> ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† برافو.. كان رجلاً بكل
> معنى الكلمة فطيلة حياته لم يشعر
> بأي خوف في مواجهة أعدائه
> في يوم من الأيّام, أثناء رحلة
> طويلة فيما وراء البحار , لاحظ
> بحار برج المراقبة سفينة قراصنة
> فأصيب طاقم السفينة بالذعر.. ولكن
> ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† ط¨ط±ط§ظپظˆ صاح قائلا
> :
> هـاتولي قميصـي الأحمـر
> فأحضر له مساعده الأول قميصه
> الأحمر في الحال؛ ثم جرت معركة
> تصدى فيها الطاقم للقراصنة
> بقيادة ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† ط¨ط±ط§ظپظˆ الذي كان في
> مقدمة المدافعين و تكللت
> المعركة بالنصر
> *********
> بعد قليل لمح بحار برج المراقبة
> سفينتـي قراصنة، فصاح فيهم
> ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† ط¨ط±ط§ظپظˆ مرة أخرى
> :
> هـاتولي قميصـي الأحمـر
> ثم تصدى للقراصنة ثانية و تمكن من
> هزيمتهم أيضاً
> في ذلك المساء, جلسّ الرّجال على
> ظهر السّفينة وأخذوا يروون قصص
> إنتصاراتهم أثناء ذلك اليوم ،وقد
> سأل أحد البحارة ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† برافو:
> سيدي الكابتن.. هل لي أن أسألك
> لماذا طلبت قميصك الأحمر قبل كل من
> المعركتين؟
> أجاب الكابتن: إذا ما جرحت أثناء
> المعركة فإن قميصي الأحمر يجعل
> البحارة لا يرون دمي مما يجعلهم
> يستمرون في المقاومة بشجاعة
> صمت جميع البحارة وهزوا رؤوسهم
> إعجابا بقائدهم
> *********
> في صباح اليوم التالي ، اكتشف
> بحار برج المراقبة عشر سفن
> للقراصنة تقترب
> فتوجهت عيون الجميع نحو الكابتن
> ط¨ط±ط§ظپظˆ في إنتظار طلبه المعتاد
> حدّق ط§ظ„ظƒط§ط¨طھظ† ط¨ط±ط§ظپظˆ بالعيون
> الفولاذيّة التي شخصت نحوه و بدون
> خوف صاح
> :
> :
> :
> هـاتولـي بنطلـوني البنّـي
وهالضحكة بتكفي .
طبعا لو عملها على نفسه ما يبان لاحد
ههههههههههههههههههههههههههههههه
مشكور يا ابن ام الدنيا مصر