اذا كان فم ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ظˆط§ط³ط¹ط§ كان ظپط±ط¬ظ‡ط§ ظˆط§ط³ط¹ط§ !
وان كان صغيرا كان ظپط±ط¬ظ‡ط§ ضيقا !
وان كانت شفتيها غلاظا كان اسكاباها غلاظا !
وان كانت شفتها العليا ثخينة كانت اسكاباها رقاقا !
وان كانت شفتها السفلي صغيرة كان ظپط±ط¬ظ‡ط§ صغيرا !
وان كان لسانها شديد الحمرة كان ظپط±ط¬ظ‡ط§ جافا من الرطوبة !
وان كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان ظپط±ط¬ظ‡ط§ كثير الرطوبة !
وان كانت حدبة الأنف فهي قليلة الرغبة في النكاح !
وان كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح !
وان كانت طويلة الذقن فإنها رابية الفرج , قليلة شعر العانة !
وان كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج !
وان كانت ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه !
وإذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم ظپط±ط¬ظ‡ط§ وحضيت عند زوجها !
وان كانت ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© نبيلة الساقين كبيرتهما في الصلابة فإنها شديدة الشهوة لا صبر لها عن النكاح !
وان كانت ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© حارة المجسة إذا جسَيتها في كل وقت , وكانت حمراء الفم , صلبة الثديين غير متدليين ولا رخوين ,
صلبة العجز , فهذه لا أحضي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة وألتذاذها بالوطئ !
وان كانت حمراء اللون زرقاء العيون , فهي شديدة الشهوة !
وان كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا وكذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء والألحان !
والزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها !
وكذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ الأسكبين !
ويدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح !
والعين الكحلاء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم !
وصغر العجز مع عظم الأكفال يدل علي عظم الفرج !
وصغر العجيزة مع دقة الأكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج !
ونتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج !
نقلت لكم الموضوع للفااااائده ولإرضاء فضول البعض …..
————————————————–
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله –
ما حدود المداعبة بين الرجل وزوجته ؟
الجواب : يقول الله عز وجل ! ((وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ(5)إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ(6) )) سورة المؤمنون – 6، فقد بين الله في هذه الآية أن الرجل لا يلام على عدم حفظ فرجه عن امرأته وقال النبي صلى الله عليه وسلم في استمتاع الرجل بزوجته حال الحيض اصنعوا كل شيء إلا النكاح فلكل واحد من الزوجين أن يستمتع من الآخر بما شاء إلا في حال الحيض فلا يحل للرجل أن يجامع زوجته وهي حائض لقوله تعالى: (( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)) ا لبقرة 222
. ومع هذا فله في حال الحيض أن يستمتع من زوجته بما دون الفرج كما سبق في الحديث ولا يحل أن يجامعها أيضا حال النفاس ، ولا إن يطأها في دبرها لقوله تعالى: (( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ)) ( سورة البقرة 223) ومحل الحرث هو الفرج فقط
فالرجل والمرأه الستمتاع ببعضهما
هل يجوز للرجل وهو يجامع زوجته أن يقبل فرج زوجته
أن تمص هي أو تلعق ذكر زوجها
الجواب
قال تعالى "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم " [سورة البقرة] وفي التفسير أن التقدمة هي القبلة وفي الحديث اجعل بينك وبين امرأتك رسول والرسول القبلة ويجوز للرجل والمرأة الاستمتاع بكل أنواع التلذذ فيما عدا الإيلاج في الدبر؛ فإنه محرم أما ما ورد في السؤال من المص واللعق والتقبيل وما لم يرد من اللمس وما يسمى بالجنس الشفوي بالكلام فكله مباح فعل أغلبه السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين وعلى المسلم أن يكتفي بزوجته وحلاله، وأن يجعل هذا مانعا له من الوقوع في الحرام، ومن النظر الحرام، وعليه أن يعلم أن الجنس إنما هو غريزة تشبع بوسائلها الشرعية وليس الجنس ضرورة كالأكل والشرب كما يراه الفكر الغربي المنحل . والله أعلم.
الشيخ علي جمعة محمد
السؤال عن حكم الشرع في الجنس الفموي ولحس ولعق الزوجين للأجهزة التناسلية لكل منها أثناء الجماع
فتوى للشيخ سلمان العودة وفتوى أخرى للشيخ علي جمعه
السؤال سألني أحدهم عن الحكم الشرعي عن مسألة مص، أو لعق الرجل لفرج المرأة، أو العكس – أجلكم الله – هل هو حرام؟ الجواب يجوز لكل من الزوجين الاستمتاع من الآخر بكل شئ ما خلا الدبر والحيضة للأحاديث الواردة، انظر ما رواه البخاري (302)، ومسلم (293) وفي الحيض نص قرآني انظر سورة البقرة الآية (222)
.
الشيخ سلمان بن فهد العودة
الجواب قال تعالى "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم " [سورة البقرة] وفي التفسير أن التقدمة هي القبلة وفي الحديث اجعل بينك وبين امرأتك رسول والرسول القبلة ويجوز للرجل والمرأة الاستمتاع بكل أنواع التلذذ فيما عدا الإيلاج في الدبر؛ فإنه محرم أما ما ورد في السؤال من المص واللعق والتقبيل وما لم يرد من اللمس وما يسمى بالجنس الشفوي بالكلام فكله مباح فعل أغلبه السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين وعلى المسلم أن يكتفي بزوجته وحلاله، وأن يجعل هذا مانعا له من الوقوع في الحرام، ومن النظر الحرام، وعليه أن يعلم أن الجنس إنما هو غريزة تشبع بوسائلها الشرعية وليس الجنس ضرورة كالأكل والشرب كما يراه الفكر الغربي المنحل . والله أعلم. الشيخ علي جمعة محمد
وحول ممارسة الجنس الفموي بين الزوجين اختلف الفقهاء؛ فقالت مجموعة من الفقهاء عبر شبكة "إسلام أون لاين.نت": إنه لا يوجد نص يحرم ذلك الأسلوب إلا إذا ترتب عليه قذف الرجل في فم المرأة، فينهى عنه، ويأثم الزوج؛ لأن في القذف إضرارًا للزوجة
الف شكر ملكة الحنية
متميزة على الدوام ..
علم الفراسة .. علم رائع بحد ذاته
فمابالك اذا كان يتعلق بالنصف الآخر وجماله الغير مرآي للعموم
كل الود ,,,