السلام عليكم اخواتي
صراحة صارلي يومين بدور وبدور رغم اني مشغولة بالامتحانات النهائية بس عشان عيونكم وفتشت بالمواقع الاجنبية وسألت مجموعه اطباء واطباء اجانب (برنامج drs) الي على mbc4 وتعبت وطلعت بمحصلة بدي احطها الكم ارجوكم الاطلاع والقراءة على رغم طول الموضوع بس يفيدكم جدا جدا:
تعريف الميتوبلازم:
ببساطة هو عملية حرق الجسم الطاقة واستخدامها .
فالجسم يحتاج إلى الطاقة ليوجد ويعيش . فنحن نحرق طاقة مع كل نبضة قلب ، وعند كل نفس نأخذه . وتقول الدكتورة نانسي كيم ، من مراكز أبحاث التغذية ، التابع لجامعة كاليفورنيا ، إن السرعة التي يحرق بها الجسم الطاقة ، من أجل القيام بوظائف الحياة الأساسية ، هي ما يسمى الأيض الأساسي . والمعروف أن الجسم يحرق القسم الأكبر من الوحدات الحرارية ، أثناء قيامه بهذه الوظائف الأساسية من دون حتى أن نتحرك . أما إذا أردنا أن نحرك عضلاتنا ونقوم بالأنشطة المختلفة ، فإن أجسامنا تحتاج إلى طاقة إضافية ، وتختلف كمية هذه الطاقة باختلاف درجة نشاطنا ، فكلما كانت حياة الفرد خاملة ، كان ما يستهلكه في حالات السكون وعدم الحركة .
ميتوبلازم بطئ ولا سريع؟؟
اول شي واهم اشي حاولتي مرات كثيرة تنزلي وزنك من خلال ريجيمات وطبقتي البرنامج تمام وما نزلتي او نزلتي اشي بطئ , ثبت وزنك وكسرتي الريجيم ونفس النتيجة, اول مرة بحياتك جربتي ريجيم ونزل وزنك ط¨ط³ط±ط¹ظ‡ بعدين صار الوزن يزحف زحف؟؟؟
اذا بتعاني من بطئ عملية الاحتراق(اختزال الدهون) لانتاج الطاقة
طبعا البعض منكم ممكن تقول لا انا حرقي سريع بس جسمي تعود على الاكل القليل وهاد السبب؟؟بقلك صحيح بس سبب تعود الجسم هو الحرق البطئ للدهون وانتاج الطاقة ببطئ.
ما الذي يحدد سرعة الايض:
هناك عوامل عدّة تحدد سرعة الأيض ، أهمها حجم الجسم وحجم العضلات فيه ، إضافة إلى العمر ، الجنس ، مستوى النشاط ، حرارة الجسم والمناخ .
ويكون الأيض الأساسي أسرع لدى الشباب منه لدى المتقدمين في السن . ولدى الرجال أكثر من النساء ، ولدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة أكثر من غير الممارسين . ويلعبب العامل الوراثي أيضاً دوراً في تحديد سرعة الأيض . غير أن الدكتور دينيس جاكوبسون ، من جامعة كانساس الأميركية ، يقول إن ذلك لا يعني أن نلقي اللوم كله على جيناتنا في حالات زيادة الوزن . والمعروف أننا نصاب بالسمنة ، عندما تفوق كمية الوحدات الحرارية التي نتناولها الكمية التي يحرقها أو يستهلكها الجسم . وإذا كان الأيض بطيئاً فإنه سيؤدي إلى تراكم الكيلوغرامات الزائدة في أجسامنا .
غير أن اللجوء إلى خفض كمية الطاقة أو الوحدات الحرارية ، التي نتناولها لن يحل وحده المشكلة ، ولن يضمن لنا النجاح في تخفيض أوزاننا . فإذا لم يتلق الجسم عدد الوحدات الحرارية ، التي تعود عليها ، فإنه يلجأ إلى اتخاذ موقف دفاعي ضد هذه الحالة التي يعتبرها تجويعاً ، فيقوم بخفض سرعة الأيض للحفاظ على الطاقة ، ويصبح تخفيف الوزن أكثر صعوبة .
ما هي إذن الوسائل الفعالة لتسريع عملية الأيض في الجسم ، ولحرق المزيد من الوحدات الحرارية :
1- الرياضة :تحتل الرياضة المرتبة الأولى على لائحة وسائل تسريع عملية الأيض . فحالما نبدأ أي نشاط يؤدي إلى زيادة نبضات القلب ، مثل السباحة أو الركض أو ركوب الدارجة أو حتى مجرد المشي . فنكون بصدد حرق المزييد من الوحدات الحرارية . وإذا مارسنا هذه التمارين مدة تتراوح بين 20 و 30 دقيقة ، بسرعة تجعلنا نجد صعوبة في التحدث براحة ، فإن سرعة الأيض لدينا ستظل مرتفعة عدة ساعات ، حتى بعد انتهائنا ما ممارسة التمارين .
2- وجبات صغيرة عدة مرات يومياً : كلما أكلنا ، نحرق وحدات حرارية عن طريق الطاقة اللازمة ، لأكل وهضم وامتصاص الطعام . والواقع أن " توليد الحرارة الغذائي " هذا ، يستهلك حوالي 10 % من مجمل الوحدات الحرارية التي يحرقها الجسم يومياً . إن تناول وجبات صغيرة ومنظمة كل ثلاث أو أربع ساعات ، يساعد على زيادة توليد الحرارة الغذائي ، وبالتالي يحرق عدداً من الوحدات الحرارية ، يفوق ذلك الذي يحرق عند تناول وجبة كبيرة واحدة . كذلك فإنه يحول دون شعورنا بالجوع ، ويخفف بالتالي من إقبالنا الشديد على الأكل أو الإفراط فيه .
3- كمية كافية من البروتين : يحتاج هضم الأطعمة البروتينية إلى وحدات حرارية تزيد بنسبة 18 % ، على ما يحتاجه هضم الكربوهيدرات أو ط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† . لذلك ، علينا أن نحرص على تناول مخصصاتنا اليومية من البروتينات ، التي يجب أن تشكل 15 % من مجمل الوحدات الحرارية التي نتناولها . ويمكن الحصول على هذه النسبة ، عن طريق تناول حصتين أو ثلاث حصص من مشتقات الحليب ، وحصتين أو ثلاث من اللحوم أو الأسماك أو المكسرات أو الحبوب أو البقوليات يومياً . ولكن يجب تفادي الإكثار من البروتينات ، لأنه يمكن أن يؤدي إلى إرهاق الكليتين ، والكبد . كما أنه يرتبط بانخفاض نسبة الكالسيوم في العظام وبارتفاع ضغط الدم .
4- الفلفل والبهارات الحارة : أظهرت دراسات عديدة ، أن مادة الكابسيسين الموجودة في البهارات ، وخاصة الفلفل الحار ، قادرة على زيادة سرعة الأيض بنسبة 50 % طوال الساعات الثلاث ، التي تلي تناول وجبة غنية بالبهارات الحارة . ويعود ذلك إلى أن سرعة نبضات القلب تزداد عند تناول هذه البهارات .
إضافة إلى ذلك ، فإن البهارات تمنح النكهة للأطباق الفقيرة بالدهون ، فلا نحتاج إلى إضافة ط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† إليها . كذلك ، فإن الكابسيسين ، يتمتع بخصائص مضادة للإلتهابات ، ويمكن أن يفيد في حالات مثل التهاب المفاصل .
5- بعض الكافيين : تبين في عدة دراسات أن فنجانين من القهوة ، أو علبتين من الكولا يومياً ، يمكن أن يزيدا من سرعة الأيض بنسبة تتراوح بين 10 و 30 % في الفترة الممتدة بين ساعة وثلاث ساعات بعد شربهما . والأفضل طبعاً شرب الكولا الخاصة بالحمية ، لأن الكولا ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© تحتوي على 130 وحدة حرارية في كل علبة . والكافيين الموجود في كلا المشروبين يزيد من سرعة نبضات القلب ، ومن نسبة هرمون الأدرينالين في الدم . لكن تناول كمية أكبر من المشروبين لا يعتبر جيداً للصحة العامة ، فهو يؤدي إلى التوتر والأرق ويتسبب في اضطرابات المعدة .
6- الأعشاب البحرية وثمار البحر : لضمان صحة الغدة الدرقية ، وخاصة لدى أعضاء العائلات ، التي تعاني من مشكلات في هذه الغدة ، ينصح الاختصاصيون بتناول الأعشاب البحرية مثل الدلسي والكومبو والواكامي ، أو ثمار البحر ، فهي غنية باليود الذي يحسن عمل الغدة الدرقية . ويمكن لهذه الأخيرة أن تساعد على زيادة سرعة الأيض ، عن طريق إنتاج المزيد من الثيروكسين ، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم الأيض .
7- الشاي الأخضر : أظهرت دراسة سويسرية ، أن الأشخاص الذين يشربون الشاي الأخضر ، يحرقون من الوحدات الحرارية عدداً أكبر مما يحرقه الذين لا يشربونه . ويعتقد أن مواد الفلافونويدز ، الموجود في الشاي ، يمكن أن تؤثر في هرمون الطاقة النورادينالين ، الذي يمكن أن يقوم بدوره بتسريع عملية حرق ط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† في الجسم . والشاي الأخضر مفيد جداً أيضاً للصحة العامة ، فهو مضاد ممتاز للأكسدة ، ويساعد على تقوية مناعة الجسم . ولكن يجب الاكتفاء بثلاثة أو أربعة فناجين كحد أقصى في اليوم ، نظراً لما يحتوي عليه الشاي من كافيين .
8- الحركة : في دراسة حديثة أجريت في الولايات المتحدة ، تبين أن الأشخاص الذين يكثرون من الحركة والتنقل ، يحرقون يومياً 400 وحدة حرارية ، أكثر من الآخرين . لذلك من المستحسن ، إن لم نكن من هؤلاء الأشخاص ، أن نحاول حرق نفس كمية الوحدات الحرارية ، عن طريق زيادة النشاط العام في نزهات قصيرة على الأقدام ، كلما سنحت لنا الفرصة ، كما يمكننا صعود الدرج بدلاً من المصعد ، وركوب الدراجة بدلاً من السيارة .
9- القليل من التدفئة : من المفيد تخفيف التدفئة في المنزل وفي المكتب شتاءً، فهذا سيجبر الجسم على حرق المزيد من الوحدات الحرارية ، لكي يحافظ على درجة حرارته الطبيعية أي 37 درجة .
10- تمارين تقوية العضلات : تعتبر تمارين تقوية العضلات ، أي تلك التمارين التي تجبر العضلات على مواجهة مقاومة كافية ، تضمن عدم القدرة على تكرار التمرين ، أكثر من 12 مرة ، أفضل الطرق وأكثرها فعالية لزيادة سرعة الأيض . فهذه التمارين تبني العضلات في الجسم وتزيد من حجمها وقوتها ، والمعروف أن كل نصف كيلوغرام جديد من النسيج العضلي في الجسم ، يحرق 50 وحدة حرارية إضافية في اليوم . وهذا يعني أننا إذا واظبنا على القيام بتمارين تقوية العضلات ، مثل التمارين التي تتضمن حمل أوزان ، فإننا سننجح في زيادة سرعة عملية الأيض لدينا بنسبة 15 % . وربما كان الجمع بين تمارين تقوية العضلات والتمارين الرياضية الأخرى ، أفضل الطرق للوصول إلى اللياقة الجسدية ، وتخفيف نسبة ط§ظ„ط¯ظ‡ظˆظ† في الجسم وزيادة النسيج العضلي . ويجمع الاختصاصيون على القول إن تمارين حمل الأوزان والتمارين الرياضية الأخرى ، التي تؤدي إلى تسارع نبضات القلب وزيادة كمية الأوكسجين التي تدخل الرئتين ، تؤدي إلى تسريع عملية الأيض أثناء القيام بها ، وبعد الانتهاء منها أيضاً . وتؤكد الدكتورة شارون هوارد ، أن النسيج الدهني بثمانية أضعاف . وتقوم العضلات ، حتى أثناء الراحة ، باستهلاك الطاقة التي تحتاج إليها . فكلما ازداد النسيج العضلي لدينا ، حرقنا المزيد من الوحدات الحرارية ، حتى ونحن جالسون . وتعب التمارين الرياضية دوراً استثنائياً ، في تخفيف التباطؤ الطبيعي للأيض ، الذي يحصل مع التقدم في السن ، وذلك لأنها تساعد على بناء العضلات والتخفيف من فقدان النسيج العضلي .
وتؤكد الدراسات ، أن الأشخاص المتقدمين في السن ، الذين يمارسون الرياضة يكون الأيض لديهم أكثر سرعة من الآخرين ، الذين يعيشون حياة مدنية خاملة .
في مصطلح شفته باحد المنتديات الاجنبية بقول(Comparing three "squares" to six meals a day is like comparing a 450 horsepower V-10, 8.0 liter Dodge Viper to a four cylinder Honda Civic)
ومعناه انو مقارنة تناول 3 وجبات لتناول وجبات متعدده لحد 6-7 وجبات صغيرة يوميا زي مقارنة سيارة دودج 450 حصان مع تيربو بسيارة هونداي سيفيك التنتين بوصلوك لوين ما بدك بس مين بوصلك اسرع وزي هيك الجسم اذا قللت عليه وجباته لح يصير يوخد موقف دفاعي بعكس الوجبات الصغيرة المتعدده الي بتحتاج لهضمها سعرات اكثر وحرارة اكثر دهون اكثر يعني نزول اسرع .
فتناول ال3 وجبات وممارسة الرياضة مفيد للاجسام الطبيعية اما الاجسام الكبيرة زينا (الدبدوبات) باخد وقت اكثر من الجسم العادي ب 20-30%
لذلك تناول وجبات صغيرة ومتعدده يفيد جدا جدا ويسرع النزول
طيب كم وجبة باليوم بتعطي افضل نتيجة؟؟؟!
وجبة او وجبتين باليوم يعتبر كارثة الكوارث واكبر المصائب للجسم الكبير والي يريد النزول(واسألوني انا جربت الاسبوع الماضي الحرمان والعيش على وجبه واحده وزني زاد كيلو بيومين)
3وجبات: نظام ممتاز ومتوازن بس مع التدريب الشاق وتناول الاكل الطبيعي الصحي فقط بتوصلي ل 50% من النتيجة الي بدك اياها
4وجبات: نفس ال 3 وجبات بس النتيجة بتصير 65-70% من النتيجة المطلوبة
5وجبات: بتوصل لنتيجة سريعه جدا وبممارسة الرياضة بس ده يبان اكثر للرجال من النساء.
6وجبات: هو افضل نظام النا احنا معشر حواء مع ممارسة الرياضة لو كانت بسيطة جدا والاسباب هي او افضل حاجه فيزياء الجسد:
اولا كل وجبة بتحتاج من 3-4 ساعات للهضم
تانيا بروتين (امينو اسيد) يبقى في الدم بعد كل وجبة 3 ساعات وهو ما ينشط الميتوبلازم ولو فرضنا انك بتاكل 6 وجبات كل 3 ساعات وبتنامي الباقي الي هو 6 ساعات يبقى كده البروتين يبقى في الدم اطول مده وعملية الميتوبلازم ما بتوقفش ابدا
فالمهم هنا بعدد الوجبات مش كمية السعرات الحرارية الي فيهم المهم انو نضمن عملية الهضم التام لكل الوجبات فتناول اكثر من 6 وجبات حتى لو كانت الوجبات خفيفة يبقى في طعام ما بنهضمش كده وده بضر النظام الهضمي كله
معلومة: من المواد الي بتساعد على سرعة الايض الزنجبيل والقرفة ايضا مع الشاي الاخضر وده لوحده علاج لكتيير من الامراض.
لحرق الدهون
شاي اخضر- زنجبيل- نعناع- كمون
منقول للفائدة
جزاك الله خير الجزاء
ويعطيكي الف عافيه