*
أيها ط§ظ„ط·ظٹط± الذبيح..اقترب..ادنوا مني..
أشعرني باني لست وحدي هنا الذبيح..
تعال رفرف بجناحيك وغرد بجواري…
وانأ سارد عليك دما نسجته كإشعاري..
تكلم.. دعني أتذكر الكلام…
تبسم..دع شفتي يمر بها الابتسام…
غرد..دع ذاكرتي تغادر هذه الأيام..
لملم ريشك…
وسألملم جروحي..
اخفق جناحك…
وسأقاوم ضعفي…
اهجر قفصك..
وسألاقي فرحي…
انتظر ..هل لي بسؤالك..؟
إلك أحباب في انتظارك..؟
سكت قليلا وشق عنان
صمته…نعم..
وسألني وأنتي ..لكني صمت وتذكرت..
انه في ذلك الركن يعتكف صندوق اسود صدئ..
احتضنه الغبار ليثبت للعيان بأنه فنى…
فنى من كل شيء..
ستار اسود يسامره..
جدران باردة تراقبه…
ارض جرداء تعتقله..
أرواح معذبه ترافقه..
هذا الصندوق به كل شيء..
به كل مامنحته إياه من قصص وأساطير وأمال..
وجنون وحنان وحب لم اعد أؤمن به إطلاقا ولا حتى في ارض المحال..
*
*
غرد
واحكي لي
عن ذكريااتي
سأدعك
تحلق في السماء
وانتظر رجوعك
روافد
يسلموووووووووووووووووووووو
تقبلي مروري
كل الشكر والتقدير لشخصك
سوف تلاقين الفرحه بالجنان
قلمك الرائع تعودنا منه على التميز
مع كل رائعة تخطها تدهشنا بتنوع قلمك وجماله
دمت على الابداع والتميز
ًِرواااحــــــــــــــهً
ورود تناثرت هاهنا استظلت بدفء شمس حروفك شاكره
فدامت لي روح قلمك مرفرفه هاهنا