إسعاد الزوجه لزوجها مهمه صعبه خاصه حين يتعلق ذلك بموضوع ط§ظ„ط¬ظ†ط³ فهي لاتدري تماما مايريحه ومايعجبه أما هو فلا يستطيع مصارحتها بكل مايرضيه حتى لو طلب منها ماذا تفعل وماذا تترك تفقد الافعال حلاوتها فهو يتمنى لو تتعرف إلى أسراره الجنسيه دون أن يصارحها بها وهذا أمر ليس مستحيلا لأنه ليس خاص تماما.
فأسرار زوجك الجنسيه هي أسرار كل الرجال وإليك بعض هذه الأسرار التي يخجل الزوج عادة من من مصارحة زوجته بها ربما لإحساسه بأنها قد تنتقص من رجولته وربما لعدم مرور فتره كافيه لتوافر الصراحه و الألفه بينهما كما هو الحال في شهر العسل
من يبادر إلى ط§ظ„ط¬ظ†ط³ ؟
لا أبالغ إذا قلت أن كل الأزواج يسعدهم أن تتولى زوجاتهم زمام المبادره إلى ط§ظ„ط¬ظ†ط³ من وقت لأخر فهذا يشعر الزوج برجولته وحب زوجته له وإشتياقها للمتعه بين يديه كما يزيد من إثارته ونشاطه الجنسي
فلا تخجلي أن تلمحي إلى زوجك بلطف عن رغبتك في الجماع كأن تحتكي به وتمرري أصابعك على شعره وتداعبيه بكلمات معسوله لاعيب ولاحرام في ذلك
لاتخجلي من إنفعالاتك الجنسيه :
تعتقد بعض السيدات أن إظهار إنفعالاتهن أثناء الجماع أمر مخجل لا ينبغي أن يحدث فيتخذن موقفا سلبيا ويحبسن بداخلهن الإحساس الذي يتوق الزوج إلى ظهوره فالجنس ليس مشاركه جسديه فحسب لكنه أيضا مشاركة الأحاسيس فالقبلات وألفاظ الإشتياق والحب أشياء مطلوبه لا ينبغي أن تخجل الزوجه من إظهارها والتعبير عنها بشكل او بآخر
الجنس ليس كل شيء عند الرجل :
ليس كل مايريده الزوج من زوجته هو متعة الفراش فالزوج أحيانا يكون في حاجه إلى ألوان أخرى من الحب لاتؤدي بالضروره إلى الجماع لكنها تشعره بالدفء والألفه وتحرك فيه إثاره محببه تملؤه نشاطا وحيويه فالقبله والضمه والمداعبات الجسديه والحديث اللطيف بين الزوجين أشياء تضفي على الحياة الزوجيه مذاقا خاصا يحفظ لها بريقها وحرارتها ولاشك ان كل زوج يرحب بهذه الأشياء ويسعده تبادلها بينه وبين زوجته بين وقت وآخر بصرف النظر عن متعة الفراش.