بدأ تقشير البشرة منذ آلاف السنين، وكانت الملكة كليوباترا أول من استخدم أحماض الفواكه لتحسين البشرة، ومنذ ذلك الحين كانت هناك محاولات عديدة لاستخدام مواد تعمل على تقشير البشرة، ولم يتم استخدام ط§ظ„طھظ‚ط´ظٹط± بواسطة أطباء الجلدية سوى في عام 1960 م باستخدام مادة الفينول، ثم اكتشفت مادة التراى كلور أسيتيك أسيد كمادة مقشرة أقل خطورة من مادة الفينول، ثم ظهرت أحماض الفواكه كمادة مقشرة، وأصبحت أكثر شيوعاً في عمليات تقشير البشرة، نظراً لقلة حدوث مضاعفات لها.
كلمة تقشير تعني إزالة أو تخفيف الطبقة الخارجية من الجلد ( البشرة )، وأحياناً جزء من الطبقة الوسطى ( الأدمة)، وذلك لمعالجة بعض المشاكل أو العيوب التي تظهر على الجلد، نتيجة الإصابة بمرض معين، مثل حب الشباب والذي يترك أحيانا ندبات أو تصبغات، كذلك كلف الحمل أو النمش، وآثار تقدم السن كالتجاعيد وفقدان ليونة وحيوية الجلد، وتستخدم عدة طرق في تقشير البشرة منها ط§ظ„طھظ‚ط´ظٹط± ط§ظ„ظƒظٹظ…ظٹط§ط¦ظٹ والتقشير الميكانيكي (الصنفرة) والتقشير بالليزر. وأكثر هذه الطرق استخداماً هو ط§ظ„طھظ‚ط´ظٹط± الكيميائي. منتجع كدون الطبي يوفر لك افضل المتخصصين في هذه المجالات ليمكنك من تحقيق صحة الجلد التي تريدينها.
مع جزيل الشكر والتقدير