منذ مده قرأت عن شاب يمني طرد من مصر لنه ادعى ان الاهرامات والتماثيل الفرعونيه
متماثله الى حد كبير بما معناه انها لم تنحت بل كان هناك قالب يتم الصب عليه وذلك لان لو انها نحتت
لكان "مهما كانت براعة النحات"هناك ولو اختلاف ولو بسيط بين التمثال والآخر …..
هذا الشاب تم تسفيره لأنه"حسب اعتقاد السلطات المصريه"يدحض بان البناء تم بنقل احجار عظيمة الحجم
والسقالات المستخدمه لنقلها"رغم اعتراف جميع العلماء بعدم العثور على اثار تدل على ذلك"….
ومن ثم سمعت عن عالم اخذ عينه من احجار الهرم الكبير وقام بتحليله فاكتشف انها ليست احجار اصلا !!
وانما عن خليط طيني يجهل كيف صنع ليتماسك كل هذا الزمن….
ومما أكد كلامه عن تآكل اطراف الصخور"حسبما كان يعتقد" وامفروض ان اطراف الصخور تتكور وتلمع مع الزمن!!
وبعد كل هذا اتفاجأ بآيه رقم 38من سورة القصص تصف دعوة فرعون لهامان ليوقد له على الطين ليبني له صرح!!!!
والله انها لمعجزه نمر عليها مرارا وتكرارا ولا نتوقف عندها ابدآ…….
وما نبهني لهذه الآيه الآ والدتي التي تعرف أهتمامي بالأعجازات القرآنيه"فجزاها الله عن ذلك خيرا"
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
<وقال فرعون يأيها الملأ ما علمت لكم من اله غيري فأوقدلي يهمن على الطين فاجعل لي صرحا
لعلي أطلع الى اله موسىواني لأظنه من الكذبين><38> سورة القصص الجزء العشرون
لأني لاأستطيع تشكيل الأحرف"فمن معه القرآن على كمبيوتره أرفاقها
مشكله بالردود ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ يجزيه عنا خيرآ
ولاتنسونا من دعائكم
.
منقـــــــــول
الله يعطيك العافيه عسوووله
ع المرور العطــــــــــــــــر
زي العسل
تحياااااااتي
((( الحربي )))
ع المرور العطــــــــــــــــــــــر