ماهو القلق؟ في المعاجم العربية نجد ان القلق يعني الانزعاج وعدم الاستقرار النفسي والحركي،وبعضها ينص علي ان القلق هو حالة انفعالية تتميز بالخوف مما قد يحدث. فالانزعاج وعدم الاستقرار والخوف مما قد يحدث ،هو الشق العضوي الظاهري،الخارجي للقلق . ان الطفل يولد وجهازه النفسي،كما تصوره عالم النفس الشهير فرويد، هوعبارة عن مجموعة من الدوافع الغريزية التي تمكنه من الحفاظ علي بقائه ،فنحن نري الطفل ومن اول لحظة بعد ولادته يمص شفتيه،وادا ما حملته امه وضمته الي صدرها فانه يحرك وجهه يتلمس صدرها باحثا عن حلمة ثدييها لكي يمصها . هده الدوافع الغريزية والتي يولد بها الطفل هي الهي ، ثم يمر بمراحل نمو ونضج ودلك بالتفاعل مع البيئة من حوله فتبدا الانا في الظهور ، وهي دات الشخص ، والتي تحاول ان تحجب الهي بغرائزها واندفاعتها عن اعين من حولها ،والتصرف تصرفات معقولة حسب الجو المحيط بها . فادا اكتملت الانا،ووصل الطفل الي السنة الرابعة والخامسة من العمر ،تبدا الانا الاعلي في الظهور ،حيث تتكون مما يدخله الطفل في نفسيته من المثل والاخلاقيات التي ياخدها عن ابيه،وعن الشخصيات المحيطة به ، فيصبح له ضمير يراقب تصرفاته ، من عقاب الاب وغيره من الكبار كان هو الردع للطفل والموجه لسلوكياته
ماهو القلق؟ في المعاجم العربية نجد ان القلق يعني الانزعاج وعدم الاستقرار النفسي والحركي،وبعضها ينص علي ان القلق هو حالة انفعالية تتميز بالخوف مما قد يحدث. فالانزعاج وعدم الاستقرار والخوف مما قد يحدث ،هو الشق العضوي الظاهري،الخارجي للقلق . ان الطفل يولد وجهازه النفسي،كما تصوره عالم النفس الشهير فرويد، هوعبارة عن مجموعة من الدوافع الغريزية التي تمكنه من الحفاظ علي بقائه ،فنحن نري الطفل ومن اول لحظة بعد ولادته يمص شفتيه،وادا ما حملته امه وضمته الي صدرها فانه يحرك وجهه يتلمس صدرها باحثا عن حلمة ثدييها لكي يمصها . هده الدوافع الغريزية والتي يولد بها الطفل هي الهي ، ثم يمر بمراحل نمو ونضج ودلك بالتفاعل مع البيئة من حوله فتبدا الانا في الظهور ، وهي دات الشخص ، والتي تحاول ان تحجب الهي بغرائزها واندفاعتها عن اعين من حولها ،والتصرف تصرفات معقولة حسب الجو المحيط بها . فادا اكتملت الانا،ووصل الطفل الي السنة الرابعة والخامسة من العمر ،تبدا الانا الاعلي في الظهور ،حيث تتكون مما يدخله الطفل في نفسيته من المثل والاخلاقيات التي ياخدها عن ابيه،وعن الشخصيات المحيطة به ، فيصبح له ضمير يراقب تصرفاته ، من عقاب الاب وغيره من الكبار كان هو الردع للطفل والموجه لسلوكياته