حبيت اجمع لكم من اكثر من مصدر عن فوائد زيت ط§ظ„ط§ط±ط¬ط§ظ† المغربي للبشرة والشعر والجسم
زيت اركان فوائده عديدة جدا و كل يوم يكشف علماء و ط®ط¨ط±ط§ط، ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„ فوائد جديدة سواء على مستوى الصحة او ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„
و بخصوص هذا الاخير فهو مفيد جدا لترطيب البشرة
– يحارب التجاعيد و باخر ظهورها لاحتوائه على ننسبة عالية من فيتامين "أ" المضاد للتاكسد
– يزيل الحبوب بصفة عامة و حب الشباب
– مفيد للتشققات سواء للقدم و الارجل او للشفاه
-يفيدد في علاج الالتهابات الجليدية الناتجة عن الجروح او الحروق
– يعتبر واقي شمسي طبيعي
– يعالج حروقات الشمس و التهاباتها
– يفيد علاج فروة الشعر
و ينعر الشعر الخشن و يعطي للشعر بكل انواعه بريقا و لمعان جميل
وايضا
يتميز زيت الأرجان الذي استعمله المغاربة منذ قرون بعدة خصائص غذائية وتجميلية مرطبة ومفيدة للبشرة والشعر، وهو ما يفسر استعماله كمادة للتجميل، وقد حار العلماء في شجرة أرجان التي لا تُزرع ولا تنمو أو تثمر في بيئة أخرى في العالم إلا في منطقة سوس جنوب غربي المغرب، فقد جرب ط®ط¨ط±ط§ط، الطبيعة والزراعة والماء أن يزرعوها في أي مكان من العالم بدرجات مماثلة من الحرارة والعناية، غير أنها استعصت على الاستنساخ، حتى قال البعض إنها مثال لعلاقة الإنسان بوطنه. ويكاد صغر موطن هذه الشجرة يجعلها مجهولة خارج المغرب ومجهولة بالنسبة للعديد من المغاربة الذين يعيشون في مناطق مختلفة من المغرب، وفي منطقة سوس تمثل هذه الشجرة رمزاً للحياة والبركة لأهالي المنطقة، وفضلا عن أنها مصدر عيش غالبية السكان فإن قطرات من زيتا أول ما يعطى للمولود الجديد لتمنحه القوة والبركة حسب المعتقد الشعبي.
وتؤكد الأبحاث العلمية يوما بعد يوم قيمة زيت الأرجان الغذائية، ومؤخرا أفادت دراسة علمية نشرت نتائجها مجلة (لوفيغارو تي في ماغازين) أن استهلاك زيت الأرجان اللذيذ الطعم الذي لا يمكن إيجاده إلا بالمغرب يساهم في التقليل من احتمال ارتفاع ضغط الدم.
وأظهرت الدراسة التي شملت 182 شخصا من جهة الصويرة يستهلكون زيت الأرٍغان بصفة منتظمة، أن احتمال الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى هؤلاء اقل مرتين من أولئك الذين لا يستهلكون هذه المادة، وأكدت الدراسة أن تناول ملعقتين من زيت الأرغان في اليوم يقلص بشكل فعال من نسبة الكولسترول في الدم خلال شهر.
ويقول محمد سعيد (طبيب وباحث) إن "زيت أرجان يعتبر زيتا صحياً لاحتوائه على 80% من حوامض الدهون غير المشبعة مثل الأولييك واللينولييك، كما أنه غني بفيتامين إي، ويستخدم في مواد العناية بالجلد، وتضم الفوائد الصحية المرتبطة بزيت أرغان قدرة كبيرة على خفض مستويات الكولسترول، وتقوية قدرة الجسم الدفاعية ووقايته من أمراض القلب والشرايين، كما أنه يعمل على تحفيز عملية الهضم ويوازن الهورمونات".
ويؤكد الباحث أن الإقبال الأوروبي على زيت الأرجان ومشتقاته له ما يفسره "فقد أظهرت أبحاث علمية عديدة مدى نجاحه في مقاومة أمراض مستعصية مثل التمزقات الجلدية والعقم والإجهاض المبكر، كما امتد استخدامه ليتسع إلى دور التجميل، حيث أصبح يعول عليه في مجال ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„ والتدليك وإزالة آثار الشيخوخة"، ويضيف "البحوث لا تزال مستمرة داخل المغرب وخارجه للكشف عن أسرار زيت الأرغان".
وتقول هناء الفاسي (اختصاصية تدليك) إن قدرة زيت أرجان على مقاومة تجاعيد الجلد وتليينه، تجعله عنصرا ذا شعبية كبيرة في صناعة مواد ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„ المغربية، حيث يستخدم كمرهم للوجه، وفي تدليك الشعر والجلد، وكذلك في المطبخ نستخدمه في تحضير الك.".
وأضافت "يكثر الحديث في المغرب عن سر جمال نساء البربر (منطقة سوس التي تنبت فيها الشجرة) لاسيما جمال الشعر القوي واللامع، حيث يندر أن تجد سوسية مهما بلغت من العمر تعاني من مشاكل تساقط الشعر أو ضعفه، كل هذا بسبب استعمالهن الدائم لزيت أرغان". وأوضحت أن هذا الزيت الغنية بفيتانين (أ) هو أيضاً مضاد للتأكسد وبالتالي يستعمل للحد من انتشار التجاعيد مضيفة أنه في مجال الصحة ظل هذا الزيت مطلوباً لا سيما في معالجة الروماتيزم ومحاربة الكولسترول المضر، مشيرة إلى أن تأثير زيت الأرجان على الجانب التجميلي ساهم في دخوله صالونات ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„ من أوسع الأبواب وجعله إحدى المواد الأساسية في بعض المستحضرات التجميلية الخاصة بالتدليك وزيوت الترطيب، ذلك أنه يخفف من تجاعيد الوجه ويؤخر ظهورها، كما أنه مرطب ممتاز للبشرة الجافة ويداوي العديد من الأمراض الجلدية".
وقد اقتحم لوز البربر كما يحلو للبعض تسميته المطابخ العالمية، حيث بدأ استخدامه في السلطات أو مع الأجبان والحساء، أو اللحوم بصبه عليها بعد طبخها.
وكانت شجرة الأرجان حتى عهد قريب مهددة بالانقراض ففي عام 1900 كانت تنمو 250 شجرة منه في الهكتار الواحد، أما اليوم فقد تقلص هذا الرقم ليصل إلى 75 شجرة فقط، مما دفع منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) إلى إعلان مساحة حجمها 800 ألف هكتار في جنوب المغرب تقع بين مدينتي الصويرة وأكادير محمية كائنات حية لكونها المكان الوحيد في العالم الذي تكبر فيه شجرة أرغان.
وتنمو ما يعرف بـ أرغانيا سبينوزا في المنطقة المذكورة بفضل مزيج من التربة الصالحة وكمية الشمس القوية والمناخ الأطلسي. ورغم تراجع عددها فشجرة أرغان قد تعيش إلى ما يقرب من 250 سنة في الحر والجفاف في تربة ضعيفة وصخرية.
وتحتوي حبات الأرجان على زيت أعتم لوناً من زيت الزيتون، لكن بمسحة مائلة إلى الحمرة وطعم مذاق يشبه مذاق الجوز. ويتم استخراج زيت أرغان الذي يعرف في المغرب بـ"الذهب السائل" بطريقة إنتاجية عتيقة حيث تقضي القرويات ذات الأصول الأمازيغية ساعات طوالا في تنقية جوز الأرغان قشرة بعد قشرة حيث تستغرق عملية شق البذر لاستخراج لبها 20 ساعة عمل لإنتاج لتر واحد من الزيت، كما أن عملية عصره لا تزال تتم بالطرق التقليدية الأمر الذي يستغرق الكثير من الوقت والجهد.
موجود في مركز سلطن سعره 8 او 9 دينار تقريبا
شكرا لكم
منقوووول لا تنسوني من دعواتكم
اختكم ذووووق:)