تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما تكرهينه ايتها المرأة في الممارسة مع زوجك؟؟

ما تكرهينه ايتها المرأة في الممارسة مع زوجك؟؟

  • بواسطة
يعلم الجميع ان الرجل اكثر استئثارا بحقوق الفراش من المراة، خصوصا في مجتمعاتنا الشرقية، بل حتى في المجتمع الغربي نجد لديهم تنامي هذه الظاهرة التي تصب في خانة ما يصطلح عليه بالتفوق الذكوري، والذي برايي لا يخدم الوفاق بين الزوجين، انني انطلق من نفسي بالقول ان اي متزوج لا يراعي الكفاية النفسية لزوجته في الفراش انما يفتح ابوابا مظلمة لكثير من المشاكل..

سؤالي لكل متزوج ومتزوجة:

ما الممارسات والتصرفات والحركات التي ترى انها لا ترضي زوجتك،
او ترين انت ط§ظٹطھظ‡ط§ الزوجة انها لا ترضيك في الفراش،

؟؟
هل يمكن لحركات بسيطة خلال ط§ظ„ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© ان تؤثر سلبيا على العلاقة الزوجية العاطفية؟؟

هل تحسين باتنك متحررة من كل القيود اثناء ط§ظ„ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الشرعية مع زوجك ام ان اثاقال المجتمع لا تزال تكبل تفكيرك وانطلاقتك؟؟

ارجو ان يكون الحوار تفاعلي من الجميع
مع التوفيق

اكسيـــــــــــــــــــــــــــــر

رجاء لا يدخل العزاب والعازبات

المتزوجة بعض الاحيان تزغب باشيا يسويهالها زوجها بس يمنعها الحيا
فيه صديقة لي تتمنى ان زوجها يجردها من الملابس ومنجنة عشان كذا
وتبغاه يقبل الاماكن الحساسة بس ماتقوله فيه اشيا كثيرة المراة تتمناها
والزوج غافل عنها

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمة الرقة خليجية
المتزوجة بعض الاحيان تزغب باشيا يسويهالها زوجها بس يمنعها الحيا
فيه صديقة لي تتمنى ان زوجها يجردها من الملابس ومنجنة عشان كذا
وتبغاه يقبل الاماكن الحساسة بس ماتقوله فيه اشيا كثيرة المراة تتمناها
والزوج غافل عنها

بداية
أشعر أننى أبدو فى مثل هذه الموضوعات فى المنتدى
كئيبا متجهما أمام البعض،
وإما (دون كيخوته)أمام البعض الأخر،
وإما (حامى حمى الديار)فى نظر بعضهم،
وفكرت فى عدم الإشتراك فى هذه الموضوغات حتى لا أضايق أحدا ،
ولكن هذا منتدى فكرى وسر نجاحه اختلاف الأراء وتنوعها.
ورأيي
الأقتباس الذى فى أعلى الصفحة هو سبب المشكلة،
الأصحاب (رجال أو نساء ) قد يحكون لبعضهم عن لحظات الجماع (وهذا منهى عنه شرعا).
لأنه فى هذه الحالة قد يسود الكذب فيدعى الرجل الفحولة وأنه يفعل كذا وكذا (بسبع رجالة يعنى )،
فيشعر المستمع بالنقصان و الحاجة إلى فعل أشياء معينة ، وقد كان قبل هذا الحديث راضيا مرضيا مع زوجته.
وأيضا النساء، ومع الأحترام الشديد لهن الأكثر حديثا وكذبا و تضليلا لبعضهن فى هذه الأمور.
وأتعجب،
كيف نرضى لأمزجتنا ، الإختلاف فى الطعام و الشراب عن غيرنا بدون ضيق أو حرج ،ولا نرضاه فى هذه الأمور الخاصة جدا و التى أيضا تخضع للأمزجة و تنوعها؟
أخيرا
ليس معنى ذلك ، ألا نتعلم ، فالعلم واجب .
ولكن ممن نتعلم ؟
ذلك هو المهم.
تقبلوا تحيتى و مرورى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.