تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ح بيبي المطر هطل ~هطل~ ثم {ر , ح , ل .

ح بيبي المطر هطل ~هطل~ ثم {ر , ح , ل .

  • بواسطة

خلف جدرآن بيتٍ عآمر ..

بآت آهل البيت ..

لكن,,آحدهم كآن سآمر ..

كآنت طفله ..

عآنت من الهم ,, والوجله..

رآت شيئآ من نآفذه غرفتهآ الصغ يره ..

شيئآ ,, آغرآهآ .. وآشع رهآ ب الغ يره ..

كآن ينزل بغ زآره ..

وقفت الطفله مح تآره !!!..

..{ مآ هذ1 !!..

قطرآت تشبه الدموع !!..

ترىآ .. آهو شخ صٌ يبكي ..!!

وكيف ,, ولمآذ1 ..

ولمآ لآ يح كي .. !!

!

!

!

ذهبت إلىآ آمهآ مسرعه..

تخ آف آن يذهب وهي لم تع رفه ..

ذهبت إلىآ غرفت آمهآ..

فتح ت بآبهآ قبل آن تطرقهآ ..

قآمت الآم ..{ مفج وعه ..
صرخت بوجه طفلتهآ …

مآبكٍ !! .. ولمآ السرعه ..!!

آجآبت " مآمآ هنآك شخ ص يبكي !! ..

مسكينٌ عج ز آن يح كي ..!

لم تفهم الآم مآ تقصد طفلتهآ ..

لكنهآ ,, سبقتهآ وآمسكت يدهآ ..

ونظرت من النآفذه ..

وقآلت وهي حآئره ..

..{ آنظري !! يبكي !! يريدني آن آآتي ..

آبتسمت آمهآ علىآ برآئت طفلتهآ ..

وقآلت : هذ1 مطرٌ يآ آبنتي ..

ليس ’’شخ صٌ’’ يريدك آن تآتي ^_^

تردتت تلك الكلمه علىآ مسمع تلك الطفله ..

مطر ..

مطر ..

مطر ..

قررت آن تذهب إليه ..

لكن ,, منعها اهلها من الخرووج لئلا تتعب ..لكنه مدهش .. آحبته

كثيرا لماذا تتركه
!!

هاهي تخرج من الباب الخلفي حافيه لملاقاة حبيبها وعشقها الابدي
عفوا..
حلمها الوردي ..

ضحكت معه كثيرا ..بل كانت تغمرها السعاده
وهي تجمعه تاره بين كفيها

..وتنفضه عن شعرها الاشقر تاره,,

داعب وجنتيها .. بللها ..غمرها

لم تحس بقيمته حينما كان بين يديها ..كانت تظن ان قطرات ط§ظ„ظ…ط·ط± فرحه بمداعبتها
لم تعلم انها بذلك .
.تبعده.عن.طريقها ..

هي مازالت طفله..والمطر اغراها بلمعته وروعته

فجاه بعد فتره من اللهو..الضحك ..!حصل مالم يكن بالحسبان
لم تتوقع الطفله ذلك

كيف توقف..؟
كيف ابتعد ..!!ترقب السماء بحزن وترجي .. لم توقف

كانت تلهو معه .. لم توقف
!

هي طفله لم تدرك لهو مابين يديها الصغيرتين

::

هي طفله وحيده والمطر كثير ..
هي طفله لم تطع احدا وجرت وراءه
لم تسمع تلك النداءات من خلفها
تبعته من كل قلبها
لا تعلم انه سأتي يوم ويغادر عنها
يرحل ويتركها

لكن بالنهايه

ماذا حدث ..!!

خسرت كل شيء

انتهى ذلك ط§ظ„ظ…ط·ط± .. ورحل ماكان يفرحها هطوله

تعبت تلك الطفله ومرضت من ط§ظ„ظ…ط·ط± والبرد وانهااارت قواها

غضبت امها..لانها لم تسمع لنداها

هاهي في فراشها بعد ان منعوها من الخروج مره اخرى

ترقب من النافذه بقايا ط§ظ„ظ…ط·ط± المتلالاه على الارض
والزهوور التي تفتحت على اثره .ارض خضراء ..

قوس ملون..تلمح بقلبها تلك الاثار اللتي تركها مطرها..الذي تعشقه بجنووون

بعد ان خذلها وتووقف

/

احببت مطرا..

حبيبي كنت لي كالمطر .. اسقيت كياني

وارويته

غسلت دمووعي وهموم قلبي..

شربت من عطائك ..غمرني سخائك

كنت رائعاً كما المطر..

كنت ك الطفله التي حاصرها الماء ..عبثت به..لعبت.. بعثرته ..لكنها ظنته
ابدي
لايزوول
لايتوقف

حبيبي يامطرا

اسقيتني بحب ..
سأرقب من نافذه قلبي الرياح والغبار والشمس والورد وكل من حولي

لعلك تعود بينهم ..

سآدعو الله …//
آن يع يدك قريبآ ،، كثيرا كما كنت مفرحا
لكن بلا توقف

×..عرفت قيمته ولن آلهو بك بل سآجمعك باكواب صغيره

وآسقي بك حديقتي الصغيره x..

ادركت انها ستكبر وتنسى مآ قالت امها
ستكبر وسيخف مع الوقت آلمها..

..لكن لن تنسى مااحيت مطرها..
فلقد قضت معه اجمل ايام عمرها..

كان لابد ان يتوقف..

لاشيء يستمر..

حزِنت

لما كسر بخاطرها وتوقف..

لكن بعد فتره

ضحكت في نفسها

وتحت غطائها الدافئ وقالت

قد تعووووود
قد تهطل من جديد

قد اعيدها والعب معك حينما اكبر فما زلت متعتي رغم ماحصل..

اغمضت عينيها وغفت..تحلم بعووده مطرها

بعد ان رسمت لوحه فيها شمس تبتسم

وقطرات مطر زرقاء
وطفله فتحت يديها ورفعتها للسماااء
عد حبيبي

لكن هذه المره

.

.
.
.
بلا توقف..خليجية
بلا توقف..خليجية
بلا توقف..خليجيةخليجية

روووووووووووعه
يسلمووو

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرور أنثى..}! خليجية
روووووووووووعه
يسلمووو

يسلمج ربي يالغلا

مرووورج الروووعه تسلمين

يسلمـــو على الطرح الرائع
الله يعطيك العافية

ياااا الله

بصراحه لفت نظري عنوان الموضوع

و توقعت الاقي وجبه شعريه دسمه في الداخل

و فعلا ً هاذا اللي صار ..

تسلم ايدك فتاة انيقه عالهمسات اللذيذه اللي اشبعتي فيها

خيالنا .. و شمينا رائحة الحب و المطر

دمتي مميزه ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.