اغرف من عيوني الحريق لاكتب الاشعار بقطرات النار و ارسم الطريق…خارطتي تسكن في البرق و في الرياح حدودها تمتد في ضلوعي بحارها تكبر في دموعي و طقسها المعكر بعبق الجراح …اشعل نار نار في قلبي………….و لي نشوتي و عذابي لي لي النار التي اشعلتها ط§ظ„ط§ط´ط¨ط§ط المزينة في مناخ النار فعلى سرير الجرح اه صليت ركعتين و رتلت ايات الجراح غمست قلبي في عبير الدمع مرتين فسرت على الاشواك و في يدي رماد زهرة… فتهرب مني النجوم و تنكر الغيوم حزني و امضي اسافر في جثتي و تنثر الرياح جسمي رميم و منغمسة في مرايا البكاء الجميل… اموج مع الذكريات الحزينة و دمعي يسيل على الارض نهر عبير و جرحي تغرق فيه السفن و في دمدمات الرياح و خفق البروق تطاردني ط§ظ„ط§ط´ط¨ط§ط ط§ظ„ظ…ط²ظٹظپط© و لا ترتاح حتى تراني جثة هامدة ….فماذا اقول…و مذا افعل….