تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الرحمان .

الرحمان .

” ورد اسم الله (الرحمن) في القرآن الكريم سبعاً وخمسين مرة، منها قوله: (الرحمنُ على العرشِ استوى). وأما اسم الله (الرحيم) فقد ورد مائة وأربع عشرة مرة، منها قوله تعالى: (إن الله بالناس لرءوفٌ رحيم). أما الفرق بين (الرحمن) و (الرحيم): فمن أقرب وأحسن ما يمكن أن يقال: إن الرحمن يتعلق بالذات الإلهية؛ فـ (الرحمن) اسم دالّ على تعلّق الصفة وقيامها برب العالمين تبارك وتعالى. وأما صفة (الرحيم)؛ فهي دالة على آثار هذه الصفة في المخلوقين، ولهذا قال سبحانه: (وكان بالمؤمنين رحيما)، ولم يقل: وكان بالمؤمنين رحماناً، وإنما تذكر هذه الصفة في حق الله عز وجل فحسب. إن رحمة الله سبحانه وتعالى حين تُفتح فلا مُمسك لها، فهي تتمثل في عطاءٍ سخيّ كريم، لا يُعدّ ولا يُحدّ، مما نعلم ومما لا نعلم، ومما نُحصي ومما لا نُحصي.” وللهِ الحمدُ والشُكر على نِعَمِه وفضلِه ورحمتِه التي وسِعت كل شيء.خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

سبحان الله والحمد لله والله أكبر
اللهم ارزقنا رحمة واسعه فى الدنيا والأخره
جزاكم الله كل الخير

جزاك الله الجنة

روووووووووعه

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.