تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أحبني وأحببتة بصدق .ولكن .

أحبني وأحببتة بصدق .ولكن .

  • بواسطة
هذه حياتي الفرحه لم تعرف طريقها إلي أبداً

فرحتي في الحياة لم تكتمل ابداً ،نعم لن تكتمل….

قصتي والتي يقال عنها حياتي هي باني عشت حياة بسيطة أبحث عن السعادة عن الحب

عن أي شيء يشعرني باني في هذا الوجود ، نعم سمعت قصص الحب في المسلسلات وفي الحياة ،

وأقول هل ساعيش هذهِ الحظات؟ وأقول في نفسي هذا أمر مستحيل بان أقع في هذا الذي يسمى الحب..

الحب .. الحب سمعت عنه كثيراً ولكن قلت لن أقترب منه ولن ادعها يقترب مني .

هكذا عشت الحياة من دونه كنت فرحة نعم فرحة ولكن لم تشى الأقدار أن تسير حياتي هكذا بدون نكهه،

نعم رضيت بتغير ، ووافقت على أن أميل في مسار حياتي وهو أن أتزوج،

كنت كاي فتاة بين الفرح والخوف من هذا التغير .

وبعد الخطوبة تعارفنا وكنت فرحه كثيراً، وكان الجميع مسروراً لفرحتنا كان الجميع يعتبرنا أطفال

لانني لم أتجاوز 20 من عمري وهو في 22 من العمر.

وكانت حياتنا سعيده ولكن لم اعرف هل هذه السعاده هي الحب أم سعادتي لانني كنت معه ،

لم أعرف ما هذا الأعندما نطقت بهذه الكلمه (أحبك) الذي كان يترجاني بان أقولها، ولكن لا أريد أن أقولها لما عرفت

فيها من معانه والم ، ولكن أخيراً قلتها له في الهاتف أحسست بسعاده كبيره، وودعنا بعضنا بشوق لنتحدث معا في

أتصال أخر.

[align=center]نبتعد بعض الدقائق…
ليزداد الشوق فينا…
ونختلف في بعض الحقائق…
لك رأيك…ولي رأيي…
لكن يجمعنا الصبر…[/align]

كنت فرحه كثيراً،، ولكن بعد لحظات ليست بقليله شعرت بضيق في نفسي وأن دموعي تنهمر، هل لاني قلت له باني

أحبك ؟لا أدري ولكن دموعي لم تتوقف أردت الأتصال به، لكن لم أستطع كانت يداي ترجفان وقلت لاختي بان تتصل

فقالت: أن الهاتف مقفل لم أكن أدري ماذا أفعل.

زاد بكائي لا أدري لماذا؟ فاخبرت أختي أبي فتصل به ولكن أيضا كان مقفل ثم أتصل باخيه

وبعد أنتهى المكالمه قال لي أبي بان شحن الهاتف أنتهى لم أصدق هذا الامر، لا ادري لماذا ثم قال أبي هيا سوف

نذهب لنتعشى في خارج المنزل، لم أكن أريد الذهاب لاني كنت متعبه جداً ودموعي التي شقت لها مجرى

لم تتوقف بعد، ثم ذهبت ولم يكن في السيارة الا أنا وأمي وأبي فسالت عن أخوتي قال أبي: أنهم في سيارة أخرى .

ونحن في السيارة قلت لابي أنا لست صغيره قل ماذا حدث بـS أعرف أن أمر حدث له ولكن لا ادري ما هو أمي عرفت

من نظرات أبي وكانت تقول لم يحدث له شيء.

ونحن نسير في السيارة لمدة ساعتين عرفت أن هذه المنطقة ليست غريبه أتيت مع S إلى هذه الأماكن،

وأقتربنا وكان وكأن العالم كله موجود هنا ..هنا.. أجل هنا أمام منزل S لم أحتمل الأمر كان أحساسي يقول بان S

حصل شيء له ولكن ما هو.

دخلنا ولكن لم أرى S رأيت أباه وبعض أخوته كانوا يبكون ولكن لماذا هل عمتي مـ ماتت؟ دخلت في تلك الغرفة التي

تمنيت أن لا ادخله ابداً رايته أجل رايته انه هناك S قد رايته أنه قد مات .. مات ..زادت دموعي بالانهمار لم أعرف أن

أنطق بحرف واحد سقط منهاره بدموعي كنت أريد أجابات تذكرت جميع المواقف التي جمعتني به

كنت اريده يقف لنذهب من هنا يــــــــــــــــــــاالله هل هذا الحب الذي تحدثوا عنه هل هذه الكلمه التي نطقتها

في أخر مكالمة لنا لم أشعر باي أمر في تلك اللحظه لان دموعي كانت مسيطره كنت اريدهُ هو..فقط..هو..

لكن ماذا…. ولماذا….. وكيف ولكن لا تفيد الأجابات لانه رحل ولن يعود .

[align=center]أنا طول عمري بعيش..
مخلص في حبك..
وأن مات قلبي..
ما تموت الروح..
إلي عاشت تحبك..[/align]

أخذوه نعم أخذوه الذي تمنيت أن أعيش معه لحظات عمري،

كنت أتمنى أن أموت ولا أرى الذي حصل.

مر اليوم الأول واليوم الثاني الذي تمنيت أن لا اعيش ولا ثانيه،

انظر وكانني أعيش في عالم أخر،، ..

اجل سمعتها هذه الكلمات (هذه سنة الحياه وكلنا الى التربه نعود صغار ام كبار) لم أكن أحتمل أن أسمع شيء

كنت اريده هو فقط اريد أن أسمع صوته اردت الابتعاد عن الناس.

[align=center]تأنى قليلا..
ستأخذني بعدك الطرقات..
وأسبح بين الوجوه وحيدا..
وترمقني بعدك النظرات..
وهم يجهلون..
ولا يعرفون مساحة حزني..
وهل يعرفون حدود السماء؟؟[/align]

فذهبت إلى المزرعة رأيت الشجره التي نقش عليها AS بكيت ولكن ماذا يفيد البكاء فقط دموع تنهمرلكن لا ترجع

الحبيب أجل أحبه وساقولها ولن أخاف من هذه الكلمة التي فرقتنا وأقول لها أفعلي ما شئتي بي لانه لا يوجد في

الحياة من أعيش لاجله فالحبيب قد رحل ولن يعود .

ومن ذلك الوقت وأنا أعيش على صورته وأنتظر أتصاله

[align=center]وهكذا يتدرج صاعدا في..
الصعوبة..
الموت..
ثم العيش ..
بدونك..
ثم الموت..[/align]

شكرالكي حبيبتي *AS*…….تقبلي مرووووووووووووووووووووووري..

ا ي سي

قصة اولها فرح واخرها احزان

والحب ربما لايموت ولكنه سيمرض حتى يموت

والموت حق رحمه الله

واعتقد ان القصة رغم جمالها الا انها من سرد الخيال

سلمت اناملك اي سي

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اياد خليجية
شكرالكي حبيبتي *AS*…….تقبلي مرووووووووووووووووووووووري..

مشكوره أم أياد على مرورك الحلو

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصيمي1 خليجية
ا ي سي

قصة اولها فرح واخرها احزان

والحب ربما لايموت ولكنه سيمرض حتى يموت

والموت حق رحمه الله

واعتقد ان القصة رغم جمالها الا انها من سرد الخيال

سلمت اناملك اي سي

مشكور قصيمي على مرورك

وهيه قصه حقيقيه عشتها

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.