ابيات قليله من نظمي اشرح بها ماساة عنوستي
العوانس كيف تبكي من الحنين
للزواج اللي تنا ظرله زمـــان
كان كل هم البنت باول سنين
العمر يمضي ولا شافت امان
تنتظر زوج الحبق والياسمين
وتسترق نظراتها لحظن المكان
روحها فيها ولكن كالسجين
والعمر وله واصبح كالجبان
وارتجي طھط³ظ‡ظٹظ„ بعد الاربعين
من الهي الذي لو شاء كان