تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أوضاع جديدة لتعميق مشاعر المتعة فى ممارسة الحب

أوضاع جديدة لتعميق مشاعر المتعة فى ممارسة الحب

أوضاع ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„طھط¹ظ…ظٹظ‚ ظ…ط´ط§ط¹ط± ط§ظ„ظ…طھط¹ط© فى ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الحب

مثلما يسعد الرجل فى ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الحب مع زوجته يحبها فانه يكون اكثر سعادة اذا شعر ان زوجته تتجاوب معه لانها تحبه وتشعره بانه هو الاخر مرغوب وعلى الزوجة ان تأخذ فى الاعتبار ان المعاشرة وسيلة للاعراب عن الحب والعواطف الحارة وليست فقط عملا جنسيا.

وعلى الزوجة ايضا ان تعرف بان ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الحب مع الزوج تجربه لذيذة يتم فيها تبادل ط§ظ„ظ…طھط¹ط© من خلال الاخذ والعطاء.

احدى الزوجات بعثت برسالة تقول فيها ان زوجها يشعر بالغضب اثناء ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الجنس معها فهى ترقد تحته دون ان تعمل شيئا – مجرد رقاد ثابت لاحركة فيه وتقول الزوجة انها تريد امتاع زوجها واشباعه الا انها لاتحب تغيير الوضع كأن تمتطي زوجها ( اي تكون هى فوقه ) او تسمح له ان يضاجعها وهو تستند الى رجليها وذراعيها وظهــرها لاعلي فيما يأتيها زوجها من الخلف ( وهي الطريقة التى تتبعها الحيونات ).

واضافت الزوجة فى رسالتها قائلة انها بدأت تكره جسمها ، وتشعر بالخوق من نظر زوجها اليها اثناء ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الحب وطلبت ايجاد حل لمشكلتها.

يقول خبراء العلاقات الزوجية ان على الزوجة ان تتجاوب مع زوجها ولاتقوم فقط بدور الدمية الجنسية التى تعمل بنفخ الهواء.

هذا الدور السلبى يثير قلق الزوج فغياب النشاط مع الحركة الدالة على الاستجابه والتفاعل اثناء اللقاء مع الزوج يجعله يشعر وكأن زوجتة لاترغب ولا تشتاق اليه.

ان الزوج يحب زوجتة الشاكية ويريد ان يعرب عن هذا الحب بالتقارب الجنسى والتواصل معها ولما كان الزوج مستمرا فى المعاشرة فان ذلك يعني انه منجذب الى زوجتة وانها تثيره وتجذبه اليها الا انه حريص علىاسعادها وامتاعها والا لما شعر بالغضب لعدم استجابتها.

انه يريد ان يشعر بانه مرغوب من زوجتة واذا كانت الزوجة الشاكية تريد حقا امتاع زوجها فان عليها ان تترك العنان لنفسها وتستجيب لمداعباتة وتشاركه ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© الحب بطريقة ايجابية ولتحقيق ذلك عليها ان تغير طريقتها الجامدة وان تجرب اشياء ط¬ط¯ظٹط¯ط© وتطرق مجالات اخري للمتعة والمغامرة الحسية.

واذا كان امتطاء زوجها حركة غير مقبوله من جانبها فان عليها ان تجرب اوضاعا اخري فبإمكانها ان تضطجع على جانبها بطريقة موازية لزوجها جنبا الى جنب او الاضطجاع على حافه السرير فيما يإتيها زوجها للايلاج من الامام وهو واقف على قدمية مع الانحناء فوق زوجتة كما يمكن للزوجة تنويع الاوضاع اثناء جلوسها على كرسى كبير.

ان التزام الزوجة بذلك الوضع الوحيد الذي لا يتغير وهو ان تستلقى على ظهرها وزوجها اعلاها وتظل جامدة على هذا النحو – يقلل من فرص ط§ظ„ظ…طھط¹ط© الوصول الى الذروة لهذا ينبغي ان تستغل اعجاب زوجها بجسمها ورغبته فيها فى تطوير حركاتها واكتساب مزيد من الثقة بجسمها ونفسها كما يمكن للزوجة ان تستعرض جسمها بالطريقة التى تثيير الزوج كأنها تكشف فخديها وتحرك وركيها وتستغل شفتيها وتستعمل يديها وتنطلق فى عالم ط§ظ„ظ…طھط¹ط© والمحبة والسعادة والتجاوب الكامل مع الزوج.

تحياااااااتي
فراشة الدمام

كلامك جدا شيق يافراااااااااااااااااااشة الدماااااااااااااام

تشكرات فراشة على الموضوع الشيق

مازلت اعتقد بل واثق بان الجنس فن وليس مجرد تأدية (واجب) والمطلوب فيه تحقيق كامل المتعة للطرفين وهذا الفن له مؤثر هام جدا يجب تنفيذه على مراحل وهذا المؤثر أسميه "فن الاستشعار عن قرب "
ومعناه أن كل طرف تداعب أحلامه أشياء – سواء استقاها من فطرته أو من ثقافته الجنسية أياً كان – المهم يجب على كل طرف معرفة هذه الامور التي قد تكون بسيطة ولكنها تسعد الطرف الثاني بشكل كبير … وهناك منغص كبير جدا وهو الملل الزوجي الذي قد يزحف على الجنس ايضا فيصاب احد الاطراف (غالبا الرجل) بالملل الزوجي وهنا تأتي قيمة موضوعك الشيق وهو تغيير الأوضاع بل واستحداث كل مايدور بالبال .. ولم لا ؟ … فهذا يضفي سعادة كبيرة على الطرفين
تقبلي تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.