– لا تأخذي ما يقوله بصورة شخصية: يصل زوجك منهكاً من عمله، يتذمّر، يلومك على أي أمر، ولا يستجيب لأي مبادرة ايجابية تطلقينها نحوه! قد يحصل ذلك، ولكن هذا لا يعني أنّه مستاء منك أنت وما عاد يحبّك. عليك أن تعززي قدرتك على الاستيعاب وتعطيه مزيداً من الوقت، أن تخففي الأسئلة، وأن تنسي أنّه لم يبادلك اللهفة نفسها.
– حددي أولوياتك: ما هو السبب الذي قد يجعل ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ بينكما يتفاقم؟! هل هو سبب جوهري يهدد العلاقة فعلاً ويساهم في انتهاء الحب بينكما؟! خذي خمس دقائق من التفكير العميق رغم غضبك، وحددي الأولويات بالنسبة إليك وتصرّفي بحسب هذا الأساس.
– كوني مستعدّة للتضحيات: كي تقضي على ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ في مهده، عليك أن تكوني جاهزة للتضحيات.اقتنعي أولاً أن الحياة الزوجية ليست معركة، فليس فيها فوز وخسارة بل عليك أن تقدّمي من وقتك ربّما، من قدرتك النفسية والجسدية لاستمرارها.