أصبحت العاصمة الماليزية أحد عناصر الجذب داخل جنوب شرقي آسيا، بناطحات السحاب داخلها وأطعمتها الممتازة والحياة الصاخبة ليلا، وهي تقدم بذلك أسباب الراحة التي تميز المدن الكبرى، مع احتفاظها بجو تسوده مشاعر الود.
تزخر كوالالمبور، التي أسست عام 1857، بمفارقات غريبة، ولا يقف ذلك عند النهرين المتلاقيين.
لندع الصور تتحدث عنها اكثر
نتمنى لكم رحلة سعيدة
ويظهر في احد الصور فندق التايم سكوير حيث سكنا فيه اثناء سفري الى ماليزيا