اللقطة الأولى
سيدة مصرية تقبل شرطىا لرفضه إطلاق النار على واحدة من المظاهرات التى زخر بها الشارع المصرى على مدار السنوات الأربع الماضية.
اللقطة الثانية
الأم الإيرانية "سمية مهرى" وابنتها "رنا" كانتا ضحية زوج وأب متوحش تجرد من أى شىء يجعله كائن حى، ليلقى مادة كاوية على زوجته وابنتها أثناء نومهما، بعد أن هددت زوجته بطلب الطلاق منه بسبب ضربه المتكرر لها، فى الصورة تقبل الأم التى فقدت بصرها وابنتها، بعد أن توقف الجميع عن تقبيلهم بسبب تشوه وجهيهما.
اللقطة الثالثة
لقطة تجسدت فيها كل المآسى التى تمر بها سوريا منذ اندلاع أزمتها قبل أربع سنوات، صورة لصبى سورى تغطيه الأتربه محتضنا شقيقته الصغرى بعد إنقاذها من أسفل حطام منزلهما المهدم جراء عمليات القصف فى الحرب الأهلية الدائرة هناك.
اللقطة الرابعة
فتاة أيزيدية نحيلة الجسد وحادة الملامح تحمل رشاشا آليا وتنظر بعينين شهدتا الكثير من فظائع التنظيم المسلح داعش، رغم طفولتها الجلية فهى تحمل سلاحا يحميها هى وأهلها من مليشيات التنظيم فى حالة هجوم مباغت.
اللقطة الخامسة
صورة الطفلة الكولومبية "أوماريا" بعد العثور عليها محتجزة بين حطام منزلها الذى تعرض لاجتياح أحد البراكين فى العام 1985، "أوماريا" التى جابهت الموت لمدة 3 أيام لتموت بعد فترة قصيرة من التقاط هذه الصورة، تحولت إلى أيقونة تطارد المسئولين الذين فشلوا فى تأمين حياة 25 ألف كوليمبى فقد حياته جراء ثورة البركان.
اللقطة السادسة
سنوات تلك العجوز الأرمنية الطاعنة الـ106 لم تمنعها من حراسة منزلها فى قرية متاخمة للحدود الأذربيجانية، مسلحة برشاش آلى. بتصرف عن اليوم السابع
الله مع سوريا وغيره حنا مابنا نفع
شكرا لك موضوع رائع
عنجد مثرة حدااااااا وتدمع العين بكل ما تعنيه الكلمة من معنى
وخصوصي يلي عن سورية
اااااااه ياسورية الكل عليك بس ربنا معك
ياااااااااااارب عجل بفرجك ونصرك لسورية
امين