الوسم: البشر

اتمنى يعجبكم
بقلمي المتواضع

يعطيك العاافيه ..

مشكوره ملاك

عرفت الحب نظرة وابتسامة..وشفت الحب آهات وعذاب..

تصاوير ط§ظ„ط¨ط´ط± مثل الحمامة..وواقعهم ابد جرح وسراب..

حبيب وكان متعواد معايا..على زرع الوفاء وسط القلوب..

ومرة نظرته جرح ومهانة…ابد في قلب مليان بغروب..

تصور صاحبك يقسى بقلبه وجرحك ..لا ابد ما جاب علمه..

وإذا جيته تقول الحب واضح ..نثر شعره وقال مكسور نظمه..

ملاحظه

هذه ثاني مشاركه سبق وكتبت قصيده بعنوان يلوموني فيك
بسم ابو عبدالعزيز 6 ولكن لم اقدر ادخل على هذا العناون او القب وطلبت من المسولين اعطاي الحل ولكن لم اجد الاجابه

اتمني الحل

اخوكم

نبيل

لكي ودي

لامن تذكرتك تزين القصيده..
وأقوم أرتبها عشان ترضيك،،
أتخيلك وأرسم معاني فريده..
فيها مشاعر قلب هايم ومغليك،،
مابيك تقراها رساله جديده..
أبيك
تفهم
ليــش
قلبي

مهما ظروفي عن طريقك خذتني..
تبقى معي في داخل القلب ذ…
ومهما همومي بالحياة اجهدتني..
انسى نكدها لاتقابلت وياك..
لك صوره في داخلي لازمتني..
واشتاق لأهل الطيب مثلك وشرواك..

مما رااق لي

منقوول

ننتظر منك ما هو جديدك

دمت بحفظ الرحمن

يُحكى أنَ رجلا أعرابيا ًخرج إلى الصيد برفقة صاحب ٍله ,
وكان لهذا الرجل كلب تربى عنده منذ صغره وكان الرجل عطوفا ً على كلبه يرعاه ويهتم بأمره دائما ً,
وبينما هما على وشك الانطلاق في رحلة الصيد البعيدة وإذ بالكلب يتبع صاحبه ,
ولكن الرجل صاح َ به ليعود ورماه بالحجر ,
فما كان من ط§ظ„ظƒظ„ط¨ إلا أن ولى أدباره.
وظن الرجل أن كلبه عاد إلى البيت,
إلا أن ط§ظ„ظƒظ„ط¨ ظل َّيتتبع آثار أقدام الخيل من بعيد لبعيد
ويسير في إثرهم من مكان لمكان دون أن يلحظوا وجوده.
وفي إحدى جولات الصيد بينما كان الرجل يتتبع فريسته بعيدا ً عن صديقه مطلقا ً عليهاالنار ,
إذ ب.ة من اللصوص وقطاع الطرق ترقبه من البعيد وتختبء بين الأدغال,
ينتظرونه إلى أن يفرغ طلقاته لينقضوا عليه …
وفعلا ًهذا ما حدث ..
حاول الرجل أن يدافع عن نفسه ولكن أنى لذلك المسكين
من أن يحقق مبتغاه والغلبة دائما ًللأكثرية ,
حاول أن يستغيث بصديقه أو بأحد ِ المارة
ولكن صراخه لم يصل إلا إلى أذن صديقه
الذي ما إن تهادى له وقع الصوت حتى خاف على روحه وقال: فل أنجو بنفسي أنا من هؤلاء الأشرار فما جدوى قتالهم,
وإن سألني أحد ٌعن صديقي سأقول أن وحوش الفلاة قتلته وافترسته بينما كان يتعقّبها ليلا ً.
وركب الصديق فرسه مسابقاً الريح عائدا ًأدراجه تاركا ًصديقه يواجه مصيره المحتوم . ..
ولكن ط§ظ„ظƒظ„ط¨ كان قد وصل َإلى المنطقة متتبعا ًأثر صاحبه.
قام قطاع الطرق بنهب بارودة الرجل وخنجره المطعم بالذهب
ودراهمه التي كانت بحوزته وحتى ثيابه سرقوها وسرقوا فرسه وما أسرج عليه
وضربوه وعذبوه وأتوا به إلى حفرة قريبة غير عميقة وطمروه بها وظنوا كل الظن أنالرجل قد قضى فعلا ً .
ولكن ط§ظ„ظƒظ„ط¨ تبع أثر صاحبه ووصل إلى المكان الذي دفن به صاحبه
وسمع همهماته وحشرجته
فأخذ يحفر وينبش المكان إلى أن كشف عن رأسه
وعاد للرجل نفسه .
وشاءت الأقدار أن قافلة مرت من قرب المكان وشاهدوا ط§ظ„ظƒظ„ط¨ وهو يحفر
فاستغربوا الأمر وقدموا إلى المكان فوجدوا الرجل
فانتشلوه وأنقذوه من موت وشيك ..
ولازال ط§ظ„ظƒظ„ط¨ الوفي يلوح بذيله ويهمهم حول صاحبه
والرجل يربت له على رأسه ولسان حاله يقول وهو عائدا ًإلى دياره :
( كلب صديق ..أفضل من صديق كلب )

قصة أعجبتنى ونقلتها لكم
مع خالص تحياتى