وتمنَع دون اذنٍ …وتقهقر ما استجابا
عندما ابِلغتُ قطعا …بالمصاب وقد اصابا
فجعلت الصمت اجدى ..وحديثي والجوابا
يا ابي والحزن اقوى …ان يرد وقد ترابى
ليتني اقرضك عمرا…او ابدله شبابا
ليتني يا كل روحي …ان اراك ولو سرابا
حينها سترى حديث …الشوق يمتنع الغيابا
حينها سيبوح قلبي…بعدما بالصمت غابا
انما منيت نفسي …ان ازيد لك اقترابا
اوردوك القبر حتى …لم ار الا ترابا
حينها انطقت صمتي …ما استجبت ولا استجابا
***********************************
ما نطق هنا هو طفولة ارادته ان يرافقها ليشتد عودها
همسة السطر الاخير ..ليرحمك الله
خالد10 بقلمي
شكرا لك
الروعة تواجدك
كل التقدير هنا
نص جميل وقلم مميز يحمل الكثير من الابداع ..
القصيدة راقت لي كثيرا ..
تقبل مروري
احساس شاعر
شكرا لك ولتواجدك
سرني حضورك
كل التقدير هنا لقلمك
دام نبضك