هناك امور تزيد من ط§ططھظ…ط§ظ„ظٹط© ط§طµط§ط¨طھظƒ ط¨ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ منها ما هو لا يمكن التحكم به ومنا ما يمكن التحكم به فاحذروا منها
العوامل التي لا يمكن التحكم بها :
– التاريخ العائلي.
– الخلفية العرقية أو الإتنية، حيث يزيد خطر السكري لدى الأعراق الإفريقية الأميركية والآسيوية الأميركية والأميركية اللاتينية ولدى الأميركيين الأصليين.
– العمر؛ فكلما تقدمت بالسن، زاد خطر إصابتك بالسكري، مع العلم أنّ المراهقين والأطفال اليوم لا يسلمون من هذا المرض.
– تاريخ السكري الحملي، بمعنى آخر، إن أُصبت بداء السكري خلال الحمل أم أنجبت طفلاً يزيد على الـ4 كلغ.
العوامل التي يمكن التحكم بها :
– السمنة أو الوزن الزائد: تشير آخر الإحصائيات إلى أنّ 70% من النساء المصابات ط¨ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ اليوم بدينات. فإن كان وزنك أعلى بنسبة 20% من المعدل الطبيعي، فهذا يعني بأنك عرضةً للإصابة ط¨ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ وعليك التحرك لخسارة 7% من هذه النسبة على الأقل.
– قلة الحركة: تأتي قلة الحركة في عداد العوامل المسببة للسكري النوع الثاني. وإذا مارست رياضة الايروبيكس بمعدل 150 دقيقة في الأسبوع، تمكنت من تحسين صحتك والتخفيف من احتمالات الإصابة بداء السكري وأمراض القلب.
– ضغط الدم المرتفع: لا يسهم ضغط الدم المرتفع بالتأثير سلباً في القلب وشرايينه فحسب، إنما يسبب ظهور أعراض السكري في حال بقي من دون معالجة.
– معدلات الكوليسترول غير الطبيعية: قد يسهم انخفاض الكوليسترول و/أو ارتفاع التريغليسريد في الدم بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني.