٭̇
وقف أمام الصيدليه {بسيارته الفخمه
ولم ينزل فأخذ بالأشاره للصيدلاني
بأن يأتي لأخذ الوصفه ليصرف له الدواء
ولكن الصيدلاني رفض ” وغضب ”
كيف لي ”وأنا” الصيدلاني أن أخرج لاصرف
لذلك المغرور الدواء الذي هو بحاجته
أنا لست بحاجته 3-| . . .
أنا لست بصاحب بقاله…!
أنا …وأنا… وأنا…
فاشار له بمره ومرتين وقابله بالرفض
وانه يجب أن ينزل من {قصره العاجي . .
ليصرف لنفسه الداوء
وإذ بأمراه عجوز تخرج من السياره ..!
لتخرج من خلفها ذلك الكرسي المتحرك
ليركب " ابنها "ويصرف لنفسه الدواء
ولكم أن تتخيلوا موقف الصيدلاني. .</3(n)
أحيآنآ نتسرع في تصرفاتنا ونتوصل للجرَح ولانعرف سبَب هدووء الاشَخاص وصَمتهم
وكثير ما نندم عَ تصرفاتنا . . .
كثير ما نحاسب أناس
لم يكن لهم ذنب بالأساس . . .
كثيرا ما ندعي أننا أصحاب الحق
في ظل أن الحق علينا ليس لنا
أَكثر مَا قد يُؤلمنا هِيَ تِلكَ الأشيَاء التي نُدرك حقيقتها ، بعد فوَات أوانها
فعلاكلام وقصه جمييييييييييله
فيها درس قوي وحلو
ربي يسعدك
ع المرور
دمتي…صآفي يالبن..
ودي وتقديري..