هل ط§ظ„ط±ط¬ظ„ مسموح له بالزواج اكثر من مرة بدون سبب؟
علي حسب فهمي اعتقد ان التعدد يكون باسباب
ان تكون الزوجة مريضة او لم تنجب له الولد
ويشطرط في من اراد الزواج باخري ان يكون له القدرة علي العدل بينهما
العدل في كل الامور وخاصة المبيت
لكن هى تختلف من رجل الى رجل يوجد رجل لا يقبل ان يتزوج على زوجتة
رفيقة عمرة
لكن السؤال يا فاطمة….
هل التعدد فى حد ذاته رحمة او عذاب
كمثال النصارى اوقفوا منع التعدد بالقرن 16 الميلادى بقرار مدنى من الكنيسة
واصبح لايحق للنصرانى التعدد نهائيا
لكن الأسلام اباح لنا التعدد ليس كاجبار لكن كحلول فلايجبر الرجل فى الاسلام على التعدد ولا يعاب على عدم التعدد
مثال,,,, لحم الحاشى حلال اى الجمل من اكلخ صحة وعافية ومن لا يأكله لا يأثم
مثل تحليل اكل العنب مع انه يصنع منه الخمر التحليل فى العنب له منفعه كثيرة لانه ينبت فى الصحراء وبه مواد مفيدة للجسد وفى متناول الجميع
بسهلوة اى شخص يضع عصا فقط من فرع شجرة عنب فينمو بسرعه فيأكل ويشرب هنئا مرئا اذا هنا الحلال جاء لمصلحة
لكن هل تحريم الخمر فيه منفعة او مضرة اكيد كلها ضرر لانها لو مباحة لاصبح كل شخص فى سكر تام وهذيان وضاعت اكبر نعمة فى العقول
سيقول البعض اوربا والغرب يشربون وحياتهم نشيطة لا انما هم تعودو على قلة القيمة والكرامة بل ان يوجد منهم من ينفر من السكرانين
انا شخصيا استلمت اكثر من مرة طرد من المانيا بالخطأ فيقول لى الموظف
اكيد هذا ارسل لك صباح الاثنين يقصد يوم اول عمل بعد الويك اند اى انهم راجعين من ليلة سكر فلايدرون اى الى مكان يذهب الطرد
فاعتذر لطول المقدمة
فالتعدد هو نعمة من الله تخيلى ان الاسلام بدون تعدد
سيكون فيه فته وفيه تعب كثير لرجال ونساء بل انه يعول أسر كبيرة
يوجد من الارامل التى تتزوج اخ زوجها المتوفى كى يعولها وأطفالها
ويوجد من تكون مريضة فيأتى لها بزوجة أخرى تعينها ويوجد من تكون بلا حمل فيتزوج من يجيب منها الولد
ويوجد من لاتسطيع على خدمة زوجها بسبب ان رجل لى صداقات كبيرة ومعروف بالقوم ويأتى له الضيوف طوال اليوم فيحتاج الى معين
كلها اسباب كثيرة
لكن اذا رجل لايوجد لديه اى سبب وتزوج فقط من اجل شهوة النساء
هذا ليس حرام بل حق له يرد ان يعف نفسه اعتذر ربما يجد نفسه تسرع بالزواج من الأولى ويرد من هى أجمل منها او اصبح بينهم اختلاف كبير فى الفكر واصبحت هى موجب وهو موجب لا توصل شحنات كهربائية بينهما
لكن انا برأى اذا الزوج يحب زوجته وبينهما مودة كبيرة ويرى فيها الزوجة النموذجية لا يكسر خاطرها بزوجة اخرى بيكفى جو الحب الذى بينهما
والرومانسية والجو اللطيف فلا يخرب هذا لاجو بزوجة أخرى حتى لو رضت الزوجة لانها ستكون راضية مجبورة لكن بقلبها شرخ للزوج
ويوجد من الصحابة رضى الله عنهم من عدد ويوجد من الصحابة من لايعدد
لكن التعدد فى حد ذاته رحمة من الله
اي لايشترط أن تكون بالزوجه عله حتى يبحث عن زوجه أخرى
والدليل (( فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ ))
يبقى السؤال من الذي يعدد ؟؟
هو الرجل الذي يكون قادرا على العدل بين الزوجتين … وإن لم يستطع على العدل فيكتفي بواحده والدليل((فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً ))
المعدد هو الرجل القادر ماديا ونفسيا وفكريا على استيعاب زوجتين أو أكثر مع ابنائهم ومعيشتهم وما يلزم لهم من رعاايه ومسؤوليه ..
وأهم من ذالك وذااك تقوى الله ومخاافته فإذا اجتمع بالرجل تلك الصفه سيتعامل معهم تحت ثواابت شرعها الله
تحيااتي لك ..
كل الحب والاحترام والحقوق للزوجه الثانيه اما الاولى فلا غالبآ مغلوب على امرها
ودي
وتسلمي فاطمه لطرحك المفيد