بعد ماأنزل ودي انزل ثاني مره وفيني شهوه ولكن ط§ظ„ظ‚ط¶ظٹط¨ يرتخي كيف اخلي زوجتي
تقوم قضيبي
ارجو الرد والتفاعل
لابد أن يرتخى القضيب بعد الإنزال لأن هذا هو الطبيعى :
، فالاٌنتصاب عبارة عن الدم المتدفق والمحبوس بالنسيج الإسفنجى لعضلة القضيب
والذى يمنعه من الرجوع عضلة حلقية مستديرة قابضة عاصرة عند قاعدة القضيب
لتحافظ على الإنتصاب بعدم رجوع الدم …
و الهرمون الذى يجعل العضلة تنقبض يفرزه الجسم عند الشهوة والإثارة
فيبدأ القضيب الإنتصاب حتى يشتد ….
وعند القذف يفرز الجسم الهرمون المضاد :
الذى يسبب إرتخاء العضلة فتسمح للدم المكتنز يالرجوع
ويحدث الإرتخاء ويبدأ الجسم بالراحة
والدورة الدموية بالتعادل وكذا الضغط وغيره بعد المجهود ….
وللجماع مرة أخرة:
فلنتبع القاعدة النبوية فى الحديث الشريف :
من أراد أن يعود ثانية : فليتوضأ أو يغسل ذكره …
لأن هذه الحركة بالقيام والوضوء والخروج والدخول وغسل الذكر …
تساعد على تحرك الدورة الدموية بالمنطقة
فيتم تصريف باقى الهومون الباسط لعضلة حبس الدم …
ويصبح الإنسان أكثر جهوزية للمعاودة ..
والمعاودة تسلتزم منه ومن الزوجة المداعبات وكذا وكذا …
وفى الأغلب وعند الجميع يكون الدفق بالمرة الثانية أقل و بكثير ..
ياأخى يحتاج الإنسان السليم المعافى
إلى حوالى خمسة أيام لتمتلاْ الحوصلة المنوية كاملا
ليدفق حوال 5-7مم من السائل عند القذف
يعنى لا يمللأ ملعقة طعام يعنى حوالى معلقة شاى تقريبا …
ذه بعد خمسة أيام بلا ممارسة …
يبقى لو الواحد مارس مرة كل يوم
هيرمى واحد أو اتنين ملل أو ثلاثة لو هو يعنى شمشون ….
وطبعا قوة الإنتصاب وسرعتة تقل المرة الثانية كما أسلفت
والثالثة طبعا تكون أقل … وتحتاج مجهود أكثر للإثارة …..
وللمساعدة للمرة الثانية لو ماانتظرنا الوقت الكافى …
فعموما اللعب بالعضو فوق وبداخل فتحة المهبل
وإمساك القضيب من قاعدته ودفعه سوف يدخله وبعدين الحركة واللزوجة والسوائل- لازم منها- سوف تساعد والإنتصاب هيكمل ,و وبعدين الباقى …
وطالما اشتغلت خلاص؟… ما تفكرش الأمر هييجى لوحده
بس خلى قللك فيه ومشاعرك ,,,, مش عقللك فى حجمه وطوله ..
إنس وسيب الشهوة الطبيعية تاخد مجرها …
وطبعا مساعدات الزوجة لا غنى عنها …و…و…
بس يا إخوان فيه تنبيه مهم جدا ,,,,
إن اللى قد يكون أحد شافه بالآفلام إياها …
هذا ياإخوانى تمثيل فى تمثيل …
والكميات الخرافية اللى بيرمونها رجالا ونساءا تخريف فى تهبيل …
فاننتبه لخطر هذه الأشياء لأن مافى أحد يجاريها ….
وهذا لا ينفى كلام أخى نذير
من إن القضيب ياخد قوته من الشهوة يعنى الرغبة بالممارسة ومن الصحة …
فلنرضى بطبيعتنا التى خلقها الله فينا …..
كما هى على طبيعتها مادمنا أصحاء والحمد لله …..
وإن كان هناك من عنده ثمة مرض أو ضعف أو تعب حفظنا الله وشفانا
فلنتداوى منه بالطب و العلم – وهذا متاح و الحمدلله –
وليس هنك دواء أبدا فيما حرم الله …
ونصيحة أخيرة ما دمنا بالموضوع …
طالما حنا طبيعين ونمارس بصحة وعافية ،
فلا داعى ‘بدا أن نجرب الأقراص الفلانية أو الكريمات العلانية ..
هذا للتضخيم وذاك لإكثار المنى وثالث لتطويل المدة …
حتى لو كانت الإعلانات تقول أنها طبيعية مائة بالمائة …
ياإخوانى وأخواتى ..
الأدوية والعلاجات عند الحاجة لها فقط ,,,
وكل ما الواحد يستمسك بالصحة الطبيعية
والمصادر الطبيعية للسلامة والغذا يصير أحسن
وما يدخل جسمه ولا عقله دواء أو إحساس بالحاجة للمقويات …
إلا عند الحاجة الفعلية وفقط …..,,,
وكما رأينا من أصحاء معافين صاروا مرضى محتاجين بسبب هذه التجارب ..
يا إخوانى وأخواتى لا تفتحوا على أنفسكم أبواب الشر…
بالتقليد أو إلإنصياع للقصص والحكايات ومشاهدات السوء ….
أرجو ان أكون قد وضحت …
وفقنا الله لمحابه ومراضيه والسلام
بيض الله وجهك وماقصرت بس انا ماني من الي يتأثرون بالي تقوله