الترتيب ، القرارات ، التخطيط .
أما المرأة فستخدم الجانب الجانب الأيمن من المخ ومن صفات هذا الجانب : العاطفة ، الخيال ، الإبداع ، التناسق ، الذوق ، الأبعاد .
2)الرجل يُحب أن يثبت نفسه بما يَنْتُج والمعنى : يالإنتاج والعمل والمشاريع
بينما المرأة تُحب أن تُثبت نفسها باعتمادها على الرجل
3)أن الرجل ينظر للصورة بشكل كامل أما المرأة فتنظر إلى تفاصيلها .
مثال : المرأة عندما تتجمل لزوجها تريد أن يمدحها فتقول : ما رأيك في مظهري ؟
فيقول الزوج : لابأس به .
هذا يجعل الزوجة تغضب أتدرون لماذا ؟ لأنها تريد التفاصيل بأن يقول : لبسك
جميل ومكياجك أجمل حتى قصة شعرك وهكذا ( هي تُحب التفاصيل )
4)الرجل يحتاج إلى وقت أكثر حتى يجمع عواطفه ويخرجها ، بعكس المرأة
لما ذكرناه سابقاً لأن العاطفة تتبع الجزء الأيمن من المخ وهي عند المرأة أكثر .
ومع ذلك فالرجل يُعبر عن حُبه بالعمل
مثال : عندما يشتري الرجل أثاث جديد للبيت ، أو عندما يُسافر هو وزوجته
للإستجمام ، أو حتى يُحضر ما ينقُص البيت من مؤونة ،هذا كُله تعبيرٌ من الزوج
لمحبته لزوجته .
أما المرأة فهي تُعبر عن حُبها لزوجها بالكلام .
5)الرجل مُهيأ لحل ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„ ، فهو يسمع المشكلة ثم يحللها ثم يتخذ القرار .
بخلاف المرأة فهي مُهياة للقيام بالأعمال .
فالعلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكامل وليست تفاضل .
6)الإختلاف الجسدي والعضوي بين الرجل والمرأة .
فالرجل ميزه الله ببنية جسمانية تساعده في الكدح والسعي لطلب الرزق .
بينما المرأة يعتريها ما يعتريها من حيض وحمل ووضع ونفاس وإرضاع
فلابد للزوج أن يفهم نفسيتها حتى يستطيع التعامل معها
عندما تقع المرأة في مشكلة، فإن ما يريحها هو معرفة أن
ثمة شخصاً يتعاطف معها. بمعنى آخر، هي تحتاج إلى
من يواسيها عندما تذكر معاناتها. وترغب في سماع
كلمات مثل، «أنت على حق، والله يعينك…». في المقابل،
فإن الرجل في حال عانى مشكلة ما وجاءت زوجته
لتواسيه، فإنه في أغلبية الأوقات ينزعج ويتضايق. لماذا؟
لأن الرجل عندما يكون في مشكلة، فإنه يبحث عن حلّ
وليس عمن يواسيه. وهو لا يرغب في سماع الحلّ، إلا
عندما يعلن عن مشكلته». فكيف يجب التصرف في هذه
الحال؟ يعطي محمد المرزوقي (خبير البروتوكول والإتيكيت
في الإمارات ) مثالاً آخر عن رجل لا يفهم زوجته، ويبين
كيف أن «الخلاف ممكن أن ينشأ بينهما بسرعة»، فيقول:
«عادت الزوجة من عملها وهي مستاءة من تصرف
المديرة المسؤولة عنها، فأخذت تشتكي لزوجها، وتخبره
بأن هذه المديرة قد أرهقتها بالعمل، فيرد الزوج: «اتركي
العمل»، فتجيبه الزوجة: «كيف أترك العمل؟ إنه مصدر
رزقي؟». وتعبر عن استيائها منه. ثم تتابع الزوجة شاكية:
«لم يتسن لي الوقت لأتصل بأمي من كثرة الأعمال»،
فيجيبها الزوج: «أمك تعرف وضعك.» ويسكت. أما هي
فيزداد استياؤها. لقد أعطاها الرجل حلاً، بدلاً من
مواساتها والتعاطف معها، فسبب لها مزيداً من الانزعاج».
لنرَ الآن مثالاًَ عن رجل يفهم امرأته وكيف يتصرف
معها:«تعود الزوجة من عملها إلى المنزل شاكية من
تصرف مديرتها، فيقول لها زوجها: «الله يكون في عونك يا
حبيبتي. أنا أعرف تماماً أنك تبذلين جهداً كبيراً في العمل.
في الحقيقة، وظيفتك صعبة». هنا، تشعر المرأة بالارتياح
والفرح، وتتابع شكواها فتقول: «من كثرة الأعمال، لم
يتسن لي الوقت لأتصل بوالدتي. فيجيبها الزوج المتفهم:
«أنا وأمك مقدران وضعك جداً، ليس من السهل القيام بما
تفعلينه…». وكلما أعطته مشكلة، تعاطف معها أكثر،
فيكون رد فعلها باحتضان زوجها والقول له إنها من دونه لا
تعرف كيف تعيش أو تتصرف». التصرف المثالي
منقول ..
فالعلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكامل وليست تفاضل .
فعــــــــــــــــلاً أتفق تينا مع هذا الـرأي
يعطيك العافية يالغـلا
موضوعك مهم وبالذات للمتزوجين حديثاً أي في بداية سنين زواجهم
ماننحرم من جديدك
كلن يكمل بعضه الاخر
يعطيك ألف عافية
موضوع رااااااااااائع
حقا ان المراة والرجل خلقوا ليكمل بعضهما الاخر
وليس ليكون كل واحد منهما مثل الاخر
فعندنا نفهم هذا
عندما نفهم طبيعة الاخر سنرى الحب والوئام ملئ بيوتنا
قروب المتصدرات
الحمدلله