فوائد زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† للشعر و للبشرة عجيب جدا
فوائد زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† للشعر و للبشرة عجيب جدا
فوائد زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† للشعر و للبشرة عجيب جدا
زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الأصلي يكون له لون أخضر قاتم ويمكن معرفته باختبار عملي
فوائد زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† :
– إذا شرب بالماء الحار سكن المغص .
– يعالج القولون .
– يطرد الديدان .
– يفتت الحصى ويصلح الكلى .
– الاحتقان به يسكن المفاصل .
– يعالج أوجاع الظهر .
– يمنع الشيب ويصلح الشعر ويمنع سقوطه .
– يقطع العفن ويشد الأعضاء .
– الاكتحال به يقلع البياض ويحد البصر .
– ينفع من الجرب السلاق .
كيف تميز بين زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الأصلي والمغشوش ؟
زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الأصلي يكون له لون أخضر قاتم ويمكن معرفته باختبار عملي بسيط وسريع كما يلي :
– ضع ملعقة صغيرة من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† على راحة يدك وفركها باليدين جيداً وبحركة سريعة لمدة دقيقه
تقريباً بعدها شم رائحة زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† إذا شعرت بالحرارة ورائحة قوية في يدك يكون ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† أصلي .
كيف نحفظ زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ؟
– يؤثر الهواء والرطوبة وأشعة الشمس سلباً في زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† عند تخزينه ، لذا فالأواني المنزلية لا تصلح ،
إلا إذا كانت معتمة لمنع تعرض الزيت للضوء .
– يجب ضبط درجة حرارة ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† المخزن ما بين 10 – 15 درجة مئوية ، لأنه بارتفاع درجة الحرارة
تتعرض الزيوت والدهون للأكسدة الذاتية ، وهو ما يزيد من حموضتها ، ويفسد تركيبها ، فتحول إلى مواد سامة
تؤثر سلباً على الكبد والكلى والأوعية الدموية .
زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† لا يصلح للغلي ؟
إن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† من الزيوت التي ترتفع فيها درجة حرارة عم التشبع لذلك يسبب تعرضها للأكسدة في وقت
قصير جداً .. ناهيك الانحلال السريع والتحلل المائي أثناء استخدامه في الغلي .
ولذلك فزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† غير صالح للغلي ، ولو استخدم مرة أو مرتين فإن خواصه الغذائية تضعف .. كما
لأن تكرار الغلي قد تسلبه صفاته المميزة .
خصائص وصفات زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† :
– الزيت البكر الممتاز ( العصرة الأولى ) : مستخلص من أفضل أنواع ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† التي قطفت باليد
أو بآلة صغيرة خاصة .. هذا النوع يتميز بانخفاض نسبة الحموضة فيه .. له مذاق طيب ويفضل
استخدامه في السلطات ، وفوق أطباق الطعام ، ولا يحبذ الغلي به لأنه سريع الاحتراق .
– النوع الثاني في الجودة : لونه أميل للاصفرار ونسبة الحموضة فيه مرتفعة ويستخدم بأمان في الغلي .
– زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الصافي : ينتج عن إعادة عصر ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† مرة أخرى عبر مصدر حراري ، وفي
مصانع كثيرة وهو مثالي في الطهي والغلي .
يبدو أن كل شجرة ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ( الأوراق والأغصان ) نوى الحبوب والصمغ كلها مفيدة ولا تقتصر
الثنية على الزيت فقط .
" كلوا الزيت وادهنوا به "
أقسم الله تعالى في قرآنه العظيم بالزيتون فقال : ( والتين والزيتون . وطور سينين ) التين 1 – 2
وأوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باستعمال زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† فقال : " كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " .
دهش الباحثون حديثا حينما اكتشفوا أن سكان جزيرة كريت في البحر المتوسط هم أقل الناس إصابة بأمراض القلب والسرطان في العالم أجمع . ودهشوا أكثر حينما عرفوا أن أهالي جزيرة كريت يستهلكون زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† أكثر من أي شعب آخر ، فحوالي 33 % من السعرات الحرارية التي يتناولونها يوميا تأتي من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† . فما علاقة زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بذلك ؟ وهل للطب الحديث رأي في هذه العلاقة ؟ وما تأثيراته على القلب والكولسترول ؟
ماذا يقول أطباء الغرب عن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ؟
يقول الدكتور " ويليام كاستللي " مدير دراسة فارمنجهام الشهيرة : " إن هناك زيتا واحدا يتمتع بأطول سجل من سلامة الاستعمال في التاريخ هو زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† . فلقد تناول زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† أجيال وأجيال ، وامتاز هؤلاء بصحة الأبدان وندرة جلطة القلب عندهم . وهذا السجل الحافل بمآثر زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يجعلنا نطمئن لاستعماله ، ونقبل عليه بشغف كبير " .
ويقول الدكتور " أهرنس " من جامعة كوفلر بنيويورك : " إننا ندرك تماما أن استعمال سكان حوض البحر المتوسط لزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† كمصدر أساسي للدهون في الغذاء هو السبب وراء ندرة مرض شرايين القلب التاجية عندهم " .
وينبه الدكتور كاستللي إلى ظپظˆط§ط¦ط¯ استعمال زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† في حوض البحر المتوسط فيقول : " رغم أن الناس في حوض البحر المتوسط يتناولون بعض الدهون المشبعة ( السيئة ) المتوافرة في لحم الخروف والقشدة والسمن والجبن ، إلا أنهم يستعملون زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بشكل رئيسي في طهي الطعام . وهذا ما يجعل أمراض شرايين القلب التاجية قليلة الحدوث عندهم " . ويقول أيضا : " إن أفضل طريقة لطهي الطعام وتحضير المأكولات هي باستعمال زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بشكل أساسي ، واستعمال كميات قليلة من زيت الذرة أو دوار القمر ( دوار الشمس ) . فالجسم لا يحتاج إلا إلى كميات قليلة من النوعين الأخيرين " . ويمتاز زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بغناه بالدهون اللامشبعة .
أما الدكتور تريفيسان من جامعة نيويورك فقد لخص ظپظˆط§ط¦ط¯ زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† في بحث نشر في مجلة ( جاما ) عام 1990 فقال : " لقد أكدت الدراسات الحديثة التأثيرات المفيدة لزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† في أمراض شرايين القلب ، ورغم أن البحث قد تركز أساسا على دهون الدم ، إلا أن عددا من الدراسات العلمية قد أشارت إلى ظپظˆط§ط¦ط¯ زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† عند مرضى السكري والمصابين بارتفاع ضغط الدم " .
الأبحاث العلمية الحديثة :
حتى عام 1986 كانت الكتب الطبية تقول بأن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† لا يؤثر على كولسترول الدم ، فلا يزيده ولا ينقصه . ولكن الأبحاث العلمية الحديثة جدا قد أظهرت أن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ينقص مستوى كولسترول الدم . وليس هذا فحسب بل إنه لا ينقص من مستوى الكولسترول المفيد في الدم . ومن الثابت علميا أنه كلما ارتفع مستوى هذا النوع من الكولسترول ، قلت نسبة الإصابة بجلطة القلب .
وقد أظهرت دراسة نشرت عام 1990 في مجلة جاما الأمريكية الشهيرة أن مستوى ضغط الدم ، وسكر الدم ، والكولسترول كان أقل عند الذين كانوا يكثرون من تناول زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† . وقد أجريت تلك الدراسة على أكثر من مئة ألف شخص .
زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وارتفاع ضغط الدم :
أجرى الدكتور " ويليامز " من جامعة ستانفورد الأمريكية دراسة على 76 شخصا غير مصاب بأية أمراض قلبية لمعرفة تأثير زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† على ضغط الدم . فوجد الباحثون أن ضغط الدم قد انخفض بشكل واضح عند الذين تناولوا زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† في غذائهم اليومي . وكان انخفاض ضغط الدم أشد وضوحا عند الذين تناولوا 40 جراما من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يوميا .
زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ومرض السكر :
ينجم مرض السكر عن نقص أو غياب في إفراز الأنسولين من البنكرياس ، مما يؤدي إلى زيادة مستوى السكر في الدم وقد أوصى الاتحاد الأمريكي لمرضى السكر ، المصابين بمرض السكر بتناول حمية تعطى فيه الدهون بنسبة 30 % من الحريرات على ألا تتجاوز نسبة الدهون المشبعة ( كالدهون الحيوانية ) عن 10 % . وأن تكون باقي الدهون على شكل زيت زيتون وزيت ذرة ، أو زيت دوار الشمس .
فوائد أخرى لزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† :
ذكرت دائرة المعارف الصيدلانية الشهيرة " مارتندل " أن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† مادة ذات فعل ملين لطيف ، ويعمل كمضاد للإمساك . كما أن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† يلطف السطوح الملتهبة في الجلد ، ويستعمل في تطرية القشور الجلدية الناجمة عن الأكزيما وداء الصدف .
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ائتدموا بالزيت .. وادهنوا به " ( صحيح الجامع الصغير 18 )
وقد وصف الله تعالى هذه الشجرة بأنها مباركة ، فقال :
( يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية ) النور : 35
فالشجرة مباركة .. والزيت مبارك .. وهنيئا لمن نال من تلك البركات
حقائق مفيدة حول زيت الزيتون:
فوائد زيت الزيتون:
القيم الغذائية:
يكتشف الإنسان الآن ما قد اكتشفه سكان حوض المتوسط منذ عدة قرون، وذلك بأن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† الصحي هو عنصر أساسي من عناصر الحياة الجيدة.
زيت الزيتون
يستخلص بطريقة فيزيائية، تعتمد على الضغط أو الدفع المركزي بدون أي استخدامٍ للمواد الكيميائية أو المعالجة الحرارية.
الزيت المستخلص طبيعي 100 %، ويحتوي على مواد طبيعية مانعة للتأكسد.
يتحلل عند درجة الحرارة 220 درجة مئوية.
يمكن رفع درجة الحرارة لتبلغ درجة حرارة القلي لعشر مراتٍ على الأقل بدون أي تأثير.
زيوت نباتية أخرى
تستخلص باستخدام المحاليل الكيميائية والصودا الكاوية وتحت ضغطٍ عالٍ.
تحتاج لإضافة مضادات التأكسد كيميائية المنشأ للتمكن من تخزينه.
تتحلل أفضل أنواع هذه الزيوت عند درجة الحرارة 170 درجة مئوية.
من الممكن رفع درجات الحرارة لتصل إلى درجة حرارة القلي ثلاث مرات في أفضل الحالات.
——————————————————————————–
وقد تبين أن أولئك الذين يستهلكون زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بصورة منتظمة أقل عرضةً للإصابة بمرض السرطان وخاصة سرطان الثدي. فقد بينت الدراسات أن النساء اللواتي يتناولن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† لأكثر من مرة يومياً، تقل احتمالات إصابتهن بسرطان الثدي بنسبة 45%. وقد يكون له تأثير علاجي على القرحة الهضمية كما يمنع تشكل الحصاة الصفراوية.
ُاكتشف أن الأشخاص الذين يتناولون زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بانتظام أقل عرضةً للإصابة بالنوبات القلبية (وغيرها من أمراض الأوعية الدموية في القلب).
تبين أن سكان حوض المتوسط أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب مقارنة مع الشعوب الغربية،
الأمر الذي يُعزى إلى استهلاكهم الكبير لزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† (فهو غني بالدهون الأحادية الغير مشبعة وهي دهون جيدة، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة التي تساعد على منع تشكل وباء انسداد الشرايين. تشكل الأحماض الدهنية الأحادية المشبعة أكثر من 80 % زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† والتي تقاوم التأكسد بشكل أفضل من الأحماض الدهنية المتعددة وتساعد على الحفاظ على المستويات المرتفعة للكولسترول الحميد (hdl)، والمستويات المنخفضة للكولسترول الضار (ldl). كما يستخدم زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† للمساعدة على خفض ضغط الدم ونسبة الكولسترول، وبالتالي خفض احتمال التعرض للإصابة بأمراض القلب.
تحتفظ الأغذية المقلية بزيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† بقيمة غذائية أعلى مقارنة بتلك المقلية بأنواع أخرى من الزيوت.
وتدخل مادتان هامتان جداً في تركيب زيت الزيتون، وهما فيتامين E وبوليفون اللتان تعملان معاً. فهما تمنعان تأكسد الأحماض الدهنية مما يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين وبعض أنواع الأمراض السرطانية.
يؤمن زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† وقاية جيدة من تجلط الدم وتصلب الشرايين.
ينشط الكبد والقناة الصفراوية، ويخفض حموضة إفرازات المعدة ويحميها من الإصابة بالقرحة.
يساعد على الشفاء من أمراض اللثة، ويحافظ على بياض الأسنان.
يستخدم من قبل الرياضيين لتليين العضلات والمفاصل، وكذلك من قبل النساء للمحافظة على النعومة الطبيعية، لون البشرة الوردي، وكذلك لنمو الشعر بشكل أفضل.
غني بفيتامينات A1، B1 و E ، والعديد من الأملاح المعدنية.
تنصح النساء الحوامل بتناوله.
يساعد على نمو الأطفال والرضع.
يؤخر ظهور عوارض الشيخوخة.
يساهم في جعل الطعام ألذ مذاقاً وأسهل في الهضم.
——————————————————————————–
فوائد أخرى لزيت الزيتون..
الاستخدامات البديلة لزيت الزيتون:
يمكنك حرقة واستخدامه كمصدر للطاقة. استخدم زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† قبل اختراع الكهرباء كمصدر للطاقة لإنارة عدة مدن خاصة في سوريا، حيث تم استخدام زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† كطاقة ضوئية لإنارة مصابيح الشوارع.
يمكنك الغسل به.
تستطيع استخدامه لتزييت المفصلات التي تصدر صوت صرير.
يدخل في صناعة مواد التجميل، ويستخدمه العرب والهنود كمنشط للشعر.
يتم تلميع الألماس باستخدام الزيت.
تدهن به الملوك، والأطفال.
يعتبر مادة حافظة ممتازة، حيث يحفظ به السمك والجبن، وحتى الخمر يتم الحفاظ عليه بحالةٍ جيدة لعدة سنوات.
يحافظ على ليونة كل من الجلد والعضلات.
يعتبر من أهم مواد تصفيف الشعر، كما أكدت العديد من ربات المنزل الإغريقيات.
ويعتقد بأنه العلاج المثالي للحروق ( بعد مزجه مع الماء والزيزفون).
وقد نصح بعض الأشخاص باستخدامه نظراً لفوائده الطبية، وقد نقُل عن أحد المزارعين من جزيرة كريت قوله: "عانت زوجتي من ألم الظهر، وقد نصحها أحدهم بتناول ملعقتين من زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† صباح كل يوم عندما تكو ن المعدة فارغة. وقد شفيت بعد أن اتبعت هذه الوصفة لمدة عشر أيام. (مأخوذة عن مجلة ناشيونال جيوغرافيك- سبتمبر (أيلول 1999).
وبالرغم من أننا قد ورثنا زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† من العصور القديمة إلا أنه يبقى الأفضل للحفاظ على صحتنا.
ينقل لقسم الطب
::
يسلمووووووووو
يسلموووو