التهاون في الصلاة حرام بس بصراحه ما توقعت العقوبه كذا .. الله يهدي الجميع !
> > لماذا نمسح الرسائل الإلكترونية (الإيميلات) التي تتحدث عن الأمور الدينية
> >
> > ونقوم بإعادة إرسال الرسائل العادية؟
> >
<< من جد ياعآلم انتبهوا هذي صلاااااااه والله جد الله يرضى عليكم ياربي .."
> > يقول صلى الله عليه وآله وسلم ((بلغوا عني ولو آية))
> >
> >
> >
> > وقد تكون بإرسالك هذه الرسالة لغيرك قد بلغت آية تقف لك شفيعةً يوم القيامة
> >
> >
> >
> > عقوبة تارك الصلاة
> >
> >
> >
> > أما بعد: روي عن الرسول صلي الله عليه وآله وسلم :
> >
> >
> >
> > من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرة عقوبة ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر.
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الستة التي تصيبه في الدنيا
> >
> >
> >
> > 1- ينزع الله البركة من عمره
> >
> > 2- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه
> >
> > 3- كل عمل لا يؤجر من الله
> >
> > 4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
> >
> > 5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
> >
> > 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
> >
> >
> >
> > 1- إنه يموت ذليلا
> >
> > 2- إنه يموت جائعا
> >
> > 3- إنه يموت عطشانا ولو سقي مياه بحا ر الدنيا ماروى عنه عطشه
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه في قبره
> >
> >
> >
> > 1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
> >
> > 2- يوقد الله علي قبره نارا في حمرها
> >
> > 3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع
> >
> >
> >
> > الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة
> >
> >
> >
> > 1- يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم على جمر وجهه
> >
> > 2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب حتى يقع لحم وجهه
> >
> > 3- يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمره
> >
> >
> >
> > من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة
> >
> >
> >
> >
> >
> > لا تنسى
> >
> >
> >
> > بلغ عن الرسول ولو آية
> >
> > انشرها لمن تحب
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا قول الحقيقة
> >
> > بينما لا يوجد أسهل من قول الباطل؟
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر بالنعاس ونحن نصلي
> >
> > ولكننا نستيقظ فجأة ونشعر بالنشاط فور انتهائنا من الصلاة؟
> >
> >
> >
> > لماذا يصعب علينا الكلام عن الله تعالى وأمور الدين
> >
> > ويسهل علينا الكلام عن باقي الأشياء؟
> >
> >
> >
> > لماذا نحس بالملل عند قراءة مقال ديني
> >
> > ونشعر بالفضول عند قراءة مقال عن أي شيء آخر؟
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > لماذا نشعر أن المساجد أصبحت مهجورة
> >
> > وأن المراقص والملاهي أصبحت عامرة ؟
> >
> >
> >
> > هل تستسلم ؟؟؟
> >
> >
> >
> > فكر بالأمر
> >
> >
> >
> > هل سترسل هذه الرسالة لأصدقائك ؟
> >
> > أم أنك ستتجاهلها وتعاملها كأي رسالة دينية أخرى ؟
هناك ورقة توزع في بعض الدوائر الحكومية وفي المنتديات مكتوب فيها: روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم-: من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة، منها في الدنيا ست، وثلاث عند الموت وثلاث في القبر، وثلاثة التي تصيب يوم القيامة، أما الستة التي تصيبه في الدنيا فهي: ينزع الله البركة من عمره، لا يرفع الله له دعاء إلى السماء، يمسح الله سيما الصالحين من وجهه إلى آخر هذه الست، وفي الثلاث عند الموت يقول: إنه يموت ذليلاً، إنه يموت خائفاً… يقول الذي يوزعها كنت أوزعها وأنا لا أدري عن صحتها من عدمه، أرجو إفادتي إذا كانت صحيحة هذه الأشياء عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -فأنا استمر في توزيعها هذه الورقة؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعــد: فهذه الورقة التي يوزعها بعض الناس وتحمل هذا الحديث الذي يروى عن النبي – صلى الله عليه وسلم -في عقوبة تارك الصلاة بخمسة عشر عقوبة، ستة في الحياة.. الخ، هذا الحديث ذكر أهل العلم أنه باطل وأنه موضوع عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وليس بصحيح، فلا يجوز توزيعها ولا يجوز تعليقها في الجدران؛ لأن هذا الحديث غير صحيح، وليس بثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وقد نبه الحافظ ابن حجر رحمه الله في لسان الميزان على أن هذا الحديث باطل، ونبه عليه أيضاً الذهبي رحمه الله في الميزان وبين أنه باطل، وقد وقع للذهبي رحمه الله في الكبائر مثل هذا الحديث، في كتابه المعروف الكبائر، وكان هذا من تساهله رحمه الله، والصواب أن هذا الحديث باطل ولا يجوز نشره ولا توزيعه بين الناس بل يجب إتلاف الأوراق التي يكون فيها هذا، لأنه مكذوب عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وليس له صحة، والله سبحانه وتعالى. وقبل ذلك أوراق توزع بين الناس وتكتب بين الناس منها ورقة يذكر فيها أن خادم النبي – صلى الله عليه وسلم-، خادم النبي – صلى الله عليه وسلم -رأى رؤيا وأن فيها كذا وكذا وكذا هذه باطلة أيضاً، لا صحة لها ولا أساس لها، وقد كتبنا فيها رداً على صاحبها بينّا بطلانها وأن هذا الخادم لا وجود له، وأن هذه الرؤيا لا صحة لها بل هي باطلة، فينبغي التنبه لهذه الأكاذيب وهذه الأشياء التي يوزعها بعض الناس، وهكذا أوراق يوزعها بعض الناس فيها ذكر آيات وفيها أن من وقعت في يده يكتبها ويوزعها على كذا وكذا، ولا يجوز له تركها، هذه أيضاً باطلة، كلها لا أساس لها، ولا يجوز الأخذ بهذه الأشياء التي لا أساس لها من الصحة.
من موقع عبد العزيز بن عبد الله بن باز
اااااااامين
مشكوره