحرص على الخروج معنا إلى أماكن الترفيه ( المباحة ) لكي نقضي الوقت سويا في المرح والحديث الجميل ونضحك سويا وندخل السرور على أنفسنا.
إن وقتك معنا من خير الأوقات ، وجلوسك معنا هو أنفس اللحظات، فلا تحرمنا ذلك فنحن في أمس الحاجة لذلك.
المرسل زوجتك
زوجي احذر لسانك
زوجي العزيز … إن اللسان أداة صغيرة ولكن خطرها عظيم وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
" أكثر خطايا ابن آدم في لسانه" كما في صحيح الجامع).
إنني ألاحظ عليك أنك تتكلم بكلمات لا ترضي الله وتقع في آفات اللسان, فلقد سمعتك أكثر من مرة وأنت تغتاب الناس , وأحيانا تكذبُ على أبنائنا وأحيانا أسمع منك عبارات السب والشتم وأنت تقود السيارة وغير ذلك مما لا أعلمه , ولكن الله يعلمه.
إن هذا اللسان قد يكون سبباً لدخولك النار والعياذ بالله ألم تقرأ هذا الحديث :
" أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان : الفم والفرج ".
فيا زوجي … احفظ لسانك لتبقى غالياً عند الله وعند الناس , والله يرعاك
لكني أرى أن من حق الزوج الترفيه عن نفسه مع أصحابه أو لوحده
لأن ياغاليتي الزوج يحتاج دائمآ بين فتره وفتره الأختلاء بنفسه وأعطاء نفسه حقهااا
لأن يتعب ويكد من أجل أبنائه وزوجته
( يحق له أن يرفه عن نفسه لكن أكيد بحدود) وبدون أن يهمل زوجته وأبنائه
الزوجه ترفه عن نفسها بتسوق وشراء ماتشتهي نفسها والزوج راضي
لما لاترضى الزوجه بطريقة زوجها في الترفيه عن نفسه
فاأرجوووا من كل زوجه أعطاء زوجها الراحه أذا أحب أن يختلي بنفسه ولاتتعب دمااااغه بكثرة الأسئله
وعن اللسان سبحان الله دائمآ تكون النصيحه لنساء بأن تحفظ لسانها
أول مره أقراء موضوعآ ينصح الرجل بحفظ لسانه
الله يجزاك خير
ودمتي بوووود
لكي ودي