تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الخلق الذي لا يفارق النبي

الخلق الذي لا يفارق النبي

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الابتسامة:
تُعدّ الابتسامة إحدى لغات الجسد التي منحها الله لبني الإنسان، وهي وسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري، تعتبر الابتسامة من أقل الضحك وأحسنه وهي عبارة عن إنفراج الشفتين وبروز الأسنان مع إنبساط الأسارير نعم.. الابتسامة طريق مختصر لكسب القلوب ومفتاح لهداية الكثيرين وباب يوصل إلى النفوس، وهي وسيلة حية للتعبير عما يجول في خاطر الإنسان تجاه أخيه المسلم، الابتسامة سلاح قوي يُستخدم منذ الطفولة للاقتراب وحسن التوجيه والتودد للآخرين، وهي تعبير صادق ورونقُ جمال وإشراقة أمل تَميّز بها الإنسان عن باقي الكائنات الحية لتضفي على وجهه قمة الراحة وذروة الانشراح ونهاية الانبساط..
أخي الكريم.. أختي الكريمة..
لا شك أن المسلم في حياته تعتريه أكدار وهموم وأحزان وغموم، مما يحتاج حقيقة إلى من يجلوا حلكتها، ويخترق ظلمتها بشيء من الابتسامة الرفيعة والضحكة المتزنة والدعابة المرموقة، والجدّية سمة بارزة في حياة المسلم، وهي مطلب ملح وأمر مهم، فإذا كانت صارمة فإنها لا تزرع الابتسامة على الوجه، ولا تدخل السرور على النفس..

خليجية

يعالج لنا هذا الموضوع فضيلة الشيخ :
سلمان بن يحي المالكي

في درس بعنوان : ط§ظ„ط®ظ„ظ‚ الذي لا ظٹظپط§ط±ظ‚ النبي

لمتابعة الدرس مباشرة : العنوان هنا

يسلموووووو ووووووووووو ويعطيك الف عافيه

اللهم صل وسلم عليه

شكرا لك ..

اللهم صل وسلم عليه

يعطيك الصحه

شكرا لجهودك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.