وفقا لدراسة نشرت مؤخرا في مجلة علم النفس، تنجذب ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© أكثر إلى ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذين يعذبها ولا يبادلها نفس المشاعر. فعلى سبيل المثال في حالة ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ مقابل ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اللعوب، اختارت معظم النساء في الدراسة ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اللعوب وفضلته على ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ الذي غالبا ما يكون صادقا بمشاعره ولا يسبب لهن الأذى. ولكن ظ„ظ…ط§ط°ط§ يا ترى تترك النساء الرجال اللطفاء وتلاحق الرجال اللعوبين؟
هذه الأسباب قد تحمل الإجابة: (وفقا للنساء في الدراسة)
كل تصرفات ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ متوقعة.
لنكن واقعيين، الرجال اللطفاء لا يشكلون تحديا للنساء. فنحن نعرف مشاعرهم، ونتوقع تصرفاتهم، وغالبا ما يتصلون بنا عندما يقولون ذلك، حياتهم روتين. وبالرغم من أن هذه الميزات رائعة بالنسبة للنساء اللاتي يرغبن في الاستقرار مع رجل لطيف، إلا أن النساء اللاتي لا يرغبن في الارتباط يعتبرن هذا ط§ظ„ط±ط¬ظ„ نموذجا مساويا للملل.
الرجل ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ يفتقر إلى الحماس.
اللطف صفة محبوبة – ويجب أن لا يقلل أحد من أهميتها (مهما كان ط§ظ„ط±ط¬ظ„ مثيرا وجذابا)ـ ولكن الارتباط بشخص نمطي يمكن أن يقتل الحماس في العلاقة. مع هذا ط§ظ„ط±ط¬ظ„ لن يكون هناك مفاجأت في عطلة نهاية الأسبوع، ولن يكون هناك قبلات حارة ولا حفلات مسائية. ومرة أخرى هذه الصفات رائعة وتناسب العديد من ميزات العريس المثالي، ولكن النساء لا يرغبن في شخص كلاسيكي.
الرجل ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ لا يملك الإثارة.
وفقا للدراسة التي ذكرناها سابقا، وجد الباحثون بأن النساء ينجذبن أكثر للرجال الذي لا يظهرون اهتماما بهن – بل يرغبن في مطاردة رجل يعجبهن ويرغبن في جذبه للتأكيد على انوثتهن وجاذبيتهن، فهن يرغبن أكثر في ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذي يقمن بملاحقته والفوز به. وهذا دور ط§ظ„ط±ط¬ظ„ اللعوب الذي لا يقول ما يشعر به أبدا، ويلعب دور ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الوسيم صعب المنال. بدون تحدي لن تثار النساء. لهذا غالبا ما تهمل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ الذي يجلس قربها في المكتب ويشتري لها القهوة والورود في عيدميلادها وتتابع بشغف ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذي يجلس في المكتب المقابل يتحدث على الهاتف، وتفكر في طريقة للفوز به وإثارة إعجابه.