تعتبر ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© القيصريـة التي تتم عن طريق إجراء فتحة في جدار الرحم الحل البديل في حال تعسرت ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© الطبيعية، والتي تتم عن طريق استخراج الجنين دون المرور عن طريق الجهاز التناسلي.
ويوجد نوعان من ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© القيصرية:
الولادة ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© الغير طارئة: حيث تحدث مضاعفات للأم أثناء الحمل مما يُحتّم عليها إجراء ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© القيصرية، على أن يُحدّد موعِد ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© قبل موعد ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© المتوقع بحوالي أسبوعين للتأكد من إتمام نمو الجنين.
الولادة ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© الطارئة: حيث تظهر مضاعفات أثناء ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© و تكون صحة الأم والجنين مُهددة بالخطر فيُقرر الطبيب عدم الاستمرار في محاولة إتمام ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© المهبلية (الطبيعية) و اللّجوء الفوري للولادة القيصرية.
وبطبيعة الحال هناك حالات صحية محددة تستدعي إجراء ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© ولعل أهمها:
– حدوث نزيف قبل الولادة، مما يُحتم التدخل الجراحي لإنقاذ الأم والجنين.
– نزول الحبل السري قبل الجنين ما قد يؤدي الى فقدان الأخير.
– الوضع غير الطبيعي للجنين كالوضع المستعرض أو المجيء بالمقعدة.
– ضعف الإنقباضات الرحمية.
– عدم التوافق بين حجم رأس الجنين وسعة الحوض، أو زيادة حجم الجنين.
تجدر الإشارة الى أنه من الأخطاء الشائعة لدى الجميع أن إجراء ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© يُحتم على الولادات التي تتبعها أن تكون قيصرية، وهذا بالتأكيد غير صحيح لأن حالة كل حمل على حدة هي التي تُقرر نوع الولادة.