تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » (( انقذي نفسك وانقذي صديقاتك . وانقذي ماتحبين من اهلك )) يارب لاتكتبنا منهم‎

(( انقذي نفسك وانقذي صديقاتك . وانقذي ماتحبين من اهلك )) يارب لاتكتبنا منهم‎

لا تنسوني من دعائكم

لآ اله الآ انت سبحآنك اني كنت من الظآلمين

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

السلام عليكم انا جايبه موضوع اقشعر بدني له الله يجيرنا ويجير جميع بنات المسلمين

أتمنى الاستفاده

> > بعد قرائه الحديث راجعي نفسك
> >
> > وحاولي انقاذ من تحبي من صديقاتك
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > عن الامام علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا و فاطمة على رسول الله صلى
> > الله عليه وآله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا
> >
> > فقلت: فداك أبي و أمي يا رسول الله ما الذي ابكاك
> >
> > فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي ليلة

> > اسري بي الى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد

> > و اذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن

> > رأيت

> > امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها
> >
> > و رأيت امرأة معلقة بلسانها و الحميم يصب في حلقها
> >
> > و رأيت امرأة معلقة بثديها
> >
> > و رأيت امرأة تأكل لحم جسدها
> >
> > و النار توقد من تحتها
> >
> > و رأيت امرأة قد شد رجلاها الى يدها و قد سلط عليها الحيات والعقارب
> >
> > و رأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسهامن فخذيها و
> > بدنها يتقطع من الجذاع و البرص
> >
> > و رأيت امرأة معلقة برجليها في النار
> >
> > و رأيت امرأةتقطع لحم جسدها في مقدمها و موخرها
> > بمقارض من نار
> >
> > و رأيت امرأة تحرق وجهها و يدها و هي تأكل امعائها
> >
> > و رأيت امرأة رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار و عليها ألف ألف لون
> > من بدنها
> >
> > و رأيت امرأة على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها وتخرج من فمها و
> > الملائكة يضربون على رأسها و بدنها بمقاطع من النار
> >
> > فقالت فاطمة: حسبي

> > و قرة عيني اخبرني ما كان عملهن وسيرهن حتى وضع الله عليه هذا العذاب

> >
> > فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي
> >
> > اما المعلقة بشعرها فانها كانت لا

> > تغطي شعرها من الرجال
> >

> > اما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
> >

> > اماالمعلقة بثديها فانها كانت تمتنع عن فراش زوجها

> >
> > اما المعلقة برجلها فانها كانت تخرج من بيتها بغير اذن
> > زوجها
> >

> > اما التي تأكل لحم جسها فانها كانت تزين بدنها للناس

> >
> > اما التي شد رجلاها الى يدها و سلط عليها الحيات و العقارب فانها كانت
> > قليلة الوضوء قذرة اللعاب و كانت لا تغتسل من الجنابة و الحيض و لا
> > تنظف و كانت تستهين بالصلاة

> >

> > اما العمياء و الصماء و الخرساء فانها كانت تلد من
> > الزنا فتعلقه بأعنق زوجها
> >

> > اما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فانها كانت
> > قوادة
> >
> > اما التي رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار فانها كانت نمامه كذابه
> >

> > اما التي على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها
> > فانها كانت معلية نواحه

ثم قال صلى الله عليه وآله
و سلم: و يل لامرأة اغضبت فيما احل الله
زوجها و طوبى لامرأة رضى عنها زوجها فيما يرضي الله

صدق رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم

والله اقشعر بدني لما قرييته اجارنا الله واياكم

من الناااااار وجعلنا من اهل الفردوس

الرجااااااااء نشرها لكل امرأه

((دعواتكم لي في ظهر الغيب (( اللهم اهدني اللهم اهدني اللهم اهدني ))

وارزقني الشهادة عند الموت . وجنب عني الفتن ما ظهر منها وما بطن .

وجزاك الله خير

ولاحرمك ربي الاجر

دمتي في حفظ الرحمن

تسلمي عزيزتي على مرورك..

احــذروا هـذا الحديث عن الرسـول صلى الله عليه وسلم ,, فهـو حديث موضـوع باطـل مكـذوب
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العاملين حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

أخوتي في الله ,, أمس وضعت موضـوع بعنوان ( يا نمامه , يا كـذابة , يا متبرجـة , يا … )
وكان به حديث .. ذكرت انه عن الامام على رضي الله عنه عن الرسـول صلى الله عليه وسلم
وكان نص الحديث :

خليجية اقتباس خليجية

خليجية

عن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: دخلت أنا و فاطمة على رسول الله صلى الله عليه سلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت: فداك أبي و أمي يا رسول الله ما الذي أبكاك
فقال صلى الله عليه و سلم يا علي :
ليلة اسري بي إلى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد و أذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن

رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها
و رأيت امرأة معلقة بلسانها و الحميم يصب في حلقها
و رأيت امرأة معلقة بثديها
و رأيت امرأة تأكل لحم جسدها و النار توقد من تحتها
و رأيت امرأة قد شد رجلاها إلى يدها و قد سلط عليها الحيات والعقارب
و رأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها و بدنها يتقطع من الجذاع و البرص
و رأيت امرأة معلقة برجليها في النار
و رأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها و مؤخرها بمقارض من نار
و رأيت امرأة تحرق وجهها و يدها و هي تأكل أمعائها
و رأيت امرأة رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار و عليها ألف ألف لون من بدنها
و رأيت امرأة على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها و الملائكة يضربون على رأسها و بدنها بمقاطع من النار

فقالت فاطمة: حسبي و قرة عيني اخبرني ما كان عملهن و سيرهن حتى و ضع الله عليه هذا العذاب.

فقال صلى الله عليه و سلم: يا بنية

أما المعلقة بشعرها فإنها كانت لا تغطي شعرها من الرجال
أما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها
أما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع عن فراش زوجها
أما المعلقة برجلها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها
أما التي تأكل لحم جسها فإنها كانت تزين بدنها للناس
أما التي شد رجلاها إلى يدها و سلط عليها الحيات و العقارب فإنها كانت قليلة الوضوء قذرة اللعاب و كانت لا تغتسل من الجنابة و الحيض و لا تنظف و كانت تستهين بالصلاة
أما العمياء و الصماء و الخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بعنق زوجها
أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قواده
أما التي رأسها رأس خنزير و بدنها بدن حمار فإنها كانت نمامه كذابه
أما التي على صورة الكلب و النار تدخل من دبرها و تخرج من فمها فإنها كانت معلية نواحه
خليجية
خليجية

هــذا الحديث أحبتى في الله بــاطل , ومكذوب ومُفتَــرى

واليكم تخريج و إسناد هذا الافتراء على لسانه صلى الله عليه وسلم

درجة حديث :
هذا الحديث موضوع مفترى على النبي صلى الله عليه وسلم .

وقد جاء ذكره في الكبائر للإمام الذهبي بلا سند وعنه نقل ابن حجر الهيتمي في في الزواجر (2/97) ، والحقيقة أن هذا الحديث مدسوس في كتاب الكبائر ، لأن كتاب الكبائر قد طبع مختصراً ومطولاً .
فالمختصر هو تأليف الإمام الذهبي وأما المطول فمليء بالأحاديث الموضوعة والقصص والحكايات فهو مدسوس على الذهبي .
وقد جاء ذكر هذا الحديث في كتاب الكبائر المطول ، بينما لم يأتِ ذكره في الكبائر المختصر، مما يؤكد أن كتاب الكبائر المطول ليس من مصنفات الإمام الذهبي بل هو مدسوس عليه .
وقد جاء الحديث مسنداً عند بعضهم ، وفي السند عدة مجاهيل لا يُعرف حالهم ، ومع ذلك لا يمنع من الحكم عليه بالوضع ، فلربما افتراه هؤلاء المجاهيل .

وإليكم كلام أهل العلم :

1. قالت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في فتوى برقم (19493) بتاريخ 8/3/1418هـ ما نصه :
"هذه النشرة مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى من نسبت إليهم روايتها عنهم ، يستحق من اختلقها أو روجها الوعيد الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله :
( من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعهد من النار ) متفق على صحته .
فجيب على المسلمين تكذيب هذه النشرة وتمزيقها وإتلافها وتحذير الناس منها ومعاقبة من بترويجها لأنها من أعظم الكذب ، ولأجل التحذير من هذه النشرة وأمثالها من النشرات الباطلة التي تظهر بين الحين والآخر"ا.هــ

الموقعون على الفتوى :
الرئيس سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
نائب الرئيس الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ حفظه الله
الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الغديان حفظه الله
الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله

2. قال العلامة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
"وصية كتب في عنوانها ذكرى للنساء عن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه قال دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت فداك ابي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك فقال يا علي ليلة أسري بي الى السماء رايت نساء من أمتي في عذاب شديد، وهذا كلمة اسري بي الى السماء هذه لا تتناسب اطلاقا مع الواقع لأن النبي صلى الله عليه وسلم أسري به الى بيت المقدس وعرج به الى السماء ، يقول رايت نساء من أمتي في عذاب شديد وأنكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن رايت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها الى آخر الحديث المكذوب وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم" ا.هـ
ذكر ذلك في خطبة له .

3. قال الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله :
" هذا حديث لا أصل له، وهو حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومفترى عليه، ووضعه بعض الناس ليخوفوا به النساء، مع أن القرآن والأحاديث الصحيحة تغني عن هذه الأكاذيب، فقضية الخمار ثابتة في القرآن ، وامتناع المرأة عن فراش زوجها ثابت حرمته في السنة، وخروج المرأة من بيت زوجها دون إذنه بينت السنة الصحيحة عدم جوازه.
وعلى المسلمين أن لا يقبلوا إلا الأحاديث الموثقة التي تنسب إلى ديوان من دواوين السنة كصحيح البخاري ، وصحيح مسلم ، وسنن أبي داود ، وغير ذلك" ا.هـ

قال فريق الباحثين الشرعيين بموقع اسلام أون لاين بعد كلام الشيخ :
"هذا وليس معنى هذا أن هذه المعاصي لا عقاب عليها ، بل إن التبرج مثلا كبيرة من الكبائر ، وقد صح في حديث مسلم
( صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " ).
وقد يكون العقاب المدخر لأصحاب هذه المعاصي أشد وأنكى من هذه العقوبات المذكورة في الحديث ، ولكن هذا الحديث ليس الذي جاء في السؤال ليس من كلم النبي صلى الله عليه وسلم .
والله أعلم ." اهـ.

4. قال الشيخ حامد العلي حفظه الله وفرج عنه :
" هذا الحديث لايصح ، لايُعرف له أصل ولا إسناد أصلا" ا.هـ .

5. قال الشيخ عبد الله الفقيه حفظه الله :
"..وقد كتبت عن الحديث اللجنة الدائمة للافتاء نشرة تحذيرية وبينت أنه موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال بوضعه كذلك عدة من العلماء المعاصرين" .

6. قال الشيخ عبد العزيز بن محمد السدحان :
"حديث النساء الطويل حديث مكذوب ومختلق شاع بين كثير من النساء-ثم ذكر الحديث بتمامه
وبيّن درجة هذا الحديث كما يلي-:
هذا الحديث انتشر بين النساء خاصة انتشارًا كبيرًا وبعضهن تحرص على تصويره وتوزيعه بين النساء فما صحة هذا الحديث؟

والجواب بعد البحث والسؤال هو:
أن هذا الحديث عليه سمات الوضع ظاهرة وتكلف الألفاظ والكلمات فيه واضحة ومشكاة النبوة على صاحبها أتم الصلاة والسلام نيّرة مشرقة .. وبيان بطلان هذا الحديث من وجوه:

الأول: لم يرد في كتب السنة المشهورة كالصحاح والسنن .
الثاني: لم يرد في الكتب الجامعة التي تزيد أحاديثها على الآلاف ككنز العمال .
الثالث: حتى كتب الموضوعات لم تذكره ككتاب تنزيه الشريعة واللآلي المصنوعة .
الرابع: الذين تكلموا عن حديث الإسراء ورواياته بتوسع لم يتعرضوا لذكر هذا الحديث أو الإشارة إليه كشارح الطحاوية وابن حجر في فتح الباري والإمام أبي شامة في كتابه ( نور المسرى في آية الإسراء ) والشيخ محمد محمد أبو شهبة في كتابه ( الإسرائليات والموضوعات في كتب التفسير ) .
الخامس: الكتب المصنفة في أخبار النسوة لم تتعرض لهذا الحديث ككتاب ابن الجوزي وكتاب محمد صديق حسن خان ( حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة ) .
والذي يظهر والله تعالى أعلم مما تقدم أن الحديث من الأحاديث الموضوعة في الأزمنة المتأخرة لعدم ذكره في كتب الأولين حسب البحث والاستقراء والسؤال والله تعالى أعلم بالصواب" اهـ

أحاديث تحت المجهر (1/123-126)

وبعد هذا البيان لحال الحديث فإنه لا يجوز ذكره أو نشره إلا مقروناً بأنه موضوع وكذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وينبغي علينا أن نُقبل كل الإقبال على الأحاديث الصحيحة الثابتة وما أكثرها ، ونعرض تمام الإعراض عن أمثال هذه الأحاديث الركيكة المفتراة .

والله تعالى أعلى وأعلم

جزاكـ الله الف خير

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.