تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حكاية فار المدينة وفار الريف

حكاية فار المدينة وفار الريف

ذهب فأر ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© لزيارة صديقه فأر الريف، وقد كان فأر ط§ظ„ط±ظٹظپ قوياً وعنيفا،
لكنه كان يحب صديقه فأر المدينة، فرحب به عند قدومه.
وأعطاه من الطعام كل ما يملك من ومكسرات وجبن وخبز.
فما كان من فأر ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© الا أن يدير وجهه عن الطعام وقال، "لا أستطيع أن أفهم، يا صديقي،
كيف بإمكانك الحياة مع هذا الطعام السيء،
لكن بالطبع لا يمكن لأحد أن يتوقع طعاماً أفضل في الريف.
تعال معي إلى ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© وسترى كيف هي الحياة.
بعد أسبوع من ذهابك إلى ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ستتسآل كيف كنت تستطيع الحياه في الريف.
" وما ان انتهى فأر ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© من كلامه، حتى غادر الفأران متوجهين إلى المدينة.
وفي الليل وصل الفأران إلى مسكن فأر المدينة. "أنت تحتاج إلى بعض المرطبات بعد هذه الرحلة الطويلة،"
قال فأر ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© المهذب مخاطباً صديقه،
وقام بأخذه إلى غرفة الطعام حيث وجدا بقايا طعام العشاء، فأكلا كل ما هو فاخر من كعك وجيلي وحلوى.
وفجأة سمع الفأران صوت نباح كلب. سئل فأر ط§ظ„ط±ظٹظپ صديقه "ما هذا الصوت؟"
فأجاب فأر المدينه، "انه ليس الا كلب المنزل."
وبعد قليل أنفتح الباب ودخل كلبان عملاقان. فأضطر الفأران إلى أن يهربوا. بعدها خاطب فأر ط§ظ„ط±ظٹظپ صديقه قائلاً:
"وداعا ً صديقي اني راحل." فرد عليه فأر المدينه، "ماذا! لم سترحل فأنت قد وصلت للتو؟" فقال فأر ط§ظ„ط±ظٹظپ ،

"الحياة على أشياء بسيطة بأمان وأستقرار أفضل من الحياة برفاهية في خطر."
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.