كالطير يطير بين الشجر وحيدا شريدا تحت المطر
وظللت ابحث عن اى عش لادفئ جسدى بين القش
اطير وحدى بين الزهور واجلس يومى بين الصخور
لانسى حقيقة معنى الشعور وتشتاق نفسى لبعض السرور
واقول لنفسى هناك سرور واقول لقلبى كفانا اغتراب
فقد ضقت زرعا بهذا العذاب فتعالى نطرق على كل باب
ونسال حتى نوافى الجواب فقد نلقى قلبا جميلا يواسى
ويدفئ فينا برد الليالى ونشعل نار الهوى والامانى
ونتلو على اسماعنا حلو المعانى فانا لن اصير ريشة فى الرياح
ثلاث سنين ولم احاط بغير الانين فكفانا عذاب العشق والحنين
فهذا كلام انتها وانهدم
ويعطيك العااافية
ابن مصر
راق لي مانثرت من ابداااع
في انتظار جديدك
نتظر جديدك